logo
نظام غذائي شائع يقلل خطر الإصابة بالخرف... هذا ما أكده العلماء!

نظام غذائي شائع يقلل خطر الإصابة بالخرف... هذا ما أكده العلماء!

LBCI٠٤-٠٦-٢٠٢٥

وجد علماء أميركيون أن اتباع نظام غذائي غني بالخضراوات الورقية الخضراء، والتوت، والمكسرات، وزيت الزيتون، والأسماك، يمكن أن يقلل من خطر الإصابة بالخرف بنسبة 25 في المئة.
ويعرف هذا النظام الغذائي باسم "مايند" (Mind)، وهو اختصار لعبارة "حمية داش المتوسطية لتأخير التنكس العصبي"، ويجمع بين السمات الرئيسية للنظام الغذائي المتوسطي والانخفاض الكبير في تناول الملح للمساعدة على التحكم في ضغط الدم.
وقام العلماء بتحليل الأنماط الغذائية لأكثر من 90 ألف شخص على مدى عقد من الزمان، ووجدوا أن أولئك الذين التزموا بحمية "مايند" شهدوا انخفاضاً في خطر الإصابة بالخرف بمقدار الربع، بغض النظر عن عمرهم.
وصرحت الدكتورة سونغ يي بارك، خبيرة التغذية من جامعة هاواي والمؤلفة الرئيسية للبحث، بأن النتائج أظهرت أهمية اتباع نظام غذائي صحي بهدف الوقاية من الخرف.
وأضافت: "قد تمنع الأنماط الغذائية الصحية في منتصف العمر وأواخره الإصابة بمرض الزهايمر والخرف المرتبط به".

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

اختبار بسيط يمكنه التنبؤ بالعمر البيولوجي للأشخاص... هذا ما كشفه العلماء!
اختبار بسيط يمكنه التنبؤ بالعمر البيولوجي للأشخاص... هذا ما كشفه العلماء!

LBCI

timeمنذ يوم واحد

  • LBCI

اختبار بسيط يمكنه التنبؤ بالعمر البيولوجي للأشخاص... هذا ما كشفه العلماء!

اكتشف علماء من فرنسا وأميركا اختباراً قد يُساعد في التنبؤ بعمر الأشخاص البيولوجي. وبحسب العلماء، يمكن لاختبار دم بسيط قياس القدرة الذاتية من خلال مراقبة أنماط مثيلة الحمض النووي، وهي علامات كيميائية تُنظم نشاط الجينات في الجسم لتقدير العمر البيولوجي للشخص. وفي دراسة استمرت 10 سنوات، وضع العلماء درجات القدرة الذاتية للأشخاص الذين شاركوا في هذه الدراسة بناءً على خمسة عوامل خطر مرتبطة بالعمر وهي الإدراك، والحركة، والبصر والسمع، والحيوية، والصحة العقلية. ووجد العلماء أن الأشخاص الذين حصلوا على درجات عالية في القدرة الذاتية عاشوا 5.5 سنوات أطول في المتوسط. ومن جهة أخرى، ارتبط انخفاض مؤشر القدرة الذاتية بشكل كبير بزيادة خطر الوفاة بسبب الأمراض المرتبطة بالعمر، مثل أمراض القلب والأوعية الدموية والسكتة الدماغية. و درس العلماء أيضاً العلاقة بين النظام الغذائي والشيخوخة البيولوجية، ووجدوا أن الأشخاص الذين تناولوا الأسماك الزيتية مثل السلمون والماكريل، وقلّصوا من تناولهم للسكر، حققوا درجات أعلى في مؤشر كتلة الجسم.

ثورة في تصميم الروبوتات: أوامر عبر اللايزر
ثورة في تصميم الروبوتات: أوامر عبر اللايزر

