
إقتصاد : ترامب: إيران لن تعود لبرنامجها النووي وتسعى للاجتماع معنا
الجمعة 27 يونيو 2025 10:00 مساءً
نافذة على العالم - مباشر: قال الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، إن إيران لا تملك فرصة للعودة إلى برنامجها النووي، مضيفًا: "لا أعتقد أنهم سيعودون إليه، وهم يريدون الاجتماع معنا".
وأكد ترامب، أن إيران لم تكن تملك أي فرصة لنقل اليورانيوم المخصب قبيل الضربات الأمريكية الأخيرة، مشيرًا إلى أن بلاده تسعى إلى تمكين الوكالة الدولية للطاقة الذرية، أو أي جهة تحظى باحترام الولايات المتحدة، من إجراء عمليات تفتيش داخل إيران، لضمان الشفافية والرقابة على أنشطتها النووية.
وتابع: "سنحدد في أي اتفاق مع إيران شرط عدم السماح بإنتاج الأسلحة النووية.. وسنقوم بالتفتيش في كل المواقع الإيرانية عن أي سلاح نووي.. والحديث عن أي اتفاقات مع إيران سيكون في أكتوبر المقبل".
وأكمل، أن هناك الكثير ممن يأتون إلى بلادنا ويرتكبون جرائم كبرى.
وقال: "حصلنا على مليارات الدولارات وأدخلناها إلى بلادنا عبر الرسوم الجمركية.. وحصلنا 88 مليار دولار من الرسوم الجمركية ووضعنا 60 مليار دولار في مصانع جديدة".
حمل تطبيق معلومات مباشر الآن ليصلك كل جديد من خلال أبل ستور أو جوجل بلاي
للتداول والاستثمار في البورصة المصرية اضغط هنا
تابعوا آخر أخبار البورصة والاقتصاد عبر قناتنا على تليجرام
لمتابعة قناتنا الرسمية على يوتيوب اضغط هنا
لمتابعة آخر أخبار البنوك السعودية.. تابع مباشر بنوك السعودية.. اضغط هنا
لمتابعة آخر أخبار البنوك المصرية.. تابع مباشر بنوك مصر.. اضغط هنا
ترشيحات
ترامب يشيد بقرار المحكمة العليا: لن يُعرقل القضاة قرارات الرئيس بعد الآن
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


مصراوي
منذ 28 دقائق
- مصراوي
محلل أمريكي: ماذا سوف يحدث إذا استأنفت إيران تشغيل مواقعها الخاصة بتخصيب اليورانيوم؟
يرى المحلل الأمريكي جريج بريدي أن الهجمات الجوية الأمريكية والإسرائيلية على مدار 12 يوماً ضد إيران حققت نجاحاً ملحوظاً وفقاً لبعض المعايير. وتُوِّجت الحملة في 21 يونيو بهجمات شنتها الولايات المتحدة بطائرات بي – 2 مستخدمة أكبر ذخيرة خارقة للتحصينات، وهذه قدرة تفتقر إليها إسرائيل، إضافة إلى صواريخ كروز، ما تسبب في ضرر كبير لمواقع إيران النووية في نطنز وفوردو وأصفهان. وقال بريدي، وهو زميل أول في مركز ناشونال إنتريست، وشغل سابقاً منصب مدير النفط العالمي في مجموعة أوراسيا، وعمل في وزارة الطاقة الأمريكية، في تقرير نشرته مجلة ناشونال إنتريست الأمريكية، إن النجاح الواضح للحملة العسكرية لم يؤدِ إلى توازن مستقر، وهذه نقطة يبدو أن الرئيس دونالد ترامب ينفيها أو يحاول حجبها، حتى بينما يعترف بأن استئناف المفاوضات مع طهران سوف يكون أمراً ضرورياً. وفي لاهاي يوم 25 يونيو في قمة حلف شمال الأطلسي (ناتو)، عندما سُئل ترامب عمّا إذا كانت الولايات المتحدة تعتزم مهاجمة إيران إذا أعادت بناء برنامجها الخاص بالتخصيب، قال "أكيد". ويرجع جزء من النهج الدفاعي الحالي لإدارة ترامب إلى تسريب تقرير يوم 24 يونيو من وكالة استخبارات الدفاع بشأن الضرر الذي تعرض له البرنامج النووي الإيراني، والذي ذكر في تقييمه أنه تم إعادة البرنامج عدة أشهر للوراء، ولم يتم تدمير المعدات والأجهزة