logo
فلاورد تحتفي بيوم الأب بمبادرة مجتمعية مؤثرة في مستشفى مستشفى كليمنصو الطبي في دبي

فلاورد تحتفي بيوم الأب بمبادرة مجتمعية مؤثرة في مستشفى مستشفى كليمنصو الطبي في دبي

الإمارات اليوممنذ 5 ساعات

بمناسبة يوم الأب، تعاونت فلاورد، لوجهة الأولى في مجال توصيل الورود والهدايا أونلاين في منطقة الشرق الأوسط والمملكة المتحدة، مع مستشفى كليمنصو الطبي في دبي للاحتفاء بالآباء بطريقة إنسانية ومميزة.
أُقيمت المبادرة يوم الجمعة
13
يونيو، حيث قامت فرق فلاورد بتقديم هدايا رمزية للآباء في قسم الولادة، مرحّبة بدورهم الجديد كآباء، وللآباء في قسم الأطفال، تكريماً لمرافقتهم لأبنائهم خلال لحظات حساسة. تهدف هذه المبادرة إلى تسليط الضوء على أهمية دور الأب، ورفع مستوى الوعي حول يوم الأب الذي لا يزال غير معترف به بالشكل الكافي في معظم أنحاء المنطقة.
تأتي هذه المبادرة في إطار التزامنا بقيم التقدير والمشاعر الصادقة، أردنا أن نُظهر بأن لحظات الأبوة تبدأ منذ اللحظة الأولى. سواء كان الأب يحتضن مولوده الجديد أو يواسي طفله أثناء رحلة العلاج، فهي لحظات تستحق التقدير والاحتفاء.
وهذه المبادرة هي جزء من سلسلة من الجهود المجتمعية التي تسعى فلاورد من خلالها إلى إبراز قيمة العلاقات الإنسانية والاحتفال بالمناسبات التي تعزز التواصل العاطفي، خاصة تلك التي لم تأخذ حقها بعد.
فلاورد متجر الكتروني تأسس عام
2017
معني بطلب الورود والهدايا عبر الإنترنت حيث تقوم بشراء الورود من أفضل المزارع في العالم وتوريدها إلى ورش عملها في جميع الدول التي تعمل بها ليتم تنسيقها من قبل المصممين المحترفين ومنسقي الورود. وتقوم الشركة بالتعاون مع عدد من المصممين والعلامات التجارية العالمية والمحلية لتقديم مجموعة واسعة من المنتجات كالشوكولاتة والحلويات والعطور وغيرها التي يتم توصيلها في نفس اليوم عبر خدمة التوصيل الخاصة بالشركة لضمان أفضل تجربة للعملاء.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

سلطان الجابر: الإمارات رسخت مكانتها الرائدة عالمياً عبر بناء شراكات إستراتيجية لخلق مستقبل أفضل للبشرية
سلطان الجابر: الإمارات رسخت مكانتها الرائدة عالمياً عبر بناء شراكات إستراتيجية لخلق مستقبل أفضل للبشرية

الإمارات اليوم

timeمنذ 37 دقائق

  • الإمارات اليوم

سلطان الجابر: الإمارات رسخت مكانتها الرائدة عالمياً عبر بناء شراكات إستراتيجية لخلق مستقبل أفضل للبشرية

