
السجن 18 شهراً للممثل جيرار ديبارديو بتهمة الاعتداء الجنسي
تابعوا عكاظ على
أدانت المحكمة القضائية في باريس اليوم (الثلاثاء) الممثل الفرنسي جيرارد ديبارديو بتهمة الاعتداء الجنسي.
وقد أدين الممثل البالغ من العمر 76 عامًا بتهمة الاعتداء الجنسي على امرأتين في موقع تصوير فيلم في عام 2021.
وحُكم على جيرار ديبارديو، الذي لم يحضر الجلسة، بالسجن لمدة 18 شهرا مع وقف التنفيذ. وقد اتهمت نحو 20 امرأة ديبارديو في السابق بارتكاب سلوك غير لائق، لكن هذه هي القضية الأولى التي تصل إلى المحاكمة.
أخبار ذات صلة
وقد نفى التهم الموجهة إليه. وأخذت المحكمة في الاعتبار في قرارها عمر جيرار ديبارديو (76 عاماً)، وحالته الصحية المتدهورة وموقفه من الوقائع التي يعترض عليها.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


الشرق الأوسط
منذ ساعة واحدة
- الشرق الأوسط
إدانة لـ«هجوم واشنطن»... ورفض لتوظيفه
في الوقت الذي أدانت فيه عواصم غربية الهجوم الذي أسفر عن مقتل اثنين من موظفي السفارة الإسرائيلية في واشنطن، مساء الأربعاء، رفضت فرنسا ما بدا محاولة لتوظيفه من قبل حكومة رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو، عبر توجيه اتهامات لقادة أوروبيين بالمسؤولية عن التحريض على الهجوم. وبينما اتهم وزير الخارجية الإسرائيلي، جدعون ساعر، قادة أوروبيين بتحمل جانب من المسؤولية عبر التحريض ضد تل أبيب، قالت الخارجية الفرنسية إن تلك التهم «غير مبررة» ومشينة. وأطلق أميركي يُدعى إلياس رودريغيز (31 عاماً) النار على موظفَي السفارة، يارون ليشينسكي وخطيبته سارة ميلغريم، قرب فعالية بالمتحف اليهودي في واشنطن العاصمة. وجاء اتهام ساعر بعد أيام من حراك عواصم أوروبية رفضت استمرار الحرب ضد غزة، وإعلان الاتحاد الأوروبي مراجعة لاتفاقية شراكته مع إسرائيل في ظل الوضع «الكارثي» في غزة، كما قررت بريطانيا وقف مفاوضات للتجارة الحرة مع الجانب الإسرائيلي. وقال وزير الخارجية الإسرائيلي: «هناك صلة مباشرة بين التحريض المعادي للسامية والمعادي لإسرائيل، وهذه الجريمة (مقتل الموظفين)». واستطرد: «هذا التحريض يمارسه أيضاً قادة ومسؤولون من الكثير من الدول والمنظمات الدولية، لا سيما من أوروبا».


مجلة سيدتي
منذ 4 ساعات
- مجلة سيدتي
أليسون شونتيل :سعداء بنجاح ملتقى فورتشن ونستعد لنسخة عالمية في أكتوبر المقبل
عبرت أليسون شونتيل رئيسة التحرير والرئيسة التنفيذية للمحتوى في مجلة فورتشن الدولية الأكثر تأثيراً في العالم، عن سعادتها بنجاح النسخة الأولى من ملتقى فورتشن السنوي للسيدات الأقوى تأثيراً، التي احتضنت فعالياتها العاصمة السعودية الرياض بمشاركة قيادات نسائية سعودية وعالمية من مختلف القطاعات. وكشفت شونتيل عن خطة تنظيم ملتقى فورتشن العالمي في أكتوبر القادم بالرياض، بمشاركة قيادات من الرجال إلى جانب السيدات للحديث عن الأعمال التجارية، وقصص النجاحات وإنجازات في جميع القطاعات. تعرفوا إلى المزيد من التفاصيل على ملتقى فورتشن ودوره في إلهام الجيل القادم من النساء في سياق الحوار الذي أجرته سيدتي مع أليسون شونتيل. ملتقى مثير للاهتمام حدثينا عن أصداء ملتقى فورتشن في السعودية الذي نجح في جمع نخبة من القياديات النسائية من مختلف أنحاء العالم؟ الحقيقة سعيدة جداً بتواجدي في السعودية ، وخروج الملتقى بهذه الصورة الجذابة والجميلة، والمثيرة للاهتمام، وأحببت أيضاً الفرص التي أتيحت للحضور للتشارك في الأفكار والقصص مع بعضهم البعض، وهو ما يجعلني أن أؤكد أن الجميع قد خرج من الملتقى، وقد تعلم شيئاً. كيف يمكن لملتقى فورتشن أن يبرز دور المرأة القيادية ويدعم المواهب الشبابية؟ ملتقى فورتشن يتمحور بكامله حول المرأة ودعم النساء وجميع الشباب من جميع الأجيال، والأهم في كل هذا، هو أننا نريد من النساء الرائدات ، اللواتي يملكن خبرات متقدمة في حياتهن المهنية أن يلهمن الجيل القادم من النساء وأن يدعمنهن بالفعل، وعلى جميع المستويات. من خلال القصص والنماذج النسائية التي شاركت في الملتقى، باعتقادك ما أهم التحديات التي لا زالت تواجه المرأة في منطقة الشرق الأوسط؟ أعتقد أن النساء ما زلن يواجهن تحديات في كل مكان في العالم، وليس فقط في الشرق الأوسط ، إذ لا تزال هنالك فجوة بين الجنسين، ومن المهم أن نتقبل أصوات وآراء النساء، لأننا نعلم علمياً أن النساء يفرضن ابتكاراتهن، ولأن النساء يحببن التعاون ويشاركن في المجتمع من رعاية الأسر، وتقديم المساعدة للأصدقاء الذين هم في حاجة إليها، وهذا من شأنه أن يكرّس ثقافة التعاون في المجتمع، ويعزز من القدرة على اتخاذ القرار. باعتبارك رئيسة تحرير مجلة فورتشن العريقة والأكثر تأثيراً في العالم، كيف ترين الدور الداعم للمجلات النسائية للمرأة؟ في هذا الشأن أولاً أود أن أشكر مجلة سيدتي على استضافتها لي، وعلى إتاحة الفرصة لي للحديث معكم، وهو أمر يسعدني دائماً. أما النقطة الثانية، فتتعلق بالمجلات النسائية، التي أرى أنها تخلق نوعاً من التوازن الذي يثير الاهتمام لأنها من ناحية، تجعلك تشعرين بالراحة حين تدركين أن هنالك نساءً أخريات يعشن أوضاعاً مماثلة، وظروفاً تشبه الظروف التي تمرين بها، كما يمكنك الاطلاع على نجاحات الآخرين. ومن ناحية أخرى، من الجيد أيضاً أننا في بعض الأحيان قد لا نرغب في قراءة مادة عميقة ترهقنا، وكل ما نريده هو أن نقرأ شيئاً يمكن أن يساعدنا على تطوير أنفسنا ولو بنسبة ضئيلة. كما أننا عندما نقرأ مجلة نسائية، نتفاعل معها، وهو ما قد يفيدنا في هذا المجال أو ذاك، حيث يمكننا أن نتعلم أشياء جديدة أو نستفيد من خبرات وتجارب الغير، هذه هي الأسباب التي تجعلني أحب هذه المجلات. فورتشن العالمي في الواقع، لدينا بالفعل خطة للعودة إلى الرياض شهر أكتوبر القادم، لعقد "منتدى فورتشن العالمي"، وهو مؤتمر مشابه جداً للمؤتمر الذي عقدناه، لكنه سيضم الرجال والنساء معاً، لذا سيكون هنالك مزيج جيد من العروض التقديمية للرجال والنساء للحديث عن الأعمال التجارية، وتقدم الأعمال والقادة في جميع القطاعات التي يمكنك تخيلها. اقرأ المزيد:


