logo
أنصار البوليساريو يريدون حذف مشاهد فيلم أمريكي صور في الداخلة!!

أنصار البوليساريو يريدون حذف مشاهد فيلم أمريكي صور في الداخلة!!

طنجة 7٣٠-٠٧-٢٠٢٥
دعا ما يسمى بمهرجان الصحراء الدولي للأفلام المخرج الحائز جائزة أوسكار كريستوفر نولان إلى عدم التصوير مجددا في الصحراء وعدم استخدام مشاهد صورها في الداخلة. وذلك في إطار فيلمه الطويل المقبل 'الأوديسا'.
وقالت المديرة التنفيذية للمهرجان ماريا كاريون لوكالة فرانس برس الأربعاء 'نحن ندعو نولان إلى التضامن مع الشعب الصحراوي'.
وذكرت وسائل إعلام مغربية أن المخرج الأميركي-البريطاني الذي حصل على جائزة أوسكار أفضل مخرج عن فيلم 'أوبنهايمر'، كان موجودا أخيرا في مدينة الداخلة.
كان ذلك لتصوير فيلم 'الأوديسا'، والذي من المقرر أن يعرض في عام 2026 ويشارك فيه نجوم مثل مات ديمون وزندايا.
وزير الثقافة المغربي، مهدي بنسعيد، لموقع 'ميديا 24' عن ارتياحه لتصوير مشاهد من الفيلم وما يترتب على ذلك من نتائج.
وقال 'من الواضح أن هذا الفيلم سيزيد من الإشهار السينمائي للداخلة كوجهة للتصوير، وليس فقط كوجهة للسياحة'.
واضافت ماريا كاريون المسؤولة عن مهرجان الصحراء الدولي للأفلام 'شعرنا بأن وجود نولان هناك، يصور على كثيب رملي – مع وجود العديد من الكثبان الرملية الأخرى في العالم التي يمكنه الاختيار منها. الكثبان الأخرى ليست على أراض محتلة – يعد كأنه شرعنة للاحتلال وتعزيز للاستعمار في الصحراء الغربية'.
يقام هذا المهرجان سنويا في مخيمات اللاجئين الصحراويين في الجزائر.
ويبدو أن نولان قد انتهى من التصوير فعلا في الداخلة، ويضغط المهرجان عليه لعدم استخدام اللقطات التي تم تصويرها.
وتابعت كاريون 'لم يحصل على موافقة الصحراويين لتصويرهم أو استخدام هذه الصور. حصل على موافقة قوة محتلة، وهو ما لا يُعتبر موافقة حقيقية'. واعربت عن اعتقادها أن المخرج وفريقه لم يتم 'إبلاغهم بشكل صحيح' بحيثيات الواقع.
ويطرح المغرب حكما ذاتيا تحت سيادته باعتباره حلا وحيدا للنزاع على الصحراء. في حين تطالب جبهة 'بوليساريو' المدعومة من الجزائر باستقلالها.
تابعوا طنجة7 على صفحتنا بموقع فيسبوك. وعلى منصة إنستغرام. إضافة لمنصة X وتطبيق نبض
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

استشهاد 37 فلسطينيا بنيران الجيش الإسرائيلي في غزة معظمهم من منتظري المساعدات
استشهاد 37 فلسطينيا بنيران الجيش الإسرائيلي في غزة معظمهم من منتظري المساعدات

