
اهم مجريات المباراة بين ريال مدريد واوساسونا
افتتح ريال مدريد مشواره في الليغا بفوز صعب على أوساسونا 1-0 في السانتياغو برنابيو، بفضل ركلة جزاء سجلها كيليان مبابي في الدقيقة 51. الفريق الملكي سيطر على المباراة بشكل شبه كامل، فيما اكتفى أوساسونا بالدفاع ولم يشكل أي خطورة على مرمى تيبو كورتوا. حاول فينيسيوس جونيور ومبابي اختراق دفاع الخصم في الشوط الأول لكن دون فعالية، بينما اقترب أردا غولر من إضافة الهدف الثاني بتسديدة جانبت القائم. ورغم التبديلات، بقي الريال الطرف الأخطر حتى صافرة النهاية ليحصد 3 نقاط ثمينة في صراعه على اللقب.
لمشاهدة الفيديواضغط هنا

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


الديار
منذ 2 ساعات
- الديار
تنصيب قائد جديد... ريال مدريد يدفع فينيسيوس "إلى الخلف"
اشترك مجانا بقناة الديار على يوتيوب أزاح كيليان مبابي زميله فينيسيوس جونيور من صدارة المشهد الهجومي في ريال مدريد، بعدما فرض نفسه بفضل أهدافه ومهاراته وحضوره المؤثر، في وقت بدأ فيه البرازيلي يتراجع خطوة إلى الخلف. وصل مبابي إلى فريق كان بطلاً لدوري الأبطال والدوري الإسباني، فقد كان فينيسيوس وقتها النجم الأبرز في الهجوم، رغم أنه لم يتمكن من ترجمة هذا التفوق إلى تتويج فردي بالكرة الذهبية التي ذهبت إلى رودري. ورغم امتعاض ريال مدريد من ذلك، فإن مرور الوقت أعاد الأمور في نصابها. وبعد عام واحد فقط من وصوله، أثبت الفرنسي أن فعاليته وأرقامه أكثر قيمة من استعراضات البرازيلي ومراوغاته غير المكتملة. شخصية مثيرة للجدل لا أحد يشكك في إمكانيات فينيسيوس الهائلة، لكن شخصيته الانفعالية تثير الجدل وتضعه أحيانًا في موقف "الصبي الغاضب" الذي لا يتقبل فقدان الكرة. اللاعب يدرك أن أسلوبه قد يثير الضيق حتى لدى زملائه، لذا يحاول تعديل سلوكه، لكن مشكلته الأبرز تبقى في إهدار الكثير من الفرص بعد مجهود فردي مميز. وعلى النقيض، يتميز مبابي بالهدوء والحسم أمام المرمى. في موسمهما الأول معًا، بدا التوازن واضحًا بينهما، لكن الكفة مالت تدريجيًا لمصلحة الفرنسي بفضل غزارته التهديفية، وهو ما دفع فينيسيوس للمطالبة بمساواة راتبه براتب مبابي، متحديًا فلورنتينو بيريز الذي اضطر إلى منحه عقدًا ضخمًا، رغم أن مبابي كان يتمتع بميزة إضافية نظير انتقاله حرًا من باريس سان جيرمان. تألق حاسم مبابي بدأ موسمه الثاني بقوة لافتة بعد عام من التأقلم مع الفريق والبيئة الجديدة. أمام أوساسونا، ظهر بالنسخة التي كان ينتظرها جمهور ريال مدريد، لاعب سريع، متألق، حاسم، صاحب بصمة مؤثرة، وسجل هدف الفوز وكان الأفضل في المباراة بلا منازع. أما فينيسيوس، فقد بذل جهدًا واضحًا، وظهر أكثر التزامًا من المعتاد، لكنه لم ينجح في مجاراة زميله الفرنسي. حتى في السلاح الأبرز له، المراوغات، تفوق مبابي، فقد أتم 8 مراوغات ناجحة من أصل 12 محاولة، وهو رقم أفضل من نيكو ويليامز الذي احتاج إلى 14 محاولة لتحقيق العدد نفسه، وأفضل أيضًا من لامين يامال الذي اكتفى بـ6 مراوغات ناجحة من 10 محاولات. ركلة جزاء ريال مدريد ضد أوساسونا تصنع أزمة ويبدو أن القدر قد شاء لريال مدريد الإسباني أن يبدأ مشواره في الموسم الجديد لليغا بإثارة الجدل خلال مباراة أوساسونا التي أقيمت الثلاثاء. وحقق ريال مدريد فوزاً بهدف دون رد بركلة جزاء "51" على أوساسونا وقع عليها الفرنسي كيليان مبابي الذي حصل على الخطأ. ولكن ما أثار الجدل أن الخطأ الذي حصل عليه كيليان مبابي كان يفترض برؤية أخرى أن يكون ضد ريال مدريد وليس ركلة جزاء لصالح فريق العاصمة الإسبانية. وسقط كيليان مبابي داخل منطقة جزاء أوساسونا بعد تدخل من خوان كروز ما جعل الحكم أدريان كورديرو يشير إلى ركلة جزاء. ولكن الإعادات التلفزيونية أظهرت أن كيليان مبابي هو من دهس قدم خوان كروز أثناء محاولة الأخير إيقافه، لكن مشهد سقوط مبابي أدى لاحتساب ركلة الجزاء. ولجأ نادي أوساسونا إلى مواقع التواصل الاجتماعي وتحديداً "إكس" حيث نشر تغريدة كشف فيه عن اعتراضه على ركلة الجزاء عبر صورة لوجه تعبيري يرتدي نظارة أحادية لا تظهر الأمور بشكل تام. الإيطالي أليسيو ليسكي مدرب فريق أوساسونا صرح للصحافيين عقب اللقاء بأن فريقه لم يكن يستحق احتساب ركلة جزاء ضده: "لعب الفريق بشكل جيد، لكن علينا أن نرى إن كانت ركلة جزاء أم لا.". وأكمل: "بدا الأمر واضحًا جدًا لي مباشرةً، لكن علينا أن نرى إن كان مبابي هو من داس على خوان أم العكس. ويبدو أنها الأولى".


