logo
الأهلي في وداعه لمعلول والسولية: شكراً على الإخلاص والعطاء

الأهلي في وداعه لمعلول والسولية: شكراً على الإخلاص والعطاء

صحيفة الخليجمنذ 2 أيام

القاهرة: «الخليج»
حرص النادي الأهلي على توجيه الشكر للتونسي علي معلول ظهير أيسر الفريق السابق، وعمرو السولية لاعب الوسط بعد قرار عدم تجديد عقدهما، وقبل المشاركة في كأس العالم للأندية 2025.
وجاء بيان الأهلي بتوجيه الشكر لعلي معلول كالتالي:
يثمن النادي الأهلي الجهود الكبيرة التي بذلها لاعبه علي معلول طوال فترة وجوده بين صفوف الفريق، وإخلاصه وعطاءه اللامحدود، وحرصه مع زملائه على مصلحة الأهلي.. وخص النادي لاعبه معلول بالشكر والتأكيد على أن ما قدمه طوال السنوات التي ارتدى فيها قميص الأهلي محل تقدير كبير من النادي وجماهيره وأن اسمه سوف يظل بين اللاعبين المتميزين الذين ضربوا المثل في الالتزام وتحمل المسؤولية بل وساهم مع زملائه في تحقيق العديد من البطولات والانتصارات.
وأضاف البيان «ويظل معلول واحداً من أبناء النادي وجزءاً من عائلة الأهلي، والنادي وهو يتمنى كل التوفيق للاعبه في خطواته القادمة، يؤكد أن أبوابه سوف تظل مفتوحة أمام معلول ليكون أحد الكوادر الفنية أو الإدارية بمنظومة الأهلي وسيتم توجيه الدعوة للاعب لتكريمه بالشكل اللائق مستقبلاً».
وفي بيان آخر، وجّه الأهلي شكره للاعب الوسط عمرو السولية بعد نهاية عقده، مشيداً بما قدمه من عطاء وإخلاص طوال سنوات تواجده، حيث كان دائماً في مقدمة اللاعبين الملتزمين فنياً وأخلاقياً.
وأكد الأهلي أن السولية بذل جهداً كبيراً مع زملائه، وكان نموذجاً يُحتذى به في الروح والانضباط والتعاون، وأنه ساهم في غرس هذه القيم داخل الفريق، خاصة لدى اللاعبين الشباب.
كما وصف البيان عمرو السولية بأنه «أحد أبناء النادي الأوفياء»، مع التأكيد على بقائه جزءاً من عائلة الأهلي.
وتمنى النادي التوفيق للسولية في خطواته المقبلة، مع فتح الباب أمامه للعمل مستقبلاً داخل المنظومة الفنية أو الإدارية، وتوجيه الدعوة لتكريمه أيضاً.
وبذلك طوى الأهلي صفحة من أنجح صفحات تاريخه الحديث، والتي كتبها لاعبان استثنائيان، سيبقى اسماهما محفورين في ذاكرة الجمهور، لما قدماه من إخلاص وبطولات وإنجازات.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

وزير خارجية إيران يصل القاهرة
وزير خارجية إيران يصل القاهرة

سكاي نيوز عربية

timeمنذ ساعة واحدة

  • سكاي نيوز عربية

وزير خارجية إيران يصل القاهرة

وتأتي الزيارة، وفق الوكالة، في إطار اهتمام طهران بتعزيز العلاقات والتنسيق مع دول المنطقة. وكان المتحدث باسم وزارة الخارجية الإيرانية إسماعيل بقائي، أعلن السبت عن زيارة مرتقبة للوزير عراقجي إلى مصر ولبنان. وأشار المتحدث إلى أن زيارة عراقجي لمصر ولبنان تهدف إلى مناقشة العلاقات الثنائية والتشاور حول آخر التطورات الإقليمية، خاصة مستجدات الأراضي الفلسطينية المحتلة والتباحث حول المستجدات الدولية. وكانت "تسنيم" أكدت في وقت سابق أن عراقجي سيلتقي الرئيس المصري عبد الفتاح السيسي ووزير الخارجية بدر عبد العاطي، ومسؤولين مصريين آخرين.

