logo
«معهد الفيصل» يحتفي باليوم العالمي للمرأة في الدبلوماسية

«معهد الفيصل» يحتفي باليوم العالمي للمرأة في الدبلوماسية

عكاظمنذ 6 ساعات

نظم معهد الأمير سعود الفيصل للدراسات الدبلوماسية، أمس، ندوة احتفاء باليوم العالمي للمرأة في الدبلوماسية، بحضور نائب وزير الخارجية المهندس وليد بن عبدالكريم الخريجي، وعدد من القيادات الدبلوماسية النسائية، والسفراء المعتمدين لدى المملكة.
وأكّد نائب وزير الخارجية، في كلمته الافتتاحية، أهمية تمكين المرأة في السلك الدبلوماسي، منوهاً بالإنجازات التي تحققت في هذا المجال تحت قيادة خادم الحرمين الشريفين، وولي العهد رئيس مجلس الوزراء، وفي إطار مستهدفات رؤية المملكة 2030، مشيراً إلى أن المرأة السعودية أصبحت اليوم فاعلة في الساحة الدولية كونها سفيرة وقيادية ومفاوضة وممثلة للمملكة في مختلف المحافل.
وتناولت الندوة عدة محاور رئيسة، من بينها الخطوات المتخذة لدعم المرأة في مسيرتها المهنية الدبلوماسية، ودور الرجل في دعم التغيير، والسمات والمهارات التي تضيفها المرأة للعمل الدبلوماسي، وسبل ضمان إيصال صوتها، كما بحثت الندوة دعم المرأة وتحسين أوضاعها في السلك الدبلوماسي على المستوى العالمي، وأثر اندماج منظور المرأة في صياغة السياسة الخارجية وانعكاس ذلك على السياسات المحلية، إلى جانب تعزيز مشاركتها في المنتديات متعددة الأطراف ومواجهة التحديات الراهنة والمستقبلية.
شارك في الندوة، عدد من القيادات الدبلوماسية النسائية، من بينهم سفيرة مملكة السويد لدى المملكة بيترا ميناندر، وسفيرة مملكة النرويج لدى المملكة كيرستي ترومسدال، والقائمة بالأعمال في سفارة الولايات المتحدة الأمريكية لدى المملكة أليسون ديلورث، ونائب رئيس البعثة في سفارة إيرلندا لدى المملكة الدكتورة هارييت سيكستون مويل، ونائب رئيس البعثة في سفارة أستراليا لدى المملكة كيم رالستون.
كما شهدت الندوة، حضور عدد من السفراء والسفيرات المعتمدين لدى المملكة، وأعضاء السلك الدبلوماسي، ومنسوبي ومنسوبات وزارة الخارجية، وممثلي عدد من الجهات الحكومية.
أخبار ذات صلة

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

ترمب: إسرائيل لن تخفف هجماتها على إيران.. وأسعى إلى "نهاية حقيقية" للصراع
ترمب: إسرائيل لن تخفف هجماتها على إيران.. وأسعى إلى "نهاية حقيقية" للصراع

