logo
أخبار العالم : دراسة جديدة تظهر فعالية دواء تجريبي في علاج مرض ألزهايمر

أخبار العالم : دراسة جديدة تظهر فعالية دواء تجريبي في علاج مرض ألزهايمر

الأحد 20 أبريل 2025 12:55 صباحاً
نافذة على العالم - كشفت دراسة جديدة، أن عقار "إن يو-9 (NU-9)" يمكن أن يُحسّن صحة الخلايا العصبية في النماذج الحيوانية (فئران) لمرض ألزهايمر. بينما حصل الدواء في وقت سابق على موافقة إدارة الغذاء والدواء الأميركية لاختباره على المرضى المصابين بالتصلب الجانبي الضموري.
وأجرى الدراسة باحثون من جامعة نورث وسترن في إلينوي في الولايات المتحدة، ونُشرت في مجلة وقائع الأكاديمية الوطنية للعلوم (Proceedings of the National Academy of Sciences)، وكتب عنها موقع نيوزويك.
ألزهايمر و"إن يو-9″
قال ريتشارد سيلفرمان، مخترع دواء، إن يو-9 من جامعة نورث وسترن: "نحن بحاجة إلى اختباره على البشر قبل أن نعرف مدى فعاليته في علاج مرض ألزهايمر. لكن كفاءة عمل الخلايا العصبية الحركية لدى الفئران تُشبه كفاءة عملها لدى البشر. لذا، يبدو أن عقار إن يو-9 فعال حقا".
يؤثر مرض ألزهايمر على الخلايا الدماغية المسؤولة عن الذاكرة والسلوك مما يؤدي في النهاية إلى تدميرها كاملا. ويبدأ المرض في مراحل عمرية متقدمة ثم يتطور ببطء، وينتج عنه فقدان الذاكرة وتغيرات في التفكير وبعض وظائف الدماغ المطلوبة لممارسة الحياة اليومية الطبيعية.
يحدث مرض ألزهايمر من بروتينات بيتا أميلويد المشوهة والتي تفقد شكلها الطبيعي، وتبدأ في الالتصاق ببعضها بعضا، وتُلحق الضرر بخلايا الدماغ.
دراسة جديدة تظهر فعالية دواء تجريبي في علاج مرض ألزهايمر
إزالة تكتلات البروتين وتقليل الالتهاب
ويُعالج دواء، إن يو-9 الآليات الكامنة وراء المرض. وأظهرت التجارب المخبرية أن دواء، إن يو-9 يُقلل من تراكم البروتينات المشوهة داخل الخلايا وعلى طول فروع الخلايا العصبية، وحتى بعد إيقاف الدواء، لم يزل تأثيره الوقائي.
كما وجدت الدراسة أيضا، أن التهاب الدماغ قد انخفض انخفاضا ملحوظا. وقال ويليام كلاين، الباحث المشارك في الدراسة من جامعة نورث وسترن: "أدى علاج إن يو-9 إلى كبح أو خفض التهاب الدماغ بشكل كبير. فهو يوقف تراكم البروتينات في الدماغ، كما يوقف أيضا، تداعيات التهاب الأعصاب، الذي يُسبب ضررا كبيرا للدماغ. لذا، فإن الدواء فعال للغاية".
وأظهرت أبحاث أخرى أن دواء، إن يو-9 يمكن أن يعمل بتنشيط الليزوزومات lysosomes، وهي عضيات توجد داخل الخلايا وتعمل كمراكز إعادة تدوير، حيث تفكك الفضلات وتتخلص منها.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

النسيان والذى منه!
النسيان والذى منه!

مصرس

timeمنذ 6 ساعات

  • مصرس

النسيان والذى منه!