أكد الدكتور سلطان أحمد الجابر، وزير الصناعة والتكنولوجيا المتقدمة، العضو المنتدب والرئيس التنفيذي لـ "أدنوك" ومجموعة شركاتها، رئيس مجلس الإدارة التنفيذي لشركة "XRG"، أن دولة الإمارات، وبفضل رؤية القيادة الرشيدة، نجحت في ترسيخ مكانتها الرائدة عالمياً عبر نهج تعزيز التعاون الدولي وبناء شراكات إستراتيجية تسهم في خلق مستقبل أفضل للبشرية، خاصة في مجالات التكنولوجيا المتقدمة. وأشار الجابر إلى ضرورة تضافر جهود قطاعات الطاقة والتكنولوجيا والتمويل والسياسات بكفاءة وفعالية للاستفادة من الفرص الاستثمارية المهمة والاستثنائية التي يتيحها الذكاء الاصطناعي. جاء ذلك في كلمته التي ألقاها في الدورة التاسعة من "منتدى الطاقة العالمي للمجلس الأطلسي"، المُنعقدة في العاصمة الأميركية واشنطن، بحضور عدد من أبرز المسؤولين السياسيين وقيادات قطاع الطاقة. وقال الجابر، إن الذكاء الاصطناعي يشكل المرحلة التالية من التطور البشري، مؤكداً أن تلبية متطلباته تستلزم نقلة نوعية في سياسات واستثمارات قطاع الطاقة وبنيتها التحتية، وأن التفوق في مجال الذكاء الاصطناعي يتجاوز تطوير برمجياته وأكواده ويعتمد على توفير الطاقة التي يحتاج إليها، لافتا إلى أن كل تقدم تشهده حلول وأدوات الذكاء الاصطناعي يتطلب استهلاك المزيد من الطاقة، وأن منظومة الطاقة العالمية غير جاهزة لذلك في التوقيت الحالي، وأن الولايات المتحدة الأمريكية تحتاج إلى إمدادات كهرباء جديدة تقدر بما يتراوح بين 50 إلى 150 غيغاواط بحلول عام 2030 وبحسب مصدر الطاقة المستخدم لتوليدها، وهو ما يعادل إجمالي استهلاك عشرات المدن الكبرى. وأشار إلى خريطة الطريق الشاملة للتعامل مع هذا التحدي، والتي تم وضعها بالشراكة بين "XRG" و"MGX" و"المجلس الأطلسي" وتضمنت توصيات بتسريع إصدار التراخيص، وتحديث الشبكات، وتنفيذ استثمارات إستراتيجية في الغاز والطاقة النووية ومصادر الطاقة المتجددة، مؤكِّداً أن تطوير وتشغيل تكنولوجيا المستقبل لا يمكن أن يتم بالاعتماد على شبكات الكهرباء القديمة. وأضاف أن تأخر إصدار التراخيص اللازمة وتحديات سلاسل التوريد تعيق الوصول إلى النتائج المطلوبة في هذا المجال، لافتاً إلى ضرورة تطوير سياسات داعمة للتقدم، وأهمية الاستفادة من الفرص الكبيرة المتاحة من خلال تبني نهج الشراكة، موضحاً أن اتباع هذا النهج أسهم في تعزيز العلاقة القوية والشاملة التي تربط دولة الإمارات بالولايات المتحدة عبر القطاعات المختلفة. وقال: "الولايات المتحدة هي ضمن أولوياتنا وتشكل بالنسبة لنا وجهةَ استثمارٍ أساسية، وتُعد الشركات الأميركية من أكبر شركاء الامتيازات النفطية في دولة الإمارات، حيث تستثمر بشكل فعال في الاستكشاف والتطوير والإنتاج، وأيضاً في التكرير والتصنيع والتسويق. كما تتعاون شركات إماراتية مع الشركات الأميركية في 18 ولاية عبر 50 منشأة، في مختلف مجالات الطاقة بدءاً من الغاز والكيماويات، وصولاً إلى البنية التحتية لقطاع الطاقة وحلولها". وأردف: "أن "شركة "XRG" ، شريك أساسي في أكبر منشأة للغاز الطبيعي المسال في تكساس، وذلك من خلال قيامها بإنتاج الكيماويات المتخصصة في أنحاء الولايات المتحدة، كما ارتفعت السعة التشغيلية لشركة أبوظبي للطاقة المتجددة "مصدر" إلى 5.5 غيغاواط في مختلف الأراضي الأميركية، وهذه هي البداية فقط، ولمزيد من المساهمة في تحقيق طموحنا، افتتحنا مؤخراً