
الجيش الإسرائيلي: القضاء على 9 عناصر و40 بنية تحتية لـ"الحزب"
أعلن المتحدث باسم الجيش الإسرائيلي أفيخاي أدرعي، عن 'الجهود لإزالة التهديدات ومنع إعادة اعمار حزب الله'، موضحاً أنه خلال الأسبوع الأخير تم القضاء على تسعة عناصر واستهداف أكثر من 40 بنية تحتية.
وتابع عبر منصة 'إكس'، يواصل جيش الدفاع حملته لمنع إعادة اعمار حزب الله، 'بما في ذلك ضرب أهداف ضالعة في محاولات إعادة بناء قدرات المنظمة، ومخربين ينتهكون التفاهمات ويشاركون في أنشطة إرهابية تشكل تهديدًا لسكان دولة إسرائيل'.
أضاف، 'منذ بداية التفاهمات بين إسرائيل ولبنان، تم تصفية أكثر من 140 مخربًا شكّلوا تهديدًا في أنحاء لبنان. وعلى مدار الأسبوع الأخير، شنت عشرات القطع الجوية التابعة لسلاح الجو غارات دقيقة تم خلالها تصفية تسعة مخربين شاركوا في أنشطة إرهابية في أنحاء لبنان، أبرزهم نائب قائد الوحدة 4400، المخرب المدعو حسن علي نصر، الذي عمل على إعادة اعمار القدرات العسكرية لمنظمة حزب الله الإرهابية. كما وتمت تصفية عدد من المخربين الذين انخرطوا في أنشطة إرهابية. يوم أمس (الثلاثاء)، تم تصفية مخرب في منظمة 'الجماعة الإسلامية' الإرهابية، يدعى حسين عزات محمد عطوي، وخلال الأسبوع الأخير تم تصفية عدد من المخربين المنتمين لوحدة 'قوة الرضوان'، إضافة إلى قادة خلايا ومخربين آخرين من منظمة حزب الله الإرهابية'.
وأردف، 'كذلك، تم استهداف أكثر من 40 بنية تحتية إرهابية ووسائل قتالية تابعة لمنظمة حزب الله الإرهابية في جنوب لبنان، والتي شكلت تهديدًا وانتهاكًا للتفاهمات'.
المصدر:

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


الأخبار كندا
منذ 12 ساعات
- الأخبار كندا
تقرير إيراني يجزم: "حزب الله" أضعف من أي وقت مضى
ذكرت صحيفة "كيهان" الإيرانية في تقرير ترجمه موقع "Worldcrunch" إلى الإنكليزية أن "حزب الله يبدو في أسوأ حالة له منذ عقود، وهو "على حافة الانهيار فعليًا" منذ اغتيال أمينه العام حسن نصرالله على يد إسرائيل في عام 2024، وفقًا لما ذكره مصدر موثوق في إسرائيل للصحيفة الإيرانية ومقرها لندن. وأظهرت التحقيقات الاستخباراتية والميدانية أن الهيكل القيادي لحزب الله قد تعرض لخلل خطير في أعقاب الضربات الإسرائيلية المتكررة على مواقع في مختلف أنحاء لبنان. كما أن موارده المالية في حالة يرثى لها، حيث تشير التقارير إلى أن الحزب يكافح لدفع رواتب عناصره. وكانت معظم أموال الحزب تأتي من إيران، التي تقلصت قدرتها على الوصول إلى لبنان بشكل كبير، وخاصة منذ سقوط حليفها الرئيسي الرئيس السوري المخلوع بشار الأسد". وبحسب الصحيفة، "قال أحد المصادر الذي طلب عدم الكشف عن هويته إن "قنوات الاتجار وتحويل الأموال لحزب الله، وخاصة عبر مطار بيروت، قد أغلقت. كما أن طرق نقل الأسلحة والذخائر مغلقة إلى حد كبير، وتلعب الحكومة والجيش اللبنانيان دوراً فعالاً في هذا المجال وفي مكافحة الإرهاب". وتابعت الصحيفة، "استهدفت الغارات الجوية الإسرائيلية عدة فروع تابعة لمؤسسة القرض الحسن المالية. تعمل هذه المؤسسة المصرفية الإسلامية بمثابة بنك خاص لحزب الله، سواء في بيروت أو في أنحاء البلاد. ويُعتقد أنه تم استبعاد كبار المسؤولين التنفيذيين والموظفين. وأشارت تقارير غير رسمية في الأشهر الأخيرة إلى أن إيران حاولت مرات عدة ارسال أموال إلى حزب الله باستخدام دبلوماسيين يسافرون على متن رحلات تجارية. واليوم، يُساعد الجيش في فرض رقابة مشددة على مطار بيروت على مدار الساعة. وقال المصدر إن "بنك حزب الله كان يهدف إلى مساعدة الفقراء والمحتاجين في لبنان، لكنه تحول عمليًا إلى مصدر تمويل للإرهاب. وكانت العائدات من تجارة المخدرات والأسلحة، والمساعدات المالية من النظام الإيراني، تتراكم هناك، وكانت الأموال التي يُفترض أنها جمعت لمساعدة المحتاجين تُنفق على شراء الأسلحة ودفع تكاليف حزب الله العسكرية". وضع خطير وبحسب الصحيفة، "في أواخر تشرين الثاني 2024، قال حسن بلارك، وهو جنرال في الحرس الثوري الإيراني مسؤول عن توجيه الأموال والدعم للفصائل المسلحة بالوكالة، إنه تم جمع 150 كيلوغراماً من الذهب وما يعادل أقل بقليل من 500 ألف دولار نقداً في إيران لمساعدة "جبهة المقاومة"، أو القوات بالوكالة بما في ذلك حزب الله. وتشير التحقيقات إلى أنه من غير المرجح أن يكون جزء كبير من هذه المساعدات قد وصل إلى المواطنين العاديين والمحتاجين في لبنان، إن وُجد أصلاً. وفي وقت سابق من هذا العام، أعلنت مجموعة "كودبريكرز" (Codebreakers) اختراقها لبنك "سباه" الإيراني (Sepah)، ووجدت أن بلارك من بين أغنى المودعين". وتابعت الصحيفة، "قال المصدر الإسرائيلي إن "الوضع المالي لحزب الله أصبح مُزريًا لدرجة أنهم يطلبون أموالًا من الأمم المتحدة، رغم خلافاتهم الجادة. ومع ذلك، لا يزال الفساد مستشريًا في قيادات الحزب العليا". وقال المصدر إن مهمة إسرائيل ضد "الإرهاب، وتحديدًا حزب الله، قد نجحت في نواحٍ عديدة. إنهم الآن في حالة من الخوف الشديد لدرجة أنهم لا يغادرون منازلهم أو مخابئهم حيثما أمكن. إنهم معزولون. لقد مرّ وقت طويل منذ أن استعرضوا قوتهم أو نظّموا مواكبهم أو نظموا مسيرة في الشوارع"." وختمت الصحيفة، "يقول بعض المحللين إن ضعف حزب الله يعود في المقام الأول إلى الأموال، التي جاء معظمها من مبيعات النفط الإيرانية وغسيل الأموال اللاحق من خلال البنوك الآسيوية أو الشركات ". المصدر:


