
أفضل ماسك طبيعي للبشرة الجافة والمجعدة
تُعتبر العناية بالبشرة الجافة أمرًا بالغ الأهمية للحفاظ على صحتها ومرونتها، فالبشرة الجافة تميل إلى التشقق والتقشر، مما يجعلها أكثر عرضة للتلف والتهيج، ومع مرور الوقت، يمكن أن يؤدي الجفاف المستمر إلى ظهور التجاعيد المبكرة وفقدان النضارة، لذلك من الضروري استخدام مرطبات تحتوي على مكونات مغذية مثل الزيوت الطبيعية وحمض الهيالورونيك لترطيب البشرة بعمق، كما يُنصح بتجنب استخدام المنظفات القاسية واختيار منتجات مخصصة للبشرة الجافة للحفاظ على توازن الرطوبة.
كما تحتاج البشرة المجعدة إلى ترطيب عميق لتحسين مظهرها وتقليل ظهور التجاعيد والخطوط الدقيقة، وتُسهم العناية المنتظمة باستخدام مرطبات تحتوي على مكونات مثل فيتامين C، والريتينول، وحمض الهيالورونيك، في تعزيز إنتاج الكولاجين وتحسين مرونة الجلد، كما أن تقشير البشرة بلطف يساعد في تجديد الخلايا ويعزز من إشراقتها، بالإضافة إلى حماية البشرة من أشعة الشمس والتقليل من التوتر من العوامل الأساسية التي تحافظ على شباب البشرة وتقلل من ظهور التجاعيد بشكل أسرع.
ماسكات طبيعية للعناية بالبشرة الجافة
1- ماسك العسل وزيت الزيتون
يُعد العسل من أفضل المرطبات الطبيعية، بينما يحتوي زيت الزيتون على مضادات أكسدة تغذي البشرة وتحميها، حيث يُمزج ملعقة من العسل مع نصف ملعقة من زيت الزيتون، وتوضع الخلطة على الوجه لمدة 15–20 دقيقة، ثم تُغسل بماء فاتر.
2- الأفوكادو والزبادي
الأفوكادو غني بالدهون الصحية والفيتامينات المغذية، بينما يعمل الزبادي على تهدئة وترطيب الجلد، حيث تُهرس نصف ثمرة أفوكادو وتُخلط مع ملعقة من الزبادي، وتُوضع على الوجه لمدة 20 دقيقة.
3- جل الصبار وماء الورد
يُعرف جل الصبار بخصائصه المرطبة والمهدئة، خاصة للبشرة الجافة المتشققة، فعند مزجه مع ماء الورد، نحصل على تونر طبيعي يُستخدم يوميًا لترطيب الوجه وإنعاشه، ويُوضع المزيج بقطنة على البشرة صباحًا ومساءً، مما يساعد في استعادة التوازن والرطوبة.
4- الشوفان والحليب
يعمل الشوفان كمقشر طبيعي لطيف، بينما يساعد الحليب على ترطيب وتنعيم البشرة، حيث يُخلط ملعقتان من الشوفان مع كمية مناسبة من الحليب لتكوين عجينة، وتُدلّك على الوجه بحركات دائرية، ثم تُترك لبضع دقائق وتُغسل.
ماسكات طبيعية للعناية بالبشرة المجعدة
1- ماسك الموز والعسل
يحتوي الموز على فيتامينات A وE التي تساهم في تحسين مرونة الجلد، بينما يرطّب العسل البشرة بعمق ويمنحها إشراقة طبيعية، حيث تُهرس نصف ثمرة موز ناضجة وتُمزج مع ملعقة صغيرة من العسل، وتُوضع على الوجه لمدة 20 دقيقة، ثم تُغسل بماء دافئ.
2- زيت اللوز وفيتامين E
زيت اللوز غني بالأحماض الدهنية التي تغذي البشرة وتحميها من الجفاف، بينما يساعد فيتامين E في تجديد الخلايا، حيث يمكن خلط ملعقة من زيت اللوز مع محتوى كبسولة فيتامين E، وتدليك الوجه بلطف كل ليلة قبل النوم لتعزيز نعومة البشرة وتقليل التجاعيد بمرور الوقت.