الرئيسية. ومع ذلك، تضمن التقرير العديد من الملاحظات التي أثارها على مدار سنوات محللون يشككون في إمكانية أن يكون هناك حل عسكري للقضية النووية الإيرانية، تشير إلى أن أي حملة قصف قصيرة لا يمكن أن توقف بشكل نهائي برنامج إيران. وصرّح النائب الديمقراطي عن ولاية إلينوي مايك كويجلي لصحيفة واشنطن بوست في 25 يونيو أن مسؤولي استخبارات أمريكيين أبلغوه على مدار سنوات بأن أي هجوم جوي على المنشآت النووية الإيرانية لن يكون له تأثير دائم، وأن هناك شكوكاً في أن الضرر المحدود هو السبب وراء قيام إدارة ترامب بتأخير عقد جلسة إحاطة سرية في الكونغرس كانت مقررة في ذلك اليوم. إيران ما زالت متمسكة ببناء مواقع للتخصيب النووي، وبصرف النظر عن الأسئلة الفورية المتعلقة بالرؤى السياسية والمعلومات الاستخباراتية، أوضحت إيران بجلاء أنها تعتزم أن تعيد بناء برنامجها الخاص بالتخصيب. ويعني ذلك أن وقف إطلاق النار الحالي ربما لا يستمر لفترة طويلة، لأن استئناف أنشطة التخصيب ستتطلب ضرورة شن هجمات إسرائيلية أو أمريكية، وإذا كان هذا ممكناً، فإنه يمكن أن يتضمن محاولة من جانب الإيرانيين لرفع نسبة اليورانيوم عالي التخصيب الذي لديهم، والتي تبلغ 60%، إلى درجة تصنيع أسلحة. وعندما يجتمع مسؤولون أمريكيون وإيرانيون، والذي قال ترامب إن هذا سيكون في الأسبوع الجاري، فإن من المرجح أن تتعرض إدارة ترامب لصدمة شديدة. ماذا سوف يحدث عندما يلتقي مسؤولون أمريكيون وإيرانيون؟ لقد تعرضت إيران لضربة موجعة، ولكنها لم تسقط، ولديها أوراق لتلعب بها، وبصفة خاصة حقيقة أنه ما زال لديها يورانيوم عالي التخصيب بنسبة 60%. وإذا تمكنت إيران من إقامة منظومة من أجهزة الطرد المركزي في مكان ما سري، فإنه يمكنها أن تصنع في نهاية المطاف رأساً حربياً. ووقف إطلاق النار الحالي صامد، ولكنه أبعد ما يكون عن توازن مستقر، وسوف يحتاج ترامب إلى أن يقنع إيران بالموافقة على قيود في مفاوضات لن تكون من جانب واحد تماماً، حتى إذا لم يكن يستوعب ذلك بعد، كما بدا واضحاً في تصريحاته العامة. وسوف تواصل إيران الإصرار على الاحتفاظ ببعض عمليات التخصيب، حتى إذا كانت تحت قيود شديدة الصرامة. ومع افتراض أن إدارة ترامب سوف تتمسك بشدة بموقفها الرافض لأي تخصيب، فإنه في تلك الحالة، سوف تنهار المحادثات مرة أخرى، وسوف يتم في نهاية المطاف جر إسرائيل والولايات المتحدة إلى عمل عسكري مرة أخرى، ربما في غضون أشهر وليس سنوات. وقد أرست إسرائيل أيضاً الآن سابقة أن القرارات الخاصة بموعد اللجوء للعمل العسكري سوف يتم اتخاذها في القدس وليس في واشنطن، ومع ذلك سوف توفر الأخيرة القدرات الإضافية عندما تكون هناك حاجة لها. كيف يمكن أن ينجح ترامب في الأزمة الإيرانية الإسرائيلية؟ سوف تكون إحدى الوسائل التي يمكن من خلالها أن ينهي ترامب هذه الديناميكية، ولا يبدو أن هناك وسائل أخرى كثيرة، هي اتخاذ موقف أكثر مرونة بشأن الاحتفاظ بتخصيب محدود في ظل ضمانات شديدة الصرامة. وسوف تؤدي أي عودة إلى تدبير على غرار ما تضمنته خطة العمل الشاملة المشتركة (الاتفاق النووي الإيراني 2015)، ولكن مع استخدام القدرة على استئناف الهجمات المحتملة للحصول على المزيد من الشفافية، إلى أن تكون إيران مسؤولة عن مخزونها من اليورانيوم عالي التخصيب والتخلي عنه، والامتناع عن تخصيب اليورانيوم