الشرق السعودية

timeمنذ 18 دقائق

  • الشرق السعودية

ترمب: إسرائيل لن تخفف هجماتها على إيران.. وأسعى إلى "نهاية حقيقية" للصراع

قال الرئيس الأميركي دونالد ترمب إنه يريد "نهاية حقيقية" للمشكلة النووية مع إيران، مع تخلي طهران عن هذا البرنامج "بالكامل"، وليس مجرد وقف إطلاق النار بين إيران وإسرائيل، مشيراً إلى أنه قد يرسل مسؤولين أميركيين كبار، للاجتماع مع مسؤولين إيرانيين، في ظل تصاعد الحرب بين الطرفين التي دخت يومها الخامس. وأدلى ترمب بهذه التصريحات للصحافيين على متن الطائرة الرئاسية خلال مغادرته في منتصف الليل من كندا، حيث حضر قمة مجموعة السبع، الاثنين، وفقاً لتعليقات نشرتها كبيرة مراسلي شبكة CBS News في البيت الأبيض على منصة التواصل "إكس". وقال ترمب للصحافيين على متن الطائرة الرئاسية: "لم أقل إنني أتطلع إلى وقف إطلاق نار"، مضيفاً أنه يريد "نهاية حقيقية"، مع "تخلي إيران عن برنامجها النووي بالكامل". وتوقع ترمب، أن "إسرائيل لن تخفف من حدة هجماتها" على إيران، قائلاً: "ستكتشفون ذلك خلال اليومين المقبلين. ستكتشفون ذلك. لم يتباطأ أحد حتى الآن". وأشار الرئيس الأميركي إلى أنه سيكون في غرفة العمليات في البيت الأبيض، صباح الثلاثاء، بدلاً من أن يكون في كندا، لمراقبة التطورات في الشرق الأوسط. وأشار إلى أنه يمكن أن يكون "على دراية جيدة" في البيت الأبيض، ولن يضطر إلى الاعتماد على الهواتف لمعرفة ما يحدث. وعندما سُئل عن وجهة نظره في الدعوة إلى إخلاء طهران، قال ترمب إنه يريد "أن يكون الناس في أمان". وبدا ترمب متردداً بشأن إمكانية إرسال المبعوث الخاص، ستيف ويتكوف، أو نائب الرئيس، جي دي فانس، أو كليهما للاجتماع مع مفاوضين إيرانيين، وقال: "ربما"، لكن "هذا يعتمد على ما سيحدث عندما أعود" إلى واشنطن. ترمب يحذر من المساس بالمصالح الأميركية وفيما يتعلق بأي تهديد محتمل للمصالح الأميركية، قال ترمب، إن "إيران تعلم أنه لا ينبغي عليها أن تمس القوات الأميركية"، وحذّر من أن الولايات المتحدة "ستتعامل بقسوة شديدة إذا ما قاموا بأي شيء ضد شعبنا". ورفض ترمب الإفصاح عما إذا كان رئيس هيئة الأركان المشتركة الفريق أول، دان كاين، ووزير الدفاع، بيت هيجسيث، قد زوداه بخيارات في حال هاجمت إيران قواعد أميركية في الشرق الأوسط. وقال: "لا أستطيع أن أقول لكم ذلك". وقال الرئيس الأميركي: "سنتحدث معهم"، عندما سُئل عما إذا كان قادة "رابطة الثمانية"، وهي مجموعة من كبار المشرعين من الحزبين بلجان الاستخبارات في مجلسي النواب والشيوخ بالكونجرس، تم إطلاعهم على أي شيء حتى الآن، مضيفاً: "هذا ليس ضرورياً". وعندما سُئل عما إذا كانت الولايات المتحدة ستشارك في "تدمير" البرنامج النووي الإيراني، قال إنه يأمل أن "يتم القضاء عليه قبل ذلك بوقت طويل". وأكد ترمب، أن إيران "قريبة للغاية" من امتلاك سلاح نووي، قائلاً: "لا يهمني ما قالته، أعتقد أنهم كانوا قريبين للغاية من امتلاكها"، في إشارة إلى شهادة مديرة الاستخبارات الوطنية، تولسي جابارد، في مارس الماضي. وفيما يتعلق بالجهود المبذولة لمساعدة الأميركيين على مغادرة الشرق الأوسط، مع إغلاق معظم المجالات الجوية في المنطقة، قال ترمب، إن الإدارة "تعمل على ذلك. نبذل قصارى جهدنا". الرئيس الأميركي: لم أتواصل مع إيران وفي وقت لاحق، كتب الرئيس ترمب على منصته للتواصل "تروث سوشيال" (Truth Social): "أنا لم أتواصل مع إيران لإجراء (محادثات سلام)، بأي وسيلة أو شكل أو صيغة". وأضاف: "هذه مجرد المزيد من الأخبار الكاذبة والمفبركة..! إذا أرادوا التحدث، فهم يعرفون كيف يتواصلون معي. كان عليهم