3- ماسك بياض البيض وماء الورد
بياض البيض معروف بتأثيره الفوري في شد الجلد، ويساهم ماء الورد في ترطيب البشرة وإنعاشها، حيث يُخفق بياض بيضة ويُضاف إليه ملعقة صغيرة من ماء الورد، ويوضع الخليط على الوجه حتى يجف تمامًا، ثم يُغسل بماء بارد، ويُستخدم مرة أسبوعيًا للحصول على نتائج ملحوظة.
4- جل الصبار والعسل
يُعد جل الصبار من أقوى المكونات الطبيعية لتهدئة البشرة وتحفيز إنتاج الكولاجين، خاصة عند مزجه مع العسل، حيث يُخلط ملعقتان من جل الألوفيرا مع ملعقة من العسل، ويوزع على الوجه لمدة 20 دقيقة، ثم يُشطف بالماء الفاتر، مما يعمل على تجديد البشرة وتقليل ظهور الخطوط الدقيقة.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


زهرة الخليج
منذ ساعة واحدة
- زهرة الخليج
ماء جوز الهند.. مشروب واحد يجمع بين الصحة والجمال
#تغذية وريجيم إدخال ماء جوز الهند إلى روتينكِ اليومي لا يُعدّ مجرد خطوة صحية، بل هو استثمار طويل الأمد في صحة جسدك، ونضارة بشرتكِ. فهو يحقق توازناً نادراً بين الفوائد الداخلية، والمظاهر الخارجية. وسواء شربتهِ بعد التمرين، أو أضفته إلى عصيركِ الصباحي، أو استخدمته كتونر طبيعي، فإن هذا المشروب الاستوائي البسيط يستحق مكاناً دائماً في نمط حياتكِ الصحي والجمالي. وماء جوز الهند يُعدّ من الكنوز الغذائية التي تستحق الاهتمام. فهذا السائل الشفاف المنعش، المستخرج من ثمرة جوز الهند الأخضر، لا يقدم فقط طعماً استوائيًا لطيفًا، بل يمنح مجموعة واسعة من الفوائد الصحية والجمالية التي تجعله يستحق مكانة مميزة في روتينكِ اليومي. نستعرض لكِ فوائده الصحية في السطور التالية: ماء جوز الهند.. مشروب واحد يجمع بين الصحة والجمال بديل طبيعي للمشروبات السكرية ومناسب للريجيم: بعيداً عن المشروبات الغازية والعصائر المحمّلة بالسكر، يوفر ماء جوز الهند خياراً منخفض السعرات وغنياً بالفوائد. فكل كوب يحتوي على حوالي 45 سعرة حرارية فقط، ويمنحكِ شعورًا بالشبع والنشاط دون عبء السعرات الفارغة. كما تسهم خصائصه المدرّة للبول بشكل طبيعي في تخليص الجسم من السموم والماء المحتبس، فتجعله مشروبًا مثاليًا لمن يسعين لتخفيف الانتفاخ وتحسين مظهر البشرة في الوقت نفسه. دعم الجهاز الهضمي من أجل بشرة أنقى: الجهاز الهضمي السليم أساس الصحة العامة، وماء جوز الهند يساهم بفاعلية في تهدئة المعدة، وتحسين عملية الهضم. فهو يحتوي على إنزيمات طبيعية تساعد على تكسير الطعام، وامتصاص العناصر الغذائية بكفاءة. لكن الفائدة لا تقف عند هذا الحد، إذ ترتبط صحة الجهاز الهضمي بشكل مباشر بنقاء البشرة. فالتوازن الجيد في الأمعاء يقلل ظهور البثور والالتهابات الجلدية، ما يجعل من ماء جوز الهند مشروبًا