logo
مهاجم ليفربول الأسطوري يطالب بمنح محمد صلاح دورًا قياديًا

مهاجم ليفربول الأسطوري يطالب بمنح محمد صلاح دورًا قياديًا

المغرب اليوم٢٨-٠٧-٢٠٢٥
أشاد المهاجم الأسطوري السابق لنادي ليفربول ، إيان راش، بنجم "الريدز" والمنتخب المصري محمد صلاح ، واصفا إياه بأنه "مصدر إلهام" للاعبين الشباب في النادي.
وفي تصريح لصحيفة "ليفربول إيكو"، قال راش: "من دون شك، صلاح عنصر محوري في الفريق. لقد شعرت بسعادة غامرة عندما جدد عقده. في النصف الأول من الموسم الماضي، كان مذهلا، وفي النصف الثاني، ركز أكثر على التمريرات الحاسمة".
ودعم راش فكرة تولي صلاح دورا جديدا في الموسم المقبل، وهو الدور الذي كان يشغله سابقا ترينت ألكسندر-أرنولد قبل انتقاله إلى ريال مدريد.
وفي الموسم الماضي، كان ألكسندر-أرنولد يشغل منصب نائب القائد، في حين حمل فيرجيل فان دايك شارة القيادة، إلا أن راش، الهدّاف التاريخي لليفربول، واثق من قدرة صلاح على سدّ هذا الفراغ، وتولي منصب نائب القائد لليفربول.
وشدد راش على أن صلاح "يستحق بنسبة 100 في المئة أن يكون نائب القائد. أعتقد أن فان دايك يقوم بدوره المعتاد، إنه مذهل ويقود الفريق كما يجب".
وأضاف راش متحدثا عن صلاح: "إنه لاعب يعمل على نقاط ضعفه وتعزيز نقاط قوته".
وتابع قائلا: "ما يعجبني فيه الآن، أنه منذ إصابته في الكتف عام 2018، أصبح يتمتع ببنية جسدية قوية تجعله أقل عرضة للإصابة مرة أخرى. عزيمته على النجاح واضحة، وعندما تتحدث إليه تجده دائم الرغبة في التعلم، وربما أفضل ما فيه حاليا هو أنه يساعد اللاعبين الشباب أيضا".
ومنذ انضمامه إلى ليفربول في عام 2017، أصبح صلاح أحد أعظم اللاعبين الذين مرّوا على ملعب أنفيلد.
ويبلغ صلاح من العمر الآن 33 عاما، ويُعد ثالث أفضل هدّاف في تاريخ النادي، حيث ساهم في تتويج "الريدز" بلقبين للدوري ولقب دوري أبطال أوروبا، إلى جانب ألقاب محلية أخرى، منذ قدومه من نادي روما.
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

النجاح لا يكفي وحده: لماذا تغادر المواهب المغربية الشابة الأندية الكبرى؟
النجاح لا يكفي وحده: لماذا تغادر المواهب المغربية الشابة الأندية الكبرى؟

