
مندوبا عن الملك وولي العهد… العيسوي يعزي المدادحة والعبيسات والذنيبات -صور
ففي منطقة العزيزية بمحافظة الكرك، نقل العيسوي، خلال زيارته بيت عزاء المرحومة نوفة المدادحة والدة الوزير الأسبق ماهر المدادحة.، تعازي ومواساة جلالة الملك وسمو ولي العهد، إلى ذوي الفقيدة وعموم عشيرة المدادحة، سائلا المولى عز وجل أن يتغمدها بواسع رجمته.
وفي منطقة سمرا بمحافظة الكرك، نقل العيسوي، خلال زيارته بيت عزاء المرحومة خديجة فلاح المحادين، أرملة المرحوم علي عواد العبيسات، ووالدة الكابتن الطيار عمار العبيسات، تعازي ومواساة جلالة الملك وسمو ولي العهد، إلى ذوي الفقيدة وعموم عشيرتي العبيسات والمحادين، سائلا المولى عز وجل أن يتغمدها بواسع رحمته.
وفي منطقة الجديّدة، بمحافظة الكرك أيضا، نقل العيسوي، خلال زيارته بيت عزاء المرحوم المحامي محمد عبد ربه حسن الذنيبات، تعازي ومواساة جلالة الملك وسمو ولي العهد، إلى ذوي الفقيد وعموم عشيرة الذنيبات، سائلا المولى عز وجل أن يتغمده بواسع رحمته.
كما قدم واجب العزاء إمام الحضرة الهاشمية الدكتور أحمد الخلايلة ومحافظ الكرك قبلان الشريف.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


سواليف احمد الزعبي
منذ 6 ساعات
- سواليف احمد الزعبي
الحاخام الأكبر لليهود السفارديم في إسرائيل يهاجم نتنياهو ودرعي
#سواليف خلال درسه الأسبوعي، هاجم #الحاخام الأكبر لليهود #السفارديم في #إسرائيل، الحاخام #يتسحاق_يوسف، بكلمات حادة رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين #نتنياهو ورئيس حزب 'شاس' أرييه درعي. تسجيلات عن أحداث السابع من أكتوبر 'تهز إسرائيل'.. على من تقع المسؤولية؟ تقرير عبري يهاجم نتنياهو وقال الحاخام يتسحاق يوسف في كلمته: 'يجب ألا ننسى لنتنياهو أنه شكل الحكومة مع لابيد (يائير لابيد) وطرد الحريديم'. وأضاف: 'اليوم هناك 9 معتقلين – معظمهم من السفارديم – كان يجب عليهم تمرير قانون التجنيد قبل تشكيل الحكومة، قبل الميزانية الأولى. لا تستمعوا لبيبي.. لماذا استمعوا له؟' وهاجم الحاخام درعي وكتلة 'شاس' قائلاً: 'مع كل الاحترام لهم (أعضاء الكنيست)، فهم مبعوثو الحاخامات. الحاخام شالوم كوهين (الزعيم السابق لحزب شاس) كان يصرخ في وجوههم'. وتابع الحاخام تأنيبه: 'لماذا تستمعون له (لنتنياهو)؟ إنه ملحد. لماذا تثقون بشخص كهذا؟ لماذا تثقون به ليضع قانون التجنيد؟ لهذا السبب وقعنا في ورطة. إنهم يعتقلون السفارديم بشكل أساسي، لأنهم يعرفون أن الأم ضعيفة، والأب ضعيف'. وواصل الحاخام هجومه على الدولة: 'يعتقلون شباب المعاهد الدينية في منتصف الليل، ويطرقون الباب بقوة'. كما توجه الحاخام يوسف لطلاب المعاهد الدينية وعائلاتهم بالقول: 'انظروا من خلال ثقب الباب، لا تفتحوا الباب. يجب أن تكونوا أقوياء، ليساعدنا الرب لكي تمر هذه الفترة'. كما أشار إلى ما كتبه والده، الحاخام الأكبر عوفاديا يوسف (الذي يعد الزعيم الروحي المؤسس لحزب شاس) خلال فترة حكومة نتنياهو-لابيد، واقتبس قائلاً: 'خطر كبير يحدق بنا.. تجنيد شباب المعاهد الدينية. طوبى لمن اجتهدوا في التوراة وأسعدوا خالقهم.. يريدون إزالة سعادة الرب القدير. نحن محاطون بالأعداء والكارهين، وهؤلاء الأشرار – كارهو التوراة – لا يهتمون بكل هذا. يريدون فرض قوانين صعبة وسيئة علينا. نحن في محنة كبيرة.. سنضطر للمغادرة إلى الخارج لدراسة التوراة'. وأضاف الحاخام يوسف أنه هو نفسه حذر من الخطر في الماضي: 'أنا أيضًا قلت هذا قبل عامين عندما كنت في منصب رسمي، ولم أخف على الرغم من أنهم قدموا دعاوى قضائية ضدي أمام المحكمة العليا'، مشيرًا إلى ذلك. واستطرد: 'لا يجب أن نخاف، لدينا خشية من الله.. في ليكوود (مدينة أمريكية) ينتظرون ألف شاب آخر للحصول على ميزانية كبيرة من ترامب (الرئيس الأمريكي).. لديهم بالفعل أكثر من 9,000 طالب هناك. الآن لا يمكننا الخروج، لقد أغلقوا علينا، ولكن إذا استطعنا، سنسافر إلى ليكوود لدراسة التوراة. هذا ما قاله الحاخام عوفاديا، وهذه هي 'وجهة نظر توراة' حقيقية'، على حد قوله. في الوقت نفسه، أقيمت مظاهرة كبيرة مساء السبت خارج سجن '10'، حيث يُحتجز طلاب معاهد دينية متخلفون عن الخدمة تم اعتقالهم. جدير بالذكر أن الأحزاب الحريدية المشاركة في الائتلاف الحكومي بقيادة بنيامين نتنياهو، تعارض أي قانون يفرض الخدمة العسكرية الإلزامية على طلاب المعاهد الدينية (اليشيفوت)، وتعتبر أن دراسة التوراة هي أهم أولوياتهم، وأن التجنيد يمثل تهديدًا لهويتهم الدينية. وبعد اندلاع حرب غزة وزيادة الضغط على الحكومة من المحكمة العليا والجيش الإسرائيلي، ألغت المحكمة العليا الإعفاء التلقائي من التجنيد وأصدرت تعليمات للجيش ببدء تجنيد الحريديم، وذلك في ظل الحاجة المتزايدة للقوات العسكرية. ردًا على ذلك، هددت الأحزاب الحريدية بالانسحاب من الائتلاف الحكومي وإسقاط الحكومة إذا لم يتم إقرار قانون يضمن استمرار إعفاء طلاب المعاهد الدينية من الخدمة العسكرية. كما شهدت عدة مدن إسرائيلية، خاصة ذات أغلبية حريدية، مظاهرات واحتجاجات ضد قرار التجنيد، حيث خرج آلاف المتدينين للتعبير عن رفضهم للخدمة العسكرية.


أخبارنا
منذ 6 ساعات
- أخبارنا
حسن فهد ابو زيد : لن تشعروا بالأمن والأمان ما دمتم محتلين...
