
أصغر مليارديرة عصامية في العالم.. 25 صورة ومعلومك لا تعرفها عن لوسي جو
أصبحت سيدة الأعمال الأمريكية لوسي جو أصغر مليارديرة عصامية في العالم، بعد أن بلغت ثروتها نحو 1.2 مليار دولار، متفوقة بذلك على النجمة تايلور سويفت.
كما أنها حصلت رسميا على اللقب ضمن قائمة مجلة "فوربس" السنوية العاشرة لأغنى النساء العصاميات في أمريكا.
وفي هذا الصدد نرصد لكم أبرز معلومات عن المليارديرة لوسي جو، وفقا لموقع "تايمز أوف إنديا".
من هي لوسي جو؟
-تبلغ من العمر 30 عاما.
-ولدت في منطقة خليج سان فرانسيسكو لأبوين من الصين.
-خريجة جامعة كارنيجي ميلون.
-حصلت على لقب أصغر مليارديرة عصامية في العالم.
-اكتسحت لوسي نجمة البوب تايلور سويفت التي كانت تعرف سابقا بأنها أصغر مليارديرة عصامية في العالم.
-خبيرة في مجال التكنولوجيا.
-ساهم صعود لوسي المذهل في مجال التكنولوجيا في ترسيخ مكانتها كرائدة أعمال.
-يعزى صعود لوسي إلى مرتبة المليارديرات بشكل كبير إلى حصة 5% تمتلكها في شركة "سكيل إيه آي" (Scale AI)، وهي شركة متخصصة في تحليل البيانات أسستها عام 2016 مع شريكها التجاري ألكسندر وانج.
-تتخصص الشركة في توفير بيانات مصنفة لتدريب تطبيقات الذكاء الاصطناعي، وتخدم عملاء رئيسيين في قطاعات مثل المركبات ذاتية القيادة، والرعاية الصحية، والتجارة الإلكترونية.
-تقدر مجلة فوربس صافي ثروة لوسي بـ 1.3 مليار دولار.
-بالرغم من كونها مليارديرة، فهي تحافظ على نمط حياة متواضع بشكل مدهش.
-إلى جانب الذكاء الاصطناعي، انخرطت لوسي في مشاريع أخرى، منها المشاركة في تأسيس منصة Passes التي تهدف إلى تمكين منشئي المحتوى من خلال تقديم نموذج قائم على الاشتراك..
-يتابعها على حسابها الرسمي بموقع تبادل الصور والفيديوهات إنستجرام حوالي 129 ألف متابع.
ملكة جمال تتعرض لموقف صادم على المسرح بسبب - لن تتوقع ما حدث

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


خبر صح
منذ 23 دقائق
- خبر صح
ارتفاع أسواق النفط بقوة عقب الهجوم الإيراني على قاعدة أمريكية في قطر
في تطور غير مسبوق، شنت إيران هجومًا صاروخيًا مباشرًا على قاعدة 'العديد' الجوية الأمريكية في قطر، ما يعتبر تحولًا نوعيًا في مسار المواجهة الإقليمية بين طهران وواشنطن، هذا الهجوم أثار مخاوف متزايدة من إمكانية امتداد التصعيد إلى دول عربية أخرى تستضيف قواعد عسكرية أمريكية، مثل الإمارات والكويت والبحرين والسعودية. ارتفاع أسواق النفط بقوة عقب الهجوم الإيراني على قاعدة أمريكية في قطر شوف كمان: مي عبد الحميد تعلن عن 4 ملايين فرصة عمل و730 ألف وحدة سكنية لمبادرة سكن لكل المصريين رغم أن الضربة لم تستهدف منشآت نفطية أو غازية بشكل مباشر، إلا أن آثارها امتدت بسرعة إلى الأسواق العالمية، التي شهدت تقلبات حادة، حيث سارع المستثمرون إلى تسعير 'علاوة الخطر الجيوسياسي'، مما دفع بأسعار النفط إلى قفزات ملحوظة، وزاد من القلق بشأن اضطراب إمدادات الغاز الطبيعي، خصوصًا أن قطر تُعتبر من الأعمدة الأساسية لسوق الطاقة العالمي بفضل احتياطياتها الكبيرة من الغاز الطبيعي المسال. جدول زمني لأبرز تطورات التصعيد 'نيوز رووم' يرصد أبرز تطورات التصعيد منذ بدء الحرب: 