
«تمهيداً لضربة في المنطقة».. إنذار عاجل من الجيش الإسرائيلي لسكان ضاحية بيروت الجنوبية
أصدر الجيش الإسرائيلي، اليوم الأحد، تحذيراته إلى سكان ضاحية
إنذار عاجل من الجيش الإسرائيلي لسكان ضاحية بيروت الجنوبية
وقال افيخاي ادرعي المتحدث باسم الجيش الإسرائيلي في تغريدة عبر منصة إكس
، مرفقاً المنشور بخريطة توضح موقع المبنى :"إلى جميع المتواجدين في المبنى المحدد باللون الأحمر كما هو موضح على الخريطة والمباني المجاورة له: أنتم موجودون بالقرب من منشآت تابعة لحزب الله".
إنذار عاجل من الجيش الإسرائيلي لسكان ضاحية بيروت الجنوبية
ودعا البيان المدنيين إلى إخلاء المبنى لمسافة 300 متر على الأقل حفاظا على سلامتهم.
وهذه هي المرة الثانية فقط التي يصدر فيها الجيش الإسرائيلي تحذيرات قبل شن غارات على بيروت منذ بدء وقف إطلاق النار مع لبنان.
وفي وقت سابق من اليوم، أعلنت وزارة الصحة اللبنانية بمقتل شخص في هجوم
نفذته مسيرة إسرائيلية على بلدة حلتا في جنوب لبنان،
وكشفت وسائل إعلام محلية بأن تفاصيل الضربة أن الشخص الذي تعرض للهجوم كان أثناء عمله في مزرعة دجاج يملكها في المنطقة القريبة من الحدود مع إسرائيل.
ويوم الثلاثاء الماضي، أعلن الجيش الإسرائيلي اغتيال القيادي حسين عطوي بضربة استهدفت سيارته في منطقة الشوف بجبل لبنان، متهما إياه بالضلوع في هجمات صاروخية استهدفت إسرائيل.
اختراق إسرائيلي متواصل للاتفاق مع حزب الله
وفي 27 نوفمبر دخل اتفاق وقف إطلاق النار بين إسرائيل وحزب الله حيز التنفيذ بوساطة أميركية، وذلك بعد عام من تبادل للقصف عبر الحدود اللبنانية الإسرائيلية بين الدولة العبرية وحزب الله تحول حرباً مفتوحة في سبتمبر 2024، وقتل خلالها كبار قيادات حزب الله. وانتهت بالتوصل إلى اتفاق، لكن رغم هذا الاتفاق لا تزال إسرائيل تشن غارات على مناطق لبنانية عدة خصوصا في الجنوب والشرق.
ونص اتفاق وقف إطلاق النار على انسحاب مقاتلي حزب الله من المنطقة الواقعة جنوب نهر الليطاني في جنوب لبنان، وتفكيك بناه العسكرية فيها، في مقابل تعزيز الجيش وقوة الأمم المتحدة الموقتة (يونيفيل) لانتشارها قرب الحدود مع إسرائيل.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


وضوح
منذ ساعة واحدة
- وضوح
الإمارات ترحب بالعقوبات الأمريكية ضد الجيش السوداني والخرطوم تنفي اتهامات واشنطن
