logo
هيئة الفنون البصرية تُطلق مبادرة زوايا وأفكار في باريس

هيئة الفنون البصرية تُطلق مبادرة زوايا وأفكار في باريس

مجلة سيدتي٠٧-٠٢-٢٠٢٥

تستعد هيئة الفنون البصرية في المملكة العربية السعودية لإطلاق أول نسخة دولية من مبادرة "زوايا وأفكار"، والمقرر أن تحتضنها العاصمة الفرنسية باريس في إطار دعم الفنانين السعوديين المتخصصين في مجال الفنون البصرية.
من المقرر أن يتم إطلاق المبادرة يوم السبت الموافق 15 فبراير، وتأتي هذه الخطوة في إطار تعزيز التبادل الإبداعي الذي يعكس المشهد الثقافي السعودي الغني على الساحة الفنيّة العالمية بما يتسق مع مستهدفات الإستراتيجية الوطنية للثقافة، تحت مظلة رؤية المملكة 2030.
مبادرة زوايا وأفكار
وجاءت النسخة الأولى بعنوان"عندما بدأت الأرض تنظر إلى نفسها"، ضمن فعاليات ديزرت إكس العُلا، لترصد العلاقة بين الطبيعة والإنسان في منظور متطور ومتغير.
النسخة الثانية من مبادرة زوايا وأفكار
النسخة الحالية تضم عدداً من الفنانين السعوديين ، والفلاسفة والمتخصصين العالميين في جلسات حوارية عامة، والتي تسلط الضوء على إعادة النظر تجاه المسئولية نحو الكوكب خاصة أن هذه القضية تهم دول العالم.
وأكدت الرئيس التنفيذي لهيئة الفنون البصرية دينا أمين، أن مبادرة زوايا وأفكار تسعى إلى الاحتفاء بإبداعات الفنانين السعوديين المعاصرين، وتوفير منصة لمشاركة الأفكار المتنوعة في الفن المعاصر، مشيرةً إلى أن جمع الفنانين السعوديين مع نظرائهم الدوليين يهدف إلى إلهام حواراتٍ مؤثرة، وتشجيع الممارسات الفنية المبتكرة التي تُسهم في تعزيز التبادل الثقافي.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

أسبوع فنّ الرياض يختم نسخته الافتتاحية بإرث لافت
أسبوع فنّ الرياض يختم نسخته الافتتاحية بإرث لافت