22 يونيو: إيران تنفذ ضربة صاروخية تستهدف قاعدة العديد الأمريكية في قطر 22 يونيو – مساءً: ارتفاع أسعار النفط والغاز بسبب مخاوف تعطيل الإمدادات 23 يونيو – صباحًا: تذبذب الأسواق وسط دعوات دولية للتهدئة 23 يونيو – مساءً: تقارير عن تعزيز أمريكي للوحدات في الخليج 24 يونيو: تحذيرات من خطر إغلاق مضيق هرمز وركود عالمي محتمل أسعار النفط على حافة الانفجار سجلت أسعار النفط العالمية ارتفاعًا كبيرًا فور إعلان الضربة، إذ تجاوز خام برنت حاجز 74 دولارًا للبرميل قبل أن يتراجع قليلاً مع تقييم الأسواق لاحتمالات التهدئة، وسجل خام غرب تكساس الوسيط 70 دولارًا، وسط تذبذب حاد في السوق، وحذر د. أحمد أمام، الخبير الاقتصادي، من أن استمرار التصعيد ووجود تهديد فعلي لمضيق هرمز قد يدفع الأسعار إلى ما فوق 100 دولار، وربما 120، ما سيضاعف من تكاليف الاستيراد ويزيد أعباء دعم الطاقة في الدول المستوردة، وعلى رأسها مصر، فكلما اقترب الخطر من الممرات الملاحية، زادت كلفة التأمين والشحن، مما ينعكس فورًا على قناة السويس، التي تُعتبر من أكبر مصادر العملة الأجنبية لمصر، بحسب قوله. من نفس التصنيف: أسعار الدولار تتراجع أمام الجنيه المصري في تعاملات 17 يونيو 2025 قناة السويس تحت الضغط من جديد مع تهديد مضيق هرمز، الذي تمر عبره نحو 20 مليون برميل يوميًا، تصبح المسارات البديلة أكثر تكلفة وأطول زمنًا، مما يدفع بعض الخطوط الملاحية للالتفاف حول رأس الرجاء الصالح، الأمر الذي يهدد إيرادات قناة السويس، التي بلغت أكثر من 9 مليارات دولار قبل أزمة البحر الأحمر. الغاز القطري في مرمى القلق العالمي رغم أن منشآت الغاز القطرية لم تُصَب، فإن قطر، أكبر مصدر للغاز الطبيعي المسال عالميًا، أصبحت في دائرة القلق الدولي، وحذرت مؤسسات مالية من أن أي ضرر مباشر بمنشآت رأس لفان أو ممرات تصدير الغاز سيؤدي إلى قفزة في أسعار الغاز بأكثر من 30%، وأكد د. أحمد أمام أن مصر قد تجد نفسها بين مكسب تصديري وخسارة استيرادية، حيث إن ارتفاع الأسعار يعزز عائدات تصدير الغاز من إدكو، لكنه يرفع أيضًا تكلفة استيراد الغاز لتوليد الكهرباء، خاصة في الصيف. التأثير المباشر على الاقتصاد المصري أشار د. أحمد أمام إلى أن مصر تواجه ضغوطًا متزايدة على فاتورة دعم الطاقة، ومخصصات الموازنة العامة، وتدفقات العملة الأجنبية من قناة السويس، ورغم ذلك، أشار إلى أن مصر لا تزال تملك أدوات الصمود بفضل احتياطي نقدي يفوق 40 مليار دولار، وودائع خليجية مجددة تتخطى 25 مليار دولار، ودعم من صندوق النقد الدولي، إضافة إلى مرونة في السياسات النقدية وسعر الصرف. د. محمد عبد الهادي: كارثة اقتصادية تلوح في الأفق وصف د. محمد عيد الهادي، خبير أسواق المال، الضربة الإيرانية بأنها 'كارثة سياسية واقتصادية'، محذرًا من موجة تضخمية عالمية جديدة واضطراب واسع في الأسواق، وقال في تصريح لـ'نيوز رووم'، إن هذه الضربة ستدفع الولايات المتحدة إلى تصعيد إضافي، وقد يتسع نطاق الاشتباك ليشمل الأراضي القطرية ذاتها، مما يعني مخاطر مباشرة على مصادر الطاقة العالمية. سبعة آثار اقتصادية كارثية حسب د. الهادي: 1. ارتفاع أسعار النفط إلى 120 دولارًا 2. شلل سلاسل الإمداد