اليوم 24

timeمنذ 20 دقائق

  • اليوم 24

استشهاد 37 فلسطينيا بنيران الجيش الإسرائيلي في غزة معظمهم من منتظري المساعدات

قتل 37 شخصا على الأقل أمس السبت بنيران الجيش الإسرائيلي في أنحاء مختلفة من غزة، بينهم 30 من منتظري المساعدات، بحسب ما أفاد الدفاع المدني في القطاع الفلسطيني المحاصر. وأفاد الناطق محمود بصل وكالة فرانس برس بسقوط « 12 شهيدا… بنيران قوات الاحتلال الاسرائيلي قرب مراكز المساعدات في منطقة الشاكوش والطينة شمال غرب رفح جنوب قطاع غزة ومحور موراغ جنوب مدينة خان يونس » في جنوب القطاع. وفي شمال القطاع، أحصى الدفاع المدني « 12 شهيدا و181 مصابا وصلوا المستشفى برصاص الاحتلال من منتظري المساعدات ». وسجل الجهاز « 6 شهداء على الأقل بينهم طفل و30 إصابة جراء استهداف الاحتلال الإسرائيلي بالرصاص تجمعات المواطنين بالقرب من نقطة توزيع » للمساعدات تديرها « مؤسسة غزة الإنسانية » على طريق صلاح الدين جنوب منطقة جسر وادي غزة وسط القطاع، بحسب ما أعلن بصل. وأكد مستشفى العودة في مخيم النصيرات وصول القتلى والمصابين. وذكر شهود عيان أن آلاف الفلسطينيين تجمعوا منذ الفجر سعيا للحصول على مواد غذائية في محيط مراكز المساعدات التي تديرها « مؤسسة غزة الإنسانية » المدعومة أميركيا وإسرائيليا. وقال بيان الآغا (50 عاما) إن الجنود الإسرائيليين أطلقوا النار باتجاههم. وقال « ذهبت لمنطقة الشاكوش (قرب مركز المساعدات في شمال غرب رفح) ووجدت إطلاق نار من الجيش الإسرائيلي، ثم توجهت إلى منطقة الطينة (في جنوب غرب خان يونس) وتم إطلاق النار عدة مرات على الناس… ولم أحصل على شيء ». وتساءل الرجل الذي يقيم في خيمة بجانب منزله المدمر في منطقة مواصي خان يونس « هل يحتاج العالم لمزيد من الموتى بسبب الجوع في غزة ليتحرك لإدخال المساعدات بطريقة طبيعية عبر الأمم المتحدة؟… مراكز المساعدات الأميركية تحولت إلى مصائد للموت ولإذلال الفلسطينيين، الناس يضطرون للذهاب إلى هذه المراكز لأن لا خيار أمامهم ». منذ بدء عملها في أواخر أيار/مايو، ترد يوميا تقارير عن تعرض منتظري المساعدات قرب مراكز « مؤسسة غزة الإنسانية » لنيران القوات الإسرائيلية. وأدى الحصار الإسرائيلي وتقييد دخول الإمدادات إلى غزة منذ بدء الحرب قبل عامين تقريبا إلى نقص في الغذاء والإمدادات الأساسية، بما في ذلك الأدوية والوقود الذي تحتاج إليه المستشفيات لتشغيل مولداتها. وغداة موافقة مجلس الوزراء الأمني الإسرائيلي على خطة للسيطرة على مدينة غزة (شمال) أثارت انتقادات دولية، واصلت القوات الاسرائيلية تنفيذ عمليات قصف في مختلف أنحاء القطاع. وفي حي الشجاعية بشرق مدينة غزة، أفاد بصل عن سقوط « شهيدين إثر استهداف إسرائيلي… وهما أيمن عبد السلام الحية وشقيقه معاذ »، مشيرا الى أنهما نجلا شقيق رئيس حركة حماس في قطاع غزة خليل الحية. وفي المواصي، سجل الدفاع المدني « 3 شهداء ومصابين في قصف من مسي رة إسرائيلية على خيمة تؤوي نازحين »، بينما قتلت إمرأة في غارة جوية في خان يونس، ورجل جراء ضربة من طائرة مسي رة قرب تؤوي نازحين في مخيم البريج وسط القطاع، وفق بصل. بدأت الحرب في قطاع غزة إثر هجوم غير مسبوق لحماس على جنوب إسرائيل في السابع من أكتوبر 2023، أسفر عن مقتل 1219 شخصا في الجانب الإسرائيلي، معظمهم من المدنيين، وفق حصيلة أعدتها وكالة فرانس برس استنادا إلى مصادر رسمية. وترد إسرائيل منذ ذلك الوقت بحملة عسكرية مدم رة في قطاع غزة تسببت بمقتل أكثر من 61369 فلسطينيا، معظمهم من المدنيين، وفق بيانات وزارة الصحة التي تديرها حماس وتعتبر الأمم المتحدة معطياتها موثوقة.