سعورس

timeمنذ 6 أيام

  • سعورس

أسبوع فنّ الرياض يختم نسخته الافتتاحية بإرث لافت

وقالت صاحبة السمو الأميرة أضواء بنت يزيد، قائد مبادرة أسبوع فن الرياض: «لقد عكس هذا الأسبوع ما يمكن أن نحققه عندما تتضافر الجهود بين المؤسسات والممارسين والمجتمع، لنرسم معًا ملامح مستقبل ثقافي نابض بالحياة»، معربةً عن فخرها بهذا الحراك، وامتنانها لكل من أسهم في إنجاح هذه النسخة الافتتاحية التي تؤسس لتكون بداية مسيرة مستدامة من التميّز الفني. من جهتها، قالت الرئيس التنفيذي لهيئة الفنون البصرية دينا أمين: «شهدنا خلال هذا الأسبوع تجسيدًا حيًّا لرؤية أسبوع فن الرياض كاحتفال نابض بالإبداع، وجسر يربط بين الأصوات المحلية والعالمية، ومنصة للاكتشاف يقودها ويشارك في تشكيلها مجتمع الفن والإبداع في المملكة وخارجها»، مشيرةً إلى أن هذا الأسبوع مثّل أكثر من مجرد محطة مفصلية في مسيرة الرياض ، وكان انعكاسًا لحراك ثقافي أوسع يتشكّل في مختلف أرجاء المملكة، مدفوعًا بالتزام راسخ برعاية الفنون البصرية وحمايتها وتطويرها للأجيال القادمة. وشهد الأسبوع مشاركة واسعة من أكثر من (50) معرضًا محليًّا ودوليًّا، و(200) فنان وفنانة، إلى جانب أكثر من (500) عمل فني، وأكثر من (100) فعالية ما بين معارض وورش وجلسات حوارية، لتسليط الضوء على الزخم الإبداعي المتصاعد في المملكة. ومن أبرز فعاليات الأسبوع، معرض «مجموعات فنية في حوار» المقام في حي جاكس، الذي سيواصل استقبال الزوّار حتى (31) مايو (2025)، ويضم أعمالًا مختارة من مجموعات مركز الملك عبدالعزيز الثقافي العالمي (إثراء)، وفن جميل، والمجموعة السعودية للأبحاث والإعلام (SRMG)، مقدمًا فرصة فريدة للتأمل في تطوّر الهوية الثقافية السعودية من خلال أعمال لفنانين بارزين مثل دو هو سو، مها ملوح، ميكيلانجيلو بيستوليتو، وأحمد ماطر. واحتضن الحي معرض «على مشارف الأفق» الذي جمع أكثر من 30 معرضًا قدّمت مختارات فنيّة تعكس حوارات متجددة بين المشهد السعودي، وبين منطقة الشرق الأوسط، وشمال أفريقيا، والمشهد العالمي. وشارك في المعرض جاليريهات دولية مرموقة، وضم أعمالًا لفنانين مثل: وائل شوقي، وقادر عطية، وأحمد ماطر، ونيفيلي باباديمولي، ومحمد الفرج، ومها ملوح، وبشائر هوساوي، وعائشة سينغ. وفي وسط الرياض ، تحوّل مجمع الموسى - وهو مركز تجاري سابق - إلى وجهة فنية استثنائية، حيث استضاف 20 معرضًا من المعارض الفردية والجماعية لفنانين من المنطقة والعالم، من بين أبرز ما قُدم هناك معرض «هنّ» بإشراف نسائي من إرم آرت جاليري، وجلسة حوارية بعنوان: «قيمة الماضي، مقياس المستقبل». وتحت عنوان «كيف نصنع عالم الفن؟ - دروس في القيمة»، قدّم القيّم الفني شومون بصّار، سلسلة من الجلسات النقاشية، وورش العمل التي ناقشت قضايا محورية مثل: فن المزادات، والمقتنون الجدد، وقيمة الفن في عصر الاستنساخ الرقمي. وامتدت الفعاليات لتشمل أنحاء المدينة ، إذ أُتيحت للزوّار زيارة معارض أثر، وحافظ، وليفت، والدخول إلى إستوديوهات نخبة من الفنانين السعوديين مثل مهند شونو، مروة المقيط، معاذ العوفي، ناصر التركي، ونورة بن سعيدان، إلى جانب ورشة الحفر الجاف للفنانة زينة بردران، في مركز إصدار التابع للفنانة لولوة الحمود. ويُعد أسبوع فن الرياض إحدى مبادرات هيئة الفنون البصرية، ويهدف إلى ترسيخ مكانة الرياض وجهةً فنيةً إقليميةً وعالميةً، ويجمع الحدث نخبة من المؤسسات الفنية، والمعارض والمهتمين والممارسين لتقديم مشهد بصري غني يعزز ثقافة الاقتناء، ودعم الإبداع الفني المحلي.

"حين يهمس ضباب عسير " ضمن جائزة المملكة للتصوير
"حين يهمس ضباب عسير " ضمن جائزة المملكة للتصوير

