logo
قرار حكومي مرتقب لتخفيض رسوم جمركية على أنواع سيارات

قرار حكومي مرتقب لتخفيض رسوم جمركية على أنواع سيارات

Amman Xchangeمنذ 4 ساعات

عمون -
كشفت مصادر عن قرار يعد في مجلس الوزراء، لتخفيض الرسوم الجمركية على السيارات الأمريكية، وأنواع أخرى من السيارات.
وقالت المصادر، إنّ ذلك يأتي بعد جهود حكومية توافقت مع الإدارة الامريكية على تخفيض رسوم المركبات الأمريكية الواردة إلى الأردن، مقابل تخفيض الرسوم الجمركية على الصادرات الأردنية إلى الولايات المتحدة.
وتصل الرسوم الجمركية الأردنية على السيارات الأمريكية إلى نحو 40%، حيث يرجح خبراء أنّ هذه النسب كانت سببًا في رفع الرسوم الأمريكية على الصادرات تطبيقًا لسياسة المعاملة بالمثل التي تعتمدها الولايات المتحدة.
وكان رئيس الوزراء الدكتور جعفر حسان، توجه إلى الولايات المتحدة في نيسان الماضي، لمناقشة كبار مسؤولي الإدارة الامريكية حول قضية الرسوم الجمركية التي فرضها الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، قبل أن يعلق العمل بها لمدة أشهر.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

أسعار النفط ما بعد التصعيد بين إيران والاحتلال ومفاجآت الأسواق: مكاسب مؤقتة وانخفاضات حادة
أسعار النفط ما بعد التصعيد بين إيران والاحتلال ومفاجآت الأسواق: مكاسب مؤقتة وانخفاضات حادة

رؤيا

timeمنذ 11 دقائق

  • رؤيا

أسعار النفط ما بعد التصعيد بين إيران والاحتلال ومفاجآت الأسواق: مكاسب مؤقتة وانخفاضات حادة

