
بالفيديو: محارب السرطان " بن جروان"يكشف عن آخر تطورات المرض وحجم انتشاره داخل جسمه وخطة العلاج في الصين عن طريق "الخلايا التائية"
صحيفة المرصد: كشف محارب السرطان الدكتور حمد بن جروان عن آخر تطورات حالته الصحية وحجم انتشار المرض في جسمه، معلنًا عن بدء رحلة علاجية جديدة في الصين باستخدام تقنية الخلايا التائية.
نتيجة الفحوصات
وأوضح في تغريدة عبر منصة "إكس" أن نتائج الفحوصات التي ظهرت أمس أظهرت وجود أورام في الدماغ، والعصب المركزي (النخاع)، والصدر، إضافة إلى ساركوما في الظهر، مشيرًا إلى أنه سبق أن تلقى العلاج في أمريكا وألمانيا وتايلاند والسعودية، والآن يتجه إلى الصين، مؤكدًا أن الشفاء بيد الله، وأن ما يقوم به هو من باب الأخذ بالأسباب.
الرابط المشترك
وأضاف أن الرابط المشترك بين جميع الدول التي تلقى فيها العلاج، رغم اختلاف طرقه، هو العامل النفسي، مبينًا أن تقبّل المريض لواقعه وإيمانه بأن الأمور كلها بيد الله ينعكس إيجابًا على مسار العلاج.
وختم حديثه قائلًا: "من يسأل عن أفضل مكان للعلاج؟ أقول إن الأفضل هو نفسيتك، أما المستشفيات فتختلف بحسب الطبيب والإجراءات"، داعيًا الجميع إلى تذكر المرضى في دعواتهم.
سر صموده منذ 16 عامًا مع المرض
من جهة أخرى كشف في مقطع فيديو نشره في حسابه على منصة إكس: سر تمكنه من التعايش مع المرض طوال 16 سنة، طول المعاناة والتعود عليها يجعل الإنسان أكثر قدرة على التعامل مع مختلف الظروف، مثلما يتعايش مرضى السكري أو الفشل الكلوي مع حالتهم الصحية، لافتًا إلى أنه لا يهوّن من خطورة السرطان، لكن التكيف يمنح المريض راحة نفسية، مستشهدًا بقوله تعالى: "لا يكلف الله نفسًا إلا وسعها".

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


سويفت نيوز
منذ 2 ساعات
- سويفت نيوز
الطب مهنة النبلاء
بقلم – محمد البكر : في مثل هذا الشهر – آب اللهاب – من عام 2017، أي قبل ثماني سنوات، كنت مع زوجتي وابنتي فجر، التي كان عمرها آنذاك عشر سنوات، في رحلة إلى أستراليا. مكثنا في سيدني أربعة أيام، ثم اتجهنا إلى المطار متوجهين إلى قولد كوست، التي تُعدّ من أجمل المناطق السياحية في العالم. كانت الأمور تسير بشكل جيد، لكن يبدو أن حظنا كان سيئًا، إذ التقطنا فيروسًا خطيرًا أثناء وجودنا في مطار سيدني. فما إن وصلنا إلى هناك حتى بدأت الأعراض بالظهور سريعًا، وبدأت بي أولًا، ثم انتقلت إلى زوجتي، وأخيرًا إلى ابنتي. كان وضعي صعبًا جدًا، لكن كان عليّ أن أصطحب ابنتنا إلى أحد مراكز الطوارئ، الذي دلّنا عليه سائق 'أوبر' أنقذنا في ظل خلو الشوارع من الحركة في ذلك الوقت المتأخر. كانت حرارتها ترتفع باستمرار وتجاوزت حاجز اثنتين وأربعين درجة مئوية، حتى لم تعد قادرة على الوقوف على قدميها. استمر الوضع على حاله رغم كل العلاجات والمضادات لمدة يومين من دون تحسّن يُذكر. وفي لحظة تفكير، تذكرت الدكتور حاتم تركستاني، الذي كان يعمل في مستشفى الملك فهد التعليمي بالخبر قبل أن ينتقل إلى مكة المكرمة، وهو متخصص في طب الأطفال. قلت لأم فجر: 'سأتواصل معه وأستشيره، فالأمور تتدهور'. وبعد تردّد، قررت الاتصال به هاتفياً. كان الفارق بين توقيت المملكة وأستراليا سبع ساعات، ولهذا كان وقت تواصلي معه فجرًا بتوقيت المملكة. كنت في قمة الخجل، وكان هو في قمة الاستغراب، لكنه كان نبيلاً بحق، إذ استمع لي بهدوء، فشرحت له ما حدث وأبديت خوفي من تطور حالة ابنتي. بدأ في طمأنتي، وطلب مني مراجعة الطبيبة المعالجة ثم الاتصال به ليحدد بالضبط الحالة. وخلال يومين بدأت ابنتي تتحسن حتى شفيت تمامًا، بفضل الله أولًا، ثم بفضل هذا الطبيب السعودي الإنسان. تصوّروا أن اتصالًا عبر القارات لم يمنعه من متابعة حالة ابنتي حتى تمام شفائها. للأسف، تلك الرحلة كانت من أسوأ رحلاتي السياحية، فبعد أن استعدنا صحتنا وتعافينا، وصلني خبر وفاة الصديق العزيز الدكتور عدنان عاشور، أحد أهم أطباء النساء والولادة، إثر نوبة قلبية. كنت قد التقيت به قبل سفرنا بيومين، والتقط عبر هاتفه صورة 'سيلفي' لنا، فكانت آخر صورة وضعها في حسابه. رحم الله الدكتور عدنان عاشور، وأطال في عمر الدكتور حاتم تركستاني وأعماركم جميعًا. ولكم تحياتي. مقالات ذات صلة


