
قوات سوريا الديمقراطية: مقتل أحد مقاتلينا في كمين
التالي
باريس تطالب اسرائيل بأن يكون استئناف دخول المساعدات إلى غزة "فوريا وواسع النطاق ومن دون عوائق"

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة

القناة الثالثة والعشرون
منذ 15 دقائق
- القناة الثالثة والعشرون
واشنطن بوست: واشنطن ستتخلى عن إسرائيل إن لم توقف حرب غزة
أفادت صحيفة "واشنطن بوست" عن مصدر مطلع بأن أعضاء في إدارة ترامب أخبروا إسرائيل بأن واشنطن ستتخلى عن الدولة العبرية إن لم تنه الحرب في قطاع غزة. وقال المصدر إن رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو يستطيع إنها الحرب في غزة ومعه الأغلبية إن أراد ذلك، لكنه يفتقر (نتنياهو) لإرادة السياسية، على حد قوله. وأضاف قائلا أن "نتنياهو روّج لفكرة استئناف المساعدات في اجتماع مجلس الوزراء مساء الأحد على أنها مجرد مسألة شكلية". وتابع المصدر "ضغوط ترامب تزايدت في الأيام الأخيرة مع استدعاء إسرائيل عشرات الآلاف من جنود الاحتياط وتصعيدها قصف غزة واقترابها من نقطة اللاعودة في الحرب". وخلال الأسبوع الماضي، التزمت الحكومة اليمينية في إسرائيل صمتاً دبلوماسياً، في الوقت الذي أطلق فيه ترامب عاصفة من التصريحات التي هزت افتراضات الإسرائيليين إزاء مكانة بلادهم لدى أهم حلفائها، خصوصاً أنه تجاوز الدولة العبرية خلال زيارته الشرق أوسطية التي شملت السعودية وقطر والإمارات. ويواجه نتنياهو ضغوطاً من المتشددين الدينيين القوميين في حكومته الذين يصرون على مواصلة الحرب في غزة حتى إنزال هزيمة ساحقة بحماس، ومن باقي المواطنين الإسرائيليين الذين يتزايد ضيقهم بالصراع الدائر منذ أكثر من 18 شهراً. وانحاز نتنياهو حتى الآن إلى صف المتشددين. ويؤكد مسؤولون في إدارة ترامب على أن العلاقات الأميركية الإسرائيلية ما زالت قوية، لكنهم عبروا أحياناً عن خيبة أملهم تجاه نتنياهو في جلسات خاصة في وقت يسعى فيه ترامب للوفاء بوعد حملته الانتخابية بإنهاء الحروب في غزة وأوكرانيا بسرعة، وفق رويترز. ويريد المسؤولون من نتنياهو أن يعمل بجد أكبر للتوصل إلى وقف لإطلاق النار واتفاق مع حماس للإفراج عن الرهائن. وقال المتحدث باسم مجلس الأمن القومي في البيت الأبيض جيمس هيويت: إن الإدارة الأميركية تواصل العمل مع إسرائيل لتحرير الرهائن الذين ما زالوا محتجزين في غزة وعددهم 58 وتعزيز الأمن الإقليمي في الشرق الأوسط. وأضاف "لن تحظى إسرائيل بصديق في تاريخها أفضل من الرئيس ترامب". انضم إلى قناتنا الإخبارية على واتساب تابع آخر الأخبار والمستجدات العاجلة مباشرة عبر قناتنا الإخبارية على واتساب. كن أول من يعرف الأحداث المهمة. انضم الآن شاركنا رأيك في التعليقات تابعونا على وسائل التواصل Twitter Youtube WhatsApp Google News


