logo
فرنسا تُعلق على تخفيف إسرائيل القيود على دخول المساعدات لغزة

فرنسا تُعلق على تخفيف إسرائيل القيود على دخول المساعدات لغزة

CNN عربيةمنذ 10 ساعات

(CNN) -- قال وزير الخارجية الفرنسي جان نويل بارو، الثلاثاء، إن تخفيف إسرائيل القيود على وصول المساعدات الإنسانية إلى غزة غير كاف.
وأدلى بارو بتصريحات لإذاعة "France Inter" قال فيها: " إنه غير كافٍ على الإطلاق... هناك حاجة إلى مساعدات فورية وكبيرة".
نتنياهو يتهم زعماء بريطانيا وفرنسا وكندا بـ"تقديم جائزة ضخمة" لمنفذي هجوم 7 أكتوبر
وقال إن إسرائيل بحاجة إلى ضمان دخول مساعدات ضخمة وفورية دون أي عوائق من جانبها.
وهدد زعماء بريطانيا وكندا وفرنسا الاثنين بفرض عقوبات على إسرائيل إذا لم توقف هجومها العسكري المتجدد على غزة وترفع القيود المفروضة على المساعدات، مما يزيد الضغوط على رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

بريطانيا تستدعي سفيرة إسرائيل وتُعلّق المفاوضات التجارية
بريطانيا تستدعي سفيرة إسرائيل وتُعلّق المفاوضات التجارية

CNN عربية

timeمنذ 3 ساعات

  • CNN عربية

بريطانيا تستدعي سفيرة إسرائيل وتُعلّق المفاوضات التجارية

(CNN)-- أعلنت وزارة الخارجية البريطانية، الثلاثاء، أن المملكة المتحدة علّقت مفاوضاتها التجارية مع إسرائيل، وفرضت عقوبات على مستوطني الضفة الغربية، واستدعت السفير الإسرائيلي بسبب العملية العسكرية الإسرائيلية في غزة وعنف المستوطنين في الضفة الغربية. وقالت وزارة الخارجية البريطانية في بيان لها، إن مفاوضات اتفاقية التجارة الحرة بين المملكة المتحدة وإسرائيل "متوقفة رسميًا... بأثر فوري"، مضيفةً أنه "من غير الممكن المضي قدمًا في المناقشات حول اتفاقية تجارة حرة جديدة ومُحسّنة مع حكومة نتنياهو التي تنتهج سياساتٍ فاضحة في الضفة الغربية وغزة". وأضاف البيان أنه تم استدعاء سفيرة إسرائيل لدى المملكة المتحدة، تسيبورا حوتوفلي، إلى وزارة الخارجية البريطانية على خلفية الهجوم العسكري الإسرائيلي على غزة. ونقل البيان عن وزير شؤون الشرق الأوسط البريطاني، هاميش فالكونر: "سأعرض اليوم على السفيرة هوتوفلي معارضة الحكومة للتصعيد غير المتناسب للنشاط العسكري في غزة، وأؤكد أن حظر المساعدات إلى غزة لمدة 11 أسبوعًا كان قاسيًا ولا يمكن تبريره. سأحث إسرائيل على وقف التوسع الاستيطاني وعنف المستوطنين في الضفة الغربية". قادة بريطانيا وفرنسا وكندا يهددون بمعاقبة إسرائيل إذا لم تُوقف هجومها في غزة وأضاف: "يجب على إسرائيل الالتزام بالتزاماتها بموجب القانون الإنساني الدولي، وضمان تقديم المساعدات الإنسانية بشكل كامل وسريع وآمن ودون عوائق لسكان غزة. إن الكمية المحدودة من المساعدات التي تدخل ببساطة غير كافية". وقال وزير الخارجية ديفيد لامي لمشرعي البرلمان، الثلاثاء إن حكومة المملكة المتحدة فرضت عقوبات على سبع جهات في أكتوبر/تشرين الأول الماضي. وأضاف: "هنا أيضًا، يجب علينا بذل المزيد من الجهود. ولذلك، نفرض اليوم عقوبات على ثلاثة أفراد وأربع جهات أخرى متورطة في حركة الاستيطان". وأضاف لامي: "سنواصل العمل ضد أولئك الذين يرتكبون انتهاكات شنيعة لحقوق الإنسان".

