
10 أفكار تساعد في جعل المنزل المودرن أكثر سعادة: استلهمي منها في الديكور
ما الذي يجعل المنزل سعيداً، الأشخاص الذين تشاركين المساحة معهم؟ الأنشطة التي تمارسينها داخله؟ مظهره وشعوركِ عند التواجد فيه؟ على الأرجح، كلّ ما سبق. مع أن العامليْن الأولين يختلفان باختلاف كلّ عائلة وأسرة. إلا أن هناك بعض الحيل التصميمية التي يمكن أن تُحدث فرقاً كبيراً في تحسين العامل الثالث. من حيل التصميم إلى أساليب التنظيم البسيطة، قد تُضفي الأفكار العشر الآتية المعتمَدة من المصممين، لمسةً من البهجة على منزلكِ.
الضوء الطبيعي
عندما يمتلئ المنزل بأشعة الشمس، يكون ذلك بمثابة هدية؛ فكلما زاد الضوء الطبيعي ، سواء أكان مباشراً أو غير مباشر، في المساحات الداخلية، كان ذلك أفضل. فقد أظهرت أبحاث أن التعرُّض لأشعة الشمس، يُحفز مناعة البشر، ويُقوي عظامهم بفضل امتصاص الفيتامين «د»، ويُحسّن أمزجتهم، ويُخفف الألم. لهذا السبب، من المفيد تهيئة مساحات واسعة وجذابة بالقرب من الضوء. في هذا الإطار، فكّري في وضع كرسي بذراعين للقراءة، أو مكتب للعمل، أو حتى مقعد للجلوس والاسترخاء بجوار نافذة.
فسح المجال واسعاً
المنزل الذي يحظى بمساحات متصلة بصريّاً؛ فلا تكثر الممرات والغرف المنفصلة الكثيرة في داخله، يحظى بجوّ من البهجة، وذلك لأن نظام التصميم المفتوح يُوسّع المساحة بصرياً، ويُجنّب الغرف المظلمة. فمن الأفضل أن يكون لديكِ بضع غرف كبيرة متعددة الاستخدامات؛ بدلاً عن غرف صغيرة كثيرة.
تسليط الضوء على الأشياء الثمينة
ليس بالضرورة أن يكون المنزل شبه فارغ ليُشعركِ بالسعادة. في الواقع، ينبغي التخلُّص من الفوضى والأغراض المبعثرة هنا وهناك، وذلك لإبراز كنوز الديكور التي جمعتِها، لاسيّما تلك التي تولّد الرضا والحماس والذكريات الدافئة؛ فإذا أضفتِ لمسة من شخصيتكِ إلى مكانٍ ما، ستشعرين بارتباط أكبر به. أما إذا لم تشعري بالانتماء إلى منزلك؛ فلن تتسلل السعادة فيه إليك أبداً، وستشعرين وكأنك دخيلة!
النباتات الداخلية
تجلب الأزهار والنباتات أقصى درجات السعادة؛ فهي تعكس حرية الطبيعة، وتُعطّر الجوّ بشكل طبيعي، وتُشبّع المنزل بالأكسجين، كما تُضفي اللون والحيوية. حتى ولو لم تكن لديك موهبة في الزراعة؛ فلايزال بإمكانك العثور على بعض النباتات القوية، التي لا تتطلب الكثير من الجهد أو الخبرة في العناية بها.
إذكاء حاسة الشم
عندما تقصدين أيّا من المنتجعات الصحية، يكون هدفك الاسترخاء. و العلاج بالروائح العطرية مسؤول جزئياً عن ذلك. الروائح المهدّئة ليست سوى واحدة من الطرق العديدة التي تُخبر بها المنتجعات عقلك وجسمك بأن الوقت قد حان لأخذ قسط من الراحة. فلماذا لا تُطبّقي هذه التقنية البسيطة على منزلكِ أيضاً؟ يمكن للشموع المعطرة والصابون المصنوع يدوياً وموزعات الزيوت العطرية، أن تُضفي على المنزل رائحة عطرية تُثير الاسترخاء والراحة. في هذا الإطار، فكّري في روائح مثل اللافندر والفانيليا والليمون، المعروفة بإضفاء جوّ منعش وهادئ. بالطبع، يمكنكِ في النهاية اختيار أيّة رائحة تُشعركِ بالراحة.