مكتباً مشتركاً لكلٍ من "XRG" و"مصدر" في العاصمة واشنطن". وأوضح أن أي مركز بيانات جديد يمكن أن يستهلك نفس كمية الكهرباء التي تستهلكها مدينة بحجم بيتسبرغ، وأن تلبية هذا الطلب تُمثِّل تحدياً تقنياً، وكذلك فرصةً استثمارية مهمّة واستثنائية تتطلب تحقيق نقلة نوعية شاملة تتضافر فيها جهود قطاعات الطاقة والتكنولوجيا والتمويل والسياسات، وتعمل معاً بشكل متناغمٍ وفعال. ولفت إلى أن تلبية احتياجات مراكز البيانات العملاقة تتطلب زيادة إمدادات الطاقة بشكل كبير، والاستفادة من مصادر الطاقة الموثوقة مثل الغاز والطاقة النووية لتأمين الحمل الأساسي، وكذلك من الطاقة المتجددة المدعومة بالإمكانيات اللازمة لتخزينها. ونوه إلى أهمية تحقيق تقدم جوهري في التقنيات الجديدة مثل "المفاعلات المعيارية الصغيرة"، و"الطاقة الاندماجية"، كما دعا إلى تبنّي نهج واقعي وعملي، يشمل وقف الإغلاق المبكر لمحطات الطاقة الحالية، بالتزامن مع إعادة تفعيل الطاقة النووية. وشدد على الحاجة العاجلة لتطوير منظومة شبكات الكهرباء، في ضوء احتمالية تجاوز وقت الانتظار لتسليم بعض المكوّنات الرئيسية للشبكات، مثل المحوِّلات، ثلاث سنوات، موضحاً أن سبب هذا التأخير لا يقتصر على سلاسل التوريد، بل هو من التحديات الأساسية للنمو الصناعي. وأن الاستفادة من فرص تطوير شبكات الكهرباء يتطلب تسريع عمليات إصدار التراخيص، وتأهيل القوى العاملة، وخفض مخاطر رؤوس الأموال. وأضاف الدكتور سلطان الجابر: "يعمل قطاع التكنولوجيا وفق أطر زمنية ربع سنوية، بينما يعمل قطاع الطاقة وفق أطر تمتد لعقودٍ من الزمن. وعلينا معالجة هذه الفجوة من خلال خفض مخاطر الاستثمارات الرأسمالية الكبيرة، وتطوير سياسات تدعم التقدم ولا تؤخره. وفي الوقت الحالي، هناك سعة إنتاجية مخططة للكهرباء في أنحاء العالم تبلغ 2600 غيغاواط تحتاج إلى توصيلها بالشبكات، وعلينا إزالة المعوقات أمام تنفيذ هذا التوسع". وأشار إلى أن توليد الكهرباء هو جانب واحد من جوانب المعادلة، حيث إن توصيلها إلى المستخدم النهائي يُضيف مستوىً آخر من التعقيد، مؤكداً على ضرورة تدريب مليون فني كهربائي مطلوبين لتشغيل شبكات الكهرباء في القرن الحادي والعشرين، وتحقيق أقصى استفادة ممكنة من إمكانيات الذكاء الاصطناعي للإسهام في رفع كفاءة إدارة أنظمة الطاقة. وتطرق إلى الوضع الحالي في المنطقة وتأثيره على السِلم الإقليمي وأمن الطاقة، وأكد أن دولة الإمارات ستظل دائماً من الداعمين للحوار والحلول الدبلوماسية لفض النزاعات وخفض التصعيد، ودعا الأطراف كافة إلى ضبط النفس واحترام سيادة الدول والالتزام بالقانون الدولي. وفي ختام كلمته، دعا الدكتور سلطان الجابر، إلى تعزيز مجالات التعاون للاستفادة من أدوات وحلول الذكاء الاصطناعي والفرص الاقتصادية الواعدة التي يوفرها. وقال إن "الاستفادة القصوى من كامل إمكانيات الذكاء الاصطناعي تتطلب توفير إمدادات الكهرباء اللازمة له، وهذا يبدأ عبر إعداد خريطة طريق متكاملة، يُمكن تطبيق خطواتها على المستوى المحلي وتوسيع نطاق انتشارها عالمياً. كما نحتاج إلى وضع سياسات داعمة، وتطوير بنية تحتية تُلائم الأحمال المطلوبة، وتنفيذ استثماراتٍ تواكب متطلبات المرحلة الحالية". وأضاف معاليه أن الذكاء الاصطناعي والطاقة توأمان يسهمان في تقدم البشرية، ومحركان يدفعان العجلة في اتجاه واحد لتسريع الانطلاق نحو المستقبل.

أداء استثنائي لشركات الزجاج التابعة لـ"دبي للاستثمار"
أداء استثنائي لشركات الزجاج التابعة لـ"دبي للاستثمار"

زاوية

timeمنذ ساعة واحدة

  • زاوية

أداء استثنائي لشركات الزجاج التابعة لـ"دبي للاستثمار"

دبي، الإمارات العربية المتحدة – أعلنت دبي للاستثمار، الشركة الاستثمارية الرائدة المدرجة في سوق دبي المالي، عن تحقيق نمو سنوي استثنائي في مجال تصنيع الزجاج ضمن محفظتها الصناعية، وذلك تحت مظلة شركة "زجاج ذ.م.م". وقد تجاوز إجمالي الإنتاج 14.8 مليون متر مربع خلال العام 2024، في إنجاز يعكس تركيز الشركة على الابتكار والاستدامة، إلى جانب تنامي الطلب مدفوعاً بتوسع مشاريع الإنشلء الكبرى على مستوى المنطقة. تعد "زجاج ذ.م.م."، الشركة التابعة والمملوكة بالكامل لـ"دبي للاستثمار"، الذراع الموحدة لعمليات المجموعة في قطاع الزجاج، وتضم تحت مظلتها ثلاث شركات رئيسية: "الإمارات للزجاج"، و"الإمارات لألواح الزجاج المسطح"، و"الشركة السعودية الأمريكية للزجاج". وتلبي هذه الشركات احتياجات مجموعة متنوعة من القطاعات، تشمل البناء والهندسة المعمارية والطاقة والنقل، وذلك بفضل ريادتها على مستوى المنطقة وتكامل قدراتها التشغيلية. وقال عبد العزيز بن يعقوب السركال، الرئيس التنفيذي-الصناعات- في دبي للاستثمار: "يشكل قطاع الزجاج أحد الركائز الأساسية لمحفظة التصنيع في دبي للاستثمار، إذ يساهم بشكل كبير في تحقيق النمو وتعزيز مكانة المجموعة في سوق المواد عالية الأداء على مستوى دول مجلس التعاون الخليجي. وتحتل أعمال الزجاج في دبي للاستثمار مكانة استراتيجية تؤهلها لريادة القطاع، وذلك بفضل الابتكار والتميز على مستوى المنتجات والتوسع المستمر في المشاريع الضخمة على مستوى المنطقة، بالإضافة إلى التركيز المتزايد على الاستدامة. وتُساهم استثماراتنا المستمرة في أحدث التقنيات في تعزيز القدرة التنافسية للمجموعة، ما يعزز قدرتنا على تلبية احتياجات القطاعات المتقدمة، ووضع أسس قوية لتحقيق الريادة المستدامة على المدى البعيد". وقد نجحت شركة "الإمارات لألواح الزجاج المسطح" – وهي الشركة الوحيدة في دول مجلس التعاون الخليجي التي تقدم مجموعة متكاملة من منتجات الزجاج المسطح لتشغيل طاقتها الإنتاجية بالكامل عام 2024، إذ سلّمت أكثر من 12.6 مليون متر مربع من الزجاج إلى جملة من العملاء في خمس قارات. وتضم محفظة منتجاتها الزجاج الشفاف والزجاج الملوّن والزجاج العاكس (بطبقات طلاء داخلية وخارجية)، بالإضافة إلى الزجاج منخفض الانبعاث (Low-E). وتُعد شركة "الإمارات