logo
ترامب يستبعد ترحيل الأمير هاري

ترامب يستبعد ترحيل الأمير هاري

الرياض٠٨-٠٢-٢٠٢٥

في أول تعليق له حول قضية الأمير هاري منذ توليه المنصب، أكد الرئيس الأمريكي دونالد ترامب أنه لن يسعى لترحيل الأمير هاري.
حيث قال ترامب في حديث لصحيفة نيويورك بوست ، "لا أريد فعل ذلك، سأتركه وشأنه، لديه ما يكفي من المشاكل مع زوجته، إنها فظيعة"
وتأتي هذه التصريحات بعد انتقادات سابقة وجهها ترامب لهاري، حيث وصفه بأنه "منقاد" من قبل زوجته.
ويواجه الأمير هاري معركة قانونية طويلة بشأن ما إذا كان قد كذب في طلب التأشيرة الأمريكية حول تعاطي المخدرات.
وقد طالبت مؤسسة "هيريتدج" المحافظة بالكشف عن وثائق التأشيرة الخاصة به، مستندةً إلى اعترافه في مذكراته Spare بأنه تعاطى المخدرات، مما قد يشكل انتهاكًا لشروط الدخول إلى الولايات المتحدة، وفق ما أشارت له صحيفة التليجراف.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