الأخبار كندا
منذ 20 ساعات
- الأخبار كندا
درغام: نتائج الانتخابات البلدية أثبتت قوة وتأثير التيار في الشارع المسيحي
أشار عضو تكتل "لبنان القوي" النائب أسعد درغام خلال مقابلة لبرنامج" بديبلوماسية" على قناة OTV أننا "كتيار "وطني حر" أنجزنا تحالفات وتفاهمات أدت الى فوزنا في العديد من البلدات وهي عبارة عن تحالفات إنتخابية للعائلات دور أساسي فيها لا تعكس طبيعة التحالفات السياسية". ولفت الى أن التيار "الوطني الحر" حقق الانتصار في جزين بتحالفه مع ابراهيم عازار، واليوم أثبت من خلال هذه الانتخابات أنه القوة الأساسية والمؤثرة في الشارع المسيحي، مؤكدا أن" الرد الأساسي على كل الكلام الاعلامي عن ضعف أو إنتهاء التيار "الوطني الحر " كان بنتائج الانتخابات البلدية، منها على سبيل المثال بلدية جونية، والتي ترجمت أن لدينا 37 في المئة من الأصوات بالرغم من التحالف العريض ضدنا". وشدد على أن "إعتراف وزير الطاقة بأهمية الدراسات التي أنجزتها وزارة الطاقة منذ 15 سنة، وموضوع إنشاء معملين على الغاز يؤكد على أهمية التعاطي الموضوعي مع الأمور، بعيدا من النكد السياسي". وحول سؤال عن نزع السلاح الفلسطيني من المخيمات أشار الى أن "وجود تباين واضح بين موقفي الرئيس عون والرئيس سلام حول نزع سلاح المخيمات الفلسطينية في لبنان، ويبدو الرئيس عون متفهما لحساسية الأمور والواقع القائم تماما كما تعاطيه مع نزع سلاح "حزب الله". أما بالنسبة للاميركان فلا بديل عن تسليم سلاح "حزب الله"، وحصر السلاح بيد الدولة اللبنانية بالطرق السلمية". وشدد درغام على أنه لا يمكننا الحديث عن نزع سلاح "حزب الله" من دون معالجة الهواجس ، وفي مقدمتها الخروقات الاسرائلية اليومية التي تهدد لبنان، إضافة الى موضوع إعادة الاعمار". المصدر:


الأخبار كندا
منذ 20 ساعات
- الأخبار كندا
الخروقات الاسرائيلية تتواصل جنوبا.. أدرعي: هاجمنا قائد مجمع ياطر في "الحزب"
ألقت درون اسرائيلية قنبلة صوتية باتجاه بلدة كفركلا. وشنت مسيرة غارة استهدفت الطريق العام لبلدة العباسية بالقرب من الحرج، والقت صاروخين احدهما لم ينفجر . ولم يفد عن اصابات. واستهدفت قذيفة مدفعية اسرائيلية اطراف بلدة كفرشوبا، إضافة إلى تمشيط من موقع رويسات العلم الاسرائيلي. كذلك، أطلق الجيش الاسرائيلي في موقع بياض بليدا النار بإتجاه مواطنَين كانا قرب مزرعة للدجاج في الاطراف الشرقية لبلدة بليدا من دون وقوع إصابات. كما نفّذ الجيش الإسرائيلي، حوالى الساعة السادسة والنصف صباحًا، عملية تمشيط واسعة بالأسلحة الرشاشة باتجاه سهل مرجعيون. وفي السياق نفسه، سُمعت رشقات نارية متقطعة من الجانب الإسرائيلي قرب موقع الحمامص. وحلق الطيران المسيّر الاسرائيلي على علو منخفض، في ٲجواء منطقة الزهراني. الى ذلك، كتب المتحدث باسم الجيش الإسرائيلي أفيخاي أدرعي على اكس: "هاجم جيش الدفاع أمس الثلثاء في جنوب لبنان وقضى على قائد مجمع ياطر في حزب الله الارهابي". وتابع: "خلال الحرب دفع الإرهابي بمخططات إرهابية ضد قوات جيش الدفاع ودولة إسرئيل حيث قام في الفترة الأخيرة بمحاولات لاعمار المجمع مما شكل خرقًا للاتفاق". المصدر: