
القضاء الأميركي يخذل كاليفورنيا.. وترامب ينتزع حق نشر الجنود
ويوقف هذا القرار حكما صدر عن قاضي محكمة أدنى كان قد وجد أن ترامب تصرف بشكل غير قانوني عندما قام بنشر الجنود رغم معارضة حاكم كاليفورنيا غافن نيوسوم.
وكانت عملية نشر الجنود هذه هي الأولى التي يقوم بها رئيس لقوات الحرس الوطني في ولاية بدون إذن الحاكم منذ عام 1965.
وخلصت المحكمة في قرارها إلى أنه "من المرجح أن الرئيس مارس سلطته القانونية بشكل مشروع" في نقل السيطرة على الحرس إلى السلطة الاتحادية.
ووجدت أيضا أنه حتى لو فشلت الحكومة الاتحادية في إخطار حاكم كاليفورنيا قبل نقل السيطرة على الحرس الوطني إلى السلطة الاتحادية كما يقتضي القانون، فإن نيوسوم لم يكن لديه سلطة نقض أمر الرئيس.
ويمكن أن يكون لهذه القضية تداعيات أوسع على سلطة الرئيس في نشر الجنود داخل الولايات المتحدة بعد أن وجه ترامب مسؤولي الهجرة بإعطاء الأولوية لعمليات الترحيل من مدن أخرى يديرها الديمقراطيون.
ترامب خلال ولايته الأولى.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


البيان
منذ ساعة واحدة
- البيان
الدولار يتجه لتسجيل أكبر ارتفاع أسبوعي في شهر
يتجه الدولار اليوم الجمعة لتسجيل أكبر ارتفاع أسبوعي في أكثر من شهر، إذ أدت المخاوف بشأن الحرب المستعرة في الشرق الأوسط والتداعيات المحتملة على الاقتصاد العالمي إلى زيادة الإقبال على الملاذات الآمنة التقليدية. ولا تظهر أي مؤشرات على انحسار الصراع بين إسرائيل وإيران، ويشعر المتعاملون في السوق بالقلق إزاء احتمالية دخول الولايات المتحدة للصراع، مما أدى إلى ارتفاع الدولار. ويتجه مؤشر الدولار، الذي يقيس أداء العملة الأمريكية مقابل سلة من ست عملات، للارتفاع 0.45 بالمئة هذا الأسبوع. وتتبادل إيران وإسرائيل الضربات الجوية منذ أسبوع في محاولة من جانب إسرائيل لوقف طموحات إيران النووية. وقال البيت الأبيض إن الرئيس الأمريكي دونالد ترامب سيتخذ قرارا في غضون الأسبوعين المقبلين بشأن ما إذا كان سينضم إلى إسرائيل في الحرب. وساعد ذلك على تهدئة المستثمرين القلقين من هجوم أمريكي وشيك على إيران، رغم أن احتمال اتساع نطاق الصراع في الشرق الأوسط أبقى على عزوف المستثمرين عن المخاطرة. ودعم انخفاض أسعار النفط الخام عملات الاقتصادات المستوردة الصافية للنفط مثل اليورو والين. وارتفع اليورو 0.24 بالمئة إلى 1.1527 دولار، بينما ارتفع الين 0.1 بالمئة إلى 145.35 للدولار. واستفاد الين أيضا من بيانات التضخم التي جاءت أعلى من المتوقع والتي أبقت على التوقعات برفع أسعار الفائدة. ودعم هذا الرأي محضر اجتماع السياسة النقدية لبنك اليابان هذا الأسبوع والذي أظهر اتفاق صانعي السياسة على الحاجة إلى مواصلة رفع أسعار الفائدة التي لا تزال عند مستويات منخفضة للغاية. واستقر الفرنك السويسري عند 0.816 مقابل الدولار، ولكنه يتجه لأكبر انخفاض أسبوعي له منذ منتصف أبريل بعد أن خفض البنك المركزي في البلاد تكاليف الاقتراض. ووصلت أسعار الفائدة السويسرية الآن لصفر بالمئة. وارتفع الدولار الأسترالي وكذلك النيوزيلندي 0.1 بالمئة لكل منهما، بينما زاد الجنيه الإسترليني 0.2 بالمئة إلى 1.349 دولار. ورغم تمسك مجلس الاحتياطي الاتحادي (البنك المركزي الأمريكي) في وقت سابق من هذا الأسبوع بتوقعاته بتخفيض أسعار الفائدة مرتين هذا العام، حذر رئيسه جيروم باول من إعطاء هذا الرأي أهمية كبيرة. ورأى المحللون أن ما أعلنه البنك المركزي بمثابة "ميل لتشديد السياسة النقدية" مما عزز من مكاسب الدولار هذا الأسبوع. وبينما كان التوتر الجيوسياسي محور التركيز الرئيسي للسوق هذا الأسبوع، تظل المخاوف بشأن الرسوم الجمركية وتأثيرها على التكاليف وهوامش أرباح الشركات والنمو عاملا مؤثرا. وتراجع الدولار تسعة بالمئة حتى الآن هذا العام بفعل الضغوط الناجمة عن سياسات ترامب الجمركية. ويحل في أوائل يوليو الموعد النهائي الذي حدده ترامب لتطبيق الرسوم الجمركية. وقالت مصادر إن المسؤولين الأوروبيين أصبحوا متقبلين بشكل متزايد لفكرة أن يكون معدل الرسوم الجمركية "المتبادلة" عند عشرة بالمئة هو الأساس في أي اتفاق تجاري بين الولايات المتحدة والاتحاد الأوروبي. وصعد اليوان في أحدث التعاملات إلى 7.18 بعد أن أبقت الصين على أسعار الفائدة القياسية للإقراض دون تغيير كما كان متوقعا.