الميادين
منذ 41 دقائق
- الميادين
بريطانيا وفرنسا وكندا: سنتخذ إجراءات ضد "إسرائيل" إذا لم توقف هجومها على غزة
دعت بريطانيا وفرنسا وكندا حكومة الاحتلال الإسرائيلي إلى وقف عملياتها العسكرية في غزة، والسماح فوراً بدخول المساعدات إلى القطاع. وحذّرت الدول الثلاث الاحتلال، عبر بيان مشترك، من أنّها "ستتخذ إجراءات ملموسةً رداً على إسرائيل، إذا لم توقف هجومها العسكري المتجدّد على القطاع، وترفع القيود التي تفرضها على المساعدات الإنسانية". وأضافت: "لن نقف مكتوفي الأيدي، بينما تواصل حكومة بنيامين نتنياهو هذه الأعمال الفظيعة". كذلك، أكدت بريطانيا وفرنسا وكندا أنّ مستوى المعاناة الإنسانية في غزة "لا يُطاق"، مشيرةً إلى أنّ إعلان الاحتلال السماح بإدخال كمية من الغذاء إلى القطاع "غير كافٍ إطلاقاً". ودانت هذه الدول أيضاً "اللغة البغيضة التي استخدمها أعضاء الحكومة الإسرائيلية مؤخّراً، في ظلّ يأسهم من تدمير غزة، مهدّدين بأنّ المدنيين سيبدأون النزوح". اليوم 20:56 اليوم 19:14 كما أكد البيان ضرورة التعاون مع الأمم المتحدة، من أجل ضمان استئناف إيصال المساعدات، "على نحو يتماشى مع المبادئ الإنسانية"، مضيفاً أنّ "حرمان الحكومة الإسرائيلية المدنيين منها أمر غير مقبول وينتهك القانون الإنساني الدولي". وتطرّق البيان إلى الوضع في الضفة الغربية أيضاً، حيث أعربت الدول الثلاث عن معارضتها توسيع المستوطنات، محذّرةً من أنّها "لن تتردّد في اتخاذ إجراءات إضافية، بما في ذلك فرض عقوبات محدّدة". "تشير استطلاعات الرأي الأخيرة إلى أن 50% من الشعوب الأوروبية تطالب أنظمتها بوقف الحرب على #غزة"الصحافية المعتمدة لدى الاتحاد الأوروبي، الدكتورة ليلى حداد في #المشهدية السياق نفسه، دعا وزراء خارجية 22 دولةً أوروبيةً وكندا وأستراليا واليابان حكومة الاحتلال إلى السماح باستئناف دخول المساعدات الإنسانية إلى قطاع غزة فوراً وبصورة كاملة. ودعوا أيضاً، في بيان، إلى تمكين الأمم المتحدة والمنظمات الإنسانية من العمل باستقلالية وحيادية، من أجل إنقاذ الأرواح وتخفيف المعاناة في القطاع. والدول التي وقّع وزراء خارجيتها هذا البيان هي: بريطانيا، فرنسا، إيطاليا، إسبانيا، الدنمارك، ألمانيا، أيرلندا، هولندا، النرويج، البرتغال، السويد، إستونيا، فنلندا، أيسلندا، لاتفيا، ليتوانيا، لوكسمبورغ، نيوزيلندا، سلوفينيا، كندا، أستراليا واليابان. إضافةً إلى ذلك، عارضت هذه الدول النموذج الذي وافقت عليه الحكومة الإسرائيلية لإيصال المساعدات، مؤكدةً أنّ "الأمم المتحدة والشركاء في المجال الإنساني لا يمكنهم دعمه". وحذّرت من أنّ هذا النموذج "يعرّض المستفيدين والعاملين في مجال الإغاثة للخطر، ويُقوّض دور الأمم المتحدة وشركائها الموثوق بهم واستقلاليتهم، ويربط المساعدات الإنسانية بأهداف سياسية وعسكرية".


ليبانون 24
منذ ساعة واحدة
- ليبانون 24
إعلام عبري: شركة أميركية ستشرف على توزيع مساعدات غزة بواسطة عناصر مسلّحة
أفادت صحيفة عبرية، الإثنين، أن شركة تابعة "لصندوق إنساني" أسسه المبعوث الأمريكي للشرق الأوسط ستيف ويتكوف ، ستتولى الأسبوع المقبل توزيع مساعدات للفلسطينيين بغزة عبر موظفين مسلحين ومدربين على القتال في ظل حصار إسرائيلي خانق. وأثارت هذه الخطوة مخاوف واسعة من محاولات إسرائيلية جديدة لدفع الفلسطينيين إلى النزوح من شمال القطاع نحو الجنوب، عبر التحكم بمسارات الإغاثة. ويأتي ذلك في أعقاب مصادقة المجلس الوزاري الأمني المصغر (الكابينت)، مساء السبت، على دخول المساعدات الإنسانية إلى غزة "بشكل فوري"، بعد توقف دام أكثر من شهرين منذ استئناف الحرب على القطاع، على خلفية ضغوط أمريكية شديدة على تل أبيب. وادعت الصحيفة أن إدخال المساعدات سيتم حتى 24 أيار الجاري عبر "الطريقة القديمة"، أي من خلال شاحنات تمر عبر معبر كرم أبو سالم (جنوب)، توزع محتوياتها الأمم المتحدة ومنظمات الإغاثة، ثم يبدأ العمل بـ"الطريقة الجديدة". وتزعم إسرائيل أن حماس تمكنت في السابق من السيطرة على البضائع التي جرى توزيعها بتلك الطريقة بفعالية وكفاءة، رغم أن الأمم المتحدة تؤكد حتى اليوم أنه لا توجد أدلة قاطعة على ذلك. ووفق " يديعوت"، فإن "الطريقة الجديدة" تشمل إنشاء الجيش الإسرائيلي نقاط توزيع خاصة داخل قطاع غزة لصالح صندوق أمريكي يحمل اسم Gaza Humanitarian Foundation، (مؤسسة غزة الإنسانية) ويعرف اختصارا بـ "GHF" أسسه ستيف ويتكوف مبعوث الرئيس الأمريكي دونالد ترامب للشرق الأوسط. ونشرت الصحيفة للمرة الأولى صورا لموظفين تابعين للشركة الأمريكية وهم يرتدون سترات واقية ويحملون أسلحة، مشيرة إلى أنهم جنود أمريكيون سابقون في وحدات نخبة، يمتلكون خبرة في مناطق النزاع، وموجودون حاليا في إسرائيل. وذكرت أن هؤلاء الموظفين هم من سيتولون توزيع المساعدات دون أي تدخل من الجيش الإسرائيلي، بينما سيتولى الجيش تأمين مراكز التوزيع المخصصة، دون الكشف عن مواقعها الدقيقة في المرحلة الحالية. ووفق الصحيفة، تهدف إسرائيل من هذه الآلية إلى "فصل السكان عن حماس"، عبر دفع المدنيين للنزوح نحو مناطق جنوب القطاع حيث توجد مراكز التوزيع، و"تقليل اعتمادهم على الحركة في الحصول على الغذاء". كما تسعى إسرائيل، بحسب الصحيفة، إلى "تخفيف الضغط الدولي" المتزايد عليها جراء تفاقم الأزمة الإنسانية، في محاولة لخلق مساحة سياسية تتيح لها مواصلة عملياتها العسكرية، وفي مقدمتها حملة "عربات جدعون".