بين مناورة حماس وتصعيد إسرائيل.. خطة ويتكوف في مهب الريح
بين مناورة حماس وتصعيد إسرائيل.. خطة ويتكوف في مهب الريح

سكاي نيوز عربية

timeمنذ ساعة واحدة

  • سكاي نيوز عربية

بين مناورة حماس وتصعيد إسرائيل.. خطة ويتكوف في مهب الريح

فبينما تحاول حماس إبقاء الباب مواربا أمام المبادرة الأميركية، تمضي إسرائيل في طريق الحرب، مغلقة النوافذ على أي تهدئة قريبة، في ظل تعليمات مباشرة من وزير الدفاع الإسرائيلي يسرائيل كاتس بالمضي قدمًا في غزة "بمعزل عن أي مفاوضات". فهل نحن أمام لحظة انهيار نهائية للمساعي السياسية؟ أم أن ما يجري لا يزال يدخل ضمن منطق المناورة في غرف التفاوض الخلفية؟. رغم التصعيد العسكري المتواصل، لم تغلق حركة حماس الباب تماما أمام خطة ويتكوف ، بل أكدت أنها لم ترفضها، بل رفضت "صيغتها الحالية" التي وصفتها بأنها غير عادلة ومنحازة بالكامل لإسرائيل. وفيما تحمل واشنطن الحركة مسؤولية تعثر التفاوض، ترى حماس أن الخطة لا توفر أي ضمانات حقيقية ل وقف دائم لإطلاق النار ، بل تمهد لعودة الحرب بعد 60 يوما. ويؤكد هذا السياق ما ذهب إليه أستاذ الإعلام في جامعة بيرزيت، نشأت الأقطش، في حديث لـ" التاسعة" على سكاي نيوز عربية، حين قال بصراحة: "هذه ليست ورقة وسيط، هذه ورقة نتنياهو التي تشترط إمكانية عودة الحرب بعد 60 يوم"، لافتا إلى أن ما يقدم لا يعكس وساطة محايدة، بل هو أقرب إلى صيغة أعدتها واشنطن ونتنياهو لتفرض على حماس. ويلفت الأقطش الانتباه إلى مفارقة أساسية: "لا أحد يعلم ما هي نقاط القوة التي تملكها حماس لكي ترفض، ولكن بعد أكثر من 600 يوم من الحرب، واضح أن إسرائيل لم تحقق شيئا". هذه المفارقة تفتح الباب لتساؤل مركزي: لو كانت إسرائيل قد حققت أهدافها، هل كنا سنسمع عن أوراق وساطة ومقترحات أميركية؟ في الوقت الذي تتحدث فيه مصر و قطر عن جهود مكثفة لتقريب وجهات النظر، يخرج وزير الدفاع الإسرائيلي ليقول بوضوح: "ادخلوا غزة ولا تلتفتوا إلى المفاوضات". موقف يتماهى مع تصريح رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو بأن إسرائيل ستواصل عملياتها في غزة "لإعادة الرهائن وهزيمة حماس"، ما يعني أن الخطاب الإسرائيلي الرسمي لم يغادر منطق الحسم العسكري. أما وزير الأمن القومي الإسرائيلي إيتمار بن غفير ، فقد ذهب أبعد من ذلك برفضه القاطع لمقترح ويتكوف، محذرا من أن حماس ستستغل أي هدنة لإعادة تسليح نفسها، واصفا موافقة نتنياهو المحتملة على المقترح بـ"الخطأ الفادح". وفي هذا الإطار، يبدو أن الانقسام الداخلي في إسرائيل حول كيفية التعامل مع غزة لا يقل حدة عن الانقسام بين إسرائيل وحماس نفسها. في تحليل يخرج عن السياق الدبلوماسي المعتاد، يرى الأقطش أن إسرائيل لا تستهدف فقط حركة حماس، بل تسعى إلى إفراغ غزة و الضفة الغربية من سكانها الفلسطينيين، وهو ما يعكس، بحسب قوله، "مشروعا استيطانيا عنصريا طويل الأمد". يقول الأقطش: "إسرائيل تريد غزة بلا حماس، بلا مقاومة، بلا فتح، بلا سلطة، وتريد غزة بلا سكان. وتريد إعادة إعمارها كمنطقة استثمارية"، مؤكدا أن الهدف ليس القضاء على حماس فقط، بل محو الوجود الفلسطيني ذاته. وحين تطرح حماس كمبرر للعدوان، يتساءل الأقطش: "في الضفة الغربية لا توجد حماس، ومع ذلك ترتكب المجازر، تهدم المنازل، ويحاصر السكان. فما هو المبرر هناك؟"، ليربط بذلك بين الاستراتيجية الإسرائيلية في غزة ونظيرتها في الضفة، موضحا أن المشروع واحد، والأدوات فقط تختلف. وفي وصفه للوضع الإنساني، أشار الأقطش إلى ما يحدث في غزة قائلا: "نحن نشاهد مجازر لم يسمع عنها التاريخ الإنساني من قبل، وأمام الكاميرات والأمم المتحدة"، معتبرا أن ما يجري هو إبادة جماعية لا يمكن تبريرها. ويحذر الأقطش من التعامل مع الخطة الأميركية على أنها مخرج واقعي، مشيرا إلى أن أي مقترح لا يتضمن وقفا شاملا لإطلاق النار "ليس حلا بل هو فخ جديد". ويضيف: "لا يمكن لحماس قبول وساطة بهذا الشكل بدون إعلان رسمي عن وقف إطلاق النار". من بين الأسئلة المحورية التي تطرح على طاولة التحليل: هل تملك حماس ما يكفي من أوراق القوة للتفاوض بعد كل ما تكبدته من خسائر؟ الأقطش لا يعطي جوابا مباشرا، بل يضع السؤال ضمن سياقه الأشمل، مذكرا بأن إسرائيل لم تبدأ في 7 أكتوبر، وأن المجازر بدأت قبل وجود حماس، في الأربعينات من القرن الماضي. وفي ظل تصاعد الغارات وسقوط عشرات الضحايا يوميا، خاصة بعد الغارة الأخيرة على نقطة توزيع مساعدات في رفح ، تبدو خطة ويتكوف وكأنها حبر على ورق. المبعوث الأميركي وصف موقف حماس بـ"غير المقبول"، فيما اعتبرته الحركة غير عادل. لكن اللافت هو أن الموقف الأميركي ذاته، كما يرى الأقطش، لا يتسم بالحياد. بل يذهب حد القول إن "الخطة هي امتداد للرؤية الإسرائيلية، ولا تخدم إلا هدفا واحدا: هدنة مؤقتة تعقبها عودة الحرب". في خضم مشهد مشحون بالتناقضات، يتضح أن الميدان لا يزال هو الذي يفرض قواعد اللعبة. فحماس، رغم الضغوط، ترفض الرضوخ، وإسرائيل، رغم تصاعد الإدانات، تواصل الحرب بلا توقف. أما خطة ويتكوف، فتبدو أقرب إلى محاولة لكسب الوقت، أو تمرير صفقة هشة، قد تسقط في أي لحظة.