سكاي نيوز عربية
منذ ساعة واحدة
- سكاي نيوز عربية
فوردو تحت المجهر.. واشنطن تلوح بـ"الضربة الثقيلة"
شبكة "أكسيوس" و"ABC" الأميركية أفادتا أن الرئيس الأميركي دونالد ترامب طلب تقييماً دقيقاً لاحتمالات نجاح هذه الضربة، ومدى قدرتها على شل منشأة فوردو التي تُعد من أهم منشآت تخصيب اليورانيوم في إيران ، والتي تقع داخل جبل وتتمتع بتحصينات بالغة العمق. وبحسب محللين في واشنطن ، فإن خيار الهجوم العسكري مطروح بقوة ضمن أدوات الضغط التي يستخدمها ترامب لدفع إيران إلى التفاوض مجدداً حول برنامجها النووي، وسط حالة من الغموض المقصود والتصريحات المتضاربة التي يطلقها الرئيس الأميركي. مراسل سكاي نيوز عربية في واشنطن، مجدي يازجي، أشار إلى أن التسريبات حول خطط الهجوم "تخدم الهدف الدبلوماسي" وتضع طهران تحت ضغط غير مسبوق في محاولة لانتزاع تنازلات قبل الجلوس إلى طاولة الحوار، مشيراً إلى أن الضربة المتوقعة على "فوردو" لن تكون واحدة، بل قد تشمل أكثر من غارة جوية مركّزة إذا ما أعطى ترامب الضوء الأخضر للتنفيذ. لقاء محتمل في جنيف.. وشكوك حول النوايا في موازاة التصعيد العسكري، ذكرت "نيويورك تايمز" أن نائب الرئيس الأميركي مايك فانس والمبعوث الخاص ستيف ويتكوف قد يجتمعان مع مسؤولين إيرانيين لبحث وقف إطلاق النار والملف النووي، في ما وصف بأنه "الفرصة الأخيرة" قبل اتخاذ القرار العسكري. غير أن مصادر إيرانية نفت وجود وفد تفاوضي في مسقط ، مؤكدة أن إيران "لن تتفاوض تحت النار"، بينما أشار وزير الخارجية الإيراني عباس عراقجي إلى أن بلاده لم ترد سوى على الهجمات الإسرائيلية، وأنها لا تسعى إلى امتلاك سلاح نووي. إسرائيل تضغط.. وترامب يناور على الجانب الآخر، تتفق تل أبيب وواشنطن على ضرورة تقويض البرنامج النووي الإيراني، لكن المواقف تختلف بشأن الوسائل. إسرائيل ، بحسب مراقبين، تميل إلى الحسم العسكري السريع وتعتبر أن المماطلة الدبلوماسية تمنح إيران وقتاً لتطوير قدراتها النووية، فيما لا يزال ترامب حذراً من التورط في مواجهة شاملة دون مكاسب مؤكدة. مراسلنا في القدس، بشار صغير أشار إلى أن المؤسسة الأمنية الإسرائيلية ترى أن الضربة العسكرية ضرورية، لكنها تفضل أن تنفذها واشنطن لتقليل المخاطر السياسية والعسكرية على إسرائيل، مؤكداً أن تل أبيب تعتبر التفاوض مع إيران بلا جدوى ما لم يشمل "تفكيكاً كاملاً للبرنامج النووي والصاروخي". خيارات إيران وتراجع أوروبي من بيروت، أكد الخبير في الشؤون الإيرانية الدكتور محمد شمص أن إيران ترى أن الضغوط الأميركية تهدف إلى تغيير دورها الإقليمي لا فقط برنامجها النووي. وأشار إلى أن الترويكا الأوروبية باتت تتعامل كـ"صندوق بريد" لنقل رسائل واشنطن إلى طهران، لكن المفاوضات المحتملة تراجعت في مضمونها، حيث لم تعد تطالب بإلغاء كامل للبرنامج النووي، بل الاكتفاء بضمانات بعدم تطوير قنبلة ذرية، وهو ما اعتبره شمص تراجعاً في الموقف الغربي. أما الدبلوماسي السابق مسعود معلوف، فرأى أن تصريحات ترامب المتناقضة تعكس محاولة لجلب إيران إلى طاولة المفاوضات من موقع ضعف، لكنه لم يستبعد في الوقت ذاته الخيار العسكري إذا ما شعر ترامب بوجود مكسب شخصي أو سياسي. وأضاف معلوف: " نتنياهو يسعى لتوسيع الحرب، والأهداف تتجاوز البرنامج النووي إلى ضرب البنية التحتية والدور الإقليمي لإيران، وصولاً إلى رسم خارطة جديدة للشرق الأوسط". ضربة فوردو.. هل تنفذ أم تبقى ورقة ضغط؟ يبقى السؤال الأهم: هل يمضي ترامب فعلاً في تنفيذ ضربة جوية على فوردو أم يحتفظ بالخيار العسكري كورقة ضغط أخيرة؟ بينما تتزايد المؤشرات على اقتراب لحظة الحسم، تبقى "فوردو" تحت المجهر الأميركي، في انتظار قرار اللحظة الأخيرة.


سكاي نيوز عربية
منذ ساعة واحدة
- سكاي نيوز عربية
منشأة "فوردو" على قائمة ضربات ترامب المحتملة
أبوظبي - سكاي نيوز عربية كشفت شبكة "أي بي سي نيوز" معلومات جديدة تتعلق بطبيعة الهجوم الأميركي المحتمل على منشأة "فوردو" النووية في إيران. ونقلت الشبكة عن عن مصدر مطلع قوله إن الهجوم الأميركي المحتمل على منشأة فوردو "لن يكون بضربة واحدة