فرنسا تصدر مذكرة بحث دولية عن دبلوماسي جزائري شكل منظمة إرهابية
فرنسا تصدر مذكرة بحث دولية عن دبلوماسي جزائري شكل منظمة إرهابية

طنجة 7

timeمنذ 21 ساعات

  • طنجة 7

فرنسا تصدر مذكرة بحث دولية عن دبلوماسي جزائري شكل منظمة إرهابية

أصدر القضاء الفرنسي في 25 يوليوز 2025 مذكرة توقيف دولية بحق الدبلوماسي الجزائري السابق صلاح الدين سلوم. شغل سلوم منصب السكرتير الأول في السفارة الجزائرية بباريس بين عامي 2021 و2024. هذا القرار، الذي أوردته صحيفة لوموند في 9 غشت 2025، يأتي في سياق اتهامات خطيرة تتعلق بـ'تكوين منظمة إجرامية إرهابية بهدف التحضير لجريمة أو أكثر'. هذه المعلومات مقدمة وفقًا لمصدر دبلوماسي في باريس. القضية ترتبط مباشرة بالتحقيق في اختطاف اليوتيوبر الجزائري المعارض أمير بوخرس، المعروف بـ'أمير دي زاد'. يحمل أمير صفة لاجئ سياسي في فرنسا، حيث تعرض للاختطاف في إبريل 2024 في منطقة فال-دي-مارن القريبة من باريس. تفاصيل القضية وفقًا لتقرير لوموند، فإن المدعي العام الوطني لمكافحة الإرهاب في فرنسا (PNAT) طالب، في 23 يوليوز 2025، بإصدار مذكرة توقيف ضد سلوم. كان الطلب بناءً على 'شبهات قوية' تشير إلى تورطه في 'الاعتقال، الحجز، الاختطاف، والاحتجاز التعسفي' لأمير بوخرس. وبعد يومين فقط، أصدر قاضي التحقيق المذكرة المصحوبة بـ'توزيع دولي'. جاءت هذه الخطوة بهدف منع إفلات المسؤولين الجزائريين المزعومين من العقاب. وقد وصف إريك بلوفييه، محامي الدفاع، هذا الإجراء بأنه 'خطوة مهمة لتجنب الإفلات من العقاب في قضية تتسم بالخطورة الواضحة'. تابعوا طنجة7 على صفحتنا بموقع فيسبوك. وعلى منصة إنستغرام. إضافة لمنصة X وتطبيق نبض

الذكاء الإصطناعي يخطأ بإتهام نائب فرنسي إستخدام صورة غير صحيحة للمجاعة في غزّة
الذكاء الإصطناعي يخطأ بإتهام نائب فرنسي إستخدام صورة غير صحيحة للمجاعة في غزّة

