
الإمارات تنضم إلى اتفاقيتي بكين وبروتوكول 2010
أودعت دولة الإمارات رسمياً وثائق انضمامها إلى كل من اتفاقية بكين لقمع الأعمال غير المشروعة المتعلقة بالطيران المدني الدولي، وبروتوكول بكين لعام 2010 المكمل لاتفاقية قمع الاستيلاء غير المشروع على الطائرات، وذلك خلال مراسم رسمية أُقيمت بمقر منظمة الطيران المدني الدولي «الإيكاو» بمدينة مونتريال كندا. وشهد مراسم الإيداع كل من عبد الرحمن علي النيادي، سفير دولة الإمارات لدى كندا، وخوان كارلوس سالازار، الأمين العام للمنظمة، إلى جانب أعضاء البعثة الدائمة لدولة الإمارات لدى منظمة الإيكاو وعدد من كبار مسؤولي المنظمة.
وقال سيف محمد السويدي، المدير العام للهيئة العامة للطيران المدني إن انضمام الإمارات إلى اتفاقية بكين وبروتوكولها المكمل لعام 2010 يأتي تجسيداً لحرص الدولة على التعاون مع المجتمع الدولي لحماية صناعة الطيران المدني من أي أعمال غير مشروعة، مشيراً إلى أن دولة الإمارات ملتزمة باتخاذ كل ما يلزم من إجراءات لدعم الجهود العالمية نحو بيئة طيران أكثر أمناً.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


صحيفة الخليج
منذ 30 دقائق
- صحيفة الخليج
عبدالله بن زايد: كلية الدفاع الوطني صرح علمي ومعرفي استراتيجي في الإمارات (فيديو)
أبوظبي - وام استقبل سمو الشيخ عبدالله بن زايد آل نهيان، نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الخارجية، وفداً ضم منتسبي دورة الدفاع الوطني الثانية عشرة 2024 - 2025 بحضور العميد الركن سعيد حسن محمد اليماحي، قائد كلية الدفاع الوطني. ورحب سموه بالوفد، واطلع على البرنامج التعليمي والتدريبي للدورة، الذي يسهم في تزويد المنتسبين بمهارات وخبرات علمية ومعرفية متطورة. كما تعرف سموه إلى المناهج الأكاديمية المبتكرة التي تقدمها الكلية، والرامية إلى تعزيز مهارات وكفاءات المنتسبين، من خلال تطوير قدراتهم في مجالات البحث، والتحليل، والتقييم، ووضع وتنفيذ الخطط الاستراتيجية التي تخدم الأهداف والمصالح الوطنية العليا. وأكد سموه أن كلية الدفاع الوطني تعد صرحاً علمياً ومعرفياً استراتيجياً في دولة الإمارات، معرباً عن فخره بما تشهده من تطور مستمر على مختلف المستويات، وما تحققه من إنجازات بارزة تعزز المكتسبات الوطنية وتسهم في دعم مسيرة التنمية الشاملة والمستدامة. وأشاد سموه، خلال اللقاء، بجهود أعضاء الهيئتين الإدارية والتدريسية، وبحرص المنتسبين إلى الكلية على التسلح بالمعارف الحديثة والمتقدمة. من جانبهم، أعرب أعضاء الوفد عن اعتزازهم بلقاء سمو الشيخ عبدالله بن زايد آل نهيان، متقدمين بالشكر والتقدير إلى قيادة الدولة الرشيدة على الدعم الكبير الذي تحظى به الكلية لتمكينها من أداء مهامها الوطنية.


