
كاتب سعودي يطالب بإنهاء احتكار مصر لمنصب عربي رفيع
جو 24 :
دعا الكاتب السعودي عبيد العايد إلى وقف "احتكار" مصر لمنصب الأمين العام لجامعة الدول العربية وذلك مع قرب انتهاء فترة تولي المصري أحمد أبو الغيط لفترته الثانية والأخيرة.
وطالب الكاتب السعودي في منشور له عبر حسابه على منصة "إكس" أنه "حان الوقت لخروج الأمانة العامة لجامعة الدولة العربية من احتكار الخارجية المصرية" وأن يتولى منصب الأمين العام للجامعة العربية من وصفهم بـ "أعلام العرب ودهاة السياسة".
وقال العايد إنه قد "حان الوقت فعلا لأن يقود الجامعة العربية أعلام العرب ودهاة السياسة" مرشحا وزير الدولة السعودي عادل الجبير لتولي هذا المنصب العربي الهام.
وأضاف: "يستحق الداهية والمتحدث اللبق والقوي معالي وزير الدولة عادل الجبير أن يحظى بدعم السعوديين وكل العرب لرئاسة الأمانة العامة لجامعة الدول العربية".
ويعد منصب الأمين العام لجامعة الدول العربية هو المنصب التنفيذي الأعلى، ويُعتبر رمزًا للقيادة السياسية والدبلوماسية في العالم العربي، وتاريخيًا استأثرت مصر بهذا المنصب منذ تأسيس الجامعة، حيث تولاه دبلوماسيون مصريون بارزون مثل عبد الرحمن عزام وعبد الخالق حسونة وأحمد عصمت عبد المجيد وعمرو موسى ونبيل العربي وأحمد أبو الغيط.
المصدر: RT
تابعو الأردن 24 على

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


العرب اليوم
منذ ساعة واحدة
- العرب اليوم
الإمساك بالحزب الماسكي الوليد!
لا نعلم يقيناً عن الفصل الأخير لدراما ترمب وماسك، اللذين قلبا ظهر المجن بعضهما لبعض، وكان المدشن للحرب الكلامية هو «قارون» العالم الرقمي والفضائي والأرضي، إيلون ماسك. لم يمتد حبل الود طويلاً، فانقطعت المودة، و«هان الود عليه». ما يهمني في ضجيج هذا العراك المثير بين الرجلين هو دعوى إيلون ماسك أن هناك حاجة إلى حزب سياسي جديد في الولايات المتحدة، وفقاً لوكالة «رويترز». جاء ذلك بعد يوم من سؤاله في استطلاع رأي لمتابعيه على موقع «إكس» عمَّا إذا كانت هناك حاجة لحزب يمثل «80 في المائة في الوسط». ربما يقال إن ماسك غير جاد وليس «ماسكاً» بالمقترح، والمسألة ليست سوى نوع من «الكيد» والتنكيد على ترمب، خصم اليوم وحبيب الأمس. نتذكر أن البيت الأبيض أعلن أن ترمب لا يعتزم التحدّث إلى ماسك، وأنه قد يتخلى عن سيارة «تسلا» حمراء، إثر سجال حاد بين الرجلين. وأفاد مسؤولون «وكالة الصحافة الفرنسية» بأن ماسك طلب الاتصال، لكن الرئيس ترمب غير مهتم بذلك... خلاص «هان الرد عليه»! أقول إن مقترح إيلون ماسك بشأن الحاجة لتكوين «تيار ثالث» في أميركا بين الجمهوريين والديمقراطيين، يتزامن مع إعلان كارين جان بيير، المتحدثة السابقة باسم البيت الأبيض، تحت ولاية الديمقراطي الأوبامي، جو بايدن، عن استقلالها واستقالتها من المعسكر الجمهوري وانتهاجها مساراً مستقلاً سياسياً. لا نعلم عن جدوى وجدية هذا المسار المقترح، لكن الأكيد أن أميركا والعالم كله يمر بحالة انقسام سياسي حاد، ومزاج متعكر، وشهوة عارمة لنفي وشطب الآخر، ورفض أي منطقة وسطى، «لا يوجد منطقة وسطى ما بين الجنة والنار»، كما قال نزار قباني! انظر، على وجه المثال، في سلوكيات وأقوال النشطاء على منصات «السوشيال ميديا»، حروب نفي متبادلة من الكل ضد الكل... والنماذج - للأسف - كثيرة وتصل أحياناً لنوع من السفه وقصف متبادل من قذائف البذاءة والإعدام المعنوي.


