logo
أول دراسة من نوعها على البشر: الوجبات السريعة تضر الدماغ

أول دراسة من نوعها على البشر: الوجبات السريعة تضر الدماغ

الوكيل١٠-٠٥-٢٠٢٥

الوكيل الإخباري-
اضافة اعلان
لا شك في أن الآثار الصحية السلبية العديدة التي يُسببها النظام الغذائي الغني بالدهون المشبعة والسكر المكرر على جسم الإنسان باتت معروفة، لكن الدراسات على هذا الموضوع لا تتوقف.فقد توصل باحثون إلى أن الوجبات السريعة تؤثر سلبًا أيضًا على جزء محدد من الدماغ، وفقًا لموقع New Atlas.وأظهر علماء من جامعة سيدني، في أول دراسة من نوعها على البشر أُجريت باستخدام نظام الواقع الافتراضي VR، وجود صلة بين الأنظمة الغذائية الغنية بالدهون والسكر وضعف التنقل المكاني والذاكرة، بما يدعم نتائج دراسات سابقة أُجريت على القوارض.وأضافوا أن 120 شابًا بالغًا خضعوا لمسح للدهون والسكريات الغذائية DFS، ليتمكن الباحثون من تقييم متوسط استهلاكهم التقريبي على مدار الأشهر الاثني عشر الماضية. ثم باستخدام سماعة رأس الواقع الافتراضي، استعمل المشاركون عصا تحكم للتنقل عبر متاهة ثلاثية الأبعاد مع أدلة بارزة للعثور على صندوق كنز في نهاية المطاف.وكان عليهم القيام بذلك ست مرات، وإذا عثروا على صندوق الكنز في أقل من أربع دقائق، انتقلوا إلى المحاولة التالية، وإذا فشلوا في الالتزام بهذا الموعد النهائي، فسيتم نقلهم افتراضيًا إلى موقع الصندوق حتى يتمكنوا من رؤية المعالم القريبة في المرة التالية.وحتى عند تعديل مؤشر كتلة الجسم والذاكرة العاملة، كان أداء المشاركين الحاصلين على درجات DFS أعلى أسوأ بكثير في تحديد موقع الصندوق، مقارنةً بمن تناولوا كميات أقل من الدهون والسكر في أنظمتهم الغذائية.إلى ذلك، أشارت النتائج إلى أن الأنظمة الغذائية الغنية بالدهون والسكر – مثل الأنظمة الغذائية الغربية التقليدية – تُسبب نوعًا من ضعف الحُصين، مما يعيق الملاحة المكانية ووظيفة الذاكرة.ومن المعروف أن الملاحة المكانية تُعلِّم وتُذكِّر بمسار من مكان إلى آخر.بدوره، قال الباحث دومينيك تران من جامعة سيدني، إنه حتى لدى الأشخاص الأصحاء نسبيًا ذوي مؤشرات كتلة الجسم الطبيعية، يمكن أن يضعف النظام الغذائي السيئ الإدراك قبل فترة طويلة من ظهور حالات أيضية أخرى.رغم ذلك، أشارت الدراسة إلى خبر سار، هو أن الباحثين رجّحوا أنه يمكن التعافي من هذا الوضع بسهولة، حيث يمكن للتغييرات الغذائية أن تُحسّن صحة الحُصين، وبالتالي القدرة على التنقل في البيئات المحيطة، كما هو الحال عند استكشاف مدينة جديدة أو تعلم طريق جديد للعودة إلى المنزل.كما لفتت النتائج بشكل عام إلى أهمية اتباع نظام غذائي جيد لصحة الدماغ، وهو أمر يزداد أهمية مع التقدم في السن وتراجع الإدراك الطبيعي.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

علاج مبتكر يخفف آلام الظهر المزمنة بدون جراحة
علاج مبتكر يخفف آلام الظهر المزمنة بدون جراحة

