
انخفاض كبير في أسعار الذهب
الأحد - 03/08/2025
آ جنيه الذهب
شراء = 1,260,000 ريالآ
بيع = 1,296,000 ريالآ
آ جرام عيار 21
شراء = 145,000 ريالآ
بيع = 175,000 ريال
أسعار الذهب في صنعاء
جنيه الذهب
شراء = 395,000 ريالآ آ
بيع = 399,000 ريالآ آ آ آ آ
جرام عيار 21
شراء = 49,000 ريالآ آ آ آ آ
بيع = 51,500 ريالآ آ آ آ آ
وأتس أب
طباعة
تويتر
فيس بوك
جوجل بلاس

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


اليمن الآن
منذ 15 دقائق
- اليمن الآن
الكشف عن جهود لإعادة قيمة الريال السعودي إلى هذا الرقم
كريتر سكاي: خاص تحدث الصحفي احمد ماهر عن جهود كبرى لتثبيت سعر الصرف وأكد الصحفي احمد ماهر في تغريدة له على حائط صفحته الرسمية بمنصة اكس: معلومات هامة وخطيرة يجب للشعب أن يعرفها: هناك جهود حقيقية لإعادة قيمة الريال السعودي إلى 300 ريال يمني، بشرط أن يلتزم الجميع بتوجيهات وقرارات البنك المركزي، وأن يُمنح الصلاحيات الكاملة لإدارة القطاع المصرفي بدون قيود. وتابع بالقول: يسعى كبار التجار والمضاربين إلى تعجيز البنك المركزي بطلب عملات أجنبية، لكن البنك التزم بتوفيرها بشرط الالتزام بقوانين البيع والشراء. يمتلك البنك فريقًا متخصصًا لمراقبة عمل البنوك وشركات الصرافة بشكل مباشر وسري. ولا يتم إلغاء أو سحب ترخيص أي جهة إلا بعد متابعة دقيقة وتوثيق المخالفات. مجموعة من اللصوص كانت تضارب بالعملة الأجنبية، والآن أصبح القرار بيد البنك المركزي، وهذا هو السبب الرئيسي في بدء تعافي العملة لذلك نقول أننا نبدأ عهد جديد في عدن . تخيلوا أن البنك المركزي كان يعرض مزادات للعملة الأجنبية، ولكن كبار التجار الذين كنا نظن أنهم رأس مال وطني، لم يشتروا منه وذهبوا للشراء من السوق السوداء، وكانوا سببًا في انهيار العملة المحلية! واضاف في منشوره قائلاً ألغى البنك المركزي تراخيص العديد من شركات الصرافة وأغلق العشرات منها، وهو مستمر في هذا النهج. وقد تطال العقوبات بنوكًا كبيرة إذا لم تلتزم بالتعليمات. اطمئنوا. واختتم بالقول ؛ المؤشرات الحالية تبشر بالخير، فإذا استمر هذا التقدم في الإدارة والرقابة، فإن مستقبل الاقتصاد المحلي بعدن سيكون أفضل بكثير وسوف يتلمس المواطنين ذلك بالايام القادمة إن شاء الله. 5/ 8/ 2025


اليمن الآن
منذ 15 دقائق
- اليمن الآن
مدير عام مكتب النفط بالضالع ينفذ نزولاً ميدانياً لمحطات تعبئة الوقود بالمحافظة ويحث مالكيها على الإلتزام بالتسعيرة الجديدة
سمانيوز/الضالع/ خاص مواصلة للجهود التي يقوم بها مجلس القيادة الرئاسي والمجلس الانتقالي الجنوبي ووزارة النفط وقيادة السلطة المحلية بالمحافظة من اجل الزام مالكي محطات بيع المشتقات النفطية بالتسعيرة الجديدة نفذ مدير عام مكتب النفظ فرع الضالع الاخ مستور محمد قائد نزولاً ميدانيًا لمحطات تعبئة الوقود في عاصمة ومديريات محافظة الضالع بالتنسيق مع الاجهزة الامنية بالمحافظة وخلال نزوله الميداني اطلع مدير عام النفط على محطات الوقود في مديريات الضالع والشعيب . حيث شدد مستور على ضرورة التزام مالكي محطات المشتقات النفطية بالتسعيرة المعتمدة والمحددة للبيع من شركة النفط مؤكدا بان حملة النزول مستمرة ومتواصلة على المحطات في جميع المديريات المحررة واوضح مدير عام مكتب النفط بالضالع ان سعر البنزين المحلي 'المحسن وليس المستورد'، ليصبح 1350 ريالًا للتر الواحد بدلًا من السعر السابق 1415 ريالًا، ابتداءً من صباح اليوم الثلاثاء 5 أغسطس 2025م.- السعر الجديد لدبة البنزين المحسن (20 لتر) = 27,000 ريال- السعر السابق لدبة البنزين المحسن (20 لتر) = 28,300 ريال وسعر دبة الديزل المستورد 20 لتر 30000 الف ريال حيث يأتي هذا التخفيض تزامنًا مع تحسن قيمة العملة المحلية . وحذر مستور مالكي المحطات من اي زياده في اسعار المشتقات النفطية على السعر المحدد والمعتمد من قبل شركة النفط محذرا بان اي محطه ستخالف ذلك سيتم توقيفها واتخاذ الاجراءات القانونية اللازمة بحقها وسيتم الرفع بجميع المحطات المخالفة لمحافظ المحافظة وابلاغ الاجهزة الامنية و قيادة الحزام الامني بالضالع بهم وضبطهم واتخاذ الاجراءات القانونية بحقهم.


اليمن الآن
منذ 15 دقائق
- اليمن الآن
شركات الصرافة في عدن تواصل الامتناع عن بيع العملات الأجنبية لليوم الثاني
أثار هذا الإجراء موجة استياء شعبي، وسط اتهامات لشركات الصرافة بـ"المضاربة والاحتيال"، في ظل تفاقم الأزمة المعيشية، واعتباره سلوكاً يقوض جهود ضبط السوق وتحقيق استقرار سعر الصرف. حشد نت- عدن: تواصل البنوك التجارية وشركات الصرافة في العاصمة المؤقتة عدن، والمناطق الواقعة تحت سلطة الحكومة المعترف بها دولياً، امتناعها عن بيع العملات الأجنبية لليوم الثاني على التوالي، رغم التوجيهات الصادرة عن البنك المركزي اليمني. وأفادت مصادر اقتصادية، الثلاثاء، أن شركات الصرافة تكتفي بشراء الدولار بـ1618 ريالاً، والريال السعودي بـ425 ريالاً، وفقاً للتسعيرة الرسمية المعتمدة، لكنها ترفض البيع، متجاهلة التسعيرة المحددة من البنك المركزي بـ1634 ريالاً للدولار و428 ريالاً للريال السعودي. وأثار هذا الإجراء موجة استياء شعبي، وسط اتهامات لشركات الصرافة بـ"المضاربة والاحتيال"، في ظل تفاقم الأزمة المعيشية، واعتباره سلوكاً يقوض جهود ضبط السوق وتحقيق استقرار سعر الصرف. وتأتي هذه التطورات بعد سلسلة إجراءات اتخذها البنك المركزي لكبح المضاربة وتعزيز قيمة الريال، عقب تجاوزه مؤخراً حاجز 2800 ريال مقابل الدولار. ولم يصدر عن البنك المركزي حتى الآن أي بيان رسمي يوضح أسباب توقف بيع العملات أو الخطوات المرتقبة لمعالجة الأزمة.