شعور غير مرئي
الفرح ليس مجرد شيء نراه؛ بل هو ما نشعر به ونسمعه؛ بل ونشمّه: الأقمشة الناعمة، والمواد المريحة، ورائحة الحمضيات أو الصنوبر، وصوت شمعة متوهجة، أو تغريد الطيور في الخارج. كلّ هذه العوامل تتداخل في تجرِبة حسية تُعمّق ارتباطنا العاطفي بالمكان؛ فالمنزل المبهج لا يقتصر على مظهره الجميل؛ بل هو يُشعرنا بالحياة.
عناصر ديكور دائرية الشكل
الأشكال الدائرية ، ومنها: الكرات والأقواس، ليست مجرد تفضيل تصميمي. إنها مرتبطة بنظام استجابتنا العاطفية؛ فقد أظهرت دراسات علم الأعصاب أن الزوايا الحادة تُنشّط اللوزة الدماغية، وهي جزء من الدماغ مرتبط بالخوف والقلق، بينما تُشعرنا الأشكال المنحنية بالراحة. لتلطيف مساحتكِ، اختاري قطع أثاث وأكسسوارات، مثل: مرآة دائرية، أو طاولة قهوة مستديرة، أو نقوش بأشكال منحنية؛ فهذه الأشكال الناعمة تُوحي بروح مرحة؛ مما يجعل الغرفة تبعث على الاسترخاء والبهجة.
زخارف الديكور
هناك شيءٌ مُبهجٌ بطبيعته في التكرار، سواء أكانت خطوطاً أم نقاطاً أم أشكالاً صدفية أم أيّ شكل آخر؛ فإن الزخارف المتكررة تُضفي إيقاعاً ونظاماً. يعتقد علماء النفس أن أدمغتنا تجد الراحة في هذا النوع من القدرة على التنبُّؤ البصري- فهو مُهدئٌّ ومُنشِّطٌ في آنٍ واحد.
ألوان مبهجة
الألوان المبهجة عبارة عن درجات زاهية ودافئة، مثل: الأصفر والبرتقالي والوردي والأحمر. أو ألوان الباستيل ، مثل: الخوخي والوردي الفاتح والأرجواني. كلما كان اللون أفتح، زاد شعوركِ بالسعادة والتفاؤل. لكن، احذري من مزج العديد من الألوان معاً؛ فقد يُشعركِ ذلك ببعض الفوضى والإرهاق، كما في شوارع المدينة المزدحمة.
ديكور الدوبامين
لايزال " ديكور الدوبامين" يُحدث ضجةً كصيحة تصميم رائجة في العام الجاري (2025). يتمحور "ديكور الدوبامين" حول التعبير عن الذات، من خلال تصميم المنزل. بمعنًى آخر، خلق مساحات مبهجة ومحفزة من خلال استخدام الألوان والأنماط والعناصر اللمسية. اسمه مستوحًى من الدوبامين، الناقل العصبي "للشعور بالسعادة"، مع التركيز على الإشارات البصرية والحسية التي تُحسّن مزاجكِ. ولاعتماد هذا التوجُّه على شخصية مالكة المنزل؛ فإن كلّ نتيجة تختلف اختلافاً واضحاً؛ فقد يختلف ما يُسعدك عمّا يُسعد غيرك. لذا من المفيد التجرِبة والبدء بخطوات صغيرة. لستِ بحاجة إلى تجديد منزلك بالكامل؛ لذا حاولي البدء بوسائد جميلة أو أعمال فنية رائعة. إذا كنتِ ترغبين في مساحة أكبر، جرّبي جداراً مميزاً أو ابتكري شيئاً أكثر إبداعاً.