الحوثيون يعلنون "حصارًا بحريًا" على ميناء حيفا في إسرائيل
الحوثيون يعلنون "حصارًا بحريًا" على ميناء حيفا في إسرائيل

CNN عربية

timeمنذ 8 ساعات

  • CNN عربية

الحوثيون يعلنون "حصارًا بحريًا" على ميناء حيفا في إسرائيل

(CNN) -- قال المتمردون الحوثيون المدعومون من إيران في اليمن الاثنين إنهم سيفرضون "حصارا بحريا" على ميناء حيفا الإسرائيلي. وقال الناطق باسم الجماعة، يحيى سريع، عبر صفحته على "إكس"، تويتر سابقا: "يتم إخطار جميع الشركات التي لديها سفن موجودة في هذا الميناء أو متجهة إليه بأنه اعتبارًا من وقت هذا الإعلان، تم إدراج الميناء المذكور أعلاه في قائمة الأهداف". عبدالملك الحوثي يعلق على زيارة ترامب إلى الخليج وقال الحوثيون إنهم يستهدفون الميناء الإسرائيلي ردا على حرب إسرائيل على غزة. ميناء حيفا هو الأكبر في إسرائيل. ففي عام 2023، مرّت أكثر من 700 ألف حاوية عبر مركز إعادة الشحن، وفقًا لموقع الميناء الإلكتروني. ويسيطر المتمردون اليمنيون على جزء من الساحل المطل على مضيق باب المندب، وهو ممر مائي استراتيجي يربط بحر العرب بالبحر الأحمر وفي نهاية المطاف قناة السويس. والأسبوع الماضي، نفذ الجيش الإسرائيلي ضربات استهدفت ميناءين يسيطر عليهما الحوثيون في اليمن وتعهد بقتل زعيم الجماعة بعد أن سقط صاروخ أطلق من اليمن في محيط مطار بن غوريون خارج تل أبيب. واستهدفت الضربات الإسرائيلية ميناءي الحديدة والصليف الاستراتيجيين على البحر الأحمر في غرب اليمن، واللذين وصفتهما إسرائيل بأنهما "ملاذان إرهابيان حوثيان" يستخدمان لتسهيل الهجمات ضد إسرائيل.

تصعيد بري إسرائيلي في غزة وسط ضغوط دولية على نتنياهو
تصعيد بري إسرائيلي في غزة وسط ضغوط دولية على نتنياهو