سيتم حجب هذه الصورة تلقائيا عندما يتم الإبلاغ عنها من طرف عدة أشخاص. وعندنا فى مصر الصورة لاتختلف كثيرا من هذا التحذير، حيث إننا فى أشد الحاجة لمواجهة مرض الزهايمر أو النسيان المتكرر، فلابد أن نثرى الناس بمزيد من الوعى عن نوعية هذا المرض سواء على مستوى الأفراد أو المجتمع مع الاهتمام بالتشخيص المبكر ل«ألزهايمر» والعمل على إيجاد وتوفير العلاج المناسب لكل حالة على حدة إلى جانب الدعم المؤسسى للأبحاث العلمية فى هذا المجال.وعن أصل المرض وأسبابه وكذلك أعراضه وكذلك طرق العلاج الحديث لاسيما فى ظل ارتفاع مستوى الأعمار السنية فى مصر والعالم تشير الأبحاث العلمية الحديثة بأن الكثير من الخلايا العصبية بالمخ تتأثر به وعددها يفوق 100 بليون خلية، كما أن الاكتشافات المستحدثة برهنت بأن الخلايا تتجدد وأخرى تضاف إليه تبعا للتعلم، حيث يجدد نشاط العقل ويحييه من جديد حتى لو كان ذلك فى سن متأخرة من العمر، فالعلماء بمختلف توجهاتهم نجدهم حاضرين بقوة ذهنية عالية. فى نفس الوقت يحتفظون بذاكرة نشطة فالعمل الذى يتسم بالجانب العقلى يجدد الحيوية ونشاط المخ. وبالنسبة لأعراض ألزهايمر فهو يتطور ببطء ويسبب تغيرات فى الدماغ قبل فترة طويلة من وجود تغييرات واضحة فى ذاكرة الشخص أو التفكير واستخدام الكلمات أو السلوك بل تمر بمراحل عدة، ففى المرحلة المبكرة للمرض (تغييرات بسيطة) فيه يفقد الشخص الحماس للحياة ويبدأ بتفقد الذاكرة الحديثة من دون تغيير فى المظهر أو الكلام والمحادثة، كذلك قد يجد صعوبة فى العثور على الكلمات أو الكلمات البديلة وقد يتوقف عن الكلام أحياناً لتجنب الوقوع فى الخطأ.كما يعانى من فترة انتباه قصيرة لأى نشاط كذلك يفقد بسهولة لطريقة الذهاب إلى الأماكن المألوفة ويعانى من اضطراب فى تنظيم التفكير منطقيًا، بالإضافة إلى أنه يسأل أسئلة متكررة ويتعرض لتعكير المزاج والعزلة والغضب والإحباط، كذلك التعب وعدم القدرة على اتخاذ القرار وينبه إلى خطورة هذا المرض، حيث تزداد مع مرور الوقت.كما أنه لا توجد حتى الآن وسيلة فعالة لإيقافه كلية رغم ما أفرزته ترسانة الطب من عقاقير فى هذا الشأن فى محاولة لتحسين وظائف الخلايا المتبقية أو الحية والتى لم تفق دورها إلى الأبد، كما أنه لا توجد وسيلة حقيقية أو حاسمة لإيقاف المرض. ولكن ما يحدث من أجل تحسين وظائف الخلايا الحية أو التى لم تصب بالتلف، وفى هذا الإطار قد يختلف الأمر فليس كل «نسيان» يعتبر «زهايمر» عند الإنسان - أما بخصوص الطعام الذى يقف ضد النسيان أو ألزهايمر فهناك علاقة وثيقة بين الغذاء وظاهرة عدم التركيز أو النسيان. فالغذاء الصحى السليم له دوره الإيجابى أو المؤثر فى خلايا المخ ولا بد أن يتضمن الطعام كميات مناسبة من العناصر الأساسية لتجنب حدوث النسيان وتساهم على تقوية الذاكرة ، من ضمنها الأسماك، خاصة التونة والسالمون، وكذلك أدوية «أوميجا ثري» التى تختص بالدهون المترسبة فى الأوعية الدموية التى تغذى المخ، وكذلك الخضراوات أو الفاكهة التى تساعد فى التخلص من المواد المؤكسدة الضارة بخلايا المخ مثل البروكلى والسبانخ والفلفل الملون والتوت والفراولة والكريز والبرقوق، وكذلك تناول بعض المكسرات بكميات معتدلة مثل اللوز وعين الجمل أو البندق، وكذلك الفول السودانى وهى تتكون من دهون أحادية التشبع تساعد على التخلص من المواد المؤكسدة الضارة بخلايا المخ فى الوقت الذى تحذر فيه من الأطعمة ذات الدهون المشبعة التى تغير بخلايا المخ وسلامتها من حيث التركيز أو النسيان وقبل أن يتحول إلى «ألزهايمر» من نوع آخر.

