
قصف روسي واسع على مدينة خاركيف وُصف بالأعنف منذ بداية الحرب
شنّت القوات الروسية هجوماً على خاركيف ثاني كبريات مدن أوكرانيا وُصف بالأعنف على المدينة منذ بداية الحرب. وكشفت القوات الروسية عن نجاحها بإلحاق خسائر كبيرة بالقوات الأوكرانية بالعديد والعتاد وبتدمير اثنتين وثمانين مسيّرة أوكرانية فوق الاراضي الروسية.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


LBCI
منذ 40 دقائق
- LBCI
روسيا: إغلاق مطارين بعد هجوم أوكراني بطائرات مسيرة على موسكو
أعلنت السلطات الروسية في ساعة مبكرة من صباح اليوم الأحد، أن هجوما شنته أوكرانيا بطائرات مسيرة مستهدفة موسكو أدى إلى إغلاق اثنين من المطارات الرئيسية التي تخدم العاصمة. وذكر رئيس بلدية موسكو سيرغي سوبيانين على تطبيق "تلغرام"، أن وحدات الدفاع الجوي دمرت تسع طائرات مسيرة كانت متجهة إلى موسكو بحلول الساعة 0400 بتوقيت غرينتش. وأضاف سوبيانين أن فرق الطوارئ توجهت إلى مواقع سقوط حطام الطائرات المسيرة في الهجوم الذي وقع خلال الليل. ولم يتم الإبلاغ بعد عن وقوع أي أضرار. وأفاد حاكم منطقة تولا بأن هجوما شنته أوكرانيا بطائرات مسيرة أدى لاندلاع حريق استمر لوقت قصير في مصنع آزوت للكيماويات، وأسفر عن إصابة شخصين. وذكر حاكم منطقة كالوجا أن الدفاعات الجوية دمرت سبع طائرات مسيرة فوق المنطقة. وتحد منطقتا تولا وكالوجا منطقة موسكو من جهة الجنوب.


الميادين
منذ ساعة واحدة
- الميادين
واشنطن ترجّح رداً روسياً وشيكاً على أوكرانيا بعد هجوم "شبكة العنكبوت".. ما المتوقع؟
ذكر مسؤولون أميركيون لوكالة "رويترز" أنّ الولايات المتحدة تعتقد أنّ التهديد الذي وجهه الرئيس الروسي فلاديمير بوتين بالانتقام من أوكرانيا رداً على هجومها بالطائرات المسيرة في مطلع الأسبوع الماضي "لم ينفذ بعد"، مرجّحين أن يكون الرد "كبيراً ومتعدد الجوانب". وقال أحد المصادر إنّ توقيت الرد الروسي "لا يزال غير واضح، لكنه متوقع خلال أيام"، فيما أوضح مسؤول أميركي ثان أنّ الضربة الروسية المرتقبة من المتوقع أن تشمل "استخدام وسائل هجومية مختلفة مثل الصواريخ والطائرات المسيرة". وتحدث المسؤولون شريطة عدم الكشف عن هوياتهم، ولم يذكروا تفاصيل عن أهداف الهجوم الروسي المحتمل أو الجوانب المخابراتية للأمر. وقال المسؤول الأول إنّ الضربة الروسية ستكون "غير متماثلة"، أي أن طبيعتها وأهدافها ستختلف عن الهجوم الأوكراني الذي استهدف مقاتلات روسية في الأسبوع الماضي. وتوقع دبلوماسي غربي آخر رفيع المستوى "هجوماً