الميادين

timeمنذ يوم واحد

  • الميادين

ثورة في تصميم الروبوتات: أوامر عبر اللايزر

طوّر باحثون في جامعة "رايس" الأميركية ذراعاً روبوتية مرنة قادرة على أداء مهام معقدة، مثل التنقّل حول العوائق أو ضرب الكرة، ويتم توجيهها وتشغيلها عن بُعد بواسطة أشعة الليزر دون الحاجة إلى أي إلكترونيات أو أسلاك مدمجة. وقد يُسهم هذا البحث في ابتكار طرق جديدة للتحكم في الأجهزة الجراحية القابلة للزرع أو الآلات الصناعية التي تحتاج إلى التعامل مع أشياء دقيقة. وأوضح الباحثون أن الروبوت يُوجَّه ويُشغَّل عن بُعد باستخدام أشعة الليزر فقط، ومن المتوقع أن تُسهم هذه التقنية المبتكرة في تطوير أدوات جراحية قابلة للزرع أو آلات صناعية تتعامل مع أجسام حساسة، ونُشرت النتائج، الاثنين، بدورية «Advanced Intelligent Systems». Material? Robot? It's a engineers have created a type of material that can expand, assume new shapes, move and follow electromagnetic commands like a remote controlled robot even though it lacks any motor or internal gears: ما تكون الروبوتات التقليدية مصنوعة من هياكل صلبة تحتوي على مفاصل أو عجلات أو مقابض، ما يمنحها نطاق حركة محدوداً ومسبق التحديد. أما الروبوتات اللينة فقد فتحت آفاقاً جديدة، لا سيما في مجالات الطب، حيث يُشترط التفاعل الآمن مع الأنسجة الحساسة. وتُعد الروبوتات اللينة فريدة من نوعها بفضل مرونتها العالية وقدرتها على التحرُّك بحرية دون التقيد بهياكل صلبة. يتضمن النظام الروبوتي الجديد شبكة عصبية مُدربة على التنبؤ الدقيق بنمط الضوء اللازم لإنشاء حركات ذراع محددة. هذا يُسهّل على الروبوت تنفيذ مهام معقدة دون الحاجة إلى مدخلات مُعقدة مماثلة من المُشغّل. وعلّقت إليزابيث بلاكيرت، خريجة الدكتوراه من جامعة رايس والمؤلفة الرئيسية للدراسة: "كان هذا أول عرض للتحكم الآلي الفوري والقابل لإعادة التكوين في مادة مُستجيبة للضوء لذراع روبوتية ناعمة". 💡 Rethinking how robots move: AI and light drive precise motion in soft robotic arm; impact in medical and industry devices. #SolvingforGreaterGood🔗 Learn more: Link to pub: Great work @RiceMSNE @RiceCompSci @RiceCHBE! الذراع من أداء الحركات المعقّدة، استخدم الفريق شبكة عصبية مدرَّبة تعتمد على الذكاء الاصطناعي لتحليل العلاقة بين أنماط الإضاءة المختلفة وحركات الذراع. ونتيجة لذلك، أصبحت الذراع قادرة على تنفيذ المهام بدقة دون الحاجة إلى توجيه يدوي مباشر في كل مرة. ويتضمَّن النظام الروبوتي الجديد شبكة عصبية قادرة على التنبؤ بنمط الضوء المناسب لإحداث حركة معينة في الذراع، مما يُبسّط من عملية التشغيل، ويُقلل الحاجة إلى تعليمات تفصيلية من المستخدم. This was the first demonstration of real-time, reconfigurable, automated control over a light-responsive material for a soft robotic arm ▶️#AI #MachineLearning #IoT #5G #Robotics #Automationhttps:// الباحثون إلى أن هذه الدراسة تُعد إثباتاً عملياً على إمكانية التحكم الدقيق والفوري في المواد المرنة باستخدام الضوء والذكاء الاصطناعي، ما يُمهِّد الطريق أمام تطوير روبوتات لينة أكثر كفاءة واستجابة. وبفضل إمكانية التحكم عن بُعد ودون الحاجة إلى أسلاك أو بطاريات داخلية، يُمكن استخدام هذه التقنية في تصنيع أدوات جراحية صغيرة تُزرع داخل الجسم وتُحرَّك ضوئياً من الخارج. وعلى الرغم من أن النموذج الحالي يعمل في بيئة ثنائية الأبعاد، يطمح الباحثون إلى تطوير نسخة ثلاثية الأبعاد باستخدام حساسات وكاميرات إضافية. ويرى الفريق أن هذا التقدُّم قد يُحدث ثورة في تصميم الروبوتات التي تتطلّب تفاعلاً آمناً ودقيقاً، مثل الأجهزة الطبية القابلة للزرع أو الروبوتات الصناعية التي تتعامل مع المواد الهشة أو غير المنتظمة.

"لا علاقة لها بالذاكرة"... علامات مبكرة وغير معروفة تنذر بالإصابة بالخرف
"لا علاقة لها بالذاكرة"... علامات مبكرة وغير معروفة تنذر بالإصابة بالخرف

LBCI

timeمنذ 4 أيام

  • LBCI

"لا علاقة لها بالذاكرة"... علامات مبكرة وغير معروفة تنذر بالإصابة بالخرف

حذّر خبراء من أن التغيرات في البصر والسمع والتذوق واللمس والتوازن تُعدّ من علامات الخرف غير المعروفة، والتي قد تظهر قبل سنوات من ظهور الأعراض الأكثر شيوعًا. وفي التفاصيل، أشار العلماء إلى أن هذا الاكتشاف يُعطي أملًا في إمكانية استخدام التغيرات الحسية كعلامة تحذير مُبكرة. ودعا الخبراء إلى إدراج هذه التغييرات في اختبارات تشخيص الخرف القياسية، والتي تُركز بشكل رئيسي على تسجيل صعوبات الذاكرة. وضم الفريق ثلاثة خبراء، البروفيسورة أندريا تيلز من جامعة سوانسي، الدكتورة إيما ريتشاردز من الصحة العامة في ويلز والبروفيسور يان كريملاشيك من جامعة تشارلز في براغ. وأوضحت البروفيسورة كريملاشيك: "إن توسيع نطاق التشخيص ليتجاوز اختبارات الذاكرة زاد من إمكانية تشخيص الخرف في المراحل ما قبل السريرية، حيث تكون العلاجات والتعديلات الحياتية أكثر فعالية". وأضافت الدكتورة ريتشاردز: "يُبلغ العديد من المرضى عن معاناتهم من هذه التغيرات الحسية قبل سنوات من تشخيصهم، ولكن قد يتم تجاهل هذه الأعراض خلال التقييمات المعرفية القياسية". كما أن فهم هذه المشكلات ومعالجتها، وتقديم الدعم في وقت مبكر يُمكّن مقدمي الرعاية الصحية من تقديم الدعم العاطفي والاجتماعي الحيوي الذي يحتاجه المرضى في وقت قد يكون مُربكًا ومُقلقًا. بالإضافة إلى ذلك، فإن فهم التغيرات في حواس الشخص يُمكن أن يُساعد الطبيب في تشخيص الخرف.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store