logo
"جيش" الاحتلال يعلن سيطرته على السفينة "حنظلة"  #عاجل

"جيش" الاحتلال يعلن سيطرته على السفينة "حنظلة" #عاجل

جو 24منذ يوم واحد
جو 24 :
اقتحمت قوات الاحتلال الإسرائيلي الليلة السفينة حنظلة بينما كانت تقترب من ساحل قطاع غزة، وذلك بعد نحو أسبوع من إبحارها من إيطاليا.
وأظهرت صور اقتحام جنود إسرائيليين السفينة التي تقل نشاطين يسعون لكسر الحصار عن غزة.
وقال تحالف أسطول الحرية إن الجيش الإسرائيلي هاجم السفينة حنظلة وهي في المياه الدولية.
وقبيل انقطاع الاتصال بالسفينة، وجّه الطاقم نداء استغاثة إثر توجه قوات إسرائيلية نحوها.
وكانت اللجنة الدولية لكسر الحصار عن غزة أعلنت مساء السبت أن مسيّرة إسرائيلية تحلق فوق سفينتها حنظلة، بعد تقارير عن تهديدات إسرائيلية بالسيطرة عليها.
وحذرت اللجنة من أن جميع أعضاء سفينة، ومن بينهم ممثلون عن برلمانات أوروبية وشخصيات فنية وإعلامية، سيدخلون في إضراب مفتوح عن الطعام في حال تم اعتراض السفينة.
وتقل السفينة حنظلة 21 ناشطا دوليا من جنسيات متعددة، في محاولة جديدة لكسر الحصار المستمر على غزة منذ أكثر من 17 عاما.
ومنذ إبحار السفينة من ميناء غاليبولي الإيطالي الأحد الماضي، كان تحالف أسطول الحرية يبث تحركاتها على الهواء مباشرة عبر حسابه على تطبيق يوتيوب، مع مشاركة صور للرادار بشكل لحظي.
المصدر: الجزيرة
تابعو الأردن 24 على
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

قانون أمريكي جديد يعاقب منتقدي "إسرائيل" عبر وسائل التواصل الاجتماعي
قانون أمريكي جديد يعاقب منتقدي "إسرائيل" عبر وسائل التواصل الاجتماعي