مدمراً آخر من قبل موسكو"، قائلاً: "سيكون هجوماً ضخماً وشرساً وبلا هوادة". وكانت روسيا قد أطلقت وابلاً مكثفاً من الصواريخ والطائرات المسيرة على العاصمة الأوكرانية كييف يوم الجمعة، فيما قالت وزارة الدفاع الروسية إنّ الهجوم على أهداف عسكرية وأخرى لها صلة بالجيش كان "رداً على ما وصفته بأنه أعمال إرهابية أوكرانية ضد روسيا"، لكن المسؤولين الأميركيين يعتقدان أنّ "الرد الروسي الكامل لم يأت بعد". وقال مصدر دبلوماسي غربي: "الرد الروسي ربما يكون قد بدأ، إلاّ أنّه من المرجح أن يزداد حدة بضربات ضد أهداف أوكرانية لها قيمة رمزية مثل المباني الحكومية، بهدف توجيه رسالة واضحة إلى كييف". 7 حزيران 7 حزيران وفي السياق، توقع مايكل كوفمان، الخبير في الشؤون الروسية في مؤسسة "كارنيغي" للسلام الدولي، أنّ موسكو "قد تسعى إلى معاقبة جهاز الأمن الداخلي الأوكراني لدوره في هجوم مطلع الأسبوع الماضي". وأضاف كوفمان أنّ روسيا "قد تستخدم صواريخ باليستية متوسطة المدى في الهجوم لتوجيه رسالة". وقال كوفمان "على الأرجح، سيحاولون الانتقام من مقر جهاز الأمن الداخلي أو مقرات مخابرات محلية أخرى"، مضيفاً أنّ روسيا قد تستهدف أيضاً مراكز الصناعات التحويلية الدفاعية الأوكرانية. ومع ذلك، أشار كوفمان إلى أنّ خيارات روسيا للانتقام قد تكون محدودة لأنها تستخدم بالفعل الكثير من قوتها العسكرية في أوكرانيا. وتابع "بشكل عام، فإن قدرة روسيا على تصعيد الضربات بشكل كبير عما تقوم به بالفعل وتحاول القيام به خلال الشهر الماضي محدودة للغاية". يأتي ذلك بعدما نفّذت كييف هجوماً الأسبوع الماضي، استخدمت فيه 117 طائرة مسيرة تم إطلاقها من عمق الأراضي الروسية في عملية أطلق عليها اسم "شبكة العنكبوت". وتشير تقديرات الولايات المتحدة إلى أنّ ما يصل إلى 20 طائرة حربية أصيبت، أي حوالي نحو العدد الذي قدره الرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي، فيما تم تدمير نحو 10 طائرات. ونفت الحكومة الروسية، يوم الخميس، تدمير أي طائرات، وقالت إنّ الأضرار سيتم إصلاحها، لكن المدونين العسكريين الروس تحدثوا عن خسائر أو أضرار جسيمة لحقت بنحو 12 طائرة، بما في ذلك تلك القادرة على حمل أسلحة نووية. وأبلغ الرئيس الروسي فلاديمير بوتين نظيره الأميركي دونالد ترامب، في اتصال هاتفي يوم الأربعاء، أنّ موسكو ستضطر للرد على الهجوم، حسبما قال ترامب في منشور على وسائل التواصل الاجتماعي. وفي وقت لاحق قال ترامب للصحافيين: "على الأرجح.. لن يكون الأمر لطيفاً".


