
محمد الظهوري: يوم عهد الاتحاد مناسبة تجدد الولاء للوطن والقيادة
قال محمد أحمد الظهوري عضو المجلس الاستشاري لإمارة الشارقة، إن "يوم عهد الاتحاد" الذي يصادف 18 يوليو، هذا اليوم الذي وضع فيه الوالد المؤسس المغفور له الشيخ زايد بن سلطان آل نهيان "طيب الله ثراه" وإخوانه المؤسسون حكام الإمارات اللبنة الأولى في بناء هذه الدولة الفتية في الاجتماع التاريخي الذي عقد عام 1971، والذي شهد توقيع وثيقة الاتحاد الرسمية ودستور دولة الإمارات بعد الاجتماعات المكثفة والجهود الكبيرة والمخلصة والمباحثات المتواصلة التي شكلت ملحمة بناء الاتحاد بين الإمارات السبع تحت ظل راية واحدة تحمل اسم دولة الإمارات العربية المتحدة، التي أصبحت اليوم من الدول الكبرى والمتقدمة في جميع المجالات، ويضرب بها المثل وبقياداتها، ويشيد بها دول العالم كافة، ونفخر بها نحن اليوم كأبناء هذه الدولة، بل ويفخر بها جميع الدول وشعوبها كافة.
وأضاف الظهوري: نجدد العهد والولاء لقيادتنا الرشيدة بقيادة صاحب السمو الشيخ محمد بن زايد آل نهيان، رئيس الدولة، حفظه الله، وإخوانه حكام الإمارات حفظهم الله؛ على السمع والطاعة ومواصلة العمل بجد وإخلاص وتفان من أجل رفعة هذا الوطن في جميع المحافل المحلية والدولية والعالمية.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


البوابة
منذ ساعة واحدة
- البوابة
السيسي في ذكرى 23 يوليو: نواصل المسيرة المشرفة بكل طموح لتعزيز مكانة مصر إقليميا ودوليا
أكد الرئيس عبد الفتاح السيسي، في منشور عبر صفحته الرسمية على موقع "فيسبوك"، أن الذكرى الـ73 لثورة 23 يوليو تمثل لحظة فارقة في تاريخ الوطن، حملت آمال المصريين وتطلعاتهم نحو التنمية والكرامة والاستقلال. وقال الرئيس: "نستعيد مشهدًا خالدًا في تاريخ الأمة، حمل أحلام المصريين وطموحاتهم نحو التنمية والكرامة والاستقلال"، مشيرًا إلى أن الاحتفال بهذه المناسبة العزيزة يجدد الفخر بتضحيات الأبطال الذين آمنوا بحق المصريين في التقدم والتحرر، بإرادة لا تُكسر وعزيمة لا تلين. وشدد السيسي على مواصلة العمل والطموح لتعزيز مكانة مصر إقليميًا ودوليًا، والمضي قدمًا في مسيرة البناء والتنمية. واختتم الرئيس رسالته بالقول: "حفظ الله مصر وشعبها، وألهمنا دائمًا سُبل التقدم والرخاء. وكل عام وحضراتكم بخير".


البوابة
منذ ساعة واحدة
- البوابة
ذكرى ثورة 23 يوليو.. وزارة الشئون النيابية: واحدة من أنصع صفحات التاريخ المصري الحديث
قدمت وزارة الشئون النيابية والقانونية والتواصل السياسي، التهاني إلى الشعب المصري العظيم، بمناسبة الذكرى الثالثة والسبعين لثورة الثالث والعشرين من يوليو المجيدة. واحدة من أنصع صفحات التاريخ المصري الحديث وأشارت الوزارة في بيانها، إلي أن الثورة تمثل واحدة من أنصع صفحات التاريخ المصري الحديث، حين انتفضت إرادة الشعب لتُطلق مرحلة جديدة من الكرامة الوطنية والاستقلال، وتُمهّد لبناء دولة حديثة تقوم على العدالة الاجتماعية والانتماء الصادق للوطن. ثورة يوليو جسّدت تطلعات الشعب المصري نحو التحرر والتنمية وأكد المستشار محمود فوزي، وزير الشئون النيابية والقانونية والتواصل السياسي، أن ثورة يوليو جسّدت تطلعات الشعب المصري نحو التحرر والتنمية، وكانت نقطة تحول مفصلية أعادت صياغة الواقعين السياسي والاجتماعي في مصر والمنطقة، ورسّخت مبادئ لا تزال حاضرة في ضمير الأمة. مواصلة البناء والعمل في ظل الجمهورية الجديدة وأضاف الوزير: "في هذه الذكرى الوطنية الخالدة، نُجدد العهد على مواصلة البناء والعمل في ظل الجمهورية الجديدة، بقيادة واعية تُعلي من شأن الوطن وتُرسخ قيم العدالة والكرامة والسيادة الوطنية". واختتمت الوزارة في بيانها: رحم الله رجال الثورة الأوفياء، وحفظ الله مصر وشعبها العظيم.


البوابة
منذ 2 ساعات
- البوابة
البابا لاوُن الرابع عشر يعود إلى الفاتيكان بعد عطلة عمل في كاستيل غاندولفو
عاد البابا لاوُن الرابع عشر إلى الفاتيكان، بعد أن أمضى 16 يومًا في الإقامة الصيفية التقليدية للبابوات في كاستيل غاندولفو، حيث كان قد توجه إلى هناك في 6 يوليو الجاري. وقبيل مغادرته فيلا باربريني، حرص بابا الفاتيكان على تحية المؤمنين الذين توافدوا لتوديعه، كما تحدث إلى الصحفيين وردّ على عدد من أسئلتهم، التي تطرقت إلى الأوضاع الدولية، لا سيما في غزة. نحث الجميع على ترك السلاح ورداً على سؤال حول إمكانية توجهه إلى المناطق المتألمة مثل غزة، قال قداسته: "هناك أماكن كثيرة أود شخصيًا زيارتها، لكن ذلك ليس بالضرورة السبيل لإيجاد حلول، علينا أن نحث الجميع على الإلقاء بالسلاح والتوقف عن الاتجار الذي يغذي الحروب". وأضاف البابا، أن الاتجار بالسلاح غالبًا ما يجعل من الإنسان مجرد أداة لا قيمة لها، مؤكدًا ضرورة الإصرار على الدفاع عن كرامة كل إنسان، أيًّا كان دينه، لأن "جميعنا أبناء الله وقد خُلقنا على صورته". فرصة للراحة ومتابعة العمل معًا وعن تجربته في كاستيل غاندولفو، عبّر البابا لاوُن الرابع عشر عن امتنانه لما لقيه من ترحاب، مشيرًا إلى أن الإقامة كانت "جيدة جدًا"، وأنه سيعود إليها لاحقًا. ورغم وصفه للعطلة بأنها "تغيير في الأجواء"، أكد قداسته أنها كانت في الواقع "عطلة عمل"، حيث لم يتوقف عن متابعة مجريات الأحداث العالمية، مشيرًا إلى أنه أجرى اتصالات مع عدد من قادة الدول، واصفًا تلك اللقاءات بأنها "مهمة للغاية". وختم البابا بالقول: "نشكر الله أن صوت الكنيسة لا يزال له أثر، وسنواصل السعي إلى تعزيز السلام حيثما أمكن".