الأهلي المصري يعلن عودة تريزيجيه رسمياً
الأهلي المصري يعلن عودة تريزيجيه رسمياً

الاتحاد

timeمنذ ساعة واحدة

  • الاتحاد

الأهلي المصري يعلن عودة تريزيجيه رسمياً

القاهرة (د ب أ) أعلن النادي الأهلي المصري تعاقده رسمياً مع محمود حسن ترزيجيه، لاعب الفريق الأحمر السابق. ونشر الحساب الرسمي للأهلي على منصة "إكس" للتواصل الاجتماعي، مقطع فيديو لتريزيجيه، الذي انتهت مسيرته مؤخراً مع فريق الريان القطري، وعلق عليه قائلاً "عودة الفتى الذهبي". وتبلغ مدة تعاقد الأهلي مع تريزيجيه خمسة مواسم، بدءًا من الشهر الجاري، الذي يشهد مشاركة نادي القرن في أفريقيا بكأس العالم للأندية، التي تنطلق بالولايات المتحدة بعد أسبوعين. وكان تريزيجيه وصل للعاصمة المصرية القاهرة، عقب انتهاء إعارته مع الريان، الذي لعب له في الموسم المنصرم، قادماً من ناديه السابق طرابزون سبور التركي. وكان تريزيجيه لاعباً في صفوف الأهلي، قبل أن يرحل عنه في منتصف العقد الماضي، حيث انتقل بين العديد من الأندية الأوروبية، كان أبرزها فريق أستون فيلا الإنجليزي. وكانت قرعة مرحلة المجموعات بمونديال الأندية أوقعت الأهلي، المتوج مؤخراً بلقب الدوري المصري للمرة الـ45 في تاريخه والثالثة على التوالي، في المجموعة الأولى برفقة إنتر ميامي الأميركي وبورتو البرتغالي وبالميراس البرازيلي. ويبدأ الأهلي مشواره في المونديال، الذي يضم 32 نادياً للمرة الأولى، بملاقاة إنتر ميامي، بقيادة الساحر الأرجنتيني ليونيل ميسي، في 14 يونيو المقبل، في المباراة الافتتاحية للبطولة.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store