مساعد وزير الداخلية الأسبق: ترخيص «التوك توك» ضرورة أمنية (فيديو)
وأوضح قريطم، خلال مداخلة ببرنامج «ستوديو إكسترا»، المذاع على قناة «إكسترا نيوز»، أن القانون ينص على أن المحافظ المختص هو من يصدر قرارًا بتحديد عدد مركبات التوك توك في نطاق المحافظة، كما أن القانون يمنع سير التوك توك في عواصم المحافظات والمدن الكبرى، ويقتصر عمله على القرى والنجوع فقط، لكنه يعمل بالفعل في العواصم بالمخالفة للقانون.وأضاف أن تقنين أوضاع التوك توك يبدأ بالترخيص، ومن ثم يتم توجيهه للعمل في المناطق التي حددها القانون، موضحًا أن الحكومة كانت أطلقت في عام 2019 برنامجًا بقرار من رئيس الوزراء لاستبدال التوك توك بسيارات صغيرة تعمل بالغاز الطبيعي وتتسع لسبعة ركاب، بهدف توفير وسيلة نقل آمنة وحضارية ومرخصة، لكن حتى الآن لا يعلم ما آلت إليه هذه الخطة أو مصيرها التنفيذي.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


النهار المصرية
منذ 8 ساعات
- النهار المصرية
'ستوديو إكسترا' ينفي هدم المقابر المرخصة بقطور بالغربية: إزالة مبانٍ مخالفة بُنيت ليلًا على أرض زراعية
نفى برنامج "ستوديو إكسترا" المذاع على قناة «إكسترا نيوز»، صحة ما تردد بشأن هدم المقابر المرخصة في مدينة قطور بمحافظة الغربية، مؤكدًا أن ما جرى إزالته هو مبانٍ حديثة أُنشئت بالمخالفة للقانون على أرض زراعية. وقال رفيق ناصف، مراسل «إكسترا نيوز» بالغربية، في مداخلة هاتفية مع الإعلاميتين منة فاروق ولما جبريل، إنه تم التحقق ميدانيًا من الأمر، مشيرًا إلى أن المقابر التي تم هدمها بُنيت ليلًا دون ترخيص وعلى مساحة 42 مترًا مربعًا داخل المقابر الرئيسية للمدينة، موضحًا: «تواصلنا مع الأجهزة التنفيذية وأكدوا لنا أن هذه المقابر بنيت على أرض زراعية بالمخالفة للقانون، وتم تحرير محاضر في الجمعية الزراعية وإخطار مركز ومدينة قطور». وأضاف: «ما تم هدمه عبارة عن 7 عيون تقريبا، ولم يتم دفن أي جثامين بها، حيث كانت المخالفات لا تزال في بدايتها». وشددت الإعلامية منة فاروق على أن المقابر القديمة المرخصة لا مساس بها، وأن الإزالة طالت فقط المباني الجديدة غير المرخصة، وهو ما أكده مراسل القناة. وأشار "ناصف" إلى وجود أراض مخصصة بالمحافظة يمكن بناء المقابر عليها، لكن يشترط الحصول على التراخيص اللازمة، لافتًا إلى هدم بعض المساحات حول المقابر نتيجة عدم وجود تراخيص للبناء عليها.


صوت الأمة
منذ 8 ساعات
- صوت الأمة
حقيقة هدم المقابر فى مدينة قطور بالغربية.. يكشفها "ستوديو إكسترا"
كشف رفيق ناصف مراسل "إكسترا نيوز" بمحافظة الغربية، عدم صحة هدم المقابر في مدينة قطور بالمحافظة، قائلا: "تم التحقق من الأمر، وتوجهنا إلى المقابر، وتواصلنا مع الأجهزة التنفيذية، وأكدوا لنا أن هذا المقابر جرى بناؤها ليلا، وبالمخالفة للقانون، وكانت على أرض زراعية، وتم تحرير محاضر بذلك في الجمعية الزراعية". وأضاف "ناصف"، في مداخلة هاتفية مع الإعلاميتين منة فاروق ولما جبريل، ببرنامج "ستوديو إكسترا"، عبر قناة "إكسترا نيوز": "تم إخطار مركز ومدينة قطور، وجرى هدم 7 عيون تقريبا داخل المقابر في مركز قطور، بالمقابر الرئيسية للمدينة، وعلى مساحة 42 متر مربع، وجرى تحرير محضر باسم المخالفين". وتابع: "وأكدوا لنا عندما نزلنا إلى أرض الواقع، أن المخالفات كانت ما زالت في البداية ولم يتم وضع أي جثامين فيها". وشددت الإعلامية منة فاروق، على أن المقابر القديمة المرخصة موجودة وقائمة ولم يجرَ المساس بها، ولكن ما جرى إزالته فقط، المقابر والمباني الحديثة التي بُنيت ليلا دون ترخيص، وهو ما أكد عليه مراسل قناة "إكسترا نيوز". وأكد، أن هناك أراض بالمحافظة يمكن بناء المقابر عليها بالمحافظة، ولكن يجب الحصول على تراخيص، مشيرًا، إلى وجود مساحات حول المقابر تم هدمها بسبب عدم الحصول على تراخيص.


الدستور
منذ 8 ساعات
- الدستور
أستاذ علوم سياسية: استهداف جيش الاحتلال لسوريا ينتهك مبدأ السيادة
أشار الدكتور جمال عبد الجواد، أستاذ العلوم السياسية، إلى تحول خطير طرأ على فلسفة القانون الدولي، موضحًا أن مبدأ المساواة بين الدول تراجع لصالح سياسات القوة والمصلحة، بعدما كان هذا القانون يوفر مساحة من الاحترام والسيادة للدول رغم اختلافاتها السياسية. وربط عبد الجواد، خلال لقائه مع الإعلامية منة فاروق ببرنامج "ستوديو إكسترا" عبر شاشة "إكسترا نيوز"، هذا التحول بما تشهده منطقة الشرق الأوسط من تدخلات عسكرية مباشرة، مستشهدًا بالمشهد السوري حيث أقدمت إسرائيل على توجيه ضربات للجيش السوري في سياق نزاع داخلي بين الحكومة السورية والطائفة الدرزية، وهو ما اعتبره سلوكًا يتجاوز الحدود وينتهك مبدأ السيادة دون اعتبار للتوازنات الإقليمية. وأشار إلى أن هذا النهج لا يقتصر على الحالة السورية، بل يمتد إلى لبنان، حيث تواصل إسرائيل تدخلاتها شبه اليومية وتحتفظ بمواقع عسكرية داخل الأراضي اللبنانية، فارضة رؤيتها الأمنية على مناطق ليست ضمن حدودها، موضحًا أن هذا التوجه يترجم بوضوح تغيرًا في النظرة الدولية تجاه مفاهيم السيادة، كما أكد أن الخطر يكمن في أن هذه الممارسات باتت جزءًا من مشهد دولي أكثر فوضوية وسوءًا.