أخبارنا : الكل يبحث عن الأمن والاستقرار، وقد يصل إليه الكثيرون ويسعى إليه الجميع. لكن ما نراه ونشاهده اليوم هو أن هناك من لا يريد أن يشعر به ولا أن يمنحه لشعبه. وهذا ما عاشته وتعيشه دولة الاحتلال الإسرائيلي، وستبقى تعيشه ما دامت دولة محتلة. فهي لن تنعم بالأمن طالما هناك حقوق مغتصبة وأراضٍ مسلوبة. ذلك قدرهم الذي أراده الله لهم، لكن في نهاية المطاف هناك وعد بالنصر، ووعد بالأمن والأمان، ووعد بإعادة الحقوق إلى أصحابها. وسينتصر الحق على الباطل مهما طال الزمن، ومهما بلغ جبروت الظالمين. إنه وعدٌ إلهي تتحقق به العدالة وتعود الحقوق لأصحابها. وسيكون هناك صراع ولقاء بين الحق والباطل، وسينتصر الحق في النهاية، ولن تقوم الساعة حتى يتحقق ذلك الأمر، كما قال النبي ?: «لا تقوم الساعة حتى يقاتل المسلمون اليهود، فيقتلهم المسلمون، حتى يختبئ اليهودي وراء الحجر والشجر، فيقول الحجر أو الشجر: يا مسلم، يا عبد الله، هذا يهودي خلفي فتعال فاقتله، إلا الغرقد فإنه من شجر اليهود». وقال الله تعالى: «وَلَا تَحْسَبَنَّ ?للَّهَ غَافِلًا عَمَّا يَعْمَلُ ?لظَّالِمُونَ ? إِنَّمَا يُؤَخِّرُهُمْ لِيَوْمٍ تَشْخَصُ فِيهِ ?لْأَبْصَ?رُ» (إبراهيم: 42). فالأمن نعمة من أعظم نعم الله، يمنّ بها على عباده المؤمنين الصالحين، ويحرّمها على الظالمين المعتدين. فلا أمن مع الظلم، ولا أمان مع العدوان، ولن تشعر أي قوة غاشمة بالطمأنينة ما دامت غاصبة محتلة. لقد ظنّ المحتل، بقيادته المجرمة المتهورة، أن تفوقه العسكري سيمنحه الاستقرار والطمأنينة والنصر، لكنه غفل عن سنن الله في الكون والتاريخ. فالظلم وإن طال فهو إلى زوال، والباطل مهما تجبّر فإنه واهن ضعيف. والتاريخ شاهد على أن المحتل لا يعيش هانئًا، بل يبقى أسيرًا للخوف والقلق. فكيف ينعم بالأمن من اغتصب أرضًا، وهجّر شعبًا، وقتل الأبرياء؟! وكيف يطمئن من بنى كيانه على أنقاض الآخرين؟ إن الأمن الذي يبحث عنه الاحتلال لن يجده في حصونه ولا في ترسانته العسكرية، لأن الأمن لا يُشترى بالقوة ولا يُفرض بالبطش، بل يُبنى على العدل والسلام. أما أنتم أيها المحتلون المعتدون، فقد اخترتم طريق الظلم والعدوان، فانتظروا عاقبة ذلك. فالتاريخ لا يرحم، ولا بد لليل أن ينجلي، وللقيد أن ينكسر، وللحق أن يعود لأصحابه . إنها نهاية كل ظالم ومجرم، وكيانكم الصغير إلى الزوال بعون الله.


أخبارنا
منذ 6 ساعات
- أخبارنا
د. حازم قشوع يكتب : الحسين يطلق برنامج خدمة العلم ؛
أخبارنا : د. حازم قشوع وفق رسالة سياسية تحمل ما تحمل من مضامين ومغازي وطنية وامنيه وعسكريه وتوعوية وثقافية، أطلق سمو ولي العهد الأمير الحسين أمير الشاب برنامج خدمة العلم من أجل إعداد الشباب وبناء قدراتهم وطنيا و انضباطيا في مدرسة الإعداد والتوجيه الوطني التي يرسي أعمدتها وأسسها ومناخاتها الجيش العربي ضمن معسكرات الانضباط في النشأة والتربية الوطنية. وهو المشروع الريادي الذى يحمل آفاق بنائيه بالاعداد والتثقيف والتجهيز العسكري، والذي يأتي ضمن منهجية علمية وعملية تقوم على الانتماء الوطني وتسعى لتجذير مكنون الثقافة الوطنية من أجل حماية التراب الوطني، ومن اجل الدفاع عن الاردن نظاما ورسالة بما يجعله منيعا من أية عواصف قد تجلبها رياح المتغيرات الاقليمية بما تجعل من المواطن قادر على صون المنجزات وتعظيم المكتسبات عبر مشاركة نشامى الشباب في حمل رسالة البناء الوطنى التى تقوم عليها روح الفداء لقيم الولاء والانتماء. ولعل إطلاق أمير