إلى ذلك المستوى مرة أخرى، مما يزيل الاحتمال الحقيقي للغاية بأن إيران يمكنها أن تنسحب قريباً من معاهدة منع الانتشار النووي وتواصل أنشطتها سراً باستخدام تلك المادة القريبة من درجة صنع أسلحة. وقال بريدي إن هذا أمر مؤسف بالنسبة للولايات المتحدة، ولكن بالنسبة لإيران فإن امتلاك تلك المادة ورقة مساومة رئيسية، حيث من المرجح أن تلوّح بها "لنا" في الأسبوع المقبل. وإذا كان لا يمكن بالنسبة للولايات المتحدة أن تذهب إلى هذا المدى، فربما يمكن إعداد ذلك في صورة تدبير مؤقت قبل تشكيل هيئة تخصيب إقليمية، كما ورد في الاقتراح الأمريكي الأخير الذي تم تقديمه لإيران. ويتمثل الهدف الملح على المدى القريب في تحقيق الشفافية وانتزاع اليورانيوم عالي التخصيب من إيران. ويرى بريدي أن ما يواجهه ترامب هو اختيار بين التخلي عن كبريائه وقبول اتفاق نووي على غرار خطة العمل الشاملة المشتركة أو جره إلى سيناريو العمل العسكري. الجدير بالذكر أن غالبية من الأمريكيين لا يوافقون بالفعل على العمل العسكري الأمريكي ضد إيران، وأظهر استطلاع للرأي أجرته شبكة سي إن إن بعد الهجمات الأمريكية موافقة 44% مقابل معارضة 56%. وحتى بين الجمهوريين، أعرب 44% فقط عن دعم قوي للعمل العسكري الأمريكي، مما يوضح المدى الذي تنظر به قاعدة ترامب، وهي حركة "لنجعل أمريكا عظيمة مرة أخرى"، إلى هذا على أنه انحراف عن شعار "أمريكا أولاً". وسوف يكون من الحكمة أن يكون الرئيس الأمريكي ثاقب البصيرة وينظر للمدى البعيد وليس الآني بشأن هذا الأمر. وكانت إيران قد أذعنت لخطة العمل الشاملة المشتركة، ولكن "إذا كنا على طريق إلى العمليات العسكرية المتكررة ضد إيران لتتبع جهودها النووية السرية، فهناك كل الأسباب التي تدعو للاعتقاد بأن هذا سوف يصبح طريقاً مليئاً بالمشاكل بالنسبة لترامب والجمهوريين الذين سيواجهون انتخابات التجديد النصفي في عام 2026 والانتخابات الرئاسية عام 2028".


البورصة
منذ 33 دقائق
- البورصة
الاثنين.. كندا تبدأ فرض ضريبة على شركات التكنولوجيا الأمريكية العملاقة
أنهى الرئيس الأمريكي دونالد ترامب مفاوضات التعريفات الجمركية مع كندا، وذلك قبل 48 ساعة فقط من دخول ضريبة الخدمات الرقمية حيز التنفيذ، وهي الضريبة التي تعتزم الحكومة الكندية فرضها رسميًا اعتبارًا من بعد غدٍ الاثنين، على شركات التكنولوجيا العملاقة. ومن المتوقع أن تكلّف هذه الضريبة، المفروضة على شركات كبرى مثل آبل، وجوجل، وأمازون، مليارات الدولارات خلال السنوات المقبلة. وتستهدف الضريبة الكندية على الخدمات الرقمية شركات الإنترنت الكبرى التي تقدم خدمات رقمية مثل الإعلانات أو التسوق الإلكتروني، وتحقق إيرادات تتجاوز 20 مليون دولار سنويًا من السوق الكندية. وستُفرض ضريبة بنسبة 3% على إيرادات هذه الشركات من المستخدمين والعملاء في كندا، وتشمل شركات مثل أمازون، وآبل، وإير بي إن بي، وجوجل، وميتا، وأوبر. وكانت الضريبة قد دخلت حيز التنفيذ منذ العام الماضي، لكن من المقرر أن تبدأ الشركات بدفع الدفعات الأولى اعتبارًا من يوم الاثنين، مع تطبيق بأثر رجعي يعود إلى عام 2022. ويُتوقَّع أن تصل قيمة هذه الضريبة إلى نحو ملياري دولار بحلول نهاية يوليو. وقدّر مكتب الميزانية البرلماني في كندا العام الماضي أن الضريبة ستدر على خزينة الدولة أكثر من 7 مليارات دولار خلال