مجلة سيدتي
منذ 6 ساعات
- مجلة سيدتي
الفائزون بجوائز الأفلام القصيرة ومسابقة لاسيني بـ مهرجان كان السينمائي 2025
أعلنت لجنة تحكيم مسابقة الأفلام القصيرة ولجنة جائزة "لا سيني مارين أدي La Cinef " والتي تضم كل من كامليا جوردانا، خوسيه ماريا برادو غارسيا، رينالدو ماركوس غرين، نيبويشا سلييبسيفيتش، عن الفائزين بجوائز مسابقة لاسيني عام 2025. الفائزون بمسابقة الأفلام القصيرة و جائزة "لا سيني" وكان قد أقيم حفل توزيع الجوائز في مسرح بونويل وتلاه عرض الأفلام الفائزة، وكان قد تنافس في المسابقة 16 فيلمًا طلابيًا والتي تم اختيارها من بين 2679 فيلمًا تم تقديمهم من 646 مدرسة سينمائية حول العالم. وفاز بالمركز الأول في المسابقة الفيلم الكوري الجنوبي " FIRST SUMMER- أول صيف" من إخراج هيو غايونغ، وحصل على المركز الثاني فيلم " 12 MOMENTS BEFORE THE FLAG-RAISING CEREMONY" من الصين. يُمكنكم قراءة: أبرز الأفلام المرشحة للفوز بالسعفة الذهبية في مهرجان كان 2025 فيما منحت جائزة المركز الثالث مُناصفة بين فيلم " GINGER BOY" من إخراج ميكي تانكا، و فيلم " WINTER IN MARCH" من إخراج ناتاليا ميرزويان. View this post on Instagram A post shared by Festival de Cannes (@festivaldecannes) وتم الإعلان منذ قليل عن منح لجنة تحكيم مسابقة الأفلام الغامرة " Immersive Work" جائزة أفضل عمل غامر لفيلم "من الغبار- From Dust"، للمخرج ميشيل فان دير. "من الغبار" يحجز مقعده في جوائز مهرجان كان وفاز فيلم "من الغبار" من بين 16 فيلمًا. وقد ضمت لجنة التحكيم، برئاسة المخرج الفرنسي لوك جاكيه، كل من الموسيقية والمخرجة والكاتبة الأمريكية لوري أندرسون، والكاتبة والممثلة الفرنسية تانيا دي مونتين، والمخرجة وكاتبة السيناريو والفنانة البريطانية مارثا فاينس، ومبتكر ألعاب الفيديو الياباني تيتسويا ميزوجوتشي. ولجنة التحكيم الذين استكشفوا معًا مجموعة مختارة من الأفلام التي دعت المشاهدين إلى عوالم غامرة تتقاطع فيها التكنولوجيا والمشاعر، صرحوا عن سبب اختيارهم للفيلم قائلين:" تقديرًا لعمل أبدع في سرد القصص، ومساحة الفن، وتفاعل الجمهور". إليكِ هذا الخبر كيفين سبيسي يعود إلى كان بعد 10 سنوات.. ويتسلم جائزة إنجاز العمر لمشاهدة أجمل صور المشاهير زوروا «إنستغرام سيدتي». وللاطلاع على فيديوغراف المشاهير زوروا «تيك توك سيدتي». ويمكنكم متابعة آخر أخبار النجوم عبر «تويتر» «سيدتي فن».