زيارة إلى سوريا الجديدة
زيارة إلى سوريا الجديدة

العربية

timeمنذ ساعة واحدة

  • العربية

زيارة إلى سوريا الجديدة

عندما سقط حكم الأسد فى سوريا، كانت المنطقة على موعد مع فصل جديد من دراما التغيير التى انطلقت مبكرًا منذ منتصف مارس عام ٢٠١١. شخصيًا، لم أرغب فى المشاركة ولو بالرأى مصادرًا على حق الشعب السورى فى تقرير مصيره، إذ وجد البعض فى شخصية الرئيس الجديد مادة خصبة لاستشراف طبيعة نظام الحكم، وغصّت وسائل التواصل بتقييم التجربة الوليدة قبل أن تبدأ. لكن وحده شعب سوريا يملك فك الشفرة التى استعصت على القوى العظمى المتداخلة فى الإقليم، وحده الشعب يعرف ماهية الممكن والضرورة بعدما تمزّقت أوصاله بين الأمم، ولم يبق فى نظام بشار إلا غوثًا من إيران ورفدًا من روسيا، وقد استحكم الحصار واشتدت العقوبات على المجتمع. مازلت عند رأيى، فلا نية للعجلة فى التقدير أو التنبؤ، أو رسم تصوّر عن مستقبل هذ البلد. غير أنى كنت فى رحلة إلى معرض الكتاب ببيروت، واتصلت تلك الرحلة بدعوة من برنامج الأمم المتحدة الإنمائى ووزارة الطاقة السورية (المندمجة) للمشاركة فى حفل ختام برنامج انتقال الطاقة فى البلاد، والذى بدأت مشاركتى فيه منذ أكثر من عامين، باسطًا ما تهيأ لى من خبرة فى مجال التمويل والاستثمار، لتدشين صندوق انتقال الطاقة فى سوريا. الدعوة هذه المرة كانت استثنائية، إذ شعرت الجهة المموّلة، ومن ورائها المركز الإقليمى للطاقة، أن الوضع يسمح بالتواجد فى سوريا لإطلاق مرحلة جديدة من البرنامج، وليس العمل من القاهرة أو بيروت كالمعتاد، وذلك بمشاركة من مؤسسات التمويل وبعض الدول المانحة، بعدما أطلق «ترامب» رسالته برفع العقوبات عن سوريا. تلقفّت أوروبا الرسالة، فلم تكد زيارتنا إلى دمشق تنقضى، حتى أعلن الاتحاد الأوروبى قراره برفع العقوبات عن سوريا، وثمّن البنك الدولى سداد المانحين متأخراتها للبنك، بما يؤهلها للاستفادة من برامجه. فى هذه الزيارة الخاطفة، التى استمرت ٤٨ ساعة، التقطت عدستى بعض الصور التى أشاطرها القرّاء، لربما غيّرت بعضًا من الأحكام المسبقة، لكنها تظل ملاحظات زائر، وليست تحليلًا سياسيًا أو قراءة فى الوضع الاقتصادى والأمنى للبلاد. يمكن الوصول إلى دمشق عبر الطريق البرى فى حوالى ساعتين إذا كانت الظروف مواتية، بينما قد تستغرق الرحلة ضعف الوقت عند الازدحام. ينطلق المسافر من بيروت متجهًا نحو الشرق، ليعبر جبال لبنان مارًا ببلدات مثل بيت مرى، برمانا، وبحمدون. بعد تجاوز المرتفعات، يبدأ الطريق فى الانحدار التدريجى نحو سهل البقاع، حيث تمر المركبات عبر بلدات عاليه، شتورة، وزحلة، وصولًا إلى نقطة المصنع الحدودية، التى تشكل المعبر الرسمى بين لبنان وسوريا. عقب دخول الأراضى السورية، يمتد الطريق عبر ريف دمشق، متجهًا نحو العاصمة، ويمر ببلدات مثل جديدة يابوس، الكسوة، وقطنا. كما يعبر المسافر سلسلة جبال لبنان الشرقية، التى تشكل الحدود الطبيعية بين البلدين، وتحتوى على قمم بارزة مثل جبل صنين وجبل الشيخ. ورغم الطبيعة الوعرة للطريق، التى تشمل منعطفات جبلية متكررة ومرور المركبات فى الاتجاهين دون فواصل واضحة إلا نادرًا، فإن السائقين المهرة يجعلون الرحلة أكثر سلاسة مما تبدو على الخريطة. الطريق بشكل عام صاعد من بيروت إلى دمشق، ثم يبدأ الهبوط التدريجى عند دخول سهل البقاع، ليعود إلى الصعود مجددًا مع الاقتراب من نقطة المصنع. إجراءات الحدود والجمارك على الجانب اللبنانى كانت معوّقة طويلة ولا تخلو من المضايقات غير المبررة! لكن، ومن عجب، كان الجانب السورى شديد الترحيب والتيسير فى الاتجاهين، وكان موظفو الجوازات والجمارك يستقبلون الزوّار ببشاشة واضحة، لا تعكس أبدًا حالة الارتباك والتوتر والاقتتال الحديث، الذى عاشته تلك المناطق منذ أيام! ربما يفسّر ذلك بمحاولة تأليف قلوب الزائرين، لكن المؤكّد أنها كانت محاولة موفّقة. الطرق فى سوريا لم تمتد إليها يد الصيانة منذ ما يقرب من عقدين، لكنها متماسكة واسعة جيدة التمهيد، مؤمّنة الحواجز فى الاتجاهين. والفندق الذى استقبلنى بدا وكأنه رهين حقبة التسعينيات، تمامًا كما هى الحال فى بغداد، لكن اهتمام السوريين بالنظافة كان ملفتًا فى كل شىء، فى الأثاث والفرش والطعام، حتى طعام الشارع الذى صرت لا أميل إليه فى أى مدينة، كان مشجّعًا فى دمشق. قبل السفر كنت أعد نفسى للبقاء فى الفندق طوال الرحلة، إذ أن الاجتماعات تنعقد بداخله، لكن وجوهًا مألوفة من ممثلى الوزارات والهيئات، كانت كاشفة عن ارتياح إلى الوضع الجديد، وحركة الناس والمركبات فى الشوارع، أغرت بى للمشى ليلًا وحتى قرب منتصف الليل، فى مناطق بالقرب من الجامع الأموى الكبير وسوق الحميدية ذى السقف المعدنى والمحال القديمة، وشوارع العاصمة التليدة الزاخرة بآثار الأوّلين.. ولم يكن يزعجنى سوى كثرة المتسوّلين، أزعجنى بؤسهم لا سؤالهم أو إلحاحهم. المؤكد أن أكثر ما صار يميز شوارع سوريا هو اختفاء صور عائلة الأسد، التى كانت تطل فى كل الأركان، حتى إن عملة ألفى ليرة مازالت تحمل صورة بشار. الدولار يساوى نحو عشرة آلاف ليرة، لذا فحملك ما يساوى مائة دولار يتطلب حقيبة لا أقل. الطاقة هى أزمتهم الكبرى، لكن البنية الأساسية لشبكة الكهرباء، واستعداد الدولة لمشروعات الطاقة الشمسية وطاقة الرياح، واستعداد الممولين من الخليج والغرب، يجعل حل الأزمة ممكنًا وسريعًا. الناس فى سوريا يحتملون الأذى بصبر عجيب، البيوت فوق جبل «قسيون» تغطيها ألواح الطاقة الشمسية فى نظام فريد.. الكثير يمكن أن يقال عن المشروع، وشكل الدولة ومؤسساتها، لكن المقال لا يتسع..