الشباب وقدوتهم الحسين ولي العهد لبرنامج خدمة العلم بحلة حداثية متعددة الأهداف ومتنوعة الأغراض، من شأنه أن يسهم فى تأهيل الشباب وصقل قدراتهم لإعادة توظيف طاقاتهم ليكونوا جميعا معدين لحمل أمانة المسؤولية في إطار الضابطة العسكرية بما يجعلهم مشاركين بإطار منظومة العمل التدريبية التي يقودها الجيش العربي و معسكراته التدريبية، وهو برنامج العمل الذي يحتوي على نماذج من الضوابط الإعدادية كما يحتوي ايضا على برنامج للجهوزية العسكرية كما يحتوي برنامج تثقيفي يقوم على برنامج "اعرف بلدك التوعوي"، و يحتوي أيضا على اعدادات مدنية بالجوهر والمضمون، ليكون الشباب جميعهم خاضعين لأنظمة الضبط والربط العسكري والإعداد التثقيفي والبدني بما يجعلهم مؤهلين فكريا وجسديا للحياه العمليه. وهذا ما يجعل من هذا المشروع يحوي على برنامج عمل استدراكي يستهدف هضم جيوش البطالة بين فئة الشباب، عبر اعادة توجيه قدراتهم ضمن مسارات علمية ومعرفية بما يجعلهم قادرين على توجيه بوصلتهم المنهجية تجاه الحياة العملية ومناخات سوق العمل، سيما وأن المشروع ايضا يقوم على برامج تأهيل عسكري قادر على تشكيل حاضنه شعبيه داعمة للمؤسسه العسكريه للذود عن حمى الوطن إذا ما لزم الأمر، هذا إضافة لجوانب مدنية اعدادية أخرى تحتوي على أصول الثقافة الوطنية كما تحتوي على منهجيات للتوجيه السياسي وأدبيات للبرامج التنموية والنمائية فى بناء كاريزما الشخصية القيادية المسؤوله اهليا ووطنيا، ليكون هذا البرنامج فى مجمله قادرا لبناء نموذج "أردن الغد" الذي يريده الحسين لجيل لنشامى الشباب الأردني. أن أمير الشباب وهو يطلق هذا البرنامج المكلف على الدولة وخزينتها، إنما ليطلقه لإيمان الحسين ولي العهد بالقاعدة الموروثة عن الحسين الباني التي تقول "إن الشباب أغلى ثروة"، وأن أولادنا هم الذخيرة الحية لنا فى بناء مستقبل الأردن وحمايته سيما وأن على كاهل الشباب تقع رساله البناء الوطنى ويصان الوطن وتعظم قدراته من وحى صدق عملهم وخير عطائهم، الأمر الذى جعل من الحسين ولي العهد يطلق هذا المشروع الريادي بهذه اللحظات التاريخية التي يعيشها الوطن وتشهدها المنطقة، ومن وحى ايمان الحسين بأهمية الشباب وأثر دورهم في حمل أمانة المسؤولية، وهذا ما يتطلب خضوعهم لهذا المشروع الوطني للتأهيل والإعداد، وهو ما جعل من هذا البرنامج يلقى حالة استجابة عالية عند الأوساط الشبابية، كما عند الاسرة الاردنية وهي ترى أبناءها يتخرجون من حاضنة الشرف وحاضرة الوطن التي عنوانها مؤسسة الجيش العربي بطريقة رصينة، والتي تعتبر مدرسة الولاء والانتماء بعناوين الشرف والإباء، كما تعتبر المؤسسة العسكرية رافعة العلم ومركز الكرامه والرجوله المعنونة بروح التضحية و برمزية الفداء. إن مشروع الحسين بالاعداد والتوجيه النمائي والاعدادي إنما يوجه رسالة مباشرة لكل المحيط بان الاردن لن يسمح بالمساس بمستقراته، كما لن يسمح بتجاوز الخطوط الحمراء في قضاياه المركزية والوطنية، وأن أي مساس بترابه الوطنى سيقابل بالردع المباشر بلا هوادة، فإن بيت النشامى كان على الدوام بيت اهل العزيمة والإرادة وأهل المواجهة والمجابهة مهما حملت رياح المنطقة من هزات أو أتت رياحها بأعاصير صفراء، فالنشامى خلقوا ليكونوا نشامى يقفون صفا واحدا في الملمات فلا يخترقهم إلا الهواء النقى وهم أشداء على المعتدين رحماء بينهم فى بيان الجمل، وهى جملة البيان التى ذهب ليرسيها الحسين وهو يطلق برنامج خدمة العلم من أجل صون الوطن وكرامته.