أن يقبلوا بالصفقة التي كانت مطروحة على الطاولة- كان من الممكن أن ينقذوا الكثير من الأرواح!!!". وكانت واشنطن، أعلنت أن ترمب لا يزال يهدف إلى إبرام اتفاق نووي مع إيران، حتى في ظل تصاعد المواجهات العسكرية بيت طهران وتل أبيب. وأكد وزير الدفاع الأميركي، بيت هيجسيث، في مقابلة على شبكة Fox News، أن ترمب لا يزال يسعى للتوصل إلى اتفاق نووي مع إيران حتى مع تصاعد القتال مع إسرائيل حليفة الولايات المتحدة. ودعا قادة العالم المجتمعون في قمة مجموعة السبع، إلى وقف التصعيد في أسوأ صراع على الإطلاق بين الخصمين الإقليميين، قائلين إن "إيران مصدر لعدم الاستقرار ويجب ألا تمتلك سلاحاً نووياً أبداً"، مع التأكيد على "حق إسرائيل في الدفاع عن نفسها"، بحسب بيان القمة. وقال ترمب، الذي غادر القمة في وقت مبكر، إن مغادرته "لا علاقة لها" بالعمل على التوصل إلى اتفاق بين إسرائيل وإيران، بعد أن قال الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون إن الولايات المتحدة بادرت باقتراح وقف إطلاق النار. وكتب ترمب على منصته للتواصل "تروث سوشيال" (Truth Social) في وقت متأخر الاثنين: "خطأ! ليس لديه (ماكرون) أي فكرة عن سبب وجودي الآن في طريقي إلى واشنطن، ولكن بالتأكيد لا علاقة له بوقف إطلاق النار. بل أكبر من ذلك بكثير". اجتماع "في أسرع وقت" ونقلت شبكة CNN عن مصدر وصفته بأنه مطلع، ومسؤول أميركي، قولهما، إن الرئيس ترمب، أصدر الثلاثاء، توجيهات إلى أعضاء فريقه بمحاولة عقد اجتماع مع المسؤولين الإيرانيين في "أسرع وقت ممكن"، في ظل سعيه العاجل لمعرفة ما إذا كانت طهران جادة بشأن المسار الدبلوماسي لحلّ صراعها مع إسرائيل. وقال المسؤول الأميركي للشبكة الأميركية، إنه "على الرغم من عدم تحديد أي شيء، لكن إسرائيل وإيران تتحركان في الاتجاه الصحيح.. واعترف ترمب بأن الإيرانيين كانوا على اتصال عبر وسطاء، في وقت سابق الاثنين". وفي تعليق على إمكانية عقد مباحثات بين ويتكوف وعراقجي، قال السفير الإسرائيلي لدى الأمم المتحدة، داني دانون، في تصريحات لشبكة CNN: "يجب أن نفهم أن الإيرانيين بارعون في الخداع لسنوات طويلة، لذا يجب توخي الحذر في التعامل معهم". وأضاف: "لكن في نهاية المطاف، يجب النظر إلى نتائج أي اتفاق، لأنه من الممكن أن يتم منحهم مساحة للمناورة، ثم مواصلة طموحاتهم لتطوير القنبلة النووية عملياً، أنا متشكك في نتائج أي مفاوضات معهم". وذكرت CNN، أنه منذ أن أطلقت إسرائيل موجتها الأولى من الهجمات، فجر الجمعة، أكد ترمب علناً أن إيران يجب أن تجلس إلى طاولة المفاوضات للتوصل إلى اتفاق مع الولايات المتحدة، بينما حض فريقه سراً على إبقاء خطوط الاتصال مفتوحة مع الإيرانيين والوسطاء. وأشاد ترمب بالهجوم الإسرائيلي، في حين نفى اتهامات إيرانية بمشاركة الولايات المتحدة فيه، محذّراً طهران من توسيع نطاق ردها ليشمل أهدافاً أميركية. من جانبه، يواصل رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو، الضغط على واشنطن للانضمام إلى الحرب، وقصف منشأة "فوردو"، في حين لا يزال ترمب مصراً على أنه يعتقد أن بإمكانه إبرام اتفاق، لا سيما بالنظر إلى "الموقف التفاوضي الضعيف" لإيران. وبدأ الجيش الإسرائيلي هجمات على إيران، الجمعة، بهدف معلن هو القضاء على برامجها النووية وبرامج الصواريخ الباليستية. وردت إيران، التي تصر على أن برنامجها النووي مخصص لأغراض سلمية، بهجمات صاروخية على إسرائيل. وواصل الجانبان تبادل الهجمات، ما أسفر عن سقوط وإصابة مدنيين وأثار مخاوف عالمية وإقليمية من أن أكبر مواجهة بينهما قد تؤدي إلى صراع أوسع في المنطقة.