وكالة أميركية تعتزم إلغاء القيود على الغازات المسببة للاحتباس الحراري
وكالة أميركية تعتزم إلغاء القيود على الغازات المسببة للاحتباس الحراري

العربية

timeمنذ 3 ساعات

  • العربية

وكالة أميركية تعتزم إلغاء القيود على الغازات المسببة للاحتباس الحراري

أكدت وكالة حماية البيئة الأميركية اليوم السبت أنها تعمل على صياغة خطة لإلغاء جميع القيود على الغازات المسببة للاحتباس الحراري من محطات الكهرباء التي تعمل بالفحم والغاز في الولايات المتحدة على أن تنشرها بعد مراجعتها. وقال متحدث باسم الوكالة "عبر كثيرون عن مخاوفهم من أن تغيير الإدارة السابقة لتلك القاعدة يعد تجاوزًا ويمثل محاولة لإيقاف توليد الكهرباء بأسعار معقولة وطرق موثوقة في الولايات المتحدة، مما يزيد الأسعار على الأسر الأميركية ويزيد اعتماد البلاد على مصادر الطاقة الأجنبية". وأضاف: "في إطار تلك المراجعة، تعمل وكالة حماية البيئة على إعداد قاعدة مقترحة". كانت صحيفة نيويورك تايمز أول من أورد تقريرًا عن مسودة الخطة وذكرت أن الوكالة في خطتها المقترحة قالت إن ثاني أكسيد الكربون والغازات الدفيئة الأخرى الناتجة عن محطات الكهرباء التي تحرق الوقود الأحفوري "لا تسهم بشكل كبير في التلوث الخطير" أو في تغير المناخ لأنها تمثل حصة صغيرة ومتناقصة من الانبعاثات عالميًا. وأضاف التقرير أن الوكالة رأت أن الحد من هذه الانبعاثات لن يكون له تأثير كبير على الصحة العامة والرفاه الاجتماعي. وتقول الأمم المتحدة إن الوقود الأحفوري هو أكبر المساهمين في الاحتباس الحراري إذ يتسبب في أكثر من 75% من انبعاثات الغازات المسببة لهذه الظاهرة عالميًا ونحو 90% من انبعاثات ثاني أكسيد الكربون. وضمن جهودها لدعم عمليات النفط والغاز والتعدين، تسعى الحكومة الأميركية في عهد الرئيس دونالد ترامب للإسراع في إلغاء جميع أوجه الإنفاق الاتحادي المتعلق بجهود مكافحة تغير المناخ ورفع أي قيود تهدف إلى معالجة مسألة انبعاثات الغازات المسببة للاحتباس الحراري. ووافق مجلس النواب يوم الخميس على مشروع قانون الضرائب والإنفاق الشامل الذي اقترحه ترامب، ومن شأنه إنهاء وسائل كثيرة لدعم الطاقة الخضراء التي دعمت قطاع الطاقة المتجددة. ووعد ترامب في ولايته الأولى بإلغاء القواعد التي تركز على الحد من تلوث الكربون المنبعث من محطات الطاقة.

اخبار السعودية : "تكاليف باهظة وخيبة أمل".. لماذا ينسحب "ماسك" من السياسة وماذا سيفعل؟
اخبار السعودية : "تكاليف باهظة وخيبة أمل".. لماذا ينسحب "ماسك" من السياسة وماذا سيفعل؟

حضرموت نت

timeمنذ 3 ساعات

  • حضرموت نت

اخبار السعودية : "تكاليف باهظة وخيبة أمل".. لماذا ينسحب "ماسك" من السياسة وماذا سيفعل؟

