
مداهمة أكثر من 50 مقراً لجماعة الإخوان المحظورة
مداهمة أكثر من 50 مقراً لجماعة الإخوان المحظورة
وكالة المخا الإخبارية
داهمت السلطات الأردنية، اليوم الأربعاء، مقار جماعةالإخوانالمسلمين المحظورة في المملكة، بالتزامن مع إعلان وزير الداخلية الأردني اعتبار الجماعة محظورة، ومصادرة ممتلكاتها، ومقارها.
وقال مصدر سياسي أردني مطلع، إن المداهمات شملت حتى الآن أكثر من 50 مقراً للجماعة في مختلف أنحاءالأردن، وتم الاستيلاء على أوراق تحتوي على أسماء عناصر عسكرية للتنظيم، وتسجيلات موثقة تثبت تورطهم في عمليات شراء السلاح، بحسب موقع "إرم نيوز".
وقال وزير الداخلية الأردني مازن الفراية، في مؤتمر صحفي، إنه تم اتخاذ جملة من الإجراءات بحق الجماعة على خلفية كشف خلية كانت تخطط لزعزعة استقرار المملكة عبر التدريب، وتصنيع الأسلحة، والتخطيط لشن هجمات.
وكانت السلطات الأردنية أعلنت الكشف عن خلية إرهابية، وضبط 16 متورطاً فيها، وأوردت اعترافات مصورة أكد فيها المتهمون انتماءهم لجماعة الإخوان المسلمين، ومشاركتهم في تصنيع صواريخ وأسلحة على الأرض الأردنية، وتلقي تدريبات في دول مجاورة.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


اليمن الآن
منذ 18 ساعات
- اليمن الآن
انتقادات حادة للمنظمات الأممية والدولية
لغياب الشفافية والخضوع للحوثيين.. يمنيون ينتقدون المنظمات الدولية وجه يمنيون انتقادات حادة للمنظمات الأممية والدولية وطبيعة عملها في اليمن، معتبرين أن غياب الشفافية والتعامل مع الحوثيين أفقدا هذه المنظمات مصداقيتها وساهما في استمرار معاناة اليمنيين. ومن جهتها، حذّرت أكثر من 100 منظمة إغاثية أممية ودولية من تفاقم الوضع الإنساني لليمنيين، بسبب استمرار الصراع أكثر من عقد، في ظل زيادة الاحتياجات، وتراجع تمويل خطة الاستجابة الأممية من الداعمين. وأشارت نحو 116 منظمة، في بيان مشترك، الثلاثاء، إلى أن العام الجاري قد يكون الأصعب بالنسبة لليمنيين والأسر الأكثر احتياجا. ونوهت بخطورة التراجع الحاد في تمويل خطة الاستجابة الإنسانية، وأثر ذلك على تقليص المساعدات الأساسية التي تصل إلى ملايين اليمنيين المحتاجين. وكان وكيل الأمين العام للأمم المتحدة للشؤون الإنسانية توم فليتشر، قد سلّط الضوء في إحاطة قدمها الأربعاء الماضي، أمام مجلس الأمن الدولي في جلسة خُصصت لمناقشة الملف اليمني، على العواقب الوخيمة جراء نقص التمويل وانعكاس ذلك على عمل عدد من المشاريع والبرامج الصحية والغذائية؛ ما سيؤثر على ملايين المستفيدين. وأعلنت الأمم المتحدة، في مؤتمر صحفي، يوم الجمعة الماضي، تعديل خطتها الإغاثية في اليمن، خلال العام الجاري، جراء نقص التمويل العالمي، واكتفت بتخصيص 1.4 مليار دولار للوصول إلى 8.8 مليون شخص، بانخفاض يصل إلى نحو أكثر من 50% من خطة الاستجابة الإنسانية الأصلية. *نهب المساعدات* ووجه مصدر يمني يرأس منظمة حقوقية محلية انتقادات للمنظمات الدولية، وقال لـ"إرم نيوز" إن "70 إلى 80% من أموال المساعدات الإنسانية تُنهب وتُسرق وتتقاسمها تلك المنظمات الدولية مع الحوثيين". وأضاف المصدر، الذي طلب عدم الكشف عن هويته، "الهدف من مثل هذه الأرقام والإحباطات هو الضغط