النهار
منذ 3 ساعات
- النهار
ألونسو يجهز ضربة قاضية لفينيسيوس في ريال مدريد
كشفت تقارير صحافية أن المدير الفني لريال مدريد، تشابي ألونسو، يخطط لمفاجأة غير سارة للنجم البرازيلي فينيسيوس جونيور خلال الفترة المقبلة، في ظل التراجع الواضح في مستواه مع الفريق الملكي خلال الفترة الأخيرة. ووفقاً لما أورده موقع "ذا أتلتيك"، فإن ألونسو بدأ يفكر بجدية في استبعاد فينيسيوس من التشكيلة الأساسية، إذا استمر الأداء المتواضع الذي يقدمه اللاعب في المباريات القادمة. وأشار التقرير إلى أن ألونسو كان على وشك اتخاذ هذا القرار للمرة الأولى خلال مواجهة باريس سان جيرمان الفرنسي في نصف نهائي كأس العالم للأندية التي أُقيمت هذا الصيف في الولايات المتحدة، إلا أن إصابة الظهير الإنكليزي ترينت ألكسندر أرنولد أجبرت الجهاز الفني على تعديل خططه في اللحظات الأخيرة. ورغم الثقة الكبيرة التي يتمتع بها فينيسيوس داخل النادي، إلا أن أرقامه الأخيرة تدق ناقوس الخطر، حيث اكتفى بتسجيل هدف واحد فقط وصناعة آخر في آخر سبع مباريات رسمية خاضها بقميص ريال مدريد. وبحسب التقرير، إذا لم يتمكن فينيسيوس من استعادة مستواه سريعاً، فإن ألونسو قد يلجأ إلى الدفع بـ رودريغو في مركز الجناح الأيسر، أو اعتماد خطة هجومية جديدة تضم الثلاثي: كيليان مبابي، غونزالو غارسيا، وفرانكو ماستانتونو. وتُعد المباريات المقبلة في شهري أب/أغسطس وأيلول/سبتمبر حاسمة لمصير فينيسيوس في التشكيلة الأساسية، إذ قد يجد نفسه على مقاعد البدلاء للمرة الأولى منذ أربع سنوات إذا لم يخرج من دائرة الجفاف التهديفي ويستعيد مستواه المعهود. من جهة أخرى، ما تزال مسألة تجديد عقد فينيسيوس جونيور مع ريال مدريد تكتنفها الضبابية، خصوصاً بعد التقارير التي أشارت إلى رفض إدارة النادي طلب اللاعب الحصول على راتب مماثل لما يتقاضاه كيليان مبابي. ويُذكر أن عقد فينيسيوس، البالغ من العمر 25 عاماً، ينتهي مع ريال مدريد في صيف عام 2027.


ليبانون 24
منذ 5 ساعات
- ليبانون 24
بين الريال وفينيسيوس... "حرب باردة"!
كشفت صحيفة "أوكي دياريو" أنّ المفاوضات بين ريال مدريد واللاعب البرازيليّ فينيسيوس جونيور هي "أشبه بالحرب الباردة بين الطرفين". وأشارت إلى أنّ " الريال رفض طلب فينيسيوس بالحصول على راتب يُساوي ما يتقاضاه كيليان مبابي مقابل تجديد عقده حتى 2030، بينما تصر إدارة فلورنتينو بيريز على إبقاء راتبه البالغ 20 مليون يورو سنوياً كما هو دون زيادة". وأضافت أنّ "كافة الدلائل تُشير إلى أن فينيسيوس يُماطل في مسألة تجديد عقده مع الريال للوصول إلى كانون الثاني 2027، وهو الموعد الذي يصبح فيه لاعباً حراً وبإمكانه التوقيع مع أي فريق آخر دون مقابل مادي للنادي الملكيّ. (العربية)