لألواح الزجاج المسطح" المُصنّع الوحيد للزجاج في دولة الإمارات الحاصل على شهادة "برنامج القيمة الوطنية المضافة"، كما تم إدراجها ضمن القائمة الذهبية الصادرة عن دائرة التنمية الاقتصادية في أبوظبي، تقديراً لدورها البارز في دعم الاقتصاد الوطني. وبصفتها مساهماً فاعلاً في مشاريع الخمسين وبرنامج أبوظبي للمحتوى المحلي، ويُجسد تصنيفها المرتفع في "القيمة الوطنية المضافة" التزامها الراسخ بتعزيز التصنيع المحلي، وتقديم الخدمات، وتنمية الكفاءات الوطنية. كما يعزز إدراجها في القائمة الذهبية، التي تُشرف عليها دائرة الإسناد الحكومي ومكتب تنمية الصناعة، مكانتها كمورد مفضل في منظومة المشتريات الحكومية. وقد سجّلت "الإمارات للزجاج" أداءً متميزاً عام 2024، إذ أنتجت ما يزيد عن 1.3 مليون متر مربع من الزجاج، محققة نمواً سنوياً بنسبة 8%، فيما بلغ النمو الشهري ذروته عند نسبة 28% في شهر ديسمبر. وفي إطار سعيها لزيادة حصتها السوقية من 23% إلى 27%، عززت الشركة قدراتها الإنتاجية عبر خطوط معالجة الزجاج الجامبو المُركّبة حديثاً، والتي تشمل عمليات القطع والحف والتسخين والتصفيح. كما رفعت الشركة إنتاجها من الزجاج المضاد للرصاص بنسبة 15%، وأطلقت منتجاً جديداً من الزجاج المقاوم للحريق المعتمد من قبل شركة "إنترتك". وفي خطوة تواكب ارتفاع الطلب على منتجات البناء المتخصصة، استحدثت "الإمارات للزجاج" وحدة طباعة رقمية عالية الدقة على الزجاج. من جانبها، سجلت "الشركة السعودية الأمريكية للزجاج" نمواً سنوياً بنسبة 13%، بإجمالي إنتاج تجاوز 927,000 متر مربع، وهو أعلى مستوى إنتاج سنوي في تاريخها. وقد ساهم الطلب المتزايد على زجاج البناء المطبوع رقمياً في رفع معدلات الإنتاج بأكثر من 48%، مع توقعات بزيادة إضافية تبلغ 57% عام 2025. ويُعزز هذا الزخم إطلاق العلامة الجديدة للشركة، "إيليت فيتراج"، التي تركز على تقديم منتجات زجاجية فنية للاستخدامات الداخلية، بما يتماشى مع توجهات التصميم الحديثة ومتطلبات الجودة العالية. ويعود السبب في النمو الذي تشهده "زجاج ذ.م.م." إلى ازدهار قطاع البنية التحتية في المنطقة، لاسيما في المملكة العربية السعودية والإمارات العربية المتحدة، إلى جانب التوجه المتسارع نحو الاستدامة والارتقاء بمستويات كفاءة الطاقة. ما أدى إلى زيادة ملحوظة في الطلب على منتجات الزجاج المتقدمة، مثل الزجاج المطلي منخفض الانبعاثات وأنظمة التحكم في الطاقة الشمسية. كما يساهم التوسع في استخدام واجهات المباني والجدران الستارية في الأبنية الشاهقة والتجارية في تعزيز زخم النمو المستمر. وأضاف عبد العزيز بن يعقوب السركال قائلاً: "تُصدّر شركات "زجاج ذ.