
وفاة السائق السابق لسباقات الفورمولا وان الألماني يوخن ماس
أعلنت عائلة السائق السابق لسباقات سيارات الفورمولا وان الألماني يوخن ماس وفاته عن عمر 78 عامًا.
وذكرت وكالة الأنباء الألمانية (د ب أ) أن ماس توفى اليوم (الأحد) بمدينة كان الفرنسية نتيجة سكتة دماغية تعرض لها في فبراير.
ووُلد ماس في ولاية بافاريا، وشارك في 105 سباقات فورمولا وان بين عامي 1973و1982، وصعد لمنصة التتويج ثماني مرات مع فريق مكلارين.
كما توج ماس بسباق واحد في جائزة إسبانيا الكبرى عام 1975، وفي سباقات التحمل فاز ماس بسباق 24 ساعة في لومان عام 1989 مع فريق ساوبر.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


أرقام
منذ 5 ساعات
- أرقام
دعم حكومي وتوسع جماهيري: كيف تقود الرياضة النمو الاقتصادي في الصين؟
"فورمولا 1" في ديسمبر، سباقات الصين حتى عام 2030، وخلال 20 عامًا منذ انطلاقها، رسخت حلبة شنغهاي الدولية، مكانتها كوجهة مفضلة لدى السائقين والمشجعين على حد سواء، كنتاج طبيعي لتركيز الحكومة على القوة المتنامية لاقتصادها الرياضي. محرك للنمو - استضافت مدينة شنغهاي، كبرى مدن شرق الصين، 178 فعالية رياضية دولية ومحلية في عام 2024، محققةً تأثيرًا اقتصاديًا مباشرًا قدره 113.8 مليار يوان (15.7 مليار دولار)، وإجمالي تأثير اقتصادي قيمته 309.9 مليار يوان. تأثير الفورمولا 1 - بلغ تأثير المسابقة الاقتصادي المباشر 14 مليار يوان العام الماضي، بينما يقدر التأثير غير المباشر عند 39.3 مليار يوان، ويصل التأثير على القطاعات الرئيسية الستة، وهي: الغذاء والإقامة والنقل والسياحة والتسوق والترفيه، إلى 15.9 مليار يوان. أصول صينية - اختُتم السباق الذي أُقيم في الفترة من 21 إلى 23 مارس، بحصول الأسترالي "أوسكار بياستري"، سائق "مكلارين" ذي الأصول الصينية، على المركز الأول، وأعرب عن تقديره لدعم الجماهير المحلية، واصفًا إياها بأنها "استثنائية". قاعدة المشجعين - اكتسبت "فورمولا 1" ما يقرب من 90 مليون مشجع جديد عالميًا العام الماضي، حيث شهدت الصين زيادة بنسبة 39%، وهي الأعلى في العالم، فيما شهد السباق هذا العام حضورًا قياسيًا بلغ أكثر من 220 ألف متفرج، منهم 15.25% من الزوار الدوليين، وسط توقعات بتحقيق 5 مليارات يوان من الإيرادات. نمو ملياري - من المتوقع أن ينمو سوق الرياضة العالمية إلى 651 مليار دولار في عام 2028 من 484.9 مليار دولار في عام 2023، وستحقق الصين أكبر زيادة في حجم السوق، بنمو متوقع قدره 39.7 مليار دولار. بيئة سياحية - ارتفعت حجوزات الفنادق ضمن دائرة نصف قطرها 3 كيلومترات من حلبة شنغهاي الدولية - مقر سباق الفورمولا 1 - بنسبة 213% على أساس سنوي، حيث ربطت المدينة السباق بأحداث سياحية، مثل مهرجان أزهار الخوخ، ومهرجان أزهار الكرز. رياضات أخرى - في مدينة "يانتاي" الساحلية بمقاطعة شاندونغ، من المقرر تنظيم أكثر من 4000 فعالية رياضية لعام 2025، بما في ذلك الكرة الطائرة الشاطئية، ودوري لركوب الدراجات، والعديد من الفعاليات الأخرى، لتلبية شغف الناس المتزايد بالتمارين، وتعزيز الاستهلاك، وتحفيز الاقتصاد المرتبط بالرياضة. الرئيس الرياضي - يصوَّر الرئيس "شي جين بينج" في وسائل الإعلام الرسمية على أنه داعم للرياضة، وفضلًا عن ممارسته السباحة والمشي لمسافات طويلة والتزلج وهوكي الجليد، يُولي أهمية كبيرة للإمكانات الاقتصادية للرياضة، ويرى أنها محرك رئيسي