يعزز الجمال من الداخل إلى الخارج. يعزز نضارة البشرة ويحفّز إنتاج الكولاجين: من أبرز مكونات ماء جوز الهند فيتامين (C)، المعروف بدوره في تحفيز إنتاج الكولاجين، البروتين الأساسي الذي يحافظ على تماسك الجلد وشبابه. ومع التقدم في العمر، ينخفض إنتاج الكولاجين، فتظهر الخطوط الدقيقة والترهلات. وهنا يمكن أن يكون شرب ماء جوز الهند وسيلة طبيعية ولطيفة لدعم شباب البشرة. هذا إلى جانب المعادن الأخرى، مثل: الزنك والسيلينيوم، التي تسهم في إصلاح الخلايا، وتحسين مرونة الجلد. ماء جوز الهند.. مشروب واحد يجمع بين الصحة والجمال ترطيب فعّال يدعم الجسم والبشرة: يشتهر ماء جوز الهند بقدرته العالية على ترطيب الجسم من الداخل، بفضل محتواه الغني من الإلكتروليتات الطبيعية، مثل: البوتاسيوم، والصوديوم، والمغنيسيوم. فهذه العناصر ضرورية للحفاظ على توازن السوائل، لا سيما بعد التمارين أو في الأيام الحارة. وعندما يُروى الجسم بشكل جيد، تنعكس هذه النتيجة على البشرة. فالترطيب الداخلي العميق يساعد على تحسين مرونة الجلد وتقليل الجفاف، ومنح البشرة مظهرًا أكثر امتلاءً وإشراقًا. وقد يفوق، أحيانًا، كوب من ماء جوز الهند أغلى كريمات الترطيب. مصدر طبيعي لمضادات الأكسدة ومضاد للالتهابات: يحتوي ماء جوز الهند على مضادات أكسدة قوية تحارب الجذور الحرة، التي تسرّع عملية الشيخوخة. وهذه المضادات تسهم، أيضًا، في حماية الخلايا من التلف، وتقليل الالتهابات في الجسم. وبما أن البشرة تتأثر بشكل مباشر بأي حالة التهابية داخلية، فإن هذا التأثير ينعكس إيجابيًا على توهّج البشرة وصفائها. كما تساعد خصائصه المضادة للبكتيريا والميكروبات في تقليل فرص ظهور حب الشباب، وتهدئة البشرة الحساسة أو المعرضة للتهيّج. استخدامات جمالية موضعية إضافية: لا تقتصر فوائد ماء جوز الهند على الشرب فقط، فيمكن استخدامه مباشرة على البشرة كتونر طبيعي، خاصة لصاحبات البشرة الدهنية أو المعرضة لحب الشباب. فوضع كمية صغيرة منه على قطعة قطن، ومسح الوجه بها، يساعدان في تهدئة الالتهابات، وتقليل اللمعان، وإنعاش الجلد. ويمكنكِ استخدامه، أيضًا، كمكوّن في ماسكات منزلية، أو لتخفيف حروق الشمس، لما له من تأثير مبرد ومرطّب. متى يجب الحذر؟ رغم كل هذه الفوائد، إلا أن ماء جوز الهند ليس مناسبًا للجميع. فعلى سبيل المثال، احتواؤه على نسبةٍ عاليةٍ من البوتاسيوم قد لا يكون آمنًا لمرضى الكلى، أو لأولئك الذين يعانون مشاكل في توازن الأملاح. كما أنه يحتوي على نسبة طبيعية من السكر، ما يعني أنه يجب تناوله باعتدال من قبل مرضى السكري. وبالنسبة للأطفال الرضّع، لا يُنصح بإعطائهم ماء جوز الهند لاحتوائه على الفلورايد، إلا بعد استشارة الطبيب المختص.


