
أعداد الحجاج خلال السنوات العشر الماضية
حذرت وزارة الداخلية السعودية من مخالفة أنظمة وتعليمات الحج بأداء أو محاولة أداء الفريضة دون تصريح.
وأوضحت الوزارة، أنه سيتم تطبيق غرامة مالية تصل إلى 20 ألف ريال "بحق من يضبط مؤديا أو محاولا أداء الحج دون تصريح، وترحيل المتسللين للحج من المقيمين والمتخلفين لبلادهم ومنعهم من دخول المملكة لمدة عشر سنوات".
وفيما يلي عرض لأعداد الحجاج خلال السنوات العشر الماضية، بما في ذلك خلال جائحة كورونا.
عدد حجاج السنوات الـ10 الأخيرة:
2025
تشير أحدث البيانات الصادرة عن السلطات السعودية إلى وصول أكثر من 1.47 مليون حاج حتى الآن من الخارج عبر جميع منافذ المملكة الجوية والبرية والبحرية.
2024
أعلنت الهيئة العامة للإحصاء في المملكة أن إجمالي أعداد الحجاج بلغ 1833164 حاجا منهم 1611310 قدموا من خارج المملكة.
2023
أعلنت الهيئة العامة للإحصاء أن إجمالي أعداد الحجاج لهذا العام بلغ 1845045 حاجا منهم 1660915 حاجا من خارج المملكة.
2022
أعلنت الهيئة العامة للإحصاء أن إجمالي أعداد الحجاج لهذا العام بلغ 899353 حاجا، منهم 779919 من خارج المملكة.
2021
قررت سلطات الحج السعودية قصر إتاحة أداء الفريضة للمواطنين والمقيمين داخل المملكة بإجمالي 60 ألف حاج، وفرضت ضوابط صارمة منها الحصول على لقاح مضاد لكورونا.
2020
اقتصر عدد الحجاج على نحو عشرة آلاف من مختلف الجنسيات من المقيمين داخل المملكة فحسب، وذلك حرصا على إقامة الشعيرة بشكل آمن في خضم تفشي فيروس كورونا.
2019
ذكرت الهيئة العامة للإحصاء أن إجمالي أعداد الحجاج بلغ 2489406 حجاج منهم 1855027 من خارج المملكة.
2018
أعلنت الهيئة العامة للإحصاء أن إجمالي أعداد الحجاج سجل 2371675 حاجا منهم 1758722 من خارج المملكة،
2017
قالت الهيئة العامة للإحصاء إن عدد الحجاج بلغ 2352122 حاجا منهم 1752014 حاجا من خارج المملكة.
2016
قالت الهيئة العامة إن إجمالي عدد الحجاج بلغ 1862909 حجاج منهم 1325372 حاجا من خارج البلاد.
2015
ذكرت سلطات الإحصاءات السعودية أن إجمالي الحجاج سجل 1952817 حاجا، منهم 1384941 حاجا من خارج المملكة.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


رؤيا نيوز
منذ ساعة واحدة
- رؤيا نيوز
الحجاج يواصلون رمي الجمرات الثلاث بأول أيام التشريق
يستقبل حجاج بيت الله الحرام، السبت، أول أيام التشريق، ويواصلون رمي الجمرات الثلاث، وذلك غداة رميهم جمرة العقبة الكبرى، وتحللهم من الإحرام، وأداء جمع كبير منهم طواف الإفاضة، ونحر الهدي لمن وجب عليه. وأدى ضيوف الرحمن، الجمعة، أول أيام عيد الأضحى المبارك، طواف الإفاضة في المسجد الحرام، بعد الوقوف على صعيد عرفات، والمبيت بمزدلفة، ورمي جمرة العقبة الكبرى بمشعر مِنى. وكان الحجاج قد توافدوا إلى مشعر مِنى مع بزوغ فجر الجمعة، حيث بدأوا برمي 'جمرة العقبة' الكبرى بسبع حصيات، اتباعاً لسنة المصطفى – عليه الصلاة والسلام -، وشرعوا في الحلق والتقصير للتحلل الأول من الإحرام، قبل أن يؤدوا طواف الإفاضة، والسعي بين الصفا والمروة، وينحروا الهدي لمن عليه منهم.