الدستور

timeمنذ 2 أيام

  • الدستور

علاج مبتكر يخفف آلام الظهر المزمنة بدون جراحة

عمان - أسفرت التجارب السريرية لعلاج جديد، لأقراص العمود الفقري المتدهورة عن نتائج مبهرة، حيث خفّض بشكل كبير من شدة آلام الظهر وحسّن وظيفة الجسم. من المرجح أن يؤدي نجاح الأسلوب العلاجي المبتكر إلى تأخير التدخل الجراحي أو منعه تمامًا، وفقًا لما نشره موقع "New Atlas" نقلًا عن دورية "BMC Musculoskeletal Disorders". آلام ظهر مزمنة تتكون الأقراص الفقرية بين فقرات العمود الفقري من نواة هلامية تُسمى النواة اللبية NP، مُغلّفة بحلقة خارجية ليفية صلبة. يسمح المحتوى المائي العالي للنواة اللبية بالعمل كممتصّ للصدمات وموزّع للضغط في العمود الفقري. مع التقدم في السن أو الإصابة، تتدهور النواة اللبية، مما يؤدي إلى آلام ظهر مزمنة "قرصية المنشأ". طب تجديدي واعد نشرت شركة تكنولوجيا حيوية أميركية، تُركّز على الطب التجديدي، مؤخرًا نتائج تجربة سريرية لأسلوب "VIA Disc NP"، وهو علاج غير جراحي قليل التوغل يُكمّل أنسجة القرص المتدهورة لعلاج آلام القرص، مؤكدة أن نتائج التجارب السريرية واعدة للغاية. زرع نخاع عظمي قال الباحثون: "إن القدرة على التحكم في آلام القرص القطني المزمنة بفعالية لدى مجموعة من المرضى لمدة عام واحد من خلال إجراء زرع نخاع عظمي داخل القرص الفقري، تُرجمت إلى تحسينات دائمة في وظيفة الظهر". يتكون زرع نخاع عظمي "VIA Disc" المتوفر تجاريًا من نخاع عظمي بشري مأخوذ من أنسجة القرص الفقري المتبرع بها من أشخاص متوفين. ثم يتم تقطيع الأنسجة إلى فتات صغيرة وتعقيمها. عند الحاجة، يُعاد تكوين نخاع عظمي المتبرع به باستخدام 2 مل من محلول ملحي معقم ويُحقن في القرص الفقري المتحلل (أو الأقراص). يتم إجراء العملية والمريض مستيقظ ولكن تحت تأثير التخدير. يُعطى مخدر موضعي في موضع الحقن. يمكن للمرضى العودة إلى المنزل في نفس اليوم واستئناف أنشطتهم الطبيعية في اليوم التالي. يتم عمل متابعة إلزامية للمرضى بعد أربعة أسابيع من العملية، مع متابعة إضافية بعد ثلاثة وستة واثني عشر شهرًا، بهدف رئيسي هو قياس مدى التحسن في شدة آلام الظهر ووظيفة الظهر في تلك المدة. نجاح بنسبة 60% أبلغ ما يقرب من 60% من المشاركين في الدراسة عن درجة شدة آلام الظهر لمدة 12 شهرًا تبلغ ثلاثة أو أقل. قال الباحثون، في إشارة إلى نتائج دراستهم التجريبية المنشورة في دورية "Pain Physician": "تؤكد النتائج وتُوسّع نطاق تقرير المتابعة السابق الذي تم إجراؤه لمدة ستة أشهر لهذه المجموعة الدراسية. ولم يلاحظ أي تراجع إضافي في فعالية العلاج بين ستة أشهر و12 شهرًا". آثار جانبية متوسطة تم الإبلاغ عن آثار جانبية خفيفة إلى متوسطة مثل ألم أسفل الظهر وتشنجات عضلات الظهر وآلام في الفخذ، والتي يمكن أن تكون مرتبطة بمنتج NP أو الإجراء. وقد تم شفاؤها جميعًا. كان هناك أثر جانبي خطير واحد - التهاب موقع الحقن - مرتبط بالتأكيد بالإجراء والذي تم شفاؤه لاحقًا. لم تكن هناك حاجة لتدخلات جراحية ثانوية. مستقبل علاجات الظهر وصرّح الباحثون بأن نتائجهم مهمة لمستقبل علاج آلام الظهر، موضحين أن "مدة فعالية العلاج لها آثار مهمة على إمكانية [نجاح] علاج NP داخل القرص في تأخير الخيارات الجراحية الأكثر توغلاً، مثل رأب القرص أو دمج العمود الفقري باستخدام الأدوات".

علاج مبتكر يخفف آلام الظهر المزمنة بدون جراحة
علاج مبتكر يخفف آلام الظهر المزمنة بدون جراحة