الميادين
منذ 2 ساعات
- الميادين
كولومبيا: تعرّض السيناتور ميغيل أوريبي لإطلاق نار خلال مؤتمر انتخابي
تعرّض السيناتور الكولومبي ميغيل أوريبي تورباي، أمس السبت، لإطلاق نار في العاصمة بوغوتا، بحسب ما أعلنت الحكومة. وذكرت وسائل إعلام محلية أنّه في حال خطِرة في المستشفى. وينتمي السيناتور إلى حزب الوسط الديمقراطي المحافظ المعارض الذي أسسه الرئيس الكولومبي السابق ألفارو أوريبي. وفي بيان، ندد الحزب بالهجوم، موضحاً أنّ السيناتور كان يستضيف مؤتمراً انتخابياً في متنزه عام في حي فونتيبون بالعاصمة أمس السبت، عندما "أطلق مسلحون النار عليه"، واصفاً الهجوم بأنّه خطير. وأظهر مقطع فيديو نشر في مواقع التواصل الاجتماعي أوريبي وهو يلقي خطاباً خلال مناسبة انتخابية في غرب العاصمة عند سماع صوت طلقات نارية، وقد أطلق مسلح النار عليه مرتين في الرأس ومرة في الركبة قبل أن يُلقى القبض عليه. Este es el momento exacto en el que un hombre le dispara en varias ocasiones al precandidato presidencial Miguel Uribe. شخصان آخران هما رجل وامرأة، وعُثر على سلاح ناري من طراز "غلوك" في الموقع. وأعلن عمدة بوغوتا، كارلوس فرناندو غالان، أنه تم القبض على الشخص الذي أطلق النار على السيناتور أوريبي، فيما أفادت الشرطة الكولومبية بالقبض على شخصين. وعرض وزير الدفاع بيدرو سانشيز مكافأةً مقدارها حوالى 725 ألف دولار لمن يُدلي بمزيد من المعلومات، مشيراً إلى أنّه سيعقد اجتماعاً استثنائياً مع قيادة الجيش والشرطة خلال الساعات القليلة، بحيث إنّ التحقيقات جارية لمعرفة إذا ما كان هناك المزيد من الضالعين في الحادث. 27 أيار 23 أيار وفي أول رد رسمي، أصدرت الرئاسة الكولومبية بياناً قالت فيه إنّ الحكومة ترفض "بشكل قاطع" هذا الهجوم العنيف، داعيةً إلى إجراء تحقيق شامل في الأحداث التي وقعت. وقالت وزيرة الخارجية، لورا سارابيا، إنّ "العنف لا يمكن أن يكون الحل"، مُدينةً الهجوم على أوريبي. أمّا الرئيس الكولومبي، غوستافو بيترو، فقال: "يا لها من كولومبيا وعنفٍ أبدي! يريدون قتل ابن امرأة عربية (من أصل لبناني من آل طربيه) في بوغوتا، إنّهم يقتلون الابن والأم معاً". وأضاف: "احترموا الحياة، هذا هو الخط الأحمر. ينبغي ألّا تقتل كولومبيا أطفالها، لأنهم أبناؤنا أيضاً. فلتعِشِ العائلات العربية التي وصلت إلى كولومبيا بسلام". وأكّد الرئيس الكولومبي أنّ بلاده "ترحب بالعالم ولا تقتل القادمين من كل أصقاع الأرض"، معرِباً عن تضامنه مع عائلتي أوريبي وطربيه". وفي ردود الفعل الدولية، دان وزير الخارجية الأميركي ماركو روبيو محاولة اغتيال المرشح الرئاسي في كولومبيا ميغيل أوريبي. وقال روبيو: "بعد أن شهدت كولومبيا بنفسها التقدم الذي أحرزته على مدى العقود القليلة الماضية في ترسيخ الأمن والديمقراطية، فإنّها لا تستطيع تحمل العودة إلى أيام العنف السياسي المظلمة". كما دانت الحكومة الفنزويلية بشدة الاعتداء على السيناتور الكولومبي، مستنكرةً "أي عمل عنف يهدف إلى المساس بالاستقرار السياسي والاجتماعي في كولومبيا". وإذ قالت الحكومة الفنزويلية إنّها تثق بأنّ السلطات الكولومبية "ستُجري تحقيقاً شاملاً وشفافاً في هذا الحادث المؤسف، فإنّها أعربت عن تضامنها مع السيناتور وعائلته والشعب الكولومبي. يُذكر أنّ السياسي ميغيل أوريبي تورباي البالغ من العمر 39 عاماً، هو ابن ديانا تورباي، الصحافية الشهيرة التي اختطفها بابلو إسكوبار عام 1990 وقُتلت في العام التالي. السيناتور هو أيضاً حفيد الرئيس السابق خوليو سيزار تورباي أيالا، الذي حكم كولومبيا من عام 1978 إلى عام 1982.