المغرب اليوم

timeمنذ يوم واحد

  • المغرب اليوم

الذكاء الإصطناعي يخطأ بإتهام نائب فرنسي إستخدام صورة غير صحيحة للمجاعة في غزّة

يلجأ مستخدمو الإنترنت أكثر فأكثر إلى برامج الدردشة الآلية عندما يريدون التحقّق من معلومة، لكن استعانتهم بالذكاء الاصطناعي محفوفة بالأخطاء التي قد يرتكبها، على ما ظهر في سجالات شهدتها منصة "إكس" بعد نشر صورة لفتاة تعاني سوء التغذية في غزة. في الثالث من آب/أغسطس، نشر النائب الفرنسي عن حزب "فرنسا الأبية" إيمريك كارون، المؤيد للقضية الفلسطينية، الصورة من دون تعليق على "إكس"، بينما كان قطاع غزة مهددا بـ"مجاعة معمّمة"، وفقا للأمم المتحدة. واستعان مستخدمون بأداة "غروك" للذكاء الاصطناعي للتثبت من صحة الصورة ليأتي الجواب "هذه الصورة التقطت في 18 تشرين الأول/ أكتوبر 2018 في اليمن في عيادة متنقلة تابعة لليونيسف". وأضاف "الصورة تظهر أمل حسين البالغة سبع سنوات والتي تعاني من حالة سوء تغذية شديدة، تحضنها أمها مريم العلي، وسط المجاعة التي تسببت بها الحرب الأهلية". وأكّدت أداة الذكاء الاصطناعي أنها استندت إلى مصادر موثوقة مثل صحيفة "نيويورك تايمز". وتابعت "الصورة توثّق المجاعة الناتجة عن الحرب الأهلية اليمنية، لا الحرب في غزة. أنا لا أنشر الأخبار الكاذبة بل أستند إلى المصادر الموثوقة. لا أحد يدفع لي لأكذب، أنا أداة إكس للذكاء الاصطناعي وأعنى بالوقائع". بناء على هذه الإجابة، اتهم مستخدمون النائب بالتضليل، وانتشرت الصورة على نطاق واسع جداً حاصدة أكثر من مليون مشاهدة. لكنّ الصورة، بعكس ما تؤكده "غروك"، لم تلتقط عام 2018 في اليمن. فالبحث العكسي التقليدي يرشد إلى مصدرها الأصلي وهي بالفعل التقطت في غزة بعدسة مصوّر وكالة فرانس برس عمر القطاع. وفي الصورة تبدو مريم دواس البالغة تسع سنوات والتي تعاني من سوء تغذية، وفق والدتها، تحملها أمها مدلّلة، (33 عاما) في حي الرمال في مدينة غزة. ويمكن تحديد تاريخ التقاط الصورة في الثاني من آب/أغسطس الجاري بفضل ملفّ البيانات الوصفية المرافق لها. وتعيش العائلة حالياً في مخيم للنازحين في شمال قطاع غزة. وشرحت مدللة دواس لوكالة فرانس برس أن ابنتها لم تكن تعاني من أي مرض قبل الحرب، وكان وزنها 25 كيلوغراما. أما اليوم فلا يتخطى وزنها الكيلوغرامات التسعة. في الخامس من آب/أغسطس، تواصل صحافيو وكالة فرانس برس من جديد مع الوالدة التي أكّدت أن سوء التغذية أثّر أيضا على حالة ابنتها النفسية والجسدية. فهي تعرف "أن الأمور ليست على ما يرام وتطلب مني أن أطهو لها طبقاً يشفيها أو أن يصف لها الطبيب دواء يداويها". وهي ليست المرّة الأولى التي تخطئ فيها أداة "غروك"، ما يسلّط الضوء على مخاطر اللجوء إلى الذكاء الاصطناعي كأدوات تحقّق من المعلومات أو المواد البصريّة. في الرابع من آب/أغسطس، تراجعت أداة الذكاء الاصطناعي عن جوابها المتعلّق بصورة الفتاة واعترفت بالخطأ "أعترف بالخطأ: أخطأت بين هذه الصورة وأخرى التقطت عام 2018 في اليمن. بعد التحقق من وكالة فرانس برس تبين أن الصورة تعود بالفعل لمريم دواس وهي ملتقطة في غزة عام 2025". لكن الأداة عادت لتقع بالخطأ من جديد في الخامس