للتقدم الاجتماعي والاقتصادي على حد سواء. آفاق واعدة - نما الاقتصاد الرياضي في الصين عام 2023 بنسبة 11.3% على أساس سنوي، إلى 3.7 تريليون يوان، مساهمًا بنسبة 2.8% في الناتج المحلي الإجمالي، وبحلول عام 2035، تستهدف الصين أن يصبح القطاع ركيزةً أساسيةً للنمو، ليُمثل 4% من الاقتصاد. دعم حكومي - أصدر البنك المركزي الصيني والهيئات التنظيمية المالية الأخرى خطة شاملة في أبريل، لزيادة الدعم المالي لقطاع الرياضة، كجزء من مبادرة أوسع نطاقًا لإنشاء قطاع مستدام وعالي النمو يُمكن الاعتماد عليه لإنعاش الاقتصاد، كما تعهدت بدعم إدراج شركات قطاع الرياضة في سوق الأسهم. المصادر: أرقام – ستاتيستا – ريسيرش آند ماركتس – فورميلا 1 – تشاينا ديلي – جلوبال تايمز - فيجيناري فوجويه – ساوث تشاينا مورنينج بوست – شينخوا – إنسايد ذا جيمز


الشرق الأوسط
منذ 8 ساعات
- الشرق الأوسط
راسل لا يرى سبباً لشكر «فيا» على تخفيف عقوبة الشتائم
لم يكن لدى جورج راسل سائق فريق مرسيدس المنافس في بطولة العالم لسباقات «فورمولا 1» أي سبب يدعوه إلى شكر الاتحاد الدولي للسيارات (فيا) بعد تخفيضه الحد الأقصى للعقوبات التي يواجهها السائقون بسبب الألفاظ النابية إلى النصف. وقال راسل، وهو مدير رابطة سائقي الجائزة الكبرى، إن الغرامات المرتفعة كانت «سخيفة بعض الشيء في المقام الأول». وقال البريطاني للصحافيين قبل سباق جائزة إميليا رومانيا الكبرى على حلبة إيمولا الإيطالية: «بالطبع نحن سعداء برؤية التغييرات، لكن العقوبات لم يكن ينبغي أن تكون موجودة من الأساس». وأضاف: «لذلك أشعر بأنه من الخطأ بعض الشيء أن نشكر الاتحاد الدولي للسيارات على التغييرات (في العقوبات) عندما لم يكن ينبغي أن تكون موجودة من البداية». وأعلن الاتحاد الدولي للسيارات، الأربعاء، أنه سيخفض الحد الأقصى للعقوبات المفروضة على السائقين الذين يستخدمون الألفاظ النابية بنسبة 50 في المائة، وسيمنح مراقبي السباقات مزيداً من السلطة التقديرية في تحديد العقوبات. ودخل سائقو «فورمولا 1» وبطولة العالم للراليات في خلاف مع محمد بن سُليم رئيس الاتحاد الدولي للسيارات (فيا) بشأن حملته على الألفاظ البذيئة خلال المنافسات. وعدل الاتحاد الدولي للسيارات قانون الرياضة في يناير (كانون الثاني) الماضي لفرض عقوبات صارمة على السائقين الذين يخالفون القواعد المتعلقة بالسلوك. وتصل عقوبة المخالفة الأولى في «فورمولا 1» إلى 40 ألف يورو، وترتفع إلى 80 ألف يورو في المخالفة الثانية، و120 ألف يورو مع الإيقاف لمدة شهر وخصم نقاط في البطولة في المخالفة الثالثة. وخُفضت هذه العقوبات الآن إلى النصف. وستؤدي الآن إساءة معاملة المسؤولين إلى فرض عقوبات رياضية بدلاً من الغرامات. وقال أوسكار بياستري، سائق مكلارين ومتصدر بطولة العالم لـ«فورمولا 1»، إن التغيير خطوة إيجابية. وأضاف الأسترالي: «مراقبو السباقات لديهم الآن سيطرة أكبر بكثير، وهو ما أعتقد أنه أمر جيد؛ لأنه يجب بالتأكيد أخذ الظروف في الاعتبار». وأكمل: «أعتقد أن إحدى الخطوات الكبيرة من الاتحاد الدولي للسيارات كانت فرض عقوبة على إساءة معاملة المسؤولين، وهو أمر أراه عادلاً ومنطقياً للغاية. أعتقد أن بعض الجهات الأخرى ربما تأثرت بذلك وشعرت ببعض القسوة». وتابع: «لكنني أظن أن هناك أسباباً حقيقية وراء ما يفعلونه. أعتقد أنهم استمعوا إلى بعض ملاحظاتنا، والتغييرات تسير في الاتجاه الصحيح».