CNN عربية

timeمنذ 10 ساعات

  • CNN عربية

تصعيد بري إسرائيلي في غزة وسط ضغوط دولية على نتنياهو

(CNN) – في الأيام القليلة الماضية، شنت إسرائيل هجومًا بريًا مدمرًا جديدًا على غزة خلال عطلة نهاية الأسبوع، بالتزامن مع مغادرة الرئيس الأمريكي دونالد ترامب المنطقة دون إبرام اتفاق لوقف إطلاق النار واتفاق لتبادل الأسرى. وأعلن الجيش الإسرائيلي أن قواته توغلت في شمال وجنوب غزة خلال اليوم الماضي في إطار عملية "عربات جدعون"، التي حذرت إسرائيل من أنها ستنطلق إذا لم توافق حماس على اتفاق جديد لتبادل الأسرى بشروطها. جاءت العملية البرية بعد أيام من الغارات الجوية المكثفة على قطاع غزة، والتي أودت بحياة عائلات بأكملها، وفقًا للسلطات الصحية هناك. وهدد قادة المملكة المتحدة وفرنسا وكندا الاثنين باتخاذ "إجراءات ملموسة"، بما في ذلك فرض عقوبات محددة، إذا لم توقف إسرائيل هجومها العسكري المتجدد وواصلت منع دخول المساعدات إلى غزة. أعلنت إسرائيل أنها ستسمح بدخول "كمية أساسية من الغذاء" إلى القطاع المحاصر، وهي خطوة ألمح رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو إلى أنها جاءت نتيجة ضغوط شديدة من حلفائه. ويوم الاثنين، أعلنت الوكالة الإسرائيلية المسؤولة عن الموافقة على شحنات المساعدات إلى غزة دخول خمس شاحنات إلى القطاع. إلا أن توم فليتشر، منسق الإغاثة في الأمم المتحدة، وصف الشحنة بأنها "محدودة" وأنها "قطرة في بحر ما هو مطلوب بشكل عاجل". ما هي العملية الإسرائيلية الجديدة في غزة؟ وافق مجلس الوزراء الأمني الإسرائيلي على الهجوم العسكري الجديد في غزة في 5 مايو/أيار. وصرح الجيش الإسرائيلي لاحقًا بأن هدف العملية هو تحقيق "جميع أهداف الحرب في غزة"، بما في ذلك هزيمة حماس وتأمين إطلاق سراح الرهائن المتبقين في القطاع. يوم الاثنين، صرّح نتنياهو بأن إسرائيل تخطط "للسيطرة على قطاع غزة بأكمله". أعلن الجيش الإسرائيلي الأحد أنه قصف خلال الأسبوع الماضي أكثر من 670 "هدفًا لحماس" في موجة من الغارات الجوية التمهيدية على القطاع. في ساعة مبكرة من صباح الاثنين، قصفت القوات الإسرائيلية مستودع الإمدادات الطبية في مجمع ناصر الطبي في مدينة خان يونس جنوب قطاع غزة، مما أدى إلى إتلاف بعض الإمدادات الطبية التي قدمتها جمعية العون الطبي للفلسطينيين (MAP) للمركز، وفقًا للمنظمة التي تتخذ من المملكة المتحدة مقرًا لها. وقال مسؤولو الصحة في غزة الاثنين إن العملية أسفرت عن مقتل 136 شخصًا على الأقل خلال الـ 24 ساعة الماضية، وإغلاق آخر مستشفى عامل في شمال القطاع. وقُتلت عائلات بأكملها أثناء نومها، وفقًا لوزارة الصحة الفلسطينية. قُتل أكثر من 400 شخص وجُرح أكثر من 1000 آخرين منذ الخميس، وفقًا لإحصاء CNN لبيانات وزارة الصحة. وأفادت الوزارة بأن أكثر من 53 ألف شخص قتلوا في غزة منذ أن بدأت إسرائيل حربها في 7 أكتوبر/تشرين الأول 2023، مضيفة أن غالبية القتلى من النساء والأطفال. ماذا يحدث مع مساعدات غزة؟ أعلن مكتب رئيس الوزراء الإسرائيلي الأحد أنه نظرًا "للحاجة التشغيلية"، ستسمح إسرائيل بدخول "كمية أساسية من الغذاء" إلى غزة لمنع المجاعة في القطاع، والتي تقول إسرائيل إنها ستُعرّض عمليتها العسكرية للخطر. كما ألمح نتنياهو إلى أن بلاده قد تفقد دعم أقرب حلفائها، بمن فيهم الولايات المتحدة، إذا لم ترفع حصارها المستمر منذ 11 أسبوعًا على القطاع، والذي فاقم الأزمة الإنسانية على الأرض، والتي قالت وكالات الإغاثة إنها قد تؤدي إلى مجاعة واسعة النطاق. حذّرت الأمم المتحدة من أن سكان غزة، الذين يزيد عددهم عن 2.1 مليون نسمة، يواجهون خطر المجاعة بعد 19 شهرًا من الصراع والنزوح الجماعي. دعا قادة المملكة المتحدة وفرنسا وكندا الحكومة الإسرائيلية إلى وقف عملياتها العسكرية في غزة والسماح بدخول المساعدات الإنسانية. وجاء في بيان مشترك صادر عن القادة: "إذا لم توقف إسرائيل هجومها العسكري المتجدد وترفع قيودها على المساعدات الإنسانية، فسنتخذ المزيد من الإجراءات الملموسة ردًا على ذلك". وحذروا من أن هذه الإجراءات قد تشمل عقوبات محددة. وردّ نتنياهو باتهام القادة بـ"تقديم جائزة ضخمة" لمقاتلي حماس الذين هاجموا إسرائيل في 7 أكتوبر/تشرين الأول و"الدعوة إلى ارتكاب المزيد من هذه الفظائع". رحّبت مؤسسة غزة الإنسانية (GHF)، وهي منظمة مثيرة للجدل مدعومة من الولايات المتحدة ومكلفة بتوصيل المساعدات إلى القطاع، بالإعلان الإسرائيلي بشأن السماح بدخول المساعدات الغذائية كـ"آلية انتقالية" ريثما تعمل المؤسسة بكامل طاقتها. ومن المقرر أن تدير المؤسسة آلية جديدة خاضعة لرقابة مشددة لتوصيل المساعدات، وافقت عليها إسرائيل والولايات المتحدة، وتقول الدولتان إنها مصممة لمنع حماس من "سرقة" المساعدات. ونظرًا لأن المواقع الأولية ستكون فقط في جنوب ووسط غزة، فقد حذّرت الأمم المتحدة من أن هذا قد يُنظر إليه على أنه يُشجع إسرائيل على تحقيق هدفها المعلن المتمثل في إجبار "جميع سكان غزة" على مغادرة شمال غزة، كما صرّح وزير الدفاع إسرائيل كاتس في وقت سابق من هذا الشهر. وقال جيك وود، المدير التنفيذي للمؤسسة، إن إسرائيل وافقت أيضًا على السماح لها بإنشاء موقعين في شمال غزة، ويعتقد أنهما يمكن أن يكونا جاهزين للعمل خلال أول 30 يومًا من عملياتهما. وقال وود لشبكة CNN إنه لا يعرف حتى الآن متى أو كم عدد شاحنات المساعدات التي ستسمح إسرائيل بدخولها إلى غزة، وقال إنه يعتقد أن الكثير من معارضة المجتمع الإنساني لهذه الآلية مبنية على معلومات مضللة. ويقول المدافعون عن حقوق الإنسان إن الخطة المدعومة من الولايات المتحدة وإسرائيل ستُحوّل المساعدات الإنسانية إلى سلاح، وتُعرّض حياة المدنيين للخطر، وتُشجّع على نزوحهم القسري. والاثنين، وصفت المفوضة السامية للطفولة (يونيسف) آلية صندوق الأمم المتحدة للسكان الجديدة بأنها "غير قابلة للتطبيق"، قائلةً إن الخطة "ستُحوّل المساعدات الإنسانية للأطفال والنساء إلى سلاح".

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store