الوكيل
منذ 2 ساعات
- الوكيل
ترامب يؤكد انتهاء علاقته بماسك ويحذره من "عواقب وخيمة"
الوكيل الإخباري- أكد الرئيس الأمريكي دونالد ترامب أن علاقته بإيلون ماسك قد "انتهت"، محذرا إياه من "عواقب وخيمة" إذا موّل مرشحين ديمقراطيين لمواجهة الجمهوريين المؤيدين لمشروع قانون الميزانية الشامل. وخلال مقابلة هاتفية مع شبكة "NBC News" قال ترامب، ردا على سؤال فيما إذا كان يرغب في المصالحة مع الملياردير الأمريكي: "لا". وعندما طُرح عليه سؤال حول احتمال انتهاء العلاقة مع ماسك قال: "أفترض ذلك، نعم". وأوضح ترامب أنه لا ينوي التواصل مع ماسك في المستقبل القريب، قائلا: "أنا مشغول بأمور أخرى، وليس لدي نية للتحدث إليه". اضافة اعلان كما اتهم ماسك بعدم احترام "مقام رئاسة الولايات المتحدة"، مضيفا: "هذا تصرف سيئ للغاية، لأنه يظهر عدم احترام للمؤسسة التي يمثلها المنصب". وتوعد الرئيس الأمريكي حليفه السابق بعواقب وخيمة إذا قرر تمويل مرشحين ديمقراطيين لمواجهة الجمهوريين الذين صوتوا لصالح مشروع الميزانية الشامل الذي يدعمه الحزب الجمهوري، قائلا: "إذا قام بذلك، فسيتحمل العواقب". لكنه امتنع عن توضيح ماهية هذه العواقب. وتابع بقوله: "سيدفع ثمنا باهظا جدا إذا فعل ذلك". وتُعد هذه التصريحات الأكثر تفصيلا من ترامب منذ أن تبادل الطرفان التهديدات والهجمات المتبادلة عبر منصتي "إكس" و"تروث سوشيال" الأسبوع الجاري.


رؤيا
منذ 2 ساعات
- رؤيا
كاتس: "سنتحرك ضد أي محاولة لكسر الحصار"
أفاد وزير مايطلق عليه "الدفاع" في حكومة الاحتلال يسرائيل كاتس، بأنه أصدر تعليمات بالتحرك لمنع سفينة مادلين من الوصول إلى شواطئ غزة، واتخاذ كل الوسائل اللازمة لتحقيق ذلك. وبين كاتس أن كيان الاحتلال "سيتحرك ضد أي محاولة لكسر الحصار أو تقديم المساعدة – في البحر، في الجو، وعلى اليابسة". وأضاف كاتس بتغريدة عبر منصة "إكس": "من الأفضل أن تعودوا أدراجكم، فلن تصلوا إلى غزة". ويأتي ذلك في وقت تدعو فيه اللجنة الدولية لكسر الحصار على غزة، الأحد، عن قلقها البالغ إزاء تعمد قوات الاحتلال تشويش إشارات وموقع سفينة المساعدات "مادلين" التي تقترب من المياه الفلسطينية قرب قطاع غزة، واصفة هذا الإجراء بـ"الخطير" ومهدد لسلامة الناشطين على متنها. وأفادت وسائل إعلام عبرية أن بحرية الاحتلال تستعد لاعتراض السفينة "مادلين" وسحبها إلى ميناء أسدود وسط الأراضي المحتلة، في خطوة تهدف إلى منع وصول المساعدات الإنسانية إلى غزة. وتحمل السفينة، التي تضم 12 ناشطاً، مساعدات تشمل الطعام، الأدوية، العكازات، الأطراف الاصطناعية للأطفال، وفلاتر المياه. ودعت اللجنة الدولية المجتمع الدولي إلى التدخل العاجل لحماية السفينة وضمان وصولها الآمن إلى وجهتها، محذرة من أن أي تصعيد قد يعرض حياة الناشطين والمدنيين في غزة للخطر.