الرجل
منذ يوم واحد
- الرجل
بعد فوزه بجائزة إيمولا الكبرى... كم تبلغ ثروة ماكس فيرشتابن؟
حقق الهولندي ماكس فيرشتابن فوزًا مستحقًا في سباق جائزة إميليا رومانيا الكبرى أمس، بعد أن قدّم أداءً قويًا منذ البداية. واستفاد فيرشتابن من انطلاقته من الصف الأمامي ليفرض سيطرته على السباق مبكرًا، متجاوزًا منافسه الأسترالي أوسكار بياستري في أول منعطف، رغم أن الأخير كان يتصدر ترتيب البطولة بفارق 16 نقطة قبل هذا السباق. ورغم دخول فريق مكلارين السباق بحالة من الثقة، خاصة بعد تحقيق بياستري مركز الانطلاق الأول، فإن التفوق لم يدم طويلًا. فبعد تجاوز فيرشتابن، بدأ أداء بياستري يتراجع تدريجيًا، حتى تجاوزه زميله لاندو نوريس بعد أربع لفات، ليحل في المركز الثالث، بينما أنهى نوريس السباق في المركز الثاني. ووصف مدير فريق ريد بُل، كريستيان هورنر، حركة فيرشتابن في بداية السباق بأنها "إما الفوز أو الانهيار"، مشيدًا بجرأته التي حسمت مجريات المنافسة منذ اللحظات الأولى. فيرشتابن: التفوق المالي يعكس قيمة الأداء لا يقتصر تفوّق ماكس فيرشتابن على المضمار فقط؛ بل يمتد إلى الجانب المالي. وفقًا لموقع "racingnews365"، تبلغ ثروته اليوم ما يقارب 210 ملايين دولار، بعدما كانت لا تتجاوز 62 مليونًا في عام 2019. ويتلقى فيرشتابن راتبًا سنويًا يُقدّر بـ65 مليون دولار من فريق ريد بُل، ما يجعله السائق الأعلى أجرًا حاليًا في الفورمولا 1، متفوقًا على جميع منافسيه، بمن فيهم لويس هاميلتون، الذي تبقى ثروته الإجمالية أعلى وتُقدّر بـ285 مليون دولار. تتنوع مصادر دخل السائق الهولندي ماكس فيرشتابن بين عدة مجالات تضمن له ثروة متصاعدة عامًا بعد عام. في مقدمتها، راتبه السنوي من فريق ريد بُل، إلى جانب العقد طويل الأمد الذي يمتد حتى نهاية موسم 2028، والذي يعكس ثقة الفريق في مكانته كأحد أعمدة المنافسة في الفورمولا 1. مشاريع رياضية وثروة متصاعدة ويُضاف إلى ذلك الجوائز المالية التي يحصل عليها من الاتحاد الدولي للسيارات نتيجة انتصاراته، بالإضافة إلى عقود الرعاية والإعلانات مع علامات تجارية كبرى، فضلًا عن استثماراته الخاصة، لا سيما في العقارات والمشاريع الرياضية. في موازاة مسيرته كسائق، يستعد فيرشتابن لإطلاق فريق سباقات خاص به ضمن فئة GT3 ابتداءً من عام 2025، ويعمل في الوقت ذاته على رعاية عدد من السائقين الشباب عبر برنامج يُعنى بتطوير المواهب الناشئة في عالم رياضة السيارات. ورغم أن فيرشتابن يُعدّ السائق الأعلى أجرًا في الفورمولا 1 حاليًا، فإن البريطاني لويس هاميلتون ما زال يحتفظ بصدارة قائمة الأثرياء في البطولة، إذ تُقدّر ثروته الشخصية بنحو 285 مليون دولار، ما يجعله الأغنى بين جميع السائقين النشطين على الحلبة.