كتبت: د. هيام الإبس علق الدكتور أنور قرقاش، المستشار الدبلوماسي لرئيس دولة الإمارات العربية المتحدة، على العقوبات التي أعلنت عنها الولايات المتحدة الأمريكية ضد الجيش السوداني، على خلفية اتهامه باستخدام أسلحة كيميائية ضد المدنيين خلال الصراع القائم مع قوات الدعم السريع. وفي منشور عبر حسابه الرسمي على منصة 'إكس' يوم الجمعة، قال قرقاش: 'العقوبات الأمريكية على الجيش السوداني بسبب استخدامه للسلاح الكيماوي ضد مواطنيه تضع النقاط على الحروف'، في إشارة إلى جدية الاتهامات وتصاعد الموقف الدولي تجاه الحرب الدائرة في السودان. وشدد المسؤول الإماراتي على أن 'لا حل إلا بوقف فوري للحرب ومسار سياسي يفضي إلى حكومة مدنية مستقلة'، داعيًا جميع الأطراف للعودة إلى الحوار وتغليب المصلحة الوطنية على النزاعات العسكرية. واشنطن تفرض عقوبات.. والخرطوم ترفض وكانت وزارة الخارجية الأمريكية قد أعلنت يوم الخميس أنها ستفرض عقوبات على السودان بعد توصلها إلى ما وصفته بـ'أدلة مؤكدة' على استخدام الجيش السوداني لأسلحة كيميائية في عام 2024، ضمن الصراع العنيف الدائر بين الجيش وقوات الدعم السريع شبه العسكرية، وهو اتهام نفته قيادة الجيش بشدة. وذكرت المتحدثة باسم الخارجية الأمريكية، تامي بروس، أن الإجراءات العقابية تشمل قيوداً على الصادرات الأمريكية وخطوط الائتمان الحكومية، ومن المقرر أن تدخل حيز التنفيذ اعتبارًا من 6 يونيو المقبل، بعد إخطار الكونغرس رسميًا. وأكدت بروس أن الولايات المتحدة تحث السودان على الالتزام باتفاقية حظر الأسلحة الكيميائية، و'وقف كافة الاستخدامات لهذه الأسلحة'. الخرطوم تتهم واشنطن والإمارات ورفضت الحكومة السودانية هذه الاتهامات ووصفتها بأنها 'باطلة ولا تستند إلى أدلة حقيقية'. وقال المتحدث باسم الحكومة السودانية، خالد الإعيسر، إن هذه العقوبات تمثل 'تدخلاً سافرًا يفتقر إلى أي أساس قانوني أو أخلاقي'، وأضاف أن القرار الأمريكي 'يحرم واشنطن مما تبقى من مصداقيتها ويغلق الباب أمام أي نفوذ لها في السودان'. يُذكر أن الحكومة السودانية الحالية متحالفة بشكل وثيق مع الجيش، وتواجه اتهامات دولية متزايدة بشأن تصعيد النزاع المسلح الذي تسبب في نزوح الملايين وقتل الآلاف منذ اندلاعه. وفي تطور إضافي للأزمة، أعلنت الخرطوم هذا الشهر قطع علاقاتها الدبلوماسية مع دولة الإمارات، متهمةً أبوظبي بدعم قوات الدعم السريع عبر إمدادها بأسلحة متطورة. كما حمّلت الحكومة السودانية، ولأول مرة، الإمارات مسؤولية الهجوم الذي استهدف مدينة بورتسودان، معتبرةً ذلك تدخلاً عسكريًا مباشرًا. الإمارات ترد وتنفي الاتهامات من جانبها، نفت دولة الإمارات هذه المزاعم بشكل قاطع، وأصدرت بيانًا أكدت فيه إدانتها للهجوم على بورتسودان، مجددةً دعمها الكامل للجهود الإنسانية ومبادرات السلام في السودان. ويأتي هذا التصعيد بين السودان والإمارات ليزيد من تعقيد المشهد الإقليمي والدولي، في وقتٍ تتكثف فيه الدعوات الدولية لوقف فوري لإطلاق النار والعودة إلى مسار سياسي شامل ينهي الحرب ويؤسس لحكم مدني.