بعد عام كامل من الغوص في غمار السياسة الأمريكية، أعلن إيلون ماسك رجل الأعمال وقطب التكنولوجيا، نيته التراجع عن الإنفاق السياسي المكثف والعودة بتركيز أكبر إلى قيادة شركتيه الرائدتين، تسلا وسبيس إكس، وهذا القرار المفاجئ، الذي جاء بعد فترة من الجدل العام وردود الفعل العنيفة، يعكس تحولاً جذرياً في أولويات الملياردير الذي كان يسعى لخلق 'موجة حمراء' في المشهد السياسي الأمريكي، ووصل إنفاقه على الحملات الانتخابية إلى ما لا يقل عن 288 مليون دولار في انتخابات 2024، فما الذي دفع ماسك لاتخاذ هذا المنعطف الحاد، وما هي الأجندة التي سيعمل عليها الآن؟ دوافع التراجع أدت التجربة السياسية المكثفة لإيلون ماسك إلى خيبة أمل واضحة، مدفوعة بالتكاليف الشخصية الباهظة وصعوبة تحقيق النتائج المرجوة، وكشفت مصادر مقربة من ماسك، تحدثت لصحيفة 'واشنطن بوست' بشرط عدم الكشف عن هويتها، عن قلقه المتزايد على سلامته الشخصية وسلامة عائلته، فضلاً عن عدم توقعه لحجم رد الفعل العنيف ضده شخصياً وضد شركاته، والذي وصل إلى حد العنف في بعض منشآت تسلا، ولم يقتصر الأمر على ذلك، بل انخفضت شعبية ماسك بشكل ملحوظ، حيث أظهر استطلاع حديث للرأي أن 57% من الأمريكيين لا يوافقون على طريقة تعامله مع دوره في إدارة ترامب. هذه العوامل مجتمعة، دفعت ماسك إلى إعادة تقييم جدوى استثمار وقته وثروته في نظام سياسي يرى أنه أصبح أقل تأثيراً. ومشاركة ماسك السياسية كانت ضخمة، لدرجة أنه أطلق عليه البعض في الأوساط الجمهورية لقب 'سوروس اليمين'، في إشارة إلى الملياردير الليبرالي البارز جورج سوروس. فقد كانت لجنة العمل السياسي التابعة له، نشطة للغاية، خاصة في جهود 'إخراج الناخبين' في الولايات المتأرجحة، ومع تراجعه، يشير مقربون من اللجنة إلى أن هذا القرار يمثل 'إغلاقاً للحنفية' المالية التي كانت تدعم العديد من المبادرات الجمهورية، مما سيخلق تحدياً كبيراً للحزب في تنظيم حملات إخراج الناخبين مستقبلاً، خاصة في انتخابات التجديد النصفي لعام 2026 وانتخابات 2028. مستقبل تسلا وعاد إيلون ماسك ليؤكد أن مستقبل تسلا يكمن 'بشكل ساحق في القيادة الذاتية'. هذا العام، ستطلق تسلا سيارتها ذاتية القيادة بالكامل في يونيو بأوستن، في خطوة طال انتظارها تعد بمثابة نقطة تحول للشركة. كما يركز ماسك على سيارة 'سيبر كاب'، وهي مركبة كُشف عنها العام الماضي دون عجلة قيادة أو دواسات، وصفها بأنها صالة متحركة بقيمة 30 ألف دولار، ومن المتوقع إطلاقها خلال السنوات القليلة القادمة، على الرغم من تركيزه، تظل تسلا تحت المجهر، حيث أرسلت الإدارة الوطنية لسلامة المرور على الطرق السريعة خطاب استفسار لفهم خطط تسلا لتقييم تقنيات القيادة الآلية على الطرق العامة، في إشارة إلى أن التدقيق الحكومي لن يتوقف بسهولة. وبالتوازي مع تسلا، يوجه ماسك اهتمامه مجدداً إلى سبيس إكس وطموحها في الوصول إلى المريخ. يستعد ماسك لزيارة 'ستاربيس' في تكساس الجنوبية، موقع صواريخ سبيس إكس، لتقديم عرض حول 'خطة اللعبة للمريخ'، ومن المتوقع أيضاً إطلاق صاروخ الجيل القادم 'ستارشيب'، الأكبر والأقوى في العالم، في رحلة اختبار جديدة بعد إخفاقين سابقين. تسعى سبيس إكس، بدعم من ناسا، إلى لعب دور حاسم في إعادة رواد الفضاء إلى القمر قبل عام 2027، وربما قبل الصين التي تخطط لإرسال روادها بحلول عام 2030. يبقى الهدف الأسمى لماسك هو إرسال أسطول من سفن 'ستارشيب' إلى المريخ بحلول عام 2026، مستغلاً أقرب مسافة بين الكوكبين. وبينما يعود إيلون ماسك إلى دفة قيادة إمبراطوريته التكنولوجية، يظل السؤال حول مدى تأثير ابتعاده عن المشهد السياسي، فهل سيتمكن من استعادة الزخم في تسلا وسبيس إكس وسط التحديات الحالية؟ وهل سيعيد الحزب الجمهوري صياغة إستراتيجيته بدون دعم ماسك المالي الكبير؟ ملحوظة: مضمون هذا الخبر تم كتابته بواسطة صحيفة سبق , ولا يعبر عن وجهة نظر حضرموت نت وانما تم نقله بمحتواه كما هو من صحيفة سبق ونحن غير مسئولين عن محتوى الخبر والعهدة على المصدر السابق ذكرة.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store