فوائد الشوفان لصحة قلبك ورشاقتك وجمال بشرتك
فوائد الشوفان لصحة قلبك ورشاقتك وجمال بشرتك

فيتو

timeمنذ 16 ساعات

  • فيتو

فوائد الشوفان لصحة قلبك ورشاقتك وجمال بشرتك

فوائد الشوفان، يعد الشوفان أحد أكثر الأطعمة شهرة وفائدة، لقيمته الغذائية العالية وتعدد استخداماته في الأنظمة الغذائية المختلفة. يعد الشوفان من الحبوب الكاملة الغنية بالعناصر الغذائية الضرورية، وقد أثبتت الدراسات الحديثة دوره في الوقاية من العديد من الأمراض، فضلًا عن تأثيره الإيجابي في الصحة النفسية والجسدية. أكدت الدكتورة مها سيد اخصائية التغذية العلاجية، أن الشوفان ليس مجرد طعام، بل هو كنز غذائي متكامل. سواء تم تناوله كوجبة إفطار، أو استخدامه في إعداد الحلويات الصحية، أو حتى في العناية بالبشرة، فإن فوائده لا حصر لها. في هذا التقرير، تستعرض الدكتورة مها، أهم فوائد الشوفان المتعددة، وكيف يمكن أن يكون عنصرًا أساسيًا في نظامنا الغذائي اليومي. الشوفان لصحتك أولًا: القيمة الغذائية للشوفان الشوفان مصدر غني بالألياف، خاصة نوع "بيتا-جلوكان" الذي يتمتع بقدرة فريدة على خفض مستويات الكوليسترول الضار في الدم، ويعزز من صحة القلب. كما يحتوي على نسبة جيدة من البروتينات النباتية، والكربوهيدرات المعقدة، التي تمنح الجسم طاقة مستدامة دون التسبب في ارتفاع مفاجئ في مستويات السكر في الدم. إضافة إلى ذلك، يوفر الشوفان العديد من الفيتامينات والمعادن مثل: فيتامين B1 (الثيامين)، الذي يلعب دورًا مهمًّا في دعم الجهاز العصبي. الحديد، الذي يقي من فقر الدم. المغنيسيوم، الضروري لصحة العضلات والأعصاب. الزنك، الذي يعزز مناعة الجسم. الفوسفور، المهم لصحة العظام. ثانيًا: الشوفان وصحة القلب أظهرت العديد من الدراسات أن تناول الشوفان بانتظام يساعد في تقليل خطر الإصابة بأمراض القلب. ويرجع ذلك بشكل رئيسي إلى احتوائه على ألياف بيتا-غلوكان، التي تعمل على خفض الكوليسترول الضار (LDL) دون التأثير على الكوليسترول الجيد (HDL). كما أن الشوفان يحتوي على مضادات أكسدة مثل "الأفانانثراميدات" التي تساهم في تقليل الالتهابات وتحسين وظائف الأوعية الدموية. ثالثًا: تنظيم مستوى السكر في الدم يُعد الشوفان خيارًا مثاليًا لمرضى السكري من النوع الثاني، إذ يعمل على تحسين استجابة الجسم للأنسولين. وتساعد الألياف الموجودة فيه على إبطاء عملية الهضم وامتصاص الكربوهيدرات، مما يقلل من الارتفاع السريع في مستوى السكر بالدم بعد تناول الطعام. رابعًا: الشوفان