مستقبل وطن
منذ ساعة واحدة
- مستقبل وطن
الاتحاد الأوروبي: التجارة مع أمريكا تتطلب الاحترام وليس التهديد
قال المفوض التجاري للاتحاد الأوروبي ماروش شيفتشوفيتش، إن التجارة بين التكتل والولايات المتحدة لا بد أن تقوم على الاحترام المتبادل وليس التهديدات، وذلك بعد أن قال الرئيس الأمريكي دونالد ترامب إنه سيفرض رسومًا بنسبة 50% على صادرات التكتل. وكتب شيفتشوفيتش في منشور على موقع "إكس"، أن المفوضية الأوروبية ملتزمة بالتوصل إلى اتفاق لصالح الطرفين. وأضاف: "لا تزال المفوضية الأوروبية مستعدة للعمل بحسن نية. التجارة بين الاتحاد الأوروبي والولايات المتحدة لا مثيل لها ولا بد أن تقوم على الاحترام المتبادل، وليس التهديدات، ونحن على استعداد للدفاع عن مصالحنا". وفي وقت سابق الجمعة، قال الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، إنه لا يتطلع حالياً للتوصل إلى اتفاق تجاري مع الاتحاد الأوروبي، مشيراً إلى أن المحادثات مع بروكسل "تسير بشكل بطيء"، وسط تصاعد التوترات بين الجانبين في ظل المخاوف من حرب تجارية واسعة النطاق. وقال ترامب للصحفيين في البيت الأبيض بعد التوقيع على عدة أوامر تنفيذية، وتهديده برفع الرسوم على التكتل بنسبة 50%، إنه "لا توجد رسوم لأن ما سيفعلونه هو نقل شركاتهم إلى الولايات المتحدة.. وإذا بنوا مصانعهم هنا فلن نفرض رسوم". ورداً على سؤال بشأن إمكانية التوصل إلى اتفاق مع الاتحاد الأوروبي خلال 9 أيام، أجاب ترامب: "لا أبحث عن اتفاق"، لافتاً إلى أنه لا يمانع في إبقاء الرسوم على التكتل دون التوصل إلى اتفاق تجاري. وأضاف: "لدينا عجز تجاري كبير معهم.. لقد استغلوا أشخاصاً آخرين كانوا يمثلون هذا البلد، ولن يفعلوا ذلك بعد الآن"، متعهداً بخفض الرسوم في حال تعهدوا بنقل مصانعهم إلى الولايات المتحدة. وأشار إلى أنه سيفرض رسومًا جمركية بنسبة 25% على شركتي "آبل" و"سامسونج" وغيرها من شركات تصنيع الهواتف الذكية، داعياً لنقل مصانعهم إلى الولايات المتحدة.

مصرس
منذ 2 ساعات
- مصرس
بشكل مفاجئ، إدارة ترامب تطرد عشرات الموظفين في مجلس الأمن القومي
بشكل مفاجئ، أعطت إدارة الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، أكثر من 100 مسؤول في مجلس الأمن القومي بالبيت الأبيض إجازة إدارية، في إطار إعادة هيكلة تحت قيادة مستشار الأمن القومي المؤقت ووزير الخارجية ماركو روبيو. ونقلت وسائل إعلام أمريكية عن مسؤولين قولهم إن "إدارة ترامب طردت عشرات الموظفين من مجلس الأمن القومي الأمريكي بشكل مفاجئ أمس الجمعة"، مشيرين إلى أن "ترامب يريد إبقاء روبيو في منصب مستشار الأمن القومي بالإنابة لأطول فترة ممكنة".خطط إعادة هيكلة مجلس الأمن القومي الأمريكيوأضاف المسؤولين أن "خطط إعادة هيكلة مجلس الأمن القومي الأمريكي تشمل خفض عدد العاملين إلى أقل من 150 موظفا، وتتضمن أيضا تقليص عدد اللجان التابعة للمجلس".وتابع: "ترامب وروبيو يسعيان إلى إجراء إصلاح شامل لمجلس الأمن القومي التابع للبيت الأبيض"، مشيرين إلى أن "روبيو يخطط لخفض عدد موظفي مجلس الأمن القومي الأمريكي إلى النصف من أصل 350 موظفا حاليا".