م.م." منتجاتها إلى أكثر من 35 دولة، وتشمل أسواقاً رئيسية عبر مناطق جغرافية واسعة، من بينها دول مجلس التعاون الخليجي وأفريقيا وأوروبا وآسيا. وتشهد شركتا "الإمارات للزجاج" و"الشركة السعودية الأمريكية للزجاج"، ارتفاعاً مستمراً في الطلب على وحدات الزجاج المزدوج والمصفح والمطلي حسب المواصفات، في حين تواصل "الإمارات لألواح الزجاج المسطح" ترسيخ مكانتها ضمن سلسلة الإمدادات، باعتبارها واحدة من أكثر مرافق إنتاج الزجاج المسطح تطوراً من الناحية التكنولوجية في المنطقة". واستشرافاً للمستقبل، تواصل "زجاج ذ.م.م." الاستثمار في مجال الأتمتة، وتوسيع قدراتها الإنتاجية، وتبني التقنيات الناشئة في قطاع الزجاج، بما يتماشى مع خارطة طريق البنية التحتية لرؤية السعودية 2030، وطموحات دولة الإمارات لتحقيق الحياد المناخي بحلول العام 2050. نبذه عن دبي للاستثمار دبي للاستثمار هي شركة اماراتية رائدة مدرجة في سوق دبي المالي، لديها أصول متعددة وتدير محفظة متنوعة من الشركات التي تدر عائدات مالية مستدامة لمساهميها. تأسست دبي للاستثمار عام 1995، لتصبح واحدة من أكبر الشركات الاستثمارية في دولة الإمارات العربية المتحدة، حيث نجحت في إطلاق مشروعات جديدة وبدأت شراكات مع كيانات ديناميكية، مما خلق فرصاً استثمارية إستراتيجية في أنحاء عدة بالمنطقة. مع 15,956 مساهماً، ورأس مال مدفوع قدره 4.25 مليار درهم وإجمالي أصول بقيمة 22 مليار درهم، تعتمد الشركة في أعمالها على الاستثمار المدروس والخبرة العملية، لتحقيق التوسع وأن تكون محركاً موثوقاً لنمو الشركات داخل قطاعات مثل العقارات والتصنيع، والرعاية الصحية، والتعليم، والاستثمارات، والخدمات. لدى المجموعة محفظة متنوعة من الشركات المملوكة كلياً وجزئياً. كما تعكس اهتمامات واستثمارات دبي الشركة تركيزها المستمر على تنويع الأعمال لدفع النمو بما يتماشى مع إتجاهات الصناعة المتطورة. تركز دبي للاستثمار على الإستفادة من نقاط القوة في السوق مع الإهتمام بخلق فرص عمل دائمة وجديدة بنهج إستراتيجي وإبداعي طويل الأجل وتحقيق عائدات مستدامة وصولاً لتنمية رأس المال. وتتبنى الشركة استراتيجيات الاستثمار التي تلبي الاحتياجات المتغيرة للإقتصاد والمجتمعات التي تعمل فيها. وتسعى المجموعة لتحقيق النمو من خلال عمليات الدمج والإستحواذ وتوسيع الأعمال لتحقيق اهدافها الإستراتيجية وخلق قيمة لأصحاب المصلحة. -انتهى-