والتوزيع 3. موجة تضخمية عالمية تفوق كورونا وأوكرانيا 4. إغلاق محتمل لمضيق هرمز وتعطّل الطاقة 5. توقف حركة الطيران وتراجع السياحة الدولية 6. تراجع ثقة المستثمرين وهروب رؤوس الأموال 7. انهيارات متوقعة في أسواق الأسهم العالمية، إذا تحوّل التصعيد الحالي إلى حرب شاملة أو تعطّلت الملاحة، فإن العالم سيدخل مرحلة اقتصادية شديدة القسوة، بحسب تعبيره. توصيات لحماية الاقتصاد المصري يرى الخبراء ضرورة اتخاذ إجراءات فورية، منها رفع مخصصات بند الطوارئ في الموازنة الجديدة، تسريع خطط تنمية موارد الطاقة المحلية وخفض الاعتماد على الواردات، تعزيز التعاون الاقتصادي مع الخليج لتأمين التدفقات، ومراقبة التحركات الجيوسياسية وتأثيرها على السوق بشكل يومي، من الدوحة إلى القاهرة، ومن قاعدة العديد إلى قناة السويس، تثبت هذه الضربة أن الحروب الحديثة لا تُقاس فقط بالصواريخ، بل تنعكس أيضًا في أسعار النفط، وحركة البورصات، وتكاليف المعيشة حول العالم، وبين تصعيد وتهدئة، يبقى الاقتصاد العالمي على حافة الانفجار، والرهان الآن على الدبلوماسية قبل أن تشتعل الأسواق والنفوس.


تحيا مصر
منذ 33 دقائق
- تحيا مصر
إغلاق هرمز يحرك المياه الراكدة.. والذهب أول المستفيدين
في تطور قد يعيد ترتيب أولويات الأسواق العالمية، أثارت أنباء إغلاق مضيق هرمز الممر البحري الأهم لشحنات النفط والغاز، مخاوف واسعة بشأن استقرار الإمدادات وتكاليف الشحن، وسط ترقب في الأسواق لموجة جديدة من التحولات في أسعار السلع والمعادن. الأنظار تتجه إلى الذهب كواحد من أبرز الملاذات الآمنة مع تزايد التوترات وبينما تتزايد حدة التوترات في منطقة الخليج، تتجه الأنظار إلى الذهب كواحد من أبرز الملاذات الآمنة التي قد يلجأ إليها المستثمرون في حال استمرار الوضع الراهن ويرصدها الذهب مؤهل للصعود في حال استمر القلق العالمي ويرى محللون أن الذهب مؤهل للصعود في حال استمر القلق العالمي بشأن أمن الطاقة وسلاسل الإمداد، وتاريخيًا، غالبًا ما تدفع الصراعات الجيوسياسية وتوترات الملاحة البحرية المستثمرين للابتعاد عن الأصول عالية المخاطرة والاتجاه نحو الذهب باعتباره ملاذًا تقليديًا لحماية الثروة. خبير اقتصادي: أي تعطل مستمر في مضيق هرمز سيؤدي إلى موجة من التحركات الاستثمارية الاحترازية ويؤكد الخبير الاقتصادي الدكتور أحمد معطي أن أي تعطل مستمر في مضيق هرمز سيؤدي إلى موجة من التحركات الاستثمارية الاحترازية، مشيرًا إلى أن الذهب سيكون على رأس الأصول التي قد تشهد إقبالًا في المرحلة المقبلة. وتشير التوقعات كذلك إلى أن استمرار الإغلاق أو تكرار حوادث الملاحة في المضيق قد يرفع من تكاليف الشحن البحري والتأمين على البضائع، خاصة في ما يتعلق بشحنات الطاقة، ما سيضغط على اقتصادات الدول المستوردة ويعزز المخاوف التضخمية عالميًا. ورغم أن الأسواق لم تسجل حتى الآن تقلبات عنيفة، إلا أن المؤشرات الأولية توحي بحالة ترقب حذر، وقد يكون الذهب هو أول من يعكس هذه التحركات إن اتسعت رقعة الأزمة، فالمعدن الأصفر، كالعادة، يظل مرشحًا ليكون البوصلة الأولى لأي تحول مفاجئ في مزاج الأسواق. وتوقع إيهاب واصف رئيس شعبة الذهب والمعادن الثمينة باتحاد الصناعات، أن يشهد