في إدارة الوزن لمن يسعون لفقدان الوزن أو الحفاظ عليه، يعتبر الشوفان طعامًا مثاليًا. فهو يمنح شعورًا طويلًا بالشبع بفضل أليافه القابلة للذوبان، مما يقلل من تناول الوجبات غير الصحية بين الوجبات الرئيسية. كما أن الشوفان منخفض السعرات الحرارية نسبيًا، ويمكن تحضيره بطرق صحية متعددة كإفطار مشبع ولذيذ. خامسًا: تعزيز الهضم وصحة الأمعاء يساعد الشوفان على تحسين عملية الهضم بفضل احتوائه على الألياف، التي تسهل حركة الأمعاء وتقي من الإمساك. كما تساهم الألياف القابلة للذوبان في تغذية البكتيريا النافعة في الأمعاء، مما يعزز من توازن البيئة المعوية وصحة الجهاز الهضمي بشكل عام. الشوفان وفوائده سادسًا: فوائد الشوفان للبشرة إلى جانب فوائده الصحية، للشوفان استخدامات واسعة في مجال العناية بالبشرة. يُستخدم الشوفان المطحون في تحضير أقنعة طبيعية للوجه، بفضل خصائصه المهدئة والمضادة للالتهابات. ويُعتبر مثاليًا لعلاج البشرة الجافة والمتهيجة، كما يدخل في تركيب العديد من المنتجات التجميلية والطبية، مثل الكريمات والصابون. سابعًا: الشوفان كمصدر للطاقة وتحسين المزاج بفضل احتوائه على الكربوهيدرات المعقدة، يمنح الشوفان طاقة مستدامة دون التسبب في تقلبات سريعة في مستويات السكر، مما يحافظ على توازن المزاج والطاقة طوال اليوم. كما يساهم في إفراز السيروتونين، المعروف باسم "هرمون السعادة"، والذي يعزز الشعور بالراحة النفسية ويقلل من التوتر. ثامنًا: الشوفان في الأنظمة الغذائية النباتية يُعد الشوفان عنصرًا أساسيًا في الأنظمة النباتية، لكونه مصدرًا مهمًا للبروتين النباتي والحديد. كما أنه بديل ممتاز للحبوب المعالجة التي قد تفتقر إلى الألياف والعناصر الغذائية الأساسية. ويمكن استخدام الشوفان في تحضير الحليب النباتي (حليب الشوفان) الذي يُعد خيارًا صحيًا وخاليًا من اللاكتوز. ونقدم لكم من خلال موقع (فيتو)، تغطية ورصدًا مستمرًّا على مدار الـ 24 ساعة لـ أسعار الذهب، أسعار اللحوم ، أسعار الدولار ، أسعار اليورو ، أسعار العملات ، أخبار الرياضة ، أخبار مصر، أخبار اقتصاد ، أخبار المحافظات ، أخبار السياسة، أخبار الحوداث ، ويقوم فريقنا بمتابعة حصرية لجميع الدوريات العالمية مثل الدوري الإنجليزي ، الدوري الإيطالي ، الدوري المصري، دوري أبطال أوروبا ، دوري أبطال أفريقيا ، دوري أبطال آسيا ، والأحداث الهامة و السياسة الخارجية والداخلية بالإضافة للنقل الحصري لـ أخبار الفن والعديد من الأنشطة الثقافية والأدبية.