إليكِ، مجموعة من الأفكار عن "ديكور الدوبامين":
يمكن اختصار ديكور الدوبامين بأنه كلّ ما هو غير متوقع، مثلاً: هل تعشقين لوناً واحداً لدرجة أنكِ ترغبين في أن يغمر الغرفة بأكملها؟ انطلقي!
تذكّري أنه لا قواعد صارمة عندما يتعلق الأمر بJ"ديكور الدوبامين". كلّ ما يهم حقاً هو خلق مساحة تعكس ذوقكِ وتفضيلاتك.
ليس بالضرورة أن تكون كلّ جدران منزلك أو قطع الأثاث الموزعة فيه جريئةً ليُعتبر التصميم ديكوراً مُفعماً بالحيوية. جرّبي اختيار قطعة أو مساحة تُريدين إبرازها. ووازني بين العناصر الجريئة والخلفيات المحايدة أو المواد الطبيعية. لا يوجد شيءٌ مُحظور، ولكن الإفراط في استخدام بعض العناصر، قد يُقلل من ملاءمة المساحات. لذا احرصي دائماً على التناغم.
إذا كنتِ تعلمين أنك بحاجة إلى بيئة هادئة للنوم؛ فربما يكون من الأفضل تخصيص هذا النمط من الديكور لمنطقة أخرى من منزلك، مثل غرفة المعيشة. لمجرد أن تشعري بالراحة مع مساحة مشرقة يومياً، يمكنك توسيع نطاق هذا النمط ليشمل بقية منزلك.
اختاري لونك المفضل، قد يكون هذا الأخير البني أو الوردي الدافئ؛ مما يضفي لمسةً من الاتساع وتعمُّقاً على الغرفة، أو درجات الأزرق والأخضر التي يُمكنك رؤيتها في الطبيعة من حولك.
تأكدي من أن كلّ قطعة تُؤدي غرضاً مُعيّناً. على سبيل المثال، يجب أن يكون الكرسي المطلي بألوان زاهية مريحاً للجلوس.
الفن شخصي وممتع للغاية، يمكن جعل مجموعة من اللوحات تحل على جدار واحد بصورة تشبه المعرض الفني.
تخلّصي من الأرضيات البسيطة والمحايدة، واستبدلي بها بلاطاً منقوشاً يلفت الأنظار.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


الكويت برس
منذ ساعة واحدة
- الكويت برس
كنز اليوم \ أفكار مبهجة لتزيين طاولة عيد الأضحى.
كنز اليوم، أفكار مبهجة لتزيين طاولة عيد الأضحى ، حيث تاريخ النشر 21 مايو 2025 08 59 GMT أفكار مبهجة لتزيين طاولة عيد الأضحى .،وهنالك الكثير ممن يهتم ويتابع ويبحثون بشكل مكثف على محركات البحث والسوشيال ميديا عن أفكار مبهجة لتزيين طاولة عيد الأضحى، من كويت برس نتابع معكم تفاصيل ومعلوماته كما وردت الينا والان إلى التفاصيل. تاريخ النشر: 21 مايو 2025 - 08:59 GMT أفكار مبهجة لتزيين طاولة عيد الأضحى في كل عام، عندما يقترب وقت عيد الأضحى المبارك، يجب أن يكون ديكور المنزل مميزًا مبهراً، ووسيلة رائعة لإضفاء جو من الفرح والبهجة من الألوان والاكسسوارات، والتفاصيل الصغيرة، فيما يلي نقدم لكم مجموعة أفكار تزيين طاولة عيد الأضحى: اقرأ ايضاًمعايدة عيد الأضحى أفكار مبهجة لتزيين طاولة عيد الأضحى فيما يلي مجموعة أفكار أنيقة ومبهجة لتزيين طاولة عيد الأضحى تضيف لمسة فاخرة ودافئة على أجواء العيد: تنسيق الألوان الصاولة