أكبر تراجع: -7.2% خلال ساعات بعد قصف قاعدة العديد خلال الأسبوعين الماضيين، ومع تصاعد المواجهة العسكرية بين إيران والاحتلال الإسرائيلي، توجهت الأنظار إلى أسواق النفط العالمية، في ظل مخاوف من أن تؤدي الحرب إلى تعطيل إمدادات الطاقة في المنطقة، وخاصة في ظل التهديدات المحتملة بإغلاق مضيق هرمز، الذي يمر عبره نحو خُمس استهلاك العالم من النفط. في بداية الحرب، يوم الجمعة 13 يونيو، قفزت أسعار النفط بنحو 5 دولارات للبرميل، لتتجاوز عقود خام برنت حاجز 70 دولارًا، وسط حالة من الذعر والترقب في الأسواق. ومع استمرار العمليات العسكرية، بدا أن التصعيد لن يتخطى "قواعد اللعبة" الجيوسياسية التقليدية، مما خفف من وتيرة القفزات السعرية. وقال رون بوسو، كاتب شؤون الطاقة في رويترز، إن رد فعل السوق كان "ذو مغزى لكنه متواضع نسبياً"، بالنظر إلى حجم المخاطر التي حملها الصراع بين قوتين كبيرتين في الشرق الأوسط. التحذيرات لم تتحقق توقعت مؤسسات مالية عالمية ارتفاعات كبيرة في أسعار النفط في حال تطور الصراع، حيث قدّر بنك باركليز سعر خام برنت عند 85 دولارًا إذا انخفضت صادرات إيران النفطية إلى النصف، وأكثر من 100 دولار في حال توسع الحرب. كما حذر غولدمان ساكس من وصول الأسعار إلى 110 دولارات إذا تأثرت إمدادات مضيق هرمز بشكل حاد. ورغم ذلك، لم تلجأ إيران إلى خيار إغلاق المضيق إلا في الأيام الأخيرة من الحرب، ولم تُفعّل التهديد فعليًا، ما خفف الضغوط على الأسعار. ذروة المفاجأة الحدث المفصلي كان يوم الاثنين 24 يونيو، عندما استهدفت إيران قاعدة "العديد" الأمريكية في قطر بصواريخ، في اليوم الـ12 من الحرب. وبرغم التصعيد، سجلت الأسواق رد فعل معاكسًا تمامًا للتوقعات: خلال 7 دقائق من إطلاق الصواريخ، بدأ سعر خام برنت في الهبوط. خلال 20 دقيقة، تسارعت الخسائر إلى 3%. وبعد ساعتين، فقد الخام 7.2% من قيمته ليهبط إلى 71.48 دولار، وهو أكبر انخفاض يومي منذ ما يقارب ثلاث سنوات. كما هبط الخام الأميركي إلى 68.51 دولار بخسارة بلغت 7.22%. وقال محللون إن التجار اعتمدوا بشكل كبير على معلومات استخباراتية مفتوحة المصدر وصور أقمار صناعية ومنشورات عبر وسائل التواصل الاجتماعي، والتي أكدت أن القاعدة كانت مفرغة من الطائرات مسبقًا، وأن الهجوم الإيراني كان رمزيًا وغير تصعيدي. وصرّح محلل النفط في مجموعة Onyx Capital، خورخي مونتيبيك، قائلاً: "كان الأمر كله مدبرًا... القاعدة كانت فارغة مسبقًا، وقد رأينا هذا السيناريو من قبل". وقف إطلاق النار بعد يوم من هذا الهجوم، تم التوصل إلى اتفاق لوقف إطلاق النار بين إيران والاحتلال الإسرائيلي برعاية أمريكية. وقال الرئيس ترمب بعد إعلان الهدنة: "حان وقت السلام"، وهو ما ساعد على تهدئة السوق بشكل أكبر. في تعاملات الثلاثاء، انخفضت أسعار النفط بنحو 6% إضافية، لتعود إلى مستويات ما قبل اندلاع الحرب، في تراجع كبير لم تشهده السوق منذ سنوات. مع نهاية الأسبوع، سجل الخامان القياسيان خسائر أسبوعية بنسبة تقارب 12%، لتغلق عقود برنت عند 67.77 دولار، والخام الأميركي عند 65.52 دولار، مع تحول تركيز المستثمرين من الحرب إلى أساسيات السوق، خاصة بعد بيانات أظهرت انخفاضًا في مخزونات النفط والوقود الأمريكية. ما وراء السلوك المفاجئ للسوق؟ قالت مؤسسة Energy Aspects، إن التجار أصبحوا أكثر حذرًا بشأن مبالغات تأثير الأحداث الجيوسياسية. وأضافت: "كانت التوقعات تشير إلى استهداف المضيق، ولكن ما إن تأكد العكس، تراجعت علاوة المخاطر سريعًا". كما أشار محللون إلى أن تصريحات ترمب، التي كتب فيها على منصته "تروث سوشال": "ابقوا جميعًا أسعار النفط منخفضة. لا تخدموا مصالح العدو. لا تفعلوا ذلك!"، ربما لعبت دورًا في تقليص الرهانات على ارتفاع الأسعار. أوضح رون بوسو في تحليله لـ"رويترز" أن ردة فعل سوق النفط للاضطرابات الكبرى في الشرق الأوسط أصبحت أقل حدة من السابق، مقارنًا ما حدث مؤخرًا بحرب أكتوبر 1973، أو غزو العراق للكويت في 1990، حين كانت الأسعار تقفز بوتيرة

تراجع أسعار الذهب عالميا مع تسجيل ثاني خسارة أسبوعية
تراجع أسعار الذهب عالميا مع تسجيل ثاني خسارة أسبوعية