أكادير 24

timeمنذ 2 ساعات

  • أكادير 24

النجاح لا يكفي وحده: لماذا تغادر المواهب المغربية الشابة الأندية الكبرى؟

عبد الغني بلوط في كرة القدم، الموهبة لا تضمن لك النجاح، ولا الانتماء لأكاديمية عملاقة مثل ريال مدريد أو بايرن ميونيخ يعني أنك ستمنح فرصة عادلة تتيح لك التألق والتطور، هذا ما تؤكده حالات مواهب مغربية صاعدة مثل يوسف لخديم، وعبد الله وزان، وأدم أزنو. يرى المحلل الرياضي أسامة البراوي في حديث ل 'أكادير 24' أن يوسف لخديم أدرك مبكرا دروسا قاسية من تجربة ريال مدريد، فالنادي الإسباني، حسب تعبيره، 'لا يمنح الثقة للاعبين الشباب، حتى ولو تخرجوا من مدرسته'، ويضيف: 'ريال مدريد يؤمن فقط بالنجوم، أما الشباب فإما أن يصبروا طويلا على مقاعد البدلاء، أو يختاروا الرحيل'، مستشهدا بأمثلة مثل مارتن أودي غارد ونيكو باز، الذين قضوا فترات طويلة بلا فرص حقيقية. من هذا المنطلق، يثني أسامة على قرار لخديم بالانتقال إلى ديبورتيفو ألافيس، بحثا عن دقائق لعب حقيقية، ويحذر عبد الله وزان من السقوط في الفخ ذاته، مشددا على أن 'اللاعب الشاب يحتاج مشروعا واضحا يضمن له التطور، لا مجرد صورة بقميص نادٍ عملاق. من جانبه، يرى المحلل حسن مومن في تصريح مماثل أن النضج الكروي يتطلب تدرجا حكيما، والأهم من كل شيء، دقائق لعب كافية. ويؤكد أن أشرف حكيمي هو المثال الأمثل لهذا الخيار، فقد 'خرج من ريال مدريد نحو بروسيا دورتموند، حيث لعب موسمين أساسيا، وتحسنت أرقامه وأصبح نجما عالميا'. ويتوقف حسن أيضا عند حالة آدم أزنو، الشاب القادم من لاماسيا، الذي رغم تصعيده للفريق الأول لبايرن ميونيخ، لم يحظ بفرصة حقيقية، مما اضطره إلى المغادرة نحو ريال بلد الوليد، ثم إيفرتون. ويختم حسن قائلا: 'حتى لو كنت في نادٍ كبير، فإن البقاء دون تنافسية يؤثر على مستواك وعلى جاهزيتك مع المنتخب الوطني'. يتفق كل من مومن والبراوي أن الانتقال إلى نادٍ متوسط يمنحك وقتا فعليا على أرضية الملعب، هو خطوة ذكية لكل لاعب شاب، خصوصا إن كان مغربيا يطمح لحجز مكانه في 'أسود الأطلس'، فـ'النادي الكبير لا يصنع لاعبا كبيرا، بل عدد الدقائق التي يلعبها'، كما يلخصان ذلك.

بعد فشل صفقته مع طرابزون سبور بوشواري قد يتحول إلى فريق فرنسي
بعد فشل صفقته مع طرابزون سبور بوشواري قد يتحول إلى فريق فرنسي

المنتخب

timeمنذ 2 ساعات

  • المنتخب

بعد فشل صفقته مع طرابزون سبور بوشواري قد يتحول إلى فريق فرنسي

بحسب الموقع الفرنسي "فوت ميركاطو"، فإن نادي أولمبيك ليون، تبدي إعجابه بخدمات الدولي المغربي بنجامان بوشواري، حيث تعتبره خيارا ليس كصفقات النادي الأخرى في خط الوسط. ويبدو أنها ستكون خطوة مهمة في حال انتقال بوشواري للفريق الفرنسي، الذي كان في سنوات سابقة من أقوى الأندية الفرنسية على الإطلاق، بتربعه على عرش لقب بطولة فرنسا ل7 مواسم متتالية ووصوله إلى نصف نهائي عصبة أبطال أوروبا، وفوزه الكبير على ريال مدريد في إحدى مباريات المنافسة الأوروبية. وكان اللاعب المغربي، قريبا من الإنضمام إلى نادي طرابزون سبور التركي، قبل أن تفشل العملية بسبب مطالب نادي سانت اتيان، المالية التي حددت في 3 مليار سنتيم، بيننا كان الفريق التركي يريد تقليص هذا المبلغ.