والكراسي مما تكون مستوحاة من العيد مثل اللون الذهبي، الأبيض، العنابي، الأخضر الزيتوني، البيج، والألوان الترابية. يفضل استخدام الشموع على الطاولة مما يعطي انطباع دافئ وجو رومانسي، كما يمكن وضع شموع مختلفة على طاولة الطعام وتوزيعها بشكل جميل. يمكن استخدام الإضاءة الناعمة مثل الأضواء الخافتة كي تضفي أجواء ساحرة. استخدام أطباق مزخرفة عليها تفاصيل ذهبية أو نقش عربي. وضع مفارش من القماش يكون بتطريز مناسب لأجواء العيد تراثي أو لون محايد مع شرائط ذهبية. وضع مناديل قماشية تكون مربوطة بخيط ذهبي أو شرائط مزينة بورقة تهنئة صغيرة. وضع ديكورات مناسبة على الطاولة لعيد الاضحى مثل خروف صغير كديكور أو سلال صغيرة فيها تمر أو شوكولاتة مغلفة برسومات العيد. © 2000 - 2025 البوابة ( ) كانت هذه تفاصيل أفكار مبهجة لتزيين طاولة عيد الأضحى نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله . و تَجْدَرُ الأشارة بأن الموضوع الأصلي قد تم نشرة ومتواجد على اخبار عربية وقد حاول فريق المحريين في الكويت برس بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.


عكاظ
منذ 2 ساعات
- عكاظ
الإعلامي.. بين معايير سابقة وحالية
من الأمور اللافتة حالياً على منصات التواصل الاجتماعي في ظل هيمنة «السوشيال ميديا»؛ أن كل من هبّ ودبّ أصبح ينتحل صفة «الإعلامي» ففقد هذا المسمى هيبته، في وقت كان للإعلامي سابقاً معاييره الخاصة وثقله ووزنه، إذ كان المجتمع يتابع ويترقب الجديد الذي سوف يقدمه يومياً، خصوصاً في الصحافة الورقية. أما اليوم ومع ظهور شرائح من البشر لا علاقة لها بالإعلام وعالمه؛ أصبح المحتوى هشاً لا يرتقي بصاحبه إلى مصاف مسمى «إعلامي»، وكل ذلك سببه تعدد وانتشار المنصات؛ التي فتحت لهؤلاء الباب على مصراعيه لبث محتوى ركيك لا علاقة له بالصحافة والإعلام، ولا تتوفر في صاحبها شروط حمل مسمى «إعلامي». إذا نظرنا إلى الجيل الإعلامي السابق؛ نجد أن ما قدموه طوال سنوات عملهم وخبرتهم لم يكن سهلاً أو مفروشاً بالورود، إذ واجهوا الكثير من التحديات والصعوبات مع قلة الإمكانات ومحدودية الأدوات المهنية، ورغم ذلك استطاعوا تحقيق النجاح، ووضعوا بصمتهم فكتبت مسيرتهم الإعلامية الحافلة. لكوني أحد الإعلاميين ومن مدرسة «عكاظ» الرائدة والعريقة التي أمضيت فيها أكثر من خمسة وثلاثين عاماً؛ أتذكر كيف كان كل منا يسعى إلى صناعة الخبر وتوثيقه بكل الأدوات المتاحة والمنافسة الشريفة التي كانت تجمع الزملاء كلاً في تخصصه، وهذا ما جعل «عكاظ» منذ ذلك الوقت وإلى يومنا الحاضر تنفرد بالريادة والمصداقية وقوة الانتشار. أخيراً.. أتمنى من الإعلاميين المنتحلين للقب احترام المهنة، تجنب تضليل الآخرين، فالإعلام ليس مجرد كتابة «شخابيط» تحت لائحة «إعلامي»، إنما رسالة يؤديها الإعلامي بكل المعايير المهنية المحددة. أخبار ذات صلة