رؤيا

timeمنذ 11 دقائق

  • رؤيا

تراجع أسعار الذهب عالميا مع تسجيل ثاني خسارة أسبوعية

الذهب يتراجع 2% ويسجل ثاني خسارة أسبوعية مع تهدئة التوترات الجيوسياسية اتفاق تجاري بين أمريكا والصين يعزز شهية المخاطرة ويهبط بأسعار الذهب الفضة والبلاتين يهويان... والبلاديوم يبلغ أعلى مستوياته منذ أكتوبر انخفضت أسعار الذهب بنحو 2%، لتسجل بذلك ثاني خسارة أسبوعية متتالية، وتهبط إلى أدنى مستوياتها في نحو شهر، متأثرة بتراجع الإقبال على المعدن النفيس كملاذ آمن مع زيادة شهية المخاطرة عقب اتفاق تجاري بين الولايات المتحدة والصين. وتراجع سعر الذهب في المعاملات الفورية بنسبة 2% ليصل إلى 3261.28 دولار للأونصة، وهو أدنى مستوى منذ 29 أيار/ مايو، فيما انخفض المعدن الأصفر للأسبوع الثاني على التوالي مسجلاً هبوطاً قدره 3.2%. كما هبطت العقود الأمريكية الآجلة للذهب 2.2% لتسجل 3272.9 دولار للأونصة. وجاء هذا التراجع في ظل صعود طفيف للدولار الأمريكي الذي ارتفع مؤشره 0.2% أمام سلة من العملات الرئيسية، مما جعل الذهب المقوّم بالدولار أقل جاذبية لحائزي العملات الأخرى. كذلك ساهم وقف إطلاق النار بين إسرائيل وإيران في تهدئة التوترات الجيوسياسية، ما زاد من الضغوط على أسعار المعدن الثمين. وأوضح برايان لان، المدير الإداري في «غولد سيلفر سنترال» بسنغافورة، أن تراجع الذهب يعود في معظمه إلى الاتفاق الأخير لوقف إطلاق النار بين إيران وإسرائيل، مشيراً إلى أن الأسعار أظهرت ميلاً طفيفاً للهبوط وقد تستقر عند مستوياتها الحالية في الأمد القريب. يذكر أن اتفاق وقف إطلاق النار دخل حيّز التنفيذ يوم الثلاثاء بعد 12 يوماً من تصعيد هو الأعنف بين طهران وتل أبيب، ما أتاح للأسواق فرصة لإعادة التركيز على العوامل الاقتصادية. من جانبه، قال دانيال بافيلونيس، كبير استراتيجيي السوق لدى «آر.جيه.أو فيوتشرز»، إن انحسار المخاطر الجيوسياسية دفع المستثمرين إلى جني الأرباح، رغم استمرار توقعاتهم بحدوث صدامات محتملة سواء مع الصين مستقبلاً أو بفعل تطورات الشرق الأوسط. على صعيد آخر، رحبت الأسواق بالاتفاق التجاري الذي أبرمته أمريكا والصين مؤخراً لتسريع توريد شحنات المعادن الأرضية النادرة إلى الولايات المتحدة، معتبرةً إياه إشارة إيجابية، وهو ما دعم ارتفاع الأسواق العالمية. وفي الولايات المتحدة، أظهرت البيانات الاقتصادية تراجع إنفاق المستهلكين بشكل غير متوقع خلال أيار/ مايو، بالتزامن مع تلاشي أثر الشراء المسبق لبعض السلع مثل السيارات قبيل فرض الرسوم الجمركية، فيما استمر التضخم في تسجيل ارتفاع شهري معتدل. وأدت هذه البيانات إلى زيادة توقعات المستثمرين بأن مجلس الاحتياطي الفيدرالي قد يتجه إلى خفض أسعار الفائدة بواقع 75 نقطة أساس خلال العام المقبل، بدءاً من أيلول/ سبتمبر. إلا أن بافيلونيس أكد أن هذه البيانات لم تغيّر الصورة في سوق الذهب الذي يشهد مبيعات كثيفة بفعل التطورات الجيوسياسية. يُشار إلى أن استقرار الأوضاع السياسية والاقتصادية عادةً ما يقلص من جاذبية الذهب كملاذ آمن، في حين تؤدي أسعار الفائدة المرتفعة إلى الحد من الإقبال عليه نظراً لكونه أصلاً لا يدر عوائد. أما المعادن النفيسة الأخرى، فقد هبطت الفضة 2% لتسجل 35.88 دولار للأونصة، وتراجع البلاتين 6.5% إلى 1325.48 دولار. في المقابل، ارتفع البلاديوم 1.4% ليسجل 1147.78 دولار، وهو أعلى مستوى له منذ تشرين الأول/ أكتوبر 2024.