الإمارات اليوم
منذ 2 أيام
- الإمارات اليوم
5 خيارات لفطور صحي للقلب خلال فصل الصيف
يساعد بدء اليوم خلال فصل الصيف بوجبة فطور مغذية في تجديد مستويات الطاقة، ويدعم ترطيب الجسم، ويُهيئه لمواجهة الحرارة، مما يحافظ على اللياقة والانتعاش طوال اليوم. في مقابلة مع مجلة "إتش تي لايف ستايل"، قال الدكتور براتيك تشودري، استشاري أول في التداخلية بمستشفى آسيان في فريد آباد: "إن تناول وجبة إفطار صحية للقلب لا يمد الجسم بالطاقة اللازمة طوال اليوم فحسب، بل يدعم أيضًا صحة القلب والأوعية الدموية من خلال المساعدة على التحكم في ضغط الدم والكوليسترول والوزن. وأوردت المجلة خيارات لإفطار صحي للقلب ومناسب للصيف، ويتمثل في: الشوفان مع الفواكه الموسمية يعتبر الشوفان غنيا بالألياف القابلة للذوبان، مما يساعد على خفض الكوليسترول الضار (LDL). وفي الصيف، يمكن تحضير الشوفان طوال الليل مع حليب اللوز أو حليب خالي الدسم، وإضافة فواكه مثل البابايا أو البطيخ أو التوت إليه. كما يمكن كذلك، إضافة ملعقة من بذور الكتان أو الشيا للحصول على دهون أوميغا 3 الصحية التي تحمي القلب. السموثي يمكن مزج الزبادي غير المُحلى أو الحليب النباتي مع فواكه مثل الموز أو المانجو أو الكيوي، ثم أضف الجرانولا أو بذور اليقطين أو الجوز. وهذه طريقة مُنعشة لتناول مضادات الأكسدة والعناصر الغذائية المفيدة للقلب. خبز محمص من الحبوب الكاملة مع الأفوكادو يعد الأفوكادو غني بالبوتاسيوم والدهون الأحادية غير المشبعة التي تساعد في الحفاظ على ضغط دم طبيعي وتقليل الالتهابات. ويمكن فرد الأفوكادو المهروس على خبز محمص متعدد الحبوب، مع إضافة رشة من الملح الصخري وعصير الليمون، ولمزيد من البروتين، يمكن إضافة بيضة مسلوقة. سلطة الفواكه الطازجة والمكسرات يُعدّ مزيج التفاح والرمان والبرتقال مع حفنة من اللوز أو الجوز فطورًا رائعًا غنيًا بالألياف والفيتامينات. وتُوفّر المكسرات دهونًا صحية وتُساعد في الحفاظ على مستويات صحية للكوليسترول. ماء جوز الهند مع بذور الشيا والموسلي لترطيبٍ مُنعش، يمثل شرب ماء جوز الهند مع بذور الشيا المنقوعة، ومزجه مع وعاء من الموسلي غير المُحلى؛ فهو منخفض السعرات الحرارية، وغني بالمعادن مثل المغنيسيوم، ويدعم صحة القلب.


زهرة الخليج
منذ 4 أيام
- زهرة الخليج
الريتينول ليس خيارًا جيدًا لبشرة المراهقات.. لماذا؟
#بشرة يوصف الريتينول بأنه نجم منتجات العناية بالبشرة، الذي لا يخلو منه أي روتين تجميلي متطور. وفي عالم العناية بالبشرة، يتربع على عرش أشهر وأكثر المواد استخدامًا في روتين الجمال للكثيرات من النساء. ويعتبر الريتينول أحد أشكال فيتامين (A)، وتم استخدامه في البدايات لعلاج حب الشباب الحاد، لكن مع مرور الوقت، وبعد أن لاحظ الأطباء تأثيره الإيجابي في مظهر الجلد من حيث نعومته، ونضارته، وتقليل التجاعيد والخطوط الدقيقة، غيّر هذا الاكتشاف مكانة الريتينول، وجعل منه، لاحقًا، أحد أهم أسرار محاربة الشيخوخة المبكرة في مجال التجميل والعناية بالبشرة. ويُسوّق