على المانحين لضخ أموال تمكن المنظمات الدولية والأممية من استمرار استثمارها في ضحايا النزاعات المسلحة خصوصا بعد توقف الدعم الأمريكي وتقلص الدعم الأوروبي". وأكد المصدر أنه "لن يكون لأي استجابات تمويلية أي أثر على المستفيدين المفترضين في اليمن، مهما بلغ حجم التمويلات"، لافتا إلى استمرار تدهور الوضع الإنساني لليمنيين رغم عشرات مليارات الدولارات التي أُعلن عن إنفاقها باسم العمل الإنساني، بحسب قوله. وأشار إلى أنه "لا تمتلك أي منظمة دولية الحق في تمويل أي منظمة محلية سواء في عدن أو صنعاء لتوزيع مواد غذائية وإغاثية إلا بعد أخذ الموافقة من قبل الحوثيين، الذين يملون عليهم توجيه الدعم إلى أي منظمة ومنعها عن أي جمعية". وأكد أن "أكثر من ثلثي اليمنيين الذين يعانون فقرا شديدا، يعيشون على التكافل الاجتماعي فيما بينهم وعلى الاكتفاء بالحد الأدنى في المعيشة، دون حصولهم على أي مساعدات". *حلول ترقيعية* بدوره، أشار المدير التنفيذي للمركز الأمريكي للعدالة (ACJ) عبد الرحمن برمان، إلى أن "المجتمع الدولي لم يعد يقدّم إغاثة كافية تتناسب مع حجم المأساة التي يعيشها اليمنيون". وأضاف برمان، لـ"إرم نيوز": "بالرغم من أن هناك شحا كبيرا في ما يُقدَّم من مساعدات، إلّا أن ما يُقدَّم عبارة عن جزء بسيط جدا منها لسد الاحتياجات الفعلية، بسبب تُعرقل عملية وصول هذه المساعدات، فضلًا عن مصادرتها خصوصا من قبل الحوثيين". وبحسب برمان، فإن "الأمم المتحدة تقدم حلولًا ترقيعية، بل على العكس، ما تقوم به يسهم في عملية موت بطيء لليمنيين". وانتقد ما وصفه بـ"التعامل الناعم" للأمم المتحدة مع الجماعات المسلحة، وخصوصا ميليشيا الحوثيين، على أنها أمر واقع. وتابع برمان: "كان من المفترض أن يقف المجتمع الدولي موقفا جادا ضد الجماعات المسلحة، وأن يُجبرها على إلقاء السلاح، لا أن يتعامل معها". وأكد برمان ضرورة حصر السلاح بيد مؤسسات الدولة والجيش النظامي، والتوجه نحو حل سياسي شامل. *غياب الشفافية* من جهته، دعا الكاتب الصحفي والباحث الحقوقي همدان العليي، إلى ترسيخ مبدأ الشفافية في العمل الإغاثي، مطالبا المنظمات الأممية والدولية بإطلاع اليمنيين على كشوفات دقيقة توضح كيفية صرف أموال المساعدات. وأكد العليي، لـ"إرم نيوز": "يجب أن تكون هناك شفافية في العمل الإغاثي، لاسيما أن اليمنيين أصبحوا اليوم لا يثقون بمصداقية هذه المنظمات، التي تتلقى أموالًا طائلة عبارة عن منح لمساعدة اليمنيين وباسم اليمنيين، لكن في نهاية الأمر لا يوجد أثر ملموس وواضح لتلك الأموال". وأشار العليي إلى أن "المنظمات الدولية والأممية العاملة في اليمن، لا تقوم ببذل أي جهود أو تنفذ مشاريع في الجانب التنموي، بمعنى المشاريع التي تتجاوز فكرة تقديم السلال الغذائية، وتسهم في تحسين أوضاع المواطنين بشكل دائم، من خلال خلق فرص عمل وما شابه ذلك، والعمل على إشراك الناس في تحديد احتياجاتهم". يذكر أن كبار المسؤولين الإنسانيين لمساعدة اليمن يعتزمون في وقت لاحق اليوم الأربعاء عقد الاجتماع السابع في مقر الاتحاد الأوروبي بالعاصمة البلجيكية بروكسل، في محاولة جديدة منهم لحشد الدعم المالي اللازم لتنفيذ خطة الاستجابة الإنسانية في اليمن.