إيران تشيّع قادة عسكريين وعلماء نوويين استُهدفوا في العدوان "الإسرائيلي"
إيران تشيّع قادة عسكريين وعلماء نوويين استُهدفوا في العدوان "الإسرائيلي"

رؤيا

timeمنذ 11 دقائق

  • رؤيا

إيران تشيّع قادة عسكريين وعلماء نوويين استُهدفوا في العدوان "الإسرائيلي"

إيران تشيّع قادة عسكريين وعلماء نوويين قُتلوا بالعدوان "الإسرائيلي" شرعت إيران، صباح السبت، في تشييع ستين من كبار قادتها العسكريين وعلمائها النوويين الذين قضوا في العدوان "الإسرائيلي". وانطلقت مراسم التشييع من ساحة انقلاب (وتعني "الثورة" بالفارسية) وسط العاصمة طهران، وصولًا إلى ساحة آزادي ("الحرية") التي يتوسطها البرج الشهير. استهداف ضباط وعلماء وتضمنت قائمة الموكب الجنائزي ما لا يقل عن ثلاثين ضابطًا رفيع المستوى، فضلاً عن عدد من العلماء النوويين أبرزهم محمد مهندي طهرانجي الذي سيُشيّع مع زوجته. كما ضمّت قائمة الضحايا أربع نساء وأربعة أطفال. وكانت الضربات "الإسرائيلية" الأولى قد أسفرت عن مقتل شخصيات بارزة، من بينهم رئيس هيئة الأركان المشتركة محمد باقري، وقائد الحرس الثوري حسين سلامي، إضافة إلى أمير علي حاجي زاده قائد القوة الجوفضائية المسؤولة عن الطائرات المسيّرة والصواريخ. حرب نووية وفي خضم ذلك، هدّد الرئيس الأمريكي دونالد ترمب بأن واشنطن لن تتوانى عن توجيه ضربات جديدة إلى إيران إذا أقدمت على تخصيب اليورانيوم لأغراض عسكرية، مهاجمًا المرشد الأعلى الإيراني علي خامنئي ووصفه بالجحود. وصرّح ترمب قائلاً إنه كان على علم بمكان اختباء خامنئي، وأضاف: "لم أسمح لإسرائيل ولا حتى لأقوى جيوش العالم، الجيش الأميركي، بإنهاء حياته". وكشف أنه كان يدرس رفع بعض العقوبات عن إيران، لكنه تلقى بالمقابل تصريحات غاضبة ومليئة بالكراهية، مما جعله يعدل عن أي خطوة لتخفيف العقوبات. بالمقابل، اعتبر خامنئي في خطاب بثه التلفزيون الإيراني أن الشعب الإيراني حقق "نصرًا" على "الكيان الصهيوني الزائف"، وقلل من أثر الغارات الأميركية التي استهدفت منشآت نووية مهمة. ورد وزير الخارجية الإيراني عباس عراقجي، يوم السبت، على تصريحات ترمب واصفًا إياها بـ"غير المقبولة"، داعيًا الرئيس الأميركي إلى التخلّي عن أسلوب الإهانة إذا كان جادًا في التوصل إلى اتفاق. وأضاف عراقجي: "الشعب الإيراني الذي أرغم إسرائيل على الاستنجاد بـ'بابا' لإنقاذها من صواريخنا، لا يقبل الإهانات ولا التهديدات. فحسن النية يقابل بحسن النية، والاحترام يولد الاحترام". وبحسب وزارة الصحة الإيرانية، بلغ عدد القتلى المدنيين نتيجة الضربات الإسرائيلية على إيران 627 شخصًا على الأقل، في حين سجلت السلطات الإسرائيلية مقتل 28 شخصًا بفعل الصواريخ الإيرانية.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store