سوق الذهب موجة صعود جديدة خلال الفترة المقبلة؛ مدفوعاً بتزايد المخاطر الجيوسياسية في الشرق الأوسط. وقال إن التطورات الأخيرة في المشهد السياسي قد تغير اتجاه السوق العالمي سريعاً، بعد أسبوع شهد تراجعاً في سعر أونصة الذهب العالمية متأثرة بتثبيت الفيدرالي الأمريكي لسعر الفائدة، وتراجع توقعات خفضها، إلى جانب إعلان واشنطن تأجيل الانخراط المباشر في الحرب بين إيران والكيان الصهيوني قبل تنفيذ الضربة الأخيرة. وأوضح أن سعر الأونصة العالمية أغلق الأسبوع الماضي فوق مستوى 3370 دولاراً، وهذا يمثل مفتاح العودة للاتجاه الصاعد؛ وهو ما قد يتحقق خلال الأسبوع الجاري إذا استمرت التوترات في التصاعد. وأشار واصف إلى أن "الذهب المحلي تأثر أيضاً بتذبذب سعر صرف الدولار مقابل الجنيه؛ إذ شهد بداية الأسبوع ارتفاعاً ملحوظاً بدعم من مخاوف التصعيد العسكري، واقترب من مستوى 5000 جنيه للجرام بعد تسجيله أعلى مستوى عند 4945 جنيهاً، إلا أن تراجع الأونصة عالمياً واستقرار سعر الصرف ضغط على الأسعار محلياً". وتابع: "في حال استمرار التصعيد في الشرق الأوسط، فإن السوق قد يشهد استعادة قوية للزخم الصاعد، مع احتمالية اقتراب الذهب عيار 21 مرة أخرى من مستوى 5000 جنيه للجرام، خاصة إذا تجاوزت أونصة الذهب مستوى 3426 دولار. وأكد واصف أن العوامل السياسية أصبحت المحرك الرئيسي للذهب في المرحلة الحالية، في ظل ترقب المستثمرين العالميين لأي تطورات جديدة قد تؤثر على مسار الفائدة الأمريكية أو تؤجج المخاطر في أسواق السلع والعملات.

مصرس
منذ 38 دقائق
- مصرس
"محلية النواب" توافق على منحة بقيمة 7.5 مليون دولار لإنشاء مركز محاكاة للتدريب
وافقت لجنة الإدارة المحلية بمجلس النواب، برئاسة النائب أحمد السجيني، خلال اجتماعها اليوم الاثنين، على قرار رئيس جمهورية مصر العربية رقم 240 لسنة 2025 بشأن الموافقة على "محضر مناقشات لتنفيذ مشروع إنشاء "مركز محاكاة متكامل للتدريب وبناء القدرات في مصر" الممول بمنحة قيمتها 7,481,481 مليون دولار بين حكومة جمهورية مصر العربية وجمهورية كوريا. ووفقا للاتفاقية، يلتزم الجانب الكوري بإعادة تأهيل المباني القائمة لإنشاء مركز تدريب متكامل يضم قاعات تدريب مزودة بتقنيات المحاكاة، وغرف لإعداد المدربين، وغرفة خوادم، مع نقل المعدات الحالية وتأهيل المناطق الجديدة.وبحسب المذكرة الإيضاحية للاتفاقية، ستقوم وزارة التنمية المحلية، وفقا للقوانين المعمول بها، بضمان التنفيذ الناجح للمشروع، من خلال توفير المواقع اللازمة وتطوير البنية التحتية المطلوبة، كما ستعمل الوزارة على دعم عمليات المشروع، من خلال تأمين الكوادر التنظيمية والإدارية المطلوبة، والمشاركة في أنشطة بناء القدرات، ومراقبة المشروع بالتنسيق مع الجانب الكوري، كما ستوفر الوزارة أي دعم إضافي يسهم في نجاح تنفيذ المشروع.وأشاد أعضاء لجنة الإدارة المحلية بمجلس النواب خلال الاجتماع بالاتفاقية خاصة أنها تتضمن منحة لإنشاء مركز محاكاة متكامل للتدريب وبناء القدرات في مصر، مؤكدين أن وجود المركز أمر ضروري نظراً لأهمية التدريب والتأهيل في خلق كوادر قيادية مؤهلة ومدربة مما يساهم في تعزيز وتحسين جودة الخدمات وتطوير العمل المحلي.