الإمارات اليوم
منذ 30 دقائق
- الإمارات اليوم
"مي رايس" تفتتح أوّل صالة عرضٍ لها في دبي
أعلنت "مي رايس"، الاسم الأبرز بين أحدث العلامات التجارية العالمية في مجال التصميم الداخلي وقطع الأثاث الفاخرة، عن الافتتاح الرسمي لصالة عرضها الرئيسة والأولى الواقعة في "برج إنديكس" - "مركز دبي المالي العالمي"، خلال حفلٍ ضخم شارك بحضوره أكثر من 150 ضيفاً مميزاً. وحضر إدواردو نابولي، القنصل العام لإيطاليا في دبي، هذه المناسبة كضيف شرف، وهو يمتلك خبرةً دبلوماسية عريقة، إذ خدم في كلٍّ من واشنطن ولندن وغوانغزو. ومن خلال منصبه الحالي، يدعم نابولي المصالح الاقتصادية والثقافية الإيطالية في دولة الإمارات العربية المتحدة، ولقد شكل حضوره في حفل الافتتاح تأكيداً على العلاقات الطيبة والروابط المتجذرة في مجال التصميم والابتكار بين إيطاليا ودولة الإمارات. يأتي افتتاح صالة العرض هذه ليجسد الالتزام الدائم من "مي رايس" بدورها الرائد في إعادة التعريف بمفهوم التصميم الداخلي في المنطقة، من خلال القيم الثلاثة التي تشكل صلب علامتها التجارية، وهي: التشارك في الإبداع، الالتزام بالاستدامة، والجودة الفائقة. وعلقت نيفيديتا ريددي، المؤسسة المشاركة والرئيسة التنفيذية في "مي رايس"، على افتتاح أوّل صالةٍ لها في دبي بالقول: "نثق في "مي رايس" بأنّ التعاون بيننا وبين العملاء في إنشاء مساحاتهم الداخلية، هو الوسيلة الوحيدة لتجسيد الطابع الشخصي لكلّ منهم. من هذا المنطلق، يشكل كل مشروعٍ لنا رحلة تعاون ممتعة ومثمرة بين فريق عملنا وعملائنا". وأضافت: "علاماتنا التجارية الرائدة، وتشكيلاتنا المختارة بدقّةٍ وعناية، تمنح كلّ مساحة القدرة على أن تروي قصةً ذاتية لا تشبه سواها، بأسلوبٍ يجمع بين الأصالة في التصميم منا، والهدف المحدّد لكل فرد". وتشكل الاستدامة جوهر فلسفة "مي رايس"، بدليل أنّ جميع العلامات التجارية المنضوية تحت اسمها حاصلةٌ على شهادة LEED v4.1، ما يجسد التزامها الثابت والدائم بالممارسات المسؤولة والصديقة للبيئة التي تُثري المساحات الداخلية، وتحافظ على كوكب الأرض في الوقت ذاته، إلى جانب الجودة التي تُعتبر معياراً أساسياً وغير قابلٍ للمساومة لدى "مي رايس". وتضمّ صالة العرض الجديدة منتجاتٍ رائعة من أشهر العلامات التجارية العالمية وأكثرها ريادةً، تُستخدم فيها جميعها موادّ فاخرة، وتُصنّع بأحدث التقنيات المبتكرة التي تضمن أفضل التشطيبات وأكثرها إتقاناً. وقد منح حفل افتتاح صالة عرض "مي رايس" الحضور تجربةً غامرة عرّفتهم على تاريخ وسمات هذه العلامة التجارية الرائدة، من خلال جولاتهم في أرجائها واطلاعهم عن كثب على فلسفة "مي رايس" ومنتجاتها التي لا تُضاهى في عالم الأناقة الراقية والتصاميم المتقنة. وتُرسي "مي رايس" من خلال الافتتاح الضخم لصالتها الجديدة في دبي، مساراً جديداً في مجال التصاميم الداخلية الفاخرة في منطقة الشرق الأوسط، مع إضفائها لمستها الخاصة من الرقيّ الاستثنائيّ، والتصاميم المستدامة، والطابع الشخصيّ في كل منزل ومساحة تحضر فيهما. وللمزيد من المعلومات، يُرجى زيارة:


زاوية
منذ 38 دقائق
- زاوية
نصف رواد الأعمال في دولة الإمارات يفتقرون إلى خطة لانتقال اعمالهم العائلية وثرواتهم للأجيال القادمة