ريال مدريد يفسخ عقد رينيير جيسوس مجانًا بعد 5 سنوات دون أي مباراة
ريال مدريد يفسخ عقد رينيير جيسوس مجانًا بعد 5 سنوات دون أي مباراة

المغرب اليوم

timeمنذ 2 ساعات

  • المغرب اليوم

ريال مدريد يفسخ عقد رينيير جيسوس مجانًا بعد 5 سنوات دون أي مباراة

بات رينيير جيسوس على أعتاب العودة إلى الدوري البرازيلي، بعدما توصل ريال مدريد إلى اتفاق يقضي بانتقال اللاعب إلى أتلتيكو مينيرو فى صفقة مجانية، مع احتفاظ النادي الإسباني بنسبة 50% من عائدات بيعه مستقبلاً، حسبما كشفت شبكة "The Athletic". اللاعب البرازيلي، البالغ من العمر 23 عامًا، سينضم إلى مينيرو بعقد يمتد حتى ديسمبر 2029، في خطوة تنهي فصلاً باهتًا من مسيرته في أوروبا، بدأ بضجة إعلامية كبيرة وانتهى دون أي ظهور رسمي بقميص الفريق الأول لريال مدريد. ورغم التوقيع معه فى يناير 2020 مقابل 30 مليون يورو قادمًا من فلامنجو، لم يخض رينيير أي دقيقة فى مباريات الفريق الأول، وقضى معظم فترته معارًا بين بوروسيا دورتموند، جيرونا، فروسينوني، وأخيرًا غرناطة، دون أن ينجح فى إثبات نفسه أو كسب ثقة الأجهزة الفنية. وخلال آخر موسم له في إسبانيا، لعب 25 مباراة مع غرناطة في دوري الدرجة الثانية، سجّل خلالها هدفًا واحدًا وصنع أربعة، قبل أن يفقد مكانه تدريجيًا نتيجة تغيّر المدربين ثلاث مرات، ما أدى إلى خروجه من الحسابات في النصف الثاني من الموسم. وبحسب "The Athletic"، كان من المنتظر أن يقضي اللاعب ما تبقى من عقده، الذي ينتهي صيف 2026، مع الفريق الرديف "كاستيا"، وسط غموض مستقبله، قبل أن تتقدم المفاوضات مع أتلتيكو مينيرو، الذي تفوّق على فلامنجو في سباق التعاقد معه. وأوضح باولو براكيس، المدير التنفيذي في أتلتيكو مينيرو، أن المفاوضات "تسير في اتجاه إيجابي"، لكنه أكد أن الصفقة "لم تُحسم بعد بشكل نهائي". رينيير مثّل البرازيل في مختلف الفئات السنية، وتوّج بالميدالية الذهبية مع المنتخب الأولمبي في أولمبياد طوكيو 2021، لكن مسيرته الاحترافية في أوروبا لم ترتقِ إلى حجم التوقعات، رغم بدايته الواعدة وتألقه اللافت في صفوف فلامنغو. في المقابل، يُعد التوقيع معه جزءًا من استراتيجية ريال مدريد التي بدأت مطلع العقد الماضي، وتركز على ضم أبرز المواهب الشابة في البرازيل، بعد خسارة صفقة نيمار في 2013، وهي السياسة التي أثمرت عن صفقات ناجحة مثل فينيسيوس جونيور ورودريغو، لكنها لم تُفلح في حالة رينيير. اللاعب لم يستفد من بدايته مع "كاستيا"، التي تزامنت مع توقف النشاط الكروي بسبب جائحة "كوفيد-19"، ثم لم يجد لنفسه موطئ قدم بعد استئناف الموسم، رغم استدعائه لفترة قصيرة للتدرب مع الفريق الأول تحت قيادة زين الدين زيدان. وفي تجربته الأطول مع بوروسيا دورتموند، فشل في إقناع الجهاز الفني، حيث شارك في 19 مباراة فقط خلال موسمه الأول بمجموع 340 دقيقة، وتراجع دوره في الموسم التالي، رغم تتويجه بالذهب الأولمبي في الصيف ذاته. الانتقال إلى أتلتيكو مينيرو يمثل محاولة لإعادة إطلاق مسيرته، لكن أيضًا يعكس نهاية مبكرة لمشروع لم يُكتب له النجاح في مدريد، حيث غادر دون أن يدوّن اسمه في أي مباراة رسمية، رغم الاستثمارات والآمال الكبيرة التي رافقت قدومه. ريال مدريد، رينيير جيسوس ، الدوري الإسباني ، الليجا، الدوري البرازيلي، أتلتيكو مينيرو ، غرناطة

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store