
بآمال خفض الفائدة.. أسهم آسيا ترتفع
وواصل مؤشر نيكي 225 الياباني ارتفاعه القياسي، مسجلاً قفزة بنسبة 1.5% إلى 43.347.31 نقطة، وهو أعلى مستوى له على الإطلاق.
كما ارتفع مؤشر «توبكس» الأوسع نطاقاً في اليابان بنسبة 1% للجلسة السادسة على التوالي، مسجلاً 3.098.33 نقطة.
وفي الصين، ارتفع مؤشر شنجهاي المركب بنسبة 0.3%، ومؤشر CSI 300 في شنجهاي بنسبة 0.4%، وارتفع مؤشر هانج سنج في هونج كونج بنسبة 1.3%.
وارتفع أيضاً مؤشر KOSPI الكوري الجنوبي بنسبة 0.5%، ومؤشر ستريتس تايمز السنغافوري بنسبة 0.8%، بينما ظلت العقود الآجلة لمؤشر يفتي 50 الهندي دون تغيير يُذكر.
وفي أستراليا، انخفض مؤشر S&P/ASX 200 بنسبة 0.5%، متأثراً بانخفاض أسهم بنك كومنولث أستراليا.
وأظهرت بيانات مؤشر أسعار المستهلك الأمريكي لشهر يوليو ارتفاعاً محدوداً بنسبة 0.2% فقط، مع زيادة سنوية بلغت 2.7%، وهو مستوى يُعدُّ معتدلاً، ويساهم في تعزيز آمال المستثمرين في خفض أسعار الفائدة من قبل الاحتياطي الفيدرالي الشهر القادم.
أخبار ذات صلة
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


الاقتصادية
منذ 32 دقائق
- الاقتصادية
النفط يتراجع دولارا عند التسوية مع توجه أنظار المستثمرين إلى قمة ترمب وبوتين
تراجعت أسعار النفط بنحو دولار عند التسوية اليوم الجمعة في وقت تتجه فيه أنظار المستثمرين إلى محادثات الرئيس الأمريكي دونالد ترمب ونظيره الروسي فلاديمير بوتين، والتي قد تسفر عن تخفيف العقوبات المفروضة على روسيا. وهبطت العقود الآجلة لخام برنت 1.5% لتسجل 65.85 دولار للبرميل، في حين تراجعت العقود الآجلة لخام غرب تكساس الوسيط الأمريكي 1.8% إلى 62.80 دولار. وبدأ ترمب وبوتين اليوم قمة في أنكوريدج بألاسكا، بعد أن عبر الرئيس الأمريكي عن رغبته في التوصل إلى وقف لإطلاق النار في الحرب في أوكرانيا "اليوم". ونقلت وكالة إنترفاكس الروسية للأنباء عن دميتري بيسكوف المتحدث باسم الكرملين قوله إن روسيا تتوقع أن تفضي المحادثات إلى نتائج. وقال نائب الرئيس للتداول في بي.أو.كيه فاينانشال دينيس كيسلر: "من المرجح أن يهدد ترمب بفرض المزيد من الرسوم الجمركية على الهند، وربما الصين، فيما يتعلق بواردات النفط من روسيا، ما لم يسفر الاجتماع عن إحراز تقدم، ما يبقي على حالة من التوتر في تجارة النفط الخام". وخلال الأسبوع، انخفض خام غرب تكساس الوسيط 1.7%، بينما تراجع خام برنت 1.1%. كما زادت المخاوف المتعلقة بالطلب على الوقود بسبب ورود بيانات اقتصادية ضعيفة من الصين. كما تأثرت المعنويات بتوقعات بزيادة الفائض في السوق واحتمال بقاء أسعار الفائدة الأمريكية مرتفعة لفترة أطول. وقال محللون من بنك أوف أمريكا أمس إنهم يتوقعون أن يبلغ الفائض في سوق النفط 890 ألف برميل يوميا في المتوسط ابتداء من يوليو 2025 وحتى يونيو 2026.