دي بي ورلد – مصر ترسّخ ريادتها الإقليمية باستقبال "سفينة تغويز عملاقة" وتُنجز ثلاث عمليات بحرية استراتيجية خلال أسبوع واحد
دي بي ورلد – مصر ترسّخ ريادتها الإقليمية باستقبال "سفينة تغويز عملاقة" وتُنجز ثلاث عمليات بحرية استراتيجية خلال أسبوع واحد

زاوية

timeمنذ ساعة واحدة

  • زاوية

دي بي ورلد – مصر ترسّخ ريادتها الإقليمية باستقبال "سفينة تغويز عملاقة" وتُنجز ثلاث عمليات بحرية استراتيجية خلال أسبوع واحد

رسو سفينة للغاز الطبيعي المسال وتسليم شحنة قياسية من خام الحديد واستقبال سفينة سياحية ضخمة .. قدرات متنامية لميناء العين السخنة تخدم القطاعين الصناعي والسياحي في مصر العين السخنة، جمهورية مصر العربية: في إنجاز جديد يُجسّد جاهزيتها للعمليات على المستوى العالمي، استقبلت "دي بي ورلد – مصر" في ميناء العين السخنة سفينة "إنيرجوس إسكيمو" وهي وحدة تخزين وإعادة تغويز عائمة (التغويز: التحويل إلى غاز)، ضمن عملية تقنية معقدة تعكس التوسّع النوعي في قدرات الميناء لخدمة مشاريع الطاقة المتقدمة. وتعد هذه العملية دليلاً على مرونة البنية التحتية وكفاءة التشغيل في ميناء السخنة، أحد أهم أصول "دي بي ورلد" في مصر والمنطقة. ورست السفينة التي تديرها شركة "نيو فورترس إنيرجي" في الميناء لاستكمال تعديلات فنية دقيقة تشمل تعديل مشعب الغاز عالي الضغط، وذلك تجهيزًا لرسوها على رصيف ميناء سوميد لبدء عمليات الضخّ إلى الشبكة القومية للغاز الطبيعي، ما يُبرز قدرة دي بي ورلد – مصر على دعم المشاريع التقنية الدقيقة لقطاع الطاقة العالمي، وتنويع خدماتها البحرية، تماشيًا مع المتطلبات المتنامية للاقتصاد المصري. تساهم سفينة "إنيرجوس إسكيمو" بشكل مباشر في تعزيز مرونة مصر في مجال الطاقة، مما يضمن إمدادات مستقرة من الغاز الطبيعي لتلبية الطلب المحلي المتزايد. وكان رسوّ سفينة "إنيرجوس إسكيمو" من بين ثلاث عمليات بحرية استراتيجية رسّخت بها دي بي ورلد – مصر ريادتها الإقليمية خلال أسبوع، فهي لم تقتصر على استقبال السفن فقط، بل ساهمت أيضاً في تشكيل مستقبل التجارة والطاقة والسياحة في مصر والمنطقة، حيث أثبت ميناء السخنة مرونته العالية في التعامل مع السفن الضخمة، سواء كانت منصّات تغويز، أو ناقلات حديد، أو سفنًا سياحية، ما يعزز موقع الميناء كمركز لوجستي وتجاري وسياحي متكامل. وبهذه المناسبة، قال محمد شهاب، الرئيس التنفيذي، "دي بي ورلد مصر": "أثبتت "دي بي ورلد - مصر" كفاءتها ودقتها في استقبال وخدمة السفن الضخمة على اختلاف أحجامها وأنواعها، سواءً كانت ناقلات بضائع سائبة أو منصات غاز طبيعي مسال أو سفن سياحية، حيث تتم مناولة البضائع وخدمة المسافرين وفق أعلى المعايير العالمية. وباعتباره بوابة رئيسية لمصر ومنطقتي شرق وشمال أفريقيا وآسيا وغيرها، يواصل ميناء السخنة، من موقعه الاستراتيجي، عملياته المتقدمة لتسهيل تدفق الحركة التجارية والسياحية دعمًا لرؤية مصر الاقتصادية الطموحة". أكبر شحنة حديد في تاريخ مصر وفي إطار إنجازاته المتواصلة، استقبل ميناء السخنة سفينة "بيرج كوجو" العملاقة، القادمة من البرازيل، وعلى متنها 180.008 طن من خام الحديد لصالح شركة حديد عز، وتُعدّ هذه الشحنة أكبر حمولة لمركب صبّ جاف تستقبلها