حتى مع ممارسة الرياضة.. عادة "منتشرة" تزيد من مخاطر ظهور الزهايمر
حتى مع ممارسة الرياضة.. عادة "منتشرة" تزيد من مخاطر ظهور الزهايمر

الدستور

timeمنذ يوم واحد

  • الدستور

حتى مع ممارسة الرياضة.. عادة "منتشرة" تزيد من مخاطر ظهور الزهايمر

كشفت دراسة طبية حديثة عن أن الجلوس لفترات طويلة، حتى لدى الأشخاص الذين يمارسون الرياضة بانتظام؛ قد يشكل خطرًا خفيًا يهدد صحة الدماغ ويزيد احتمالات الإصابة بمرض ألزهايمر، أكثر أنواع الخرف شيوعًا. وتابعت الدراسة التي أجراها فريق من الباحثين في المركز الطبي التابع لجامعة "فاندربيلت" الأمريكية، أكثر من 400 شخص تجاوزوا سن الخمسين ولم تظهر عليهم أعراض الخرف عند بدء المتابعة. وطلب من المشاركين ارتداء أجهزة خاصة لرصد النشاط البدني طوال أسبوع كامل، ثم جرى ربط تلك البيانات بنتائج اختبارات معرفية وفحوصات دماغية على مدى سبع سنوات. نتائج مفاجئة رغم النشاط البدني رغم التزام عدد كبير من المشاركين بممارسة الرياضة وفقًا لتوصيات الصحة العامة (150 دقيقة أسبوعيًا)، كشفت الدراسة أن الجلوس أو الاستلقاء لفترات ممتدة خلال اليوم ارتبط بتراجع في حجم منطقة "الحصين" في الدماغ – وهي المنطقة المسؤولة عن الذاكرة والتعلّم، والتي تتضرر بشكل مبكر لدى مرضى ألزهايمر. ووفقًا للنتائج المنشورة في دورية Alzheimer's & Dementia التابعة لجمعية الزهايمر الأمريكية، فإن تقليل وقت الجلوس يعد إجراءً وقائيًا ضروريًا إلى جانب ممارسة الرياضة. خطر أكبر لحاملي جين "APOE-e4" أظهرت الدراسة أيضًا أن الأشخاص الحاملين للجين الوراثي المعروف باسم "APOE-e4"، والذي يرفع خطر الإصابة بألزهايمر إلى عشرة أضعاف؛ كانوا الأكثر تأثرًا بتأثير الجلوس المفرط، مما يعزز أهمية تعديل نمط الحياة لديهم بشكل خاص. وأوضحت الدكتورة ماريسا غونيات، الباحثة الرئيسية في الدراسة، أن الرسالة واضحة، وهي أنَّ تقليل وقت الجلوس لا يقل أهمية عن التمارين الرياضية في الوقاية من أمراض الدماغ التنكسية. وأضافت البروفيسورة أنجيلا جيفرسون، المشاركة في البحث: "التحرك الدوري، حتى لبضع دقائق كل ساعة، قد يساعد في تحسين تدفق الدم للدماغ، وبالتالي يحافظ على وظائفه الحيوية". أسباب محتملة وتأثيرات سلبية ورغم أن الدراسة لم تحسم الآلية المباشرة التي تربط بين الجلوس الطويل وألزهايمر، إلا أن الباحثين رجّحوا أن قلة النشاط قد تُضعف الدورة الدموية في الدماغ، ما يؤثر سلبًا على البنية العصبية ويزيد من فرص الانكماش الدماغي، وهو أحد المؤشرات المبكرة لتطور الزهايمر. توصيات طبية لمواجهة "القاتل الصامت" في ضوء هذه النتائج، أوصى الباحثون بعدد من الإجراءات الوقائية، منها: أخذ استراحات منتظمة من الجلوس الطويل، خاصة في بيئات العمل المكتبي. زيادة الحركة اليومية مثل المشي داخل المنزل أو الوقوف أثناء المكالمات. مراقبة الوقت أمام الشاشات والحد من الاستخدام المستمر لأجهزة الحاسوب والتلفاز. دمج الأنشطة البدنية البسيطة في الروتين اليومي حتى خارج أوقات التمرين. الزهايمر: المرض الذي يسرق الذاكرة ببطء يعد ألزهايمر السبب الرئيسي لما يقارب 70% من حالات الخرف عالميًا، ويصيب نحو 6.9 ملايين شخص في الولايات المتحدة وحدها ممن تجاوزوا سن 65 عامًا، بحسب بيانات مايو كلينك، حيث يتسم بتراكم بروتينات غير طبيعية في الدماغ تؤدي إلى ضمور عصبي تدريجي. ورغم عدم وجود علاج نهائي للمرض حتى اليوم، تشير الدراسات الحديثة إلى أن التدخل المبكر في نمط الحياة، بما في ذلك تقليل الخمول البدني، وقد يُبطئ من ظهوره أو تطوره.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store