جفرا نيوز

timeمنذ 11 ساعات

  • جفرا نيوز

قانون أمريكي جديد يعاقب منتقدي "إسرائيل" عبر وسائل التواصل الاجتماعي

جفرا نيوز - ثير مشروع قانون أمريكي جديد مخاوف المدافعين عن حرية التعبير، إذ يُحذّر هؤلاء من أنّ التشريع المقترح قد يدفع شركات التواصل الاجتماعي إلى فرض رقابة على الانتقادات الموجّهة ضد إسرائيل على منصاتها. والمشروع الذي يحمل اسم "قانون وقف الكراهية على الإنترنت ومحاسبة شركات التكنولوجيا' (STOP HATE Act) قُدِّم الأربعاء الماضي من قبل النائبين الديمقراطي جوش غوتهايمر (عن ولاية نيوجيرسي) والجمهوري دون بايكون (عن ولاية نبراسكا)، بدعم علني من جوناثان غرينبلات، الرئيس التنفيذي لـ "رابطة مكافحة التشهير' (ADL)، وفقًا لمنصة "كومن دريمز'. وينصّ المشروع على إلزام شركات التواصل الاجتماعي بالتعاون مع الحكومة الفيدرالية لوضع سياسات رقابية تستهدف حسابات ومحتويات "الجماعات المصنّفة إرهابية'، مع تقديم تقارير دورية لوزارة العدل، تحت طائلة غرامة يومية تصل إلى 5 ملايين دولار في حال عدم الامتثال. غرينوالد: كان هناك إجماع كامل على اليمين طوال عقد من الزمن على أنّ رقابة (بيغ تيك) شرّ كبير، خصوصًا إذا كانت بضغوط من الحكومة. كل ذلك تغيّر عندما أصبحت الرقابة لصالح إسرائيل وحذّر منتقدون من أن تعريف المشرّعين لمعاداة السامية يتجاوز بكثير حدود خطاب الكراهية أو التحريض على العنف ضد اليهود، ليشمل انتقاد سياسات إسرائيل نفسها. فقد أشار الكاتب ماثيو بيتي في مجلة Reason إلى أنّ بايكون "أوضح صراحة أنّه يعتبر انتقاد دولة إسرائيل ضمن خانة معاداة السامية'. وفي المؤتمر نفسه، هاجم بايكون الاحتجاجات الأخيرة ضد سياسة التجويع الإسرائيلية في غزة قائلًا: "شاهدتُ تظاهرات في اليومين الماضيين، كانت فظيعة… يمكنكم رؤية معاداة السامية في تعليقاتهم، وفي الطريقة التي عاملوا بها بعض أعضاء الكونغرس اليهود.' كما لمح بايكون إلى أن مجرد الدعوة لمعارضة نواب مؤيدين لإسرائيل تُعدّ معاداة للسامية قائلًا: "قرأت مقالًا عني اليوم يتحدث عن ضرورة معارضة النواب الداعمين للصهيونية، هذا أمر غير مقبول.' أما غوتهايمر فأكد أن الأمر "لا يقتصر على مكافحة الإرهاب، بل يهدف إلى وقف حملة تضليل ضخمة تؤثر علينا كل يوم.' الصحافي المستقل غلين غرينوالد رأى في تصريحات على منصة "إكس' أن هذا المشروع يتعارض مع الخطاب المحافظ التقليدي الرافض لرقابة شركات التكنولوجيا، قائلًا: "كان هناك إجماع كامل على اليمين طوال عقد من الزمن على أنّ رقابة (بيغ تيك) شرّ كبير، خصوصًا إذا كانت بضغوط من الحكومة. كل ذلك تغيّر عندما أصبحت الرقابة لصالح إسرائيل.' اللجنة الأمريكية‑العربية لمكافحة التمييز: القانون يمنح الحكومة الأمريكية، بالتعاون مع جماعات مؤيدة لإسرائيل مثل الـ ADL، "سلطات غير محدودة لمراقبة شركات التواصل الخاصة، وقمع التعبير القانوني، وفرض غرامات هائلة تصل إلى خمسة ملايين دولار يوميًا.' كما أصدرت اللجنة الأمريكية‑العربية لمكافحة التمييز (ADC) بيانًا حذّرت فيه من أن القانون يمنح الحكومة الأمريكية، بالتعاون مع جماعات مؤيدة لإسرائيل مثل الـ ADL، "سلطات غير محدودة لمراقبة شركات التواصل الخاصة، وقمع التعبير القانوني، وفرض غرامات هائلة تصل إلى خمسة ملايين دولار يوميًا.' وهذه ليست المحاولة الأولى؛ إذ قُدّم مشروع مماثل عام 2023 لكنه مات في اللجنة. وكان غوتهايمر وبايكون آنذاك أكثر وضوحًا في دعواتهم لمراقبة وسائل الإعلام، وطالبوا وزارة العدل بإجبار قنوات مثل "الجزيرة' و'AJ+' على التسجيل كـ "وكلاء أجانب'. كما كانا في طليعة المطالبين بحظر تطبيق "تيك توك' بحجة أنه "يروّج لمحتوى مناهض لإسرائيل ومؤيد لحماس'. أما غرينبلات، رئيس الـ ADL، فقد تبنّى موقفًا ثابتًا بأن "معاداة الصهيونية هي معاداة للسامية'، بل شبّه في 2024 الطلاب الذين يرتدون الكوفية الفلسطينية بـ "أشخاص يرتدون شارة الصليب المعقوف'. ومؤخرًا، دعم عملية اعتقال منظّم مؤيد لفلسطين من قبل "الهجرة والجمارك' بدون مذكرة قضائية. واستشهد البيان الصحافي للمشرّعين بتقرير "بطاقة تقييم وسائل التواصل' الصادر عن الـ ADL عام 2024، الذي انتقد منصات مثل فيسبوك وإنستغرام وتيك توك ويوتيوب و'إكس' لأنها "تفشل باستمرار في التعامل مع خطاب الكراهية المعادي للسامية والمناهض لإسرائيل'. وبعد هجمات 7 أكتوبر/ تشرين الأول 2023، عدّلت الـ ADL منهجيتها لتصنيف "الحوادث المعادية للسامية' بحيث تشمل ليس فقط خطاب الكراهية ضد اليهود، بل أيضًا التعبيرات المعارضة للصهيونية، بحسب ما ورد في تقرير "كومن دريمز' ويأتي هذا المشروع في وقت تشهد فيه المواقف الشعبية الأمريكية تحولًا حادًا ضد إسرائيل بسبب عدوانها على قطاع غزة. فبحسب استطلاع لشبكة CNN صدر الأسبوع الماضي: فإن 23% من الأمريكيين فقط يعتبرون أفعال إسرائيل "مبررة بالكامل'، بانخفاض 27 نقطة عن أكتوبر/ تشرين الأول 2023، بينما يرى 22% أنها "غير مبررة على الإطلاق'. في الوقت نفسه، تتزايد التقارير عن تجويع ممنهج واستشهاد أكثر من 80 طفلًا فلسطينيًا بسبب القيود الإسرائيلية على دخول المساعدات، إضافة إلى استشهاد أكثر من ألف طالب للمساعدات في مواقع توزيع مشتركة أمريكية‑إسرائيلية. وفي ختام بيان اللجنة الأمريكية‑العربية (ADC)، حذّر المدير التنفيذي عبد أيوب قائلًا: "إنّ التعديل الأول للدستور هو حجر الزاوية في الديمقراطية الأمريكية، ودرعنا ضد الرقابة وتجاوزات السلطة. عندما يبدأ نواب الكونغرس في التضحية بحرياتنا لإرضاء حكومة أجنبية، نفقد ما يجعل هذا البلد حرًا. علينا رفض أي تشريع يهدد حقنا في الكلام والضمير والاعتراض'.