الشرق السعودية

time٠٢-٠٥-٢٠٢٥

  • الشرق السعودية

"حين يهمس ضباب عسير " ضمن جائزة المملكة للتصوير

انطلقت فعاليات معرضي "حي عينك" و"حين يهمس الضباب"، في حي جميل بمدينة جدة، بتنظيم من هيئة الفنون البصرية التابعة لوزارة الثقافة السعودية، ضمن النسخة الثالثة من جائزة المملكة للتصوير الفوتوجرافي، التي تستمر حتى 25 مايو، يمثّل المعرضان محطة محورية ضمن مشهد الفنون البصرية السعودي، ويكشفان عن سرديات فوتوجرافية مبتكرة، تتجاوز المفاهيم التقليدية لطبيعة المملكة، من ضباب عسير إلى صخب المدن وسكون الصحاري. يقدّم معرض "حي عينك"، مجموعة مختارة من الأعمال الفائزة بالنسخة الثالثة من الجائزة، فضلاً عن صور مرشّحة للتصفيات النهائية، من بين أكثر من 1300 مشاركة، قدّمها محترفون وهواة من مختلف مناطق المملكة. تنوّعت المشاركات ما بين لقطات توثّق المناظر الطبيعية الآسرة، ومشاهد الحياة اليومية بعيون سعودية معاصرة، تعكس تحولات المجتمع والبيئة. تم اختيار 30 عملاً من الأعمال المعروضة، من بين أكثر من 1300 مشاركة، قدّمها فنانون محترفون وهواة من مختلف المناطق، وتبلغ قيمة الجوائز الإجمالية 400 ألف ريال سعودي. عسير في الصورة يأخذ معرض "حين يهمس الضباب" زوّاره في رحلة حسية إلى قلب منطقة عسير، حيث الطبيعة المكسوة بالضباب تلتقي بالذاكرة الإنسانية، بمشاركة 5 فنانين من السعودية ومصر والمغرب، قدموا مشاريع فوتوغرافية فريدة تعكس علاقتهم بالمكان. ويصاحب المعرضين برنامج ثقافي يضم ورش عمل تفاعلية، وجلسات نقاشية مفتوحة للجمهور، يقدّمها مجموعة من الخبراء المحليين والدوليين في مجال التصوير، بهدف تعزيز مهارات الزوّار، ودعم الممارسين في مختلف مستوياتهم، من الهواة إلى المحترفين. مساران للفنانين والممارسين وقالت دينا أمين، الرئيس التنفيذي لهيئة الفنون البصرية لـ"الشرق": "النسخة الثالثة من جائزة المملكة للتصوير تتميّز عن النسخ السابقة، حيث نركز هذا العام على منطقة عسير، بعد أن تمّ تسليط الضوء في النسختين الماضيتين على مناطق أخرى". وعن آلية تقسيم الجائزة قالت: "تنقسم إلى مسارين رئيسيين: الأول مخصّص للفنانين المحترفين، المكلفين بإنتاج أعمال تعكس هوية منطقة محددة، والثاني عبارة عن دعوة مفتوحة لجميع الفنانين السعوديين والمقيمين في المملكة، من ممارسي فن التصوير". وأكدت أن الجائزة "لا تقتصر على إبراز الأعمال الفنية، بل تهدف إلى اكتشاف مواهب وقصص جديدة كل عام، من خلال لجنة تحكيم متخصّصة تقيّم الأعمال المقدّمة وفق معايير دقيقة". صانع الفخار من جهته قال الفنان محمد الجريبي، أحد الفائزين في المسابقة: "أحببت المشاركة بـ "صانع الفخار" التي تذكرنا بصناعة الأجداد وارتباطها بالأرض، الفخار موجود من آلاف السنين، استخدمه الإنسان في كل العصور، وما يزال موجوداً حتى اليوم، وسيستمر في المستقبل بإذن الله". وأوضح أن العمل يسلط الضوء على العمل الحرفي الذي يُصنع باليد، ويحمل وراءه إرثاً كبيراً، فشخص واحد قد يصنع مجموعة من الفخاريات، لكنها تمثّل ذاكرة وحرفة واستدامة". حياة المغتربين الفنانة لطيفة الماضي التي فازت عن عملها "ديار"، قالت: يوثّق عملي حياة المغتربين في مدينة الرياض، أردت من خلال هذا العمل أن أروي قصص أشخاص من جنسيات مختلفة يعيشون بيننا، وكان الرابط المشترك بينهم هو شعورهم بأن الدار أصبحت دارهم، والمكان مكانهم". أضافت: "ولدت الفكرة خلال مشاركتي في إقامة فنية نظّمتها مؤسسة مسك، حيث ألهمني مشهد العمالة في الشارع المحيط بالموقع. جلست مع بعضهم، تحدثت إليهم، وتقبلوا فكرة التصوير، رغم تحفظ البعض في البداية". بركان الطائف أما المصوّر إبراهيم الزبن الفائز عن عمله "أوردة الزمن" فقال عن تجربته: "العمل الفائز التقطته قبل ثلاث سنوات في بركان الوعبة على مقربة من مدينة الطائف، وهو بركان خامد في المملكة، كانت الأمطار قد هطلت وشكّلت مجاري على سطح الفوهة تشبه الشرايين، فالتقطت الصورة من زاوية جوية أبرزت هذا النمط الفريد".

الفنون البصرية تقيم معرضين فنيين للاحتفاء بجائزة المملكة الفوتوغرافية في جدة
الفنون البصرية تقيم معرضين فنيين للاحتفاء بجائزة المملكة الفوتوغرافية في جدة