وأردف المسؤولين، أن "روبيو يخطط لنقل العديد من صلاحيات مجلس الأمن القومي الأمريكي إلى وزارة الخارجية والبنتاجون"، لافتين إلى أن مهام مجلس الأمن القومي بعد إصلاحه ستكون "التنسيق والتشاور" وليس تنفيذ السياسة الأمريكية.وكان نائب الرئيس الأمريكي جيه دي فانس صرح، بأن الرئيس دونالد ترامب لم يفقد الثقة في مايك والتز الذي رشحه ممثلًا دائمًا له لدى الأمم المتحدة بعد إعفائه من منصبه كمستشار للأمن القومي.وقال فانس في تصريحات لشبكة "فوكس نيوز" الأمريكية، إن والتز "موضع ثقة مني ومن الرئيس. والرئيس معجب بوالتز في الواقع".وأضاف أن ترامب يعتقد أن والتز سيكون أكثر فائدة بصفته مندوبًا لواشنطن لدى الأمم المتحدة، مؤكدًا أن تغيير منصبه لا علاقة له بفضيحة الدردشة عبر تطبيق "سيجنال".وأشار فانس أيضًا إلى أن المنصب المعروض على والتز "يمكن اعتباره ترقية"، نظرًا لأن المرشحين لمنصب الممثل الدائم للأمم المتحدة يتم الموافقة عليهم من قبل مجلس الشيوخ، على عكس مستشار الأمن القومي.وعقب قرار ترامب، كتب والتز في منشور على حسابه بمنصة "إكس": "يشرفني أن أواصل خدمتي للرئيس ترامب وأمتنا العظيمة".فضيحة تطبيق "سيجنال"فيما ذكرت شبكة "سي بي إس" الأمريكية نقلا عن مصادرها أنه من المقرر أن يترك مستشار الأمن القومي الأمريكي مايك والتز، ونائبه أليكس وونج منصبيهما، وذلك على خلفية تسريب محادثات سرية بين كبار المسؤولين الأمريكيين تتعلق بخطط عسكرية أمريكية حول الضربات على اليمن، فيما بات يعرف إعلاميا ب"فضيحة سيجنال".وفي وقت سابق، أطلق مكتب المفتش العام لوزارة الدفاع الأمريكية تحقيقا في استخدام وزير الدفاع الأمريكي لتطبيق سيجنال، في أعقاب الفضيحة التي أحاطت بتسريب مناقشات أجراها مسؤولون في إدارة الرئيس الأمريكي دونالد ترامب بشأن الضربات في اليمن.وفي 24 مارس الماضي، قال رئيس تحرير مجلة "أتلانتيك"، جيفري جولدبرج، إنه تلقى في 11 مارس طلبًا عبر تطبيق "سيجنال" وانتهى به الأمر في دردشة ناقشت فيها الحكومة الأمريكية توجيه ضربات لجماعة "أنصار الله" في شمال اليمن.وبحسب جولدبرج، فإن المجموعة التي يطلق عليها "مجموعة الحوثيين المقربة من السياسيين" كانت تستضيف "مناقشة سياسية شملت حسابات تحت أسماء نائب الرئيس الأمريكي جيه دي فانس، ووزير الدفاع الأمريكي بيت هيفسيث، ومستشار الأمن القومي في البيت الأبيض مايك والتز، ومسؤولين آخرين". وأكد العديد منهم تواجدهم في الدردشة، لكنهم أصروا على عدم تبادل أي معلومات سرية عبر التطبيق. ونقدم لكم من خلال موقع (فيتو)، تغطية ورصدًا مستمرًّا على مدار ال 24 ساعة ل أسعار الذهب، أسعار اللحوم ، أسعار الدولار ، أسعار اليورو ، أسعار العملات ، أخبار الرياضة ، أخبار مصر، أخبار اقتصاد ، أخبار المحافظات ، أخبار السياسة، أخبار الحوداث ، ويقوم فريقنا بمتابعة حصرية لجميع الدوريات العالمية مثل الدوري الإنجليزي ، الدوري الإيطالي ، الدوري المصري، دوري أبطال أوروبا ، دوري أبطال أفريقيا ، دوري أبطال آسيا ، والأحداث الهامة و السياسة الخارجية والداخلية بالإضافة للنقل الحصري ل أخبار الفن والعديد من الأنشطة الثقافية والأدبية. تابع موقع فيتو عبر قناة (يوتيوب) اضغط هنا تابع موقع فيتو عبر قناة (واتساب) اضغط هنا تابع موقع فيتو عبر تطبيق (نبض) اضغط هنا تابع موقع فيتو عبر تطبيق (جوجل نيوز) اضغط هنا