أول تعليق من إسرائيل على اعتراض السفينة حنظلة
أول تعليق من إسرائيل على اعتراض السفينة حنظلة

السوسنة

timeمنذ 14 ساعات

  • السوسنة

أول تعليق من إسرائيل على اعتراض السفينة حنظلة

السوسنة - أعلنت إسرائيل، السبت، أن قواتها البحرية "منعت السفينة نافارن من دخول المنطقة البحرية لساحل غزة بشكل غير قانوني"، في إشارة إلى السفينة مستخدمةً الاسم الأصلي لسفينة "حنظلة". وقالت وزارة الخارجية الإسرائيلية في بيان إن "السفينة في طريقها بسلام إلى شواطئ إسرائيل، وجميع الركاب سالمون".وتابعت أن "المحاولات غير المصرح بها لكسر الحصار خطيرة وغير قانونية، وتُقوّض الجهود الإنسانية الجارية".وكان "تحالف أسطول الحرية" أعلن أن القوات الإسرائيلية اعترضت السفينة "حنظلة" التي كانت متجهة إلى قطاع غزة وعلى متنها مساعدات ونشطاء، على بعد 70 ميلًا بحريًا من وجهتها المقصودة. وقال المتحدث "تحالف أسطول الحرية"، لشبكة CNN في رسالة: "لقد عطّل الاحتلال كاميراتنا وانقطعت جميع الاتصالات".وأظهر بث مباشر على يوتيوب أفرادًا مسلحين يصعدون إلى السفينة، بينما كان النشطاء على سطحها، وجميعهم يرتدون سترات النجاة، يرفعون أيديهم في الهواء استسلامًا. ويبدو أن أحد الأفراد الذين يرتدون الخوذات يتلاعب بالكاميرا على سطح السفينة، ويديرها. وانتهى البث المباشر للتحالف بعد ذلك بوقت قصير.وكان على متن السفينة عضوان في البرلمان الفرنسي وآخر أوروبي، بالإضافة إلى نقابي أمريكي.وتُعدّ سفينة "حنظلة"، التي سُميت تيمنًا بشخصية كرتونية فلسطينية شهيرة، جزءًا من "تحالف أسطول الحرية"، الذي حاول مرارًا كسر الحصار الإسرائيلي على غزة عبر البحر وإيصال المساعدات إلى الفلسطينيين هناك.يذكر أنه منذ أكثر من شهر بقليل تم اعتراض سفينة أخرى من "أسطول الحرية"، وهي "مادلين"، في طريقها إلى القطاع.وكانت تلك السفينة، التي كان على متنها طاقم من مجموعة ضمت ناشطة المناخ غريتا ثونبرغ، محملة أيضًا بمساعدات، سحبت السلطات الإسرائيلية سفينتهم إلى أشدود، ورُحِّل جميع من كانوا على متنها من إسرائيل بعد ذلك.