كاتس يهدد خامنئي بمصير صدام حسين وسط تصعيد إسرائيلي ضد طهران
كاتس يهدد خامنئي بمصير صدام حسين وسط تصعيد إسرائيلي ضد طهران

صحيفة سبق

timeمنذ 29 دقائق

  • صحيفة سبق

كاتس يهدد خامنئي بمصير صدام حسين وسط تصعيد إسرائيلي ضد طهران

صعّد وزير الدفاع الإسرائيلي يوآف كاتس من لهجته تجاه إيران، موجهاً تهديداً مباشراً للمرشد الأعلى علي خامنئي، محذراً من أن الاستمرار في استهداف المدنيين الإسرائيليين قد يؤدي إلى "مصير شبيه بصدام حسين". جاء هذا التصريح خلال تقييم أمني أجراه كاتس صباح الثلاثاء مع كبار قادة الجيش، حيث اتهم طهران بارتكاب جرائم حرب عبر إطلاق صواريخ على مناطق مأهولة في إسرائيل. وأشار كاتس في بيانه إلى أن خامنئي "يسير على خطى ديكتاتور مجاور"، في إشارة واضحة إلى صدام حسين الذي أطاح به الغزو الأميركي للعراق عام 2003، مؤكداً أن إسرائيل ستواصل استهداف البنى التحتية المرتبطة بالنظام الإيراني والمؤسسة العسكرية. وأكد كاتس أن إسرائيل ضربت بالفعل هيئة إعلامية إيرانية تابعة للنظام، في إشارة إلى تصعيد مستمر ضد مراكز النفوذ في طهران، مضيفاً أن الغارات ستتواصل "اليوم كما الأمس". كما وجّه رسالة مباشرة إلى سكان العاصمة الإيرانية، داعياً إياهم إلى مغادرة المناطق الحساسة وفقاً لتحذيرات الجيش الإسرائيلي باللغة الفارسية. تأتي هذه التطورات في وقت يشهد فيه التوتر الإيراني الإسرائيلي تصعيداً متسارعاً، وسط مخاوف دولية من انزلاق المنطقة إلى مواجهة عسكرية شاملة.

المخابرات الأميركية تعتقد أن الضربات الإسرائيلية أخّرت برنامج إيران النووي «لبضعة شهور فقط»
المخابرات الأميركية تعتقد أن الضربات الإسرائيلية أخّرت برنامج إيران النووي «لبضعة شهور فقط»

الشرق الأوسط

timeمنذ 42 دقائق

  • الشرق الأوسط

المخابرات الأميركية تعتقد أن الضربات الإسرائيلية أخّرت برنامج إيران النووي «لبضعة شهور فقط»

نقلت شبكة «سي إن إن» عن مصادر مطلعة قولها، اليوم الثلاثاء، إن تقديرات المخابرات الأميركية قبل بدء الهجمات الإسرائيلية على إيران كانت تشير إلى أن طهران لا تسعى بقوة لامتلاك سلاح نووي، على خلاف تقديرات إسرائيل التي رأت أن إيران تقترب بسرعة من امتلاكه. وذكرت المصادر، التي لم تسمها الشبكة الإخبارية، أن المخابرات الأميركية رأت في تقديراتها أن إيران أمامها ما يصل إلى ثلاث سنوات قبل اكتسابها القدرة على إنتاج سلاح نووي. وأضاف أحد المصادر، وهو مسؤول أميركي، أن المخابرات الأميركية تعتقد أن الضربات الإسرائيلية على إيران ربما أخرت برنامج طهران النووي لبضعة شهور فقط. وأفادت الشبكة الأميركية، نقلاً عن مصدر مطلع، بأن تقديرات القيادة المركزية الأميركية قبل الهجوم الإسرائيلي على إيران كانت تشير إلى أن بمقدور طهران امتلاك سلاح نووي بشكل أسرع مما تتوقعه المخابرات إذا سارعت الخطى نحو تحقيق هذا الهدف. في السياق ذاته، أشارت «سي إن إن» إلى أن بعض القادة العسكريين الأميركيين، ومن بينهم قائد القيادة المركزية مايكل كوريلا، طلبوا المزيد من الموارد لدعم إسرائيل. وفي وقت سابق اليوم، قال الرئيس الأميركي دونالد ترمب لشبكة «سي بي إس» إن إيران «قريبة جداً» من امتلاك سلاح نووي، مشيراً إلى أن بلاده تعمل على مساعدة الأميركيين على مغادرة الشرق الأوسط، في ظل القصف المتبادل بين إسرائيل وإيران منذ يوم الجمعة الماضي.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store