مجلة سيدتي

time٢٨-٠٤-٢٠٢٥

  • مجلة سيدتي

الفنون البصرية تقيم معرضين فنيين للاحتفاء بجائزة المملكة الفوتوغرافية في جدة

أطلقت هيئة الفنون البصرية مطلع العام الجاري 2025، النسخة الثالثة من جائزة المملكة للتصوير الفوتوغرافي ، والتي تعد منصة بارزة لالتقاط روح السعودية بعيون المبدعين، وفي هذا الإطار تستعد الهيئة لتنظيم معرض "حي عينك" و معرض "حين يهمس الضباب" بشكل متوازٍ في حي جميل بجدة. ومن المقرر أن يكشف النقاب عن تلك المعارض بداية من يوم 30 أبريل وتستمر حتى الـ25 من مايو 2025، تزامنًا مع النسخة الثالثة من جائزة المملكة للتصوير الفوتوغرافي. وتُقدّم ه يئة الفنون البصرية خلال إقامة هذين المعرضين سلسلة من الورش التفاعلية، والجلسات النقاشية، التي تستضيف فيها خُبراء محليين ودوليين؛ لتوفير مساحة للتبادل والتعلّم، وتطوير المهارات الفوتوغرافية لإثراء تجربة زوّار المعرض، وتنمية مهاراتهم المعرفية والمهنية. المعارض الفنية تحتفي بجائزة المملكة الفوتوغرافية وتعليقًا على تدشين المعرضين، صرحت الرئيس التنفيذي لهيئة الفنون البصرية دينا أمين: "إن جائزة المملكة للتصوير الفوتوغرافي تواصل عكس العمق والتنوع الهائلين للأصوات الإبداعية في المملكة, ومع كل نسخة نكتشف سرديات جديدة، ونتحدى المفاهيم السائدة، ونتوسّع في آفاق التعبير البصري، مضيفةً أن "هذين المعرضين لا يحتفيان بقوة الصورة فقط، بل يؤكّدان التزام الهيئة بتمكين الفنانين، وتعزيز حضورهم، والحفاظ على التراث الثقافي الغني للمملكة بعدسةٍ معاصرة". وجاءت خطوة إقامة المعارض في هذا التوقيت لتؤكد على ترسيخ حضور المملكة الثقافي إقليميا ودوليا، إضافة لدور هيئة الفنون البصرية محرّكًا رئيسًا لدعم الفنانين، وتمكين المنصات الإبداعية، وتوطيد التبادل الثقافي مع العالم. وصرح مدير "قلف فوتو بلس" القيّم الفنّي محمد سُمجي: "التصوير الفوتوغرافي بالمملكة لم يعد مجرد وسيلة لتوثيق اللحظة، بل أصبح أداةً لتشكيل السرد الثقافي المعاصر". معرضا "حيّ عينك" و"عندما يهمس الضباب" تتميز الأعمال الموجودة في معرض حي عينك بأنها تكسر الأطر التقليدية، وتقدم رؤىً جديدة للحياة اليومية، حسب ما أوضح القيم الفني "سمجي"، أما معرض حين يهمس الضباب، فأهم ما يميزه أنه يقدم قراءاتٍ بصرية عميقة لتراث عسير وتحولاته، وبدورها تسهم تلك الأعمال في صياغة أرشيف بصري حيّ لهذه المرحلة الفارقة من تاريخ المملكة. وتعكس هذه المعارض جمال المملكة الطبيعي ، وغِناها الثقافي، وإبداعها عبر عدسة التصوير الفوتوغرافي، وتستهدف تسليط الضوء على المصورين الموهوبين، وتوفير منصة لعرض واكتشاف الأعمال الاستثنائية لفناني المملكة. معرض حي عينك يحتضن معرض حي عينك الأعمال الفائزة في النسخة الثالثة من الجائزة، والتي نجحت في استقطاب أكثر من 1300 مشاركة، وقدرت قيمة جوائز الأعمال الفائزة بـ400 ألف ريال، ويحتفي هذا المعرض بجماليات المملكة، وتنوّعها الطبيعي والثقافي. وبمراقبة أعمال معرض حي عينك، نجد أن المصورين المشاركين نجحوا في تقديم رؤىً بصرية معاصرة تعكس تعدُّدية الهوية السعودية، وتحوّلاتها الاجتماعية والبيئية. معرض حين يهمس الضباب في هذا المعرض، يعيش الزوار رحلة استثنائية مليئة بالمشاعر والعواطف في منطقة عسير، كونها مصدر إلهامٍ للفنانين، بفضل طبيعتها الجبلية المكسوة بالضباب، وعمقها الثقافي المتجذّر، وقد وقع الاختيار على 5 فنانين لتنفيذ مشاريع فوتوغرافية خاصة وهم: عبدالمجيد الروضان من السعودية ويقدم العمل الفني: "محطات الطريق" الذي يوثّق عِمارة محطات البنزين القديمة في المملكة، ويقدّمها كأثرٍ بصري على وشك الاندثار، حسب ما ذكر في واس. إلهام الدوسري من السعودية، شاركت في العمل الفني "عابرون في عسير"، الذي يجمع بين الماضي والحاضر عبر دمج أرشيف والدها المصوّر بلقطات معاصرة، في سردٍ بصريٍ يتأمل الذاكرة. يشارك المصري محمد مهدي بالعمل الفني "عندما تحبك الأرض"، والذي يكشف خلاله عن العلاقة العاطفية التي تجمع أهالي عسير بأرضهم. لينا جيوشي تشارك بالعمل الفني "بنات القَطّ" الذي يسلط الضوء على دور النساء في إحياء فن القَطّ العسيري المسجل في قائمة اليونسكو للتراث الثقافي غير المادي. ويشارك من المغرب هشام غرظاف بالعمل الفني "الطريق إلى العرعر"، ويقدم خلاله تجربة بصرية متقنة وسط غابات العرعر، حيث تتحول الطبيعة إلى أرشيفٍ ثقافيٍّ صامت.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store