غرب الإخبارية
منذ 5 ساعات
- غرب الإخبارية
#جازان.. نجاح عملية معقدة لاستئصال المريء ورفع المعدة بمستشفى الملك فهد
المصدر - نجح فريق جراحة الصدر في بمستشفى الملك فهد المركزي بتجمع جازان الصحي في إجراء أول عملية من نوعها في المنطقة لاستئصال كامل للمريء ورفع المعدة عبر فتحة الحجاب الحاجز، لمريضة في العقد السادس من عمرها. وفي التفاصيل ذكر الفريق الطبي بأن المريضة حضرت للمستشفى وكانت تعاني من انسداد كامل في المريء نتيجة وجود ورم سرطاني في الجزء السفلي منه، مما منعها من تناول الطعام والشراب لأكثر من شهرين، وتسبب في فقدان وزن كبير وتدهور صحتها بشكل عام. وأضاف بأنه على الفور قام الفريق الطبي بإدخالها إلى قسم جراحة الصدر بالمستشفى، حيث خضعت للفحوصات الطبية اللازمة، بما في ذلك الأشعة والمنظار، لتحديد موقع الورم بدقة، مع تزويدها بالتغذية الوريدية تحضيرًا للعملية. وبين بأنه وبفضل الله تمكن الفريق الطبي من إجراء عملية جراحية ناجحة تم من خلالها استئصال المريء والورم السرطاني وجزء من المعدة و رفع المعدة على شكل أنبوب إلى التجويف الصدري عبر فتحة الحجاب الحاجز، ومن ثم إلى منطقة العنق، حيث أُجريت المفاغرة من خلال جرح في البطن وآخر في الرقبة و تتالت مراحل التعافي، وغادرت المريضة المستشفى وهي في حالة صحية جيدة، وتستطيع الآن الأكل والشرب بشكل طبيعي عن طريق الفم. وتُعد هذه العملية من العمليات المعقدة والنادرة، التي تتطلب خبرة ومهارة عالية، وتُسجل كأول عملية من نوعها تُجرى في منطقة جازان. وتكون الفريق الطبي من :د. محمد أديب أبوريا – استشاري جراحة الصدر (قائد الفريق) ود. خالد عواف – استشاري جراحة عامة ود. محمد ديب الحاج – جراحة الصدر ود. خالد البحيري – جراحة الصدر ود. جعفر عباس – جراحة عامة


صدى الالكترونية
منذ 6 ساعات
- صدى الالكترونية
الخضيري: السكريات ضرورية للجسم وممكن تجعل سكرياتك اليومية من الفواكه
أكد عالم الأبحاث الطبية الأستاذ الدكتور فهد الخضيري، أن السكريات ضرورية للجسم. وقال الدكتور فهد الخضيري، عبر حسابه الشخصي على منصة إكس: 'السكريات ضرورية للجسم. وممكن تجعل سكرياتك اليومية من الفواكه'. وأضاف: 'يعني إذا تناولت فواكه لا تتناول سكر ودقيق أبيض وتمور كثيرة وسكريات أخرى، يعني تكتفي بالفاكهة كمصدر لسكرياتك اليومية الضرورية'.