البوابة
منذ ساعة واحدة
- البوابة
الحجاج يواصلون رمي الجمرات بأول أيام التشريق
يواصل حجاج بيت الله الحرام، السبت، أول أيام التشريق، رمي الجمرات الثلاث، وذلك وفي ثاني أيام عيد الأضحى المبارك، بعد أن قاموا برمي جمرة العقبة الكبرى، وتحللهم من الإحرام. والجمعة، أول أيام عيد الأضحى المبارك، أدى ضيوف الرحمن، طواف الإفاضة في المسجد الحرام، بعد أن منّ الله عليهم بالوقوف على صعيد عرفات، والمبيت بمزدلفة، ورمي جمرة العقبة الكبرى بمشعر مِنى، وهم ينعمون بالراحة والاطمئنان. وتشهد منشأة الجمرات إحدى أبرز المشاريع التطويرية التي نفذتها السعودية في المشاعر المقدسة، توافد أعداد كبيرة من الحجاج بطاقة استيعابية تبلغ أكثر من 300 ألف حاج في الساعة. وسيبقى الحجاج بمشعر منى أيام التشريق ثم يختتمون حجهم بطواف الوداع قبيل مغادرتهم مكة المكرمة. كما شهدت حركة ضيوف الرحمن انسيابية في التنقل بين المشاعر، وفق خطة التفويج المعدة لذلك من قبل السلطات السعودية. هذا وعملت، الهيئة العامة للعناية بالحرمين كانت على تعقيم وتطهير المسجد الحرام وصحن المطاف والأروقة والساحات بأحدث الآليات والمعدات المخصصة لذلك قبل قدوم الحجيج وبعد مغادرتهم بيت الله العتيق. كما هيأت المسارات المخصصة لدخول ضيوف الرحمن بخطط وإجراءات وآليات ممنهجة لإدارة الحشود، وضعت مسبقا لضمان سلامتهم وراحتهم بالتنسيق والتواصل الفعال والدائم مع جميع الجهات المعنية في المسجد الحرام. كذلك عملت الهيئة على تهيئة منظومة تكييف متكاملة لتوفير هواء نقي بارد في جميع أرجاء المسجد الحرام وتبريد الهواء الخارجي في الساحات والطرق المؤدية إليه. المصدر: العربية


رؤيا نيوز
منذ 7 ساعات
- رؤيا نيوز
فاروق حضراوي.. صوت عرفات الذي لا يُنسى
في لحظةٍ مهيبة، يصمت الصعيد، وتتهيأ القلوب، ثم يعلو النداء من مسجد نمرة.. صوتٌ رخيمٌ طالما رافق يوم عرفة، حتى صار جزءاً من طقوسه المقدّسة. إنه صوت الشيخ فاروق بن عبدالرحمن حضراوي، المؤذن الذي اعتلى منبر عرفة لسنوات، فأصبح اسمه مرادفاً لصوت التلبية والسكينة في قلوب الحجيج. وُلد حضراوي في الطائف عام 1365هـ، لكنه نشأ في مكة، وفي رحابها تشكلت بصمته الروحانية والصوتية، متشرباً من المآذن الحجازية القديمة، وذاكرة الصوت المكي العتيق. منذ عام 1394هـ، بدأ في مسجد العمرة، ليصل بعدها إلى المسجد الحرام، ويكون أحد من تشرفت أصواتهم بنداء الحق من جوار الكعبة. لكن المكان الذي اقترنت به ملامح صوته أكثر من غيره كان مسجد نمرة في صعيد عرفات. فطوال أكثر من 30 عاماً كان الشيخ فاروق هو المؤذن الرسمي لذلك الموقف العظيم، يرفع الأذان ظهر التاسع من ذي الحجة، حين تحتشد الأرواح على موعدٍ مع الغفران، وحين يكون الصوت ترجماناً للسكينة والرهبة. في أذانه، يتماهى الحجازيُّ الأصيل مع حُسن الأداء وجلال المناسبة. لا يُغني، ولا يستعرض، بل يترك للصوت أن يكون دعوةً خاشعةً لله، وللأذن أن تُنصت. بذلك، صار صوت حضراوي وثيقةً سمعيةً من وثائق الحج، تُستعاد كل عام، وتُخلَّد في وجدان من شهد الموقف أو سمعه.إنه ليس مجرد مؤذن، بل صفحة من صفحات مكة، وصوتٌ من أرشيف عرفة لا يُمحى.