سواليف احمد الزعبي

timeمنذ 3 أيام

  • سواليف احمد الزعبي

علاج مبتكر يخفف آلام الظهر المزمنة بدون جراحة

#سواليف أسفرت #التجارب_السريرية لعلاج جديد، لأقراص #العمود_الفقري المتدهورة عن #نتائج_مبهرة، حيث خفّض بشكل كبير من شدة #آلام_الظهر وحسّن وظيفة الجسم. من المرجح أن يؤدي نجاح الأسلوب العلاجي المبتكر إلى تأخير التدخل الجراحي أو منعه تمامًا، وفقًا لما نشره موقع 'New Atlas' نقلًا عن دورية 'BMC Musculoskeletal Disorders'. آلام ظهر مزمنة تتكون الأقراص الفقرية بين فقرات العمود الفقري من نواة هلامية تُسمى النواة اللبية NP، مُغلّفة بحلقة خارجية ليفية صلبة. يسمح المحتوى المائي العالي للنواة اللبية بالعمل كممتصّ للصدمات وموزّع للضغط في العمود الفقري. مع التقدم في السن أو الإصابة، تتدهور النواة اللبية، مما يؤدي إلى آلام ظهر مزمنة 'قرصية المنشأ'. طب تجديدي واعد نشرت شركة تكنولوجيا حيوية أميركية، تُركّز على الطب التجديدي، مؤخرًا نتائج تجربة سريرية لأسلوب 'VIA Disc NP'، وهو علاج غير جراحي قليل التوغل يُكمّل أنسجة القرص المتدهورة لعلاج آلام القرص، مؤكدة أن نتائج التجارب السريرية واعدة للغاية. زرع نخاع عظمي قال الباحثون: 'إن القدرة على التحكم في آلام القرص القطني المزمنة بفعالية لدى مجموعة من المرضى لمدة عام واحد من خلال إجراء زرع نخاع عظمي داخل القرص الفقري، تُرجمت إلى تحسينات دائمة في وظيفة الظهر'. يتكون زرع نخاع عظمي 'VIA Disc' المتوفر تجاريًا من نخاع عظمي بشري مأخوذ من أنسجة القرص الفقري المتبرع بها من أشخاص متوفين. ثم يتم تقطيع الأنسجة إلى فتات صغيرة وتعقيمها. عند الحاجة، يُعاد تكوين نخاع عظمي المتبرع به باستخدام 2 مل من محلول ملحي معقم ويُحقن في القرص الفقري المتحلل (أو الأقراص). يتم إجراء العملية والمريض مستيقظ ولكن تحت تأثير التخدير. يُعطى مخدر موضعي في موضع الحقن. يمكن للمرضى العودة إلى المنزل في نفس اليوم واستئناف أنشطتهم الطبيعية في اليوم التالي. يتم عمل متابعة إلزامية للمرضى بعد أربعة أسابيع من العملية، مع متابعة إضافية بعد ثلاثة وستة واثني عشر شهرًا، بهدف رئيسي هو قياس مدى التحسن في شدة آلام الظهر ووظيفة الظهر في تلك المدة. نجاح بنسبة 60% أبلغ ما يقرب من 60% من المشاركين في الدراسة عن درجة شدة آلام الظهر لمدة 12 شهرًا تبلغ ثلاثة أو أقل. قال الباحثون، في إشارة إلى نتائج دراستهم التجريبية المنشورة في دورية 'Pain Physician': 'تؤكد النتائج وتُوسّع نطاق تقرير المتابعة السابق الذي تم إجراؤه لمدة ستة أشهر لهذه المجموعة الدراسية. ولم يلاحظ أي تراجع إضافي في فعالية العلاج بين ستة أشهر و12 شهرًا'. آثار جانبية متوسطة تم الإبلاغ عن آثار جانبية خفيفة إلى متوسطة مثل ألم أسفل الظهر وتشنجات عضلات الظهر وآلام في الفخذ، والتي يمكن أن تكون مرتبطة بمنتج NP أو الإجراء. وقد تم شفاؤها جميعًا. كان هناك أثر جانبي خطير واحد – التهاب موقع الحقن – مرتبط بالتأكيد بالإجراء والذي تم شفاؤه لاحقًا. لم تكن هناك حاجة لتدخلات جراحية ثانوية. مستقبل علاجات الظهر وصرّح الباحثون بأن نتائجهم مهمة لمستقبل علاج آلام الظهر، موضحين أن 'مدة فعالية العلاج لها آثار مهمة على إمكانية [نجاح] علاج NP داخل القرص في تأخير الخيارات الجراحية الأكثر توغلاً، مثل رأب القرص أو دمج العمود الفقري باستخدام الأدوات'.

تحتوي على التوت والشاي .. حمية تحد من علامات الشيخوخة غير الصحية
تحتوي على التوت والشاي .. حمية تحد من علامات الشيخوخة غير الصحية