مباشر
منذ ساعة واحدة
- مباشر
الأسهم الأمريكية تنهي تعاملات الأسبوع على أداء متباين
مباشر: تباين أداء مؤشرات الأسهم الأمريكية بنهاية تعاملات اليوم الجمعة، ليفشل داو جونز في تسجيل إغلاق قياسي، فيما تراجع "ستاندرد آند بورز 500"، و"ناسداك" لكنهما يحققان مكاسب أسبوعية. وصعد مؤشر داو جونز الصناعي بنسبة تقارب 0.1%، بمكاسب 34 نقطة، عند مستوى 44946 نقطة. وأنهى مؤشر ستاندرد آند بورز 500 جلسة اليوم، متراجعاً بنسبة 0.3%، بخسائر 18 نقطة، عند مستوى 6449 نقطة، مسجلاً مكاسب أسبوعية. وهبط مؤشر ناسداك المركب عند نهاية التعاملات، بنسبة 0.4%، بخسائر 88 نقطة، عند مستوى 21622 نقطة. وتواجه الشركات الأمريكية تحديات متزايدة في الحفاظ على هوامش أرباحها ومكاسب أسهمها، وسط اتساع الفجوة بين أسعار المستهلكين وأسعار المنتجين، بالإضافة إلى حالة عدم اليقين بشأن الرسوم الجمركية. وقفز مؤشر أسعار المنتجين في يوليو بأكبر وتيرة منذ ثلاث سنوات، في إشارة إلى أن التضخم قد يظل مرتفعاً لفترة أطول. وتشير بيانات المؤشر إلى أن الشركات تضطر إلى تعديل أسعار السلع والخدمات لتعويض تكاليف الرسوم الجمركية، رغم ضعف الطلب في النصف الأول من العام. وكما أظهرت البيانات تسارع أسعار المستهلكين في يوليو، رغم أن أسعار السلع الخاضعة للرسوم لم ترتفع بالقدر المتوقع. وإذا استمر هذا الاتجاه، فقد تتعرض هوامش أرباح الشركات لضغوط، سواء من خلال تراجع قوة التسعير أو من خلال استمرار الفائدة المرتفعة لفترة أطول؛ وفقاً لوكالة "بلومبيرج". وتسجل الفجوة بين مؤشر أسعار المستهلكين ومؤشر أسعار المنتجين قراءة سلبية عند 0.6% في يوليو، مما يعكس ارتفاع تكاليف المنتجين بوتيرة أسرع من الأسعار التي يفرضونها على المستهلكين؛ وهو ما يشكل إشارة سلبية لتوقعات أرباح شركات مؤشر "ستاندرد آند بورز 500". حمل تطبيق معلومات مباشر الآن ليصلك كل جديد من خلال أبل ستور أو جوجل بلاي


أرقام
منذ 2 ساعات
- أرقام
وكالة: واشنطن تدرس معاقبة روسنفت ولوك أويل إذا رفض بوتين الهدنة في أوكرانيا
تدرس الولايات المتحدة فرض عقوبات على شركتي "روسنفت" و"لوك أويل" في حال فشل القمة الثنائية بين الرئيس الأمريكي "دونالد ترامب" ونظيره الروسي "فلاديمير بوتين"، وفقاً لما نقلته وكالة "بلومبرج" عن مصادر مطلعة. وتهدف هذه العقوبات المحتملة إلى الضغط على عائدات الطاقة التي يعتمد عليها الكرملين، على أن تكون مدتها محدودة لتفادي التأثير على أسعار النفط العالمية. وتشمل الخيارات الأخرى فرض قيود إضافية على أسطول الظل الروسي من ناقلات النفط، وفرض رسوم جمركية أعلى على مشتري الخام من موسكو، بما في ذلك الصين. وتُعد "روسنفت" و"لوك أويل" أكبر شركتان لإنتاج النفط في روسيا، وصدرتا نحو 2.2 مليون برميل يومياً في النصف الأول من العام الجاري، أو ما يعادل حو نصف صادرات الدولة من الخام.