اليمن الآن
منذ يوم واحد
- اليمن الآن
يمن ديلي نيوز: أهم وأبرز عناوين الصحف العربية واليمنية عن الشأن اليمني الثلاثاء 20 مايو
🌐 صحافة عربية: • صحيفة الشرق الأوسط: جبايات حوثية لتعويض خسائر الضربات الجوية وتمويل المعسكرات الصيفية • شبكة العين الإخبارية: إسرائيل والحوثي.. قواعد اشتباك «محدودة» وصواريخ بلا دقة • إرم نيوز: بعد توقف الضربات الأمريكية.. لماذا أشعل الحوثيون جبهات القتال الداخلي؟ • الجزيرة نت: واشنطن تبرر اتفاقها مع الحوثيين وقائد عسكري يحذر من الاستخفاف بهم • العربي الجديد: تآكل معيشة اليمنيين بسبب صراع الحوثيين مع تل أبيب • العربية نت: الأمم المتحدة: 40% من مواقع النازحين باليمن معرضة لخطر الحرائق والفيضانات • وكالة الأناضول التركية: 116 منظمة دولية تدعو لإنقاذ اليمن وسط نقص حاد في تمويل الإغاثة • صحيفة القدس العربي: إعادة فتح طريق صنعاء- عدن تعزز الآمال اليمنية بإنهاء الحصار الداخلي الذي فرضته الحرب • صحيفة عكاظ: «ميون» تدرب لجان الحماية المجتمعية في عدن • صحيفة المدينة السعودية: زيادة طاقة منفذ الوديعة للتسهيل على حجَّاج اليمن • صحيفة اليوم السابع المصرية: الرئيس السيسى يهنئ اليمن بيوم الوحدة 🌐 صحافة محلية: • وكالة سبأ: رئيس مجلس الشورى يبحث مع سفير جمهورية كوريا مستجدات الأوضاع على الساحة الوطنية • الثورة نت: المحرّمي يؤكد على الدور المحوري للولايات المتحدة في تعزيز قدرات اليمن لمواجهة التحديات • سبتمبر نت: محافظ تعز يزور قيادة المحور ويؤكد على دعم القوات المسلحة • الصحوة نت: اعتقال ناشط بسبب مشاركته في احتجاجات عدن • وكالة 2 ديسمبر: تضرر منازل ونزوح سكان إثر انهيار قلعة تاريخية في إب بسبب الإهمال الحوثي • المصدر أونلاين: مصدر عسكري: ضبط سيارة محمّلة بالخمور أثناء محاولة تهريبها على طريق عدن-المخا • قناة سهيل: مبالغ فلكية .. إيرادات الحوثيين من شركة يمن موبايل • بلقيس نت: عاقبة الرهان على الخارج.. من أين يكتسب المجلس الرئاسي سلطته؟ • يمن شباب نت: عدن.. صيادو صيرة يرفضون محاولات السطو على مرسى القوارب ومنازلهم • قناة الجمهورية: وزير الخارجية الأمريكي: إننا على دراية برعاية إيران للإرهاب في المنطقة بما في ذلك دعمها للحوثيين • قناة عدن المستقلة: القائم بأعمال رئيس المجلس الانتقالي الجنوبي يلتقي نواب الوزراء المعيّنين حديثًا • يمن فيوتشر: اليمن: نزوح أكثر من 6.5 ألف شخص داخلياً منذ مطلع العام الجاري • الموقع بوست: 116 منظمة تدعو المانحين لإنقاذ اليمن من الانزلاق إلى أزمة أعمق والوصول إلى حافة الكارثة • يمن مونيتور: صحيفة عبرية: الهجمات الإسرائيلية على اليمن لا تؤدي إلا إلى تقوية الحوثيين • تعز تايم: مواطنون لـ'تعز تايم': تسعيرة المياه التي أقرتها السلطة المحلية لم يعمل بها حتى الآن • المشاهد نت: وزير الأوقاف والإرشاد، الدكتور محمد شبيبة لـ:'المشاهد': لن نتسامح مع التقصير في خدمة الحجاج • بران برس: استعادة آلاف الهكتارات من أراضي الدولة المنهوبة من قبل نافذين في الحديدة • شبكة النقار: منفذ الوديعة يتكدس بالمسافرين • صحيفة عدن الغد: اجتماع مشترك بين الجمارك ووزارة الصحة يناقش الإعفاءات والتسهيلات الجمركية • وكالة خبر: 22 مايو 1990.. انتصار الإرادة اليمنية على الانقسام والكهنوت مرتبط


اليمن الآن
منذ 4 أيام
- اليمن الآن
قرار باللحظة الحاسمة.. لماذا أوقف ترامب الضربة الإسرائيلية لإيران؟