كشف تقرير صادر عن HSBC حول ثروات رواد الأعمال العالمية أن ما يقارب من نصف رواد الأعمال المقيمين في دولة الإمارات لا يوجد لديهم خطط واضحة لانتقال ثرواتهم لضمان استمرارية أعمالهم وانتقال ثرواتهم العائلية إلى الأجيال القادمة. فلقد أظهر التقرير، الذي شمل استبياناً لآراء 1,882 رائداً للأعمال حول العالم – من بينهم 155 من دولة الإمارات العربية المتحدة – أن 98% من رواد الأعمال في الدولة متفائلون بمستقبل أعمالهم، إلا أن 48% لم يقوموا بعد بوضع أي خطط لانتقال ثرواتهم أو أعمالهم. وصرح علاء الدين هنغاري، رئيس الخدمات المصرفية الخاصة العالمية لدى بنك HSBC الشرق الأوسط، قائلاً: "يعتبر رواد الأعمال في دولة الإمارات العربية المتحدة من قادة الابتكار والنمو الذي يساهم في دفع عجلة التحول الاقتصادي في الدولة. إلا أن غياب التخطيط لانتقال الثروات لدى هذا العدد الكبير منهم قد يهدد الإرث الذي يعملون جاهدين لبنائه لأنفسهم وللجيل القادم. ولهذا فإن وضع خطط متينة ومدروسة للثروة وانتقالها يتطلب وقتاً، خاصةً وأن العديد من رواد الأعمال في دولة الإمارات بحاجة إلى مراعاة العناصر الدولية في تخطيطهم." ويشير التقرير إلى أن رواد الأعمال في دولة الإمارات يعتبرون من بين الأكثر تفاؤلاً عالمياً، حيث يتوقع 95% منهم تحقيق نمو إيجابي في ثرواتهم الشخصية في المستقبل القريب. كما يرى هؤلاء أن العوامل الجيوسياسية طويلة الأمد تشكل عاملاً إيجابياً لصالح مستقبلهم المالي. هذا وتواصل دولة الإمارات استقطاب رواد الأعمال العالميين، خاصةً من الهند والمملكة المتحدة، بفضل بيئتها التجارية الديناميكية. وعلى الرغم من هذا التفاؤل، تظهر الدراسة أنه غالباً ما يتم تأجيل التخطيط على المدى الطويل. ففي حين أن 39% من رواد الأعمال ممن لديهم خطة للخلافة يعتزمون القيام بنقل أعمالهم إلى الجيل التالي، إلا أن عدداً كبيراً مهم لم يبدأ بعد بمناقشة انتقال الثروة ضمن أسرهم. ففي الواقع، أفاد 22% من راود الأعمال بأنهم لن يقوموا بنقل ثرواتهم إلا بعد وفاتهم فقط، وهي نسبة أعلى بكثير من المتوسط العالمي. وقالت جيما وايلد، رئيس شؤون التعاون العالمي في مجال الخدمات المصرفية الخاصة العالمية لدى بنك HSBC في منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا: "تُظهر دراساتنا وخبرتنا في هذا المجال أن الاستعداد المبكر لانتقال الأعمال والتواصل مع العائلة بشأن انتقال الثروة يعتبران عنصران أساسيان لاستمرارية الأعمال ونجاحها على المدى الطويل." كما يتميز رواد الأعمال في دولة الإمارات أيضاً بإداركهم القوي للأهداف التي يضعونها لأنفسهم؛ حيث يحرص 88% من رواد الأعمال على مواءمة أعمالهم مع قيمهم الشخصية قبل تحقيق الربح، كما يقوم 96% من رواد الأعمال من أصحاب الثروات الكبيرة باتخاذ إجراءات لإحداث تأثير إيجابي في المجتمع. ومع ذلك، يسلط التقرير الضوء على أهمية أن يواكب هؤلاء القادة الطموحين رؤيتهم المستقبلية بتخطيط منظم ومدروس. حول خدمات HSBC المصرفية الخاصة العالمية تساعد خدمات HSBC المصرفية الخاصة العالمية العملاء على إدارة وتنمية وحماية ثرواتهم للأجيال القادمة. ويتيح فريق الخبراء العالميين للعملاء إمكانية الوصول إلى الفرص الاستثمارية حول العالم، والتخطيط للمستقبل من خلال إدارة ثرواتهم والتخطيط لانتقالها، وإدارة المحافظ الاستثمارية من خلال توفير حلول مصممة خصيصاً، والحصول على الدعم المناسب في مجال العمل الخيري حول بنك إتش إس بي سي في منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا وتركيا يعتبر بنك إتش إس بي سي من أكبر البنوك الدولية وأوسعها انتشاراً في منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا وتركيا من خلال وجوده في تسع بلدان عبر كافة أنحاء المنطقة وهي الجزائر والبحرين ومصر والكويت وسلطنة عُمان وقطر والمملكة العربية السعودية وتركيا والإمارات العربية المتحدة. وفي المملكة العربية السعودية، يعتبر إتش إس بي سي مساهماً بنسبة 31٪ في البنك الأول السعودي (ساب) ومساهماً بنسبة 51٪ في بنك إتش إس بي سي السعودي العربي للخدمات المصرفية الاستثمارية في المملكة. وبلغت قيمة الأصول المدارة لبنك HSBC في منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا وتركيا 73 مليار دولار أمريكي حتى 31 ديسمبر 2024. -انتهى-