سرايا الإخبارية

timeمنذ 4 أيام

  • سرايا الإخبارية

تحتوي على التوت والشاي .. حمية تحد من علامات الشيخوخة غير الصحية

سرايا - أظهرت دراسة حديثة أن اتباع نظام غذائي غني بالتوت والشاي الأسود والحمضيات والتفاح - وهي أطعمة غنية بالفلافونويد - يُمكن أن يُقلل من علامات الشيخوخة غير الصحية. ووفقًا لما نشره موقع "نيو أطلس" New Atlas، نقلًا عن الدورية الأميركية Clinical Nutrition، تُسلّط الدراسة الضوء على كيفية مساهمة التغييرات الغذائية البسيطة في تحسين الصحة ونوعية الحياة. غني بالفلافونويد وفي العام الماضي، نشر موقع New Atlas، دراسةً أجراها باحثون من جامعة كوينز بلفاست QUB في أيرلندا الشمالية، و"جامعة إديث كوان" ECU في بيرث بأستراليا، والتي توصلت إلى أن اتباع ما يُسمى "حمية الفلافونويد" - وهي نظام غذائي غني بالفلافونويد، وهي مركبات موجودة في أشياء مثل التوت والتفاح والشاي الأسود - يُقلل من خطر الإصابة بالخرف. شيخوخة غير صحية ثم تعاونت جامعتا "كوينز بلفاست" و"إيديث كوان" مجددًا، هذه المرة مع باحثين أميركيين ودنماركيين، لدراسة العلاقة بين اتباع نظام غذائي غني بالفلافونويد ومؤشرات الشيخوخة غير الصحية، مثل الضعف وانخفاض الوظائف البدنية وضعف الصحة العقلية. قالت دكتورة نيكولا بوندونو، المحاضرة المساعدة في كلية الطب والعلوم الصحية بJ"جامعة إيست كوانتان" والباحثة الرئيسية في الدراسة: "لا يقتصر هدف البحث الطبي على مساعدة الناس على إطالة أعمارهم فحسب، بل يشمل أيضًا ضمان بقائهم بصحة جيدة لأطول فترة ممكنة". وأضافت: "يُظهر بحثنا أن الأشخاص الذين يتناولون كميات أكبر من الفلافونويدات يتقدمون في العمر بشكل أفضل". مواد كيميائية نباتية إن الفلافونويدات هي مجموعة من المواد الكيميائية النباتية - المواد الكيميائية النباتية - المسؤولة عن اللون الزاهي للعديد من الفواكه والخضراوات والزهور. وأظهرت الأبحاث أن لها فوائد صحية متعددة، بما يشمل خصائص مضادة للأكسدة وللالتهابات وللسرطان. وبينما يُعدّ الشاي من المصادر الرئيسية للفلافونويدات، فإن العديد من الأطعمة غنية بها، بما يشمل التوت والحمضيات والتفاح والبصل والكاكاو. نسب مئوية مدهشة بالنسبة للدراسة الحالية، كشفت النتائج أن المشاركين الذين تناولوا كميات أعلى من الشاي والتوت الأزرق والتفاح والبرتقال أو عصير البرتقال بانخفاض خطر الإصابة بالوهن بنسبة 11% إلى 21% مقارنة بمن تناولوا كميات أقل. وارتبطت أعلى معدلات تناول للتوت الأزرق والتفاح، والفراولة والبرتقال/عصير البرتقال بانخفاض خطر الإصابة بالإعاقة الجسدية بنسبة تتراوح بين 4% و14% مقارنةً بأقل معدلات تناول. وبالمثل، ارتبطت أعلى معدلات تناول التفاح والفراولة والبرتقال/عصير البرتقال والغريب فروت/عصير الغريب فروت بانخفاض خطر الإصابة بضعف الصحة العقلية بنسبة تتراوح بين 10% و15% مقارنةً بأقل معدلات تناول. مزايا وقائية رائعة وقال بروفيسور أيدين كاسيدي، الباحث المشارك في الدراسة من معهد جامعة كوينزلاند للأمن الغذائي العالمي: "تُعرف مركبات الفلافونويد بقدرتها على تقليل الإجهاد التأكسدي والالتهابات ودعم صحة الأوعية الدموية، بل والمساعدة في الحفاظ على كتلة العضلات الهيكلية - وكلها عوامل مهمة للوقاية من الهشاشة والحفاظ على الوظائف البدنية والصحة العقلية مع التقدم في السن". تغييرات بسيطة ومهمة وأضاف بروفيسور كاسيدي أن "المشاركين الذين زادوا من تناولهم للأطعمة الغنية بالفلافونويد بثلاث حصص يوميًا، انخفض لديهم خطر الإصابة بأعراض الشيخوخة الثلاثة بنسبة تتراوح بين 6% و11% لدى الإناث، وانخفض لديهم خطر الإصابة بضعف الصحة العقلية بنسبة 15% لدى الذكور". ويقول الباحثون إن هذه النتائج تُبرز كيف يُمكن للتغييرات البسيطة في النظام الغذائي أن تُفيد الصحة، وخاصةً لكبار السن. جودة الحياة بشكل عام وقال بروفيسور إريك ريم، الباحث المشارك من كلية هارفارد للصحة العامة: "بشكل عام، تُؤكد النتائج على إمكانية تأثير التعديلات الغذائية البسيطة على جودة الحياة بشكل عام والمساهمة في تحسين الصحة العقلية مع التقدم في السن".

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store