قرار باللحظة الحاسمة.. لماذا أوقف ترامب الضربة الإسرائيلية لإيران؟ فجرت صحيفة 'نيويورك تايمز' مفاجأة مدوية، بعدما كشفت إحباط الرئيس الأمريكي دونالد ترامب مخططًا لرئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو لضرب إيران، ما يثير التساؤلات حول إمكانية تفوق الدبلوماسية على السلاح بالمفاوضات الأمريكية الإيرانية. وفق الصحيفة، فإن إسرائيل خططت لضرب المواقع النووية الإيرانية الشهر المقبل؛ إلا أن ترامب تراجع عن الخطة، وذلك لصالح التفاوض على اتفاق مع طهران للحد من برنامجها النووي. وأوضحت أن 'ترامب اتخذ قراره بعد أشهر من النقاش الداخلي حول ما إذا كان سيواصل الدبلوماسية أو يدعم إسرائيل في سعيها لمنع إيران من صنع قنبلة نووية، في وقت أصبحت فيه إيران ضعيفة عسكريًا واقتصاديًا'. استياء إسرائيلي ونقلت صحيفة 'معاريف' العبرية، عن مصدر أمني قوله، إن 'المستوى السياسي في إسرائيل ترك دائمًا التهديد العسكري كخيار متاح'، مبينًا أن 'تل أبيب تلقت الرد صاعًا بصاعين'، وذلك في إشارة للاستياء من قرار ترامب. وأوضحت الصحيفة، أنه 'في الوقت الحالي ليس من الواضح ما هي التحركات أو النفوذ الذي تمتلكه إسرائيل على الإدارة الأمريكية لتغيير القرار ودعم الهجوم على إيران، أو حتى تنفيذه بمساعدتها'، مبينًا أن 'نتنياهو تلقى تحذيرًا من الجيش بشأن عدم جاهزيته لأي عملية ضد إيران قبل أكتوبر المقبل'. وفي وقت سابق، عقدت الولايات المتحدة وإيران محادثات في سلطنة عمان، وذلك للمرة الأولى خلال تولي ترامب للرئاسة بما في ذلك خلال ولايته الأولى بين عامي 2017 و2021، حيث وصف البلدان المحادثات بأنها 'إيجابية' و'بناءة'. العصا والجزرة وقال الخبير في الشؤون الدولية، إياد جودة، إن 'المعلومات التي كشفتها الصحيفة تأتي في إطار سعي الولايات المتحدة لترهيب إيران والتلويح بإمكانية توجيه ضربة عسكرية ضدها، حال لم يتم التوصل لاتفاق بالطرق الدبلوماسية. وأوضح جودة، لـ'إرم نيوز'، أن 'التسريبات الصحفية تأتي في إطار سياسة العصا والجزرة أو مبدأ الثواب والعقاب الذي تحاول الولايات المتحدة ترسيخه'، متابعًا 'رغم كل هذا لا يمكن إغفال نية اسرائيل استهداف المنشآت الإيرانية'. ولفت إلى أن 'إسرائيل لا يمكن أن تقدم على ذلك دون ضوء أخضر من الولايات المتحدة، ومن خلال الحصول على القنابل الأمريكية مخترقة الحصون، وهي القنابل التي وصلت مؤخرًا إلى الجيش الإسرائيلي'. وأضاف 'سياسة ترامب واضحة وهي العمل على التوصل لصفقة دون الحاجة للحرب، وأن الحرب لا تحتاج للتلويح بها، خاصة وأنه يمتلك القدرة على تنفيذها في أي وقت شاء وتوجيه ضربة قاسية للبرنامج النووي الإيراني'. وتابع 'وجود ترامب بالبيت الأبيض مصلحة لإيران خاصة وأنه رجل الصفقات، وهي بحاجة للتوصل لصفقة'، مستدركًا 'لكن السؤال حول طبيعة الثمن الذي ستدفعه إيران من أجل التوصل لصفقة مع الولايات المتحدة، والذي بالغالب سيكون التضحية بميليشيا الحوثي في اليمن'. تجربة كوريا الشمالية ويرى الخبير في الشأن السياسي، عاهد فروانة، أن 'ترامب يعمل في إطار الدبلوماسية في الوقت الحالي ومهتم بشكل كبير في التوصل لاتفاق مع إيران عبر التفاوض'، مبينًا أنه يعيد تجربته مع كوريا الشمالية وزعيمها خلال ولايته السابقة. وقال فروانة، لـ'إرم نيوز'، إن 'ذلك بالرغم من الأزمات والضغط الكبير الذي يتعرض له ترامب من إسرائيل'، مشيرًا إلى أنه بدأ بالتهديد والوعيد لإيران لكنه كان يسعى للوصول إلى نقطة يتم التفاوض من خلالها مع طهران. وزاد 'ترامب معني بتحييد الملف النووي الإيراني وضمان استقرار المنطقة، وتخفيف التوترات الإقليمية، والتركيز على الصفقات الاقتصادية، وهذا ما يظهر في العديد من الملفات'، مشددًا على أن ترامب يحاول تحييد إيران عبر الدبلوماسية. واستكمل 'بتقديري سيكون هناك اتفاق سياسي يجري العمل عليه بين الولايات المتحدة وإيران وهو مصلحة للأخيرة'، قائلًا 'الأمر أثر على إيران وجعل لديها حالة من الانكفاء وهذا يقرب التفاهمات، ترامب يستغل الظرف الذي تعيشه إيران لتحقيق أهدافه السياسية والدبلوماسية'.