الريتينول، اليوم، على أنه الحل السحري لمجموعة واسعة من مشاكل البشرة، بما في ذلك: التصبغات، والمسام الواسعة، وحب الشباب، وحتى قوام البشرة غير المتجانس. وهو متوفر بأشكال متعددة: في السيروم، والكريمات الليلية، والمستحضرات الطبية بتركيزات مختلفة. ورغم فاعليته العالية، إلا أنه ليس مكوّناً مناسباً للجميع، خاصة للمراهقات، فبينما يُروَّج له بشكل كبير على منصات التواصل الاجتماعي كمكون ضروري لأي روتين، فإن الحقيقة هي أن بشرة المراهقات دون 18 عامًا لا تحتاج، بالضرورة، إلى هذا النوع القوي من العلاجات، بل قد تتضرر منه؛ إذا لم يُستخدم بالشكل الصحيح أو دون إشراف طبي. الريتينول ليس خيارًا جيدًا لبشرة المراهقات.. لماذا؟ خطر الاستخدام المبكر: ربما روجت مواقع التواصل الاجتماعي استخدام الريتينول للجميع، كما فعلت مع العديد من المنتجات الأخرى، لكن هذا الترويج لا يوضح أن استخدام الريتينويدات والمقشرات السائلة، مثل أحماض ألفا هيدروكسي، غير مخصصة لبشرة المراهقات. فهذه المنتجات مصممة لتعزيز إنتاج الكولاجين وإزالة خلايا الجلد الميت، ما يجعل البشرة أكثر امتلاءً ونضارة، وهو أمر مفيد لمن هنَّ في أواخر العشرينيات، وأوائل الثلاثينيات من العمر، بالتزامن مع تباطؤ إنتاج الكولاجين في الجسم. لكن بالنسبة للمراهقات، فإن استخدامه في مراحل عمرية مبكرة قد يؤدي إلى بعض الأضرار، التي قد تصيب بشرتهن، ومنها: - التهيج والالتهاب الجلدي: بشرة المراهقات أكثر حساسية، والريتينول منتج معروف بتأثيره القوي، قد يسبب احمرارًا، وحكة، وحرقة، أو شعورًا لاذعًا بعد الاستخدام، خاصة في الأسابيع الأولى. وفي بعض الحالات، قد يتحول التهيّج إلى التهاب جلدي واضح، وهذا ما لا تتحمله بشرة المراهقات. - تأثير الشمس على البشرة: الريتينول يحتاج لعناية فائقة بالتعامل مع التعرض للشمس، ويجعل الجلد أكثر عرضة للتلف من أشعة الشمس، ومع قلة وعي المراهقات بأهمية واقي الشمس واستخدامه، قد تظهر تصبغات، وبقع داكنة، أو حروق خفيفة بسهولة. وهذا يزيد خطر تعرض الجلد للتلف المبكر، والخراب، على المدى الطويل. - تقشير البشرة: الريتينول يعمل على تسريع تقشير البشرة، وتجديد الخلايا، ما قد يكون قاسيًا جدًا، وغير مناسب لبشرة المراهقات في هذه المرحلة العمرية. الريتينول ليس خيارًا جيدًا لبشرة المراهقات.. لماذا؟ بدائل الريتينول لبشرة المراهقات: يطرح أخصائيون بدائل يمكن أن تحل مشاكل بشرة المراهقات، وقد لا تُعطي نتائج فورية، بل تحتاج إلى 4-6 أسابيع على الأقل، مع التأكيد على أن الروتين الأفضل هو البساطة والاستمرارية، ومن هذه البدائل: - أحماض الفواكه الخفيفة: تعالج حب الشباب، وتعطي نضارة للبشرة الباهتة، من خلال تقشير سطحي لطيف، وتساعد في توحيد لون البشرة. وتستخدم مرة أو مرتين أسبوعيًا كمقشر كيميائي خفيف. - الزنك: (Zinc) يعمل الزنك على تخفيف الالتهابات، وينظم إفراز الدهون، وهو مناسب لعلاج حب الشباب والبشرة الدهنية، وهذه أبرز مشاكل بشرة المراهقات. والزنك موجود في بعض السيرومات، أو عن طريق المكملات الغذائية.