الرياض
منذ 2 ساعات
- الرياض
تفاصيل صغيرةعن الكتب الأكثر مبيعًا
في الأمسية التي شاركت فيها مؤخرا كان هناك حوار بيني وبين روائية شابة كانت تطرح مسألة أن الكتابة للأطفال والمراهقين لا يلزم أن تكون عميقة أو تطرح أفكارا مهمة، لأن مهمتها هي تشجيع هذه الفئة العمرية على القراءة وانخراطهم فيها وهم فيما بعد سيقومون باختيار الأفضل والانجراف إلى القراءة المهمة أو التي تضيف إلى إنسانية الإنسان. سكت ولم أرد وإن كنت شعرت بعدم الاقتناع. لكن السؤال ظل يدور في بالي، هل حقا أن الطفل الذي ينشأ على قراءة أشياء تافهة، سيتحول في المستقبل لقراءة أشياء جميلة وذات معنى مهم. لا توجد دراسات، لكن، لو كنت أعمل في مركز دراسات كنت سأقترح المواضيع الآتية، كم عدد الذين يقرؤون من الكبار، نوعية الكتب التي يقرؤونها، نوعية الكتب التي كانوا يقرؤونها وهم صغار. هذه المقارنة ربما ساعدتنا في معرفة إن كانت قراءة الكتب الرائجة الخالية من الأسلوب الجيد والمضمون الجيد والتي لا يعرف أحد سبب رواجها، تجعل من قرائها فيما بعد قراء للأدب الكلاسيكي والخالد، أو على الأقل الأدب الذي لا يحصل على نفس الرواج لكنه أدب قيم ومهم. يجب أن أوضح نقطة مهمة تختلط دائما في أذهان الناس، حين نتحدث عن الكتب الرائجة أو الأكثر مبيعا، فهذا لا يعني أننا ضد هذا التصنيف، أو أن هذا التصنيف يعني أن الكتابة سيئة أو أن كلمة شعبية تعني أننا مع النخبوية في الكتابة أو ندعو لها، حين أذكر الكتب الأكثر مبيعا، إذا كانت في سياق سلبي فأنا أعني ابتداء الكتب التي لا تحمل محتوى جيد، لا أسلوبا ولا معنى. لأن هناك وهو مما لا يحدث دائما ويمكن اعتباره من النوادر كتبا جيدة ولاقت استحسان الناس وأصبحت رائجة ومن الأكثر مبيعا. حين ضربت مثلا للروائية الشابة بكتاب الأمير الصغير، الفانتازي والذي اعتبر كتابا للأطفال مع اعتقادي الراسخ أنه كتاب يهم الكبار أكثر، والعمق الذي كتب به، كنت أقصد ذلك تماما، أقصد أن الأسلوب بسيط وجميل وممتع، لكن الأفكار مهمة وعالية، هذا هو نوع الكتب الذي أتصور أن الطفل الذي يقرأه ويستمتع به، ستزرع فيه بذرة القراءة، لأنه بالإضافة إلى الأسلوب الجميل أنت تخلق لديه حالة من التفاعل النفسي التي ستجعله يبحث عن كتب من هذا النوع، ترضي عقله وعاطفته معا، لكن الكتب التي تعتمد على الفانتازيا التي تثير فيك الرعب أو الغموض أو التفاعلات النفسية البسيطة، فهي كمشاهدة فيلم رعب، تثيرك، لكنها لا تضيف شيئا، يمكن أن تصبح أسير هذا النوع من الكتب، لكن، على المستوى الإنساني، على مستوى الرقي الإنساني الذي تخلقه فينا الروايات العظيمة، ما هي النتيجة؟