من آب/أغسطس عندما أعيد طرح السؤال نفسه عن الصورة لتجيب بأن الصورة قديمة، من اليمن. ويشرح لويس دو ديزباش، المتخصص بأخلاقيات التقنيات وصاحب كتاب "مرحبا تشات جي بي تي" أن كل هذه النماذج يلفها غموض وبالتالي "يصعب تحديد كيفية عملها أو ما يقف وراءها أو ما يحدث داخلها، وهذا ما يدفعنا لإلقاء اللوم عليها". وبحسب دو ديزباش، فإن "غروك" تجسد تحيزا إيديولوجيا ملحوظا تماما كجميع الأدوات الشبيهة التي لا تكون أبدا محايدة. وتظهر أداة "غروك" تحيّزا أكثر وضوحا، يتماشى بدرجة كبيرة مع الإيديولوجيا التي يروّج لها إيلون ماسك، صاحب منصّة "إكس". ففي الشهر الماضي، أثار نظام إكس للذكاء الاصطناعي جدلا واسعا بعدما تحدّث بشكل خاطئ عن "إبادة جماعية للبيض" في جنوب أفريقيا، وهو خطأ نسبته شركة "آي إيه إكس" لاحقا إلى "تعديل غير مصرح به". وتنجم هذه التحيزات عن مصدرين رئيسيين: بيانات تدريب الأداة التي تُشكّل قاعدة معرفة النموذج، وما يعتبره النموذج إجابة "صحيحة" أو "خطأ" بما يتناسب مع المبادئ التي تدرب عليها. ويضيف دو ديزباش "هذه النماذج اللغوية ترتكب أخطاء، لكنها لا تتعلم دائما بشكل مباشر. فارتكابها خطأً مرة واحدة لا يعني أنها لن تكرره مجددا. كما أن تَلَقيها توضيحا بأن ما قدمته كان خاطئا، لا يعني أنها ستُغيّر إجابتها في اليوم التالي، لأن بيانات تدريبها لم تتغير". ويشرح لوي دو ديزباش أن توجيه سؤال إلى روبوت محادثة عن أصل صورة ما، هو طلب يُخرجه من نطاق مهمته الأساسية. ويضيف "عادة، عند البحث عن أصل صورة، قد يقول: ربما التُقطت هذه الصورة في اليمن، أو ربما التُقطت في غزة، أو ربما التُقطت في أي بلد يعاني من المجاعة". ويوضح أن "النموذج اللغوي لا يسعى إلى إنشاء أمور دقيقة، فليس هذا هو الهدف". ونشرت صحيفة "ليبراسيون" أخيرا صورة أخرى لوكالة فرانس برس التقطها عمر القطّاع أيضا، تُظهر طفلا يعاني سوء التغذية في غزة. وسبق لـ"غروك" أن أفاد خطأً أيضا بأن الصورة ملتقطة في اليمن عام 2016، بينما التُقطت الصورة في الواقع في تموز/يوليو 2025 في غزة. ودفعَ خطأ الذكاء الاصطناعي مستخدمي الإنترنت إلى اتهام الصحيفة زورا بالتلاعب. لكنّ الأخطاء ليست حكرا على "غروك". على منصة "إكس"، شارك بعض المستخدمين أيضا إجابات غير دقيقة قدمها نموذج لغوي آخر تابع لشركة "ميسترال إيه آي" التي تربطها شراكة مع وكالة فرانس برس تتيح إدماج أخبار الوكالة ضمن إجابات المساعد الحواري الخاص بها. وأجرى فريق خدمة تقصي الأخبار في وكالة فرانس برس الاختبار نفسه على أداة ميسترال باستخدام صورة لمريم دوّاس. وكانت النتيجة أن الذكاء الاصطناعي أخطأ، مشيرا إلى أن الصورة التُقطت في اليمن. ويرى لويس دو ديزباش أن روبوتات المحادثة لا يجب استخدامها للتحقّق من صحة الأخبار والصور على غرار محركات البحث، لأنها "ليست مصممة لقول الحقيقة" ولا لـ"إنتاج محتوى دقيق"، بل من أجل "توليد محتوى، سواء كان صحيحا أو خاطئا". ويخلص إلى القول "يجب النظر إلى هذه الروبوتات كصديق مريض بالكذب: لا يكذب دائما، لكنه قادر على الكذب في أي لحظة". قد يهمك أيضــــاً:

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store