الموانئ البحرية المصرية، تمت مناولتها بكفاءة باستخدام الأرصفة بعمق 17 مترًا ورافعات متطورة، ما يعكس جاهزية "دي بي ورلد" للتعامل مع شحنات المواد الخام الضخمة التي تخدم قطاعي الصلب والصناعة في مصر. يبلغ طول السفينة 300 متر، وتحتل مكانة عالمية ضمن أكبر سفن الصبّ الجاف، ما يُجسد الثقة المتزايدة في البنية التحتية المتطورة لميناء السخنة، فيما يتعلق بالعقود الاستراتيجية طويلة الأجل التي تدعم مستهدفات الدولة نحو تحقيق ريادة صناعية مستدامة. ويشكل استلام هذه الشحنة جزءًا من اتفاقية استراتيجية طويلة الأجل لنقل 6 ملايين طن من خام الحديد عبر السخنة سنويًا، ما يؤكد أهمية الميناء في تمكين الطموحات التصنيعية في مصر. السياحة البحرية.. ركيزة متنامية في عمليات الميناء وفي ختام أسبوع حافل بالنجاحات، استقبل الميناء سفينة الرحلات السياحية "أرويا" وعلى متنها 2300 راكب في ثاني زيارة لها هذا العام ضمن عقد سنوي مع "كروز السعودية". وتمت إجراءات استقبال الركاب وعمليات التخليص الجمركي بسلاسة، مما يعزز ثقة الشركاء العالميين في كفاءة "دي بي ورلد – مصر" كبوابة مثالية للسياحة البحرية في منطقة البحر الأحمر. ويساهم هذا التدفق المتزايد من ركاب السفن السياحية في تحفيز الاقتصاد المحلي في مصر، ليعود ذلك بالنفع على قطاعات النقل والضيافة وتجارة التجزئة. وفي هذا السياق، أضاف محمد شهاب: "إنّ استثماراتنا في البنية التحتية للمحطات والحلول اللوجستية المتكاملة، تسهم في تعزيز جاهزية مصر للتعامل مع العمليات البحرية التي تتزايد تعقيداتها كل يوم وكذلك العمليات التجارية ذات الصلة، ويشمل ذلك، سفن الرحلات البحرية السياحية". وتواصل "دي بي ورلد – مصر" استثماراتها طويلة الأجل في دعم الاقتصاد المصري، عبر مشاريع حيوية مثل المنطقة اللوجستية في السخنة بقيمة 80 مليون دولار أمريكي، والتي أوشكت على الاكتمال، إلى جانب حلول الشحن المتكاملة والتعاون مع شركاء الخدمات اللوجستية لتقديم تجربة تجارية ذكية ومترابطة للأسواق المحلية والدولية. ومن المتوقع أن تعمل المنطقة اللوجستية على جذب الاستثمارات الأجنبية وتعزيز القدرة التنافسية للصادرات المصرية عبر تحسين الوصول إلى البنية التحتية التجارية وتقليل الاختناقات اللوجستية. نُبذة عن مجموعة موانئ دبي العالمية "دي بي ورلد" تعمل مجموعة ‏موانئ دبي العالمية "دي بي ورلد" على تطوير وإرساء معايير الابتكار في رسم الملامح المستقبلية للتجارة العالمية ‏وتحسين جودة حياة الناس حول العالم. ويعمل في المجموعة فريقٌ متخصّص يضم أكثر من 100 ألف موظف في ست قارات، وتشمل ‏أعمالها الموانئ ومحطات الحاويات، والخدمات البحرية، والخدمات اللوجستية والتكنولوجيا. ومن خلال ‏الاستثمار في الابتكار، تنطلق المجموعة بالابداعات ‏التكنولوجية نحو آفاق أوسع عبر التعامل الأمثل مع أوجه القصور وتقليل حالات الاِختِلال في سلاسل التوريد - من أرض ‏المصنع إلى عتبة باب المتعامل. وفي منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا، تدير المجموعة 4 موانئ ومحطات في 3 أسواق، وشبكة من مكاتب الشحن، وتوظف أكثر من 2500 شخص. نُسهل تدفق الحركة التجارية -انتهى-

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store