في ذكرى هدنة الحرب الكورية.. كيم يتعهد بالانتصار على أميركا
في ذكرى هدنة الحرب الكورية.. كيم يتعهد بالانتصار على أميركا

رؤيا نيوز

timeمنذ 15 ساعات

  • رؤيا نيوز

في ذكرى هدنة الحرب الكورية.. كيم يتعهد بالانتصار على أميركا

نقلت وسائل الإعلام الرسمية اليوم الأحد عن الزعيم الكوري الشمالي كيم جونغ أون قوله إن بلاده ستحقق النصر في معارك 'ضد الإمبريالية وضد الولايات المتحدة'، وذلك خلال إحياء البلاد ذكرى الهدنة في الحرب الكورية. وقالت وكالة الأنباء المركزية الكورية الرسمية، في إشارة إلى زيارته لمتحف حربي في اليوم السابق، إن كيم 'أكد أن دولتنا وشعبها سيحققان بالتأكيد القضية العظيمة المتمثلة في بناء دولة غنية بجيش قوي، وسيحققان انتصارات مشرفة في المواجهة ضد الإمبريالية والولايات المتحدة'. ووقعت كوريا الشمالية اتفاقية هدنة مع الولايات المتحدة والصين في 27 يوليو 1953، مما أنهى القتال في الحرب التي استمرت ثلاث سنوات. ووقع جنرالات أميركيون الاتفاقية ممثلين لقوات الأمم المتحدة التي دعمت كوريا الجنوبية. وتُطلق كوريا الشمالية على يوم 27 يوليو اسم 'يوم النصر'، على الرغم من أن الهدنة رسمت حدودا قسمت شبه الجزيرة الكورية بالتساوي تقريبا في المساحة وأعادت التوازن بعد أن تبادل الجانبان التقدم والتراجع في ساحة المعركة. وكان مسؤول في البيت الأبيض قد قال الجمعة إن الرئيس الأميركي دونالد ترامب لا يزال منفتحا على التواصل مع الزعيم كيم للوصول إلى كوريا شمالية 'منزوعة السلاح النووي بالكامل'. وجاءت تصريحات المسؤول بعد يوم واحد من إعلان إدارة الرئيس ترامب عن سلسلة من الإجراءات لتعطيل مخططات بيونغيانغ لإدرار عائدات غير مشروعة. وكشفت إدارة ترامب يوم الخميس عن حزمة من الإجراءات ضد كوريا الشمالية، بما في ذلك تقديم مكافآت مقابل معلومات حول سبعة مواطنين كوريين شماليين متورطين في مخطط يعتقد أنه يجمع أموالا للبرامج النووية والصاروخية للنظام المنعزل. وذكر المسؤول لوكالة أنباء يونهاب الكورية الجنوبية عبر البريد الإلكتروني: 'عقد الرئيس ترامب في ولايته الأولى ثلاث قمم تاريخية مع الزعيم الكوري الشمالي كيم جونغ أون أدت إلى استقرار شبه الجزيرة الكورية وحققت أول اتفاق على مستوى القادة على الإطلاق بشأن نزع السلاح النووي'. وأضاف المسؤول: 'يحتفظ الرئيس بتلك الأهداف ولا يزال منفتحا على التواصل مع الزعيم كيم للوصول إلى كوريا شمالية منزوعة السلاح النووي بالكامل'.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store