خمس سنوات. وكان الحزب الليبرالي قد وعد بفرض هذه الضريبة لأول مرة خلال الانتخابات الفيدرالية لعام 2019، لكن تنفيذها تأجل لعدة سنوات بسبب رغبة دول أخرى في تنسيق ضريبة رقمية عالمية شاملة تُطبّق بشكل متسق. وأثار القرار الكندي اعتراضًا واسعًا في الولايات المتحدة، حيث تعتبر واشنطن أن الضريبة تميّز ضد الشركات الأمريكية بشكل مباشر، وقد هدّد الكونغرس بالتصعيد. ووفقًا لتقديرات 'جمعية صناعة الحاسوب والاتصالات'، قد تتحمل الشركات الأمريكية ما يصل إلى مليار دولار سنويًا بموجب هذا الإجراء. وحذّر العديد من خبراء الصناعة من أن الضريبة قد تضر بالعلاقات الاقتصادية بين كندا والولايات المتحدة. وفي الأسابيع الماضية، أرسلت مجموعات أعمال كندية وأمريكية، ومنظمات تمثل شركات التكنولوجيا الكبرى، ومسؤولون منتخبون، رسائل تطالب بإلغاء الضريبة أو تعليقها. لكن وزير المالية الكندي، فرانسوا فيليب شامبين، شدّد على أن القانون قد أقرّه البرلمان، وأن كندا لن تتراجع عنه. ويُذكر أن كندا ليست الدولة الوحيدة التي فرضت مثل هذه الضريبة على شركات الإنترنت العملاقة؛ فقد سبقتها كل من فرنسا، وإيطاليا، وإسبانيا، والمملكة المتحدة، في فرض ضرائب مماثلة.


البورصة
منذ 33 دقائق
- البورصة
تقديرات إسرائيلية: 3 مليارات دولار خسائر في المباني بفعل القصف الإيراني
قدّرت إسرائيل حجم الخسائر التي لحقت بالمباني خلال حرب الأيام الـ12 مع إيران بنحو 3 مليارات دولار، ما دفع مسؤولاً إسرائيلياً بارزاً إلى الإقرار بأن بلاده 'لم تشهد مثل هذا الحجم من الخسائر في تاريخها'. وذكرت وكالة 'بلومبرج' أن التقديرات، التي صدرت عن كل من وزارة المالية وسلطة الضرائب خلال الأسبوع الجاري، تُظهر مدى اختراق الصواريخ الإيرانية للدفاعات الإسرائيلية خلال تلك الفترة التي استمرت قرابة أسبوعين. ومن المقرر تخصيص هذه المبالغ لإصلاح الأضرار التي لحقت بالمباني نتيجة القصف الإيراني، وتعويض الشركات المحلية المتضررة. ونقلت الوكالة عن المدير العام لسلطة الضرائب الإسرائيلية، شاي أهارونوفيتش، قوله خلال إفادة للصحفيين: 'إنه أكبر تحدٍّ نواجهه – لم نشهد مثل هذا القدر من الخسائر في تاريخ إسرائيل'. وتُعدّ سلطة الضرائب الجهة المسؤولة عن تقديم التعويضات للمتضررين في إسرائيل. وأوضح أهارونوفيتش أن هذه التقديرات لا تشمل التكاليف التي ستتحملها إسرائيل لاستبدال الأسلحة والمنظومات الدفاعية التي استُخدمت خلال الحملة، وهي تكاليف من المتوقع أن ترفع إجمالي الخسائر إلى رقم أعلى بكثير، عند اكتمال التقييمات. وكان وزير المالية الإسرائيلي، بتسلئيل سموتريتش، قد صرّح في مؤتمر صحفي بأن التكلفة الإجمالية للحرب قد تتجاوز 12 مليار دولار. من جانبه، أقرّ محافظ بنك إسرائيل المركزي، أمير يارون، بالخسائر الاقتصادية الناجمة عن حرب الأيام الـ12 ضد إيران، مشيراً إلى أن الحملة العسكرية القصيرة كبّدت الاقتصاد الإسرائيلي ما يعادل نحو 1% من الناتج المحلي الإجمالي. وعرض يارون التحديات المالية التي تواجهها بلاده، قائلاً: 'ينبغي على إسرائيل إعادة تقييم أولوياتها المتعلقة بتوازن الإنفاق بين المجالات المدنية والدفاعية، للحفاظ على وضع مالي مسؤول'. وأضاف أن حكومة رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو قد تحتاج إلى مراجعة موازنة عام 2025 وزيادتها.