
بقرار مثير من ترامب.. الجماهير البرازيلية مهددة بالغياب عن كأس العالم 2026
ويرفض الرئيس الأمريكي منح الجماهير البرازيلية تأشيرات بسبب قاعدة جديدة مثيرة للجدل.
فوفقا لشبكة "سي إن إن"، يدرس الرئيس دونالد ترامب حجب منح تأشيرات للبرازيليين، حتى في أثناء فترة إقامة كأس العالم.
وأشار التقرير إلى أن أعضاء مجلس الشيوخ البرازيليين واجهوا قواعد للحصول على تأشيرة أكثر صرامة خلال زيارتهم إلى أمريكا الأسبوع الماضي، مع بدء تطبيق القيود.
وتم منح السياسيين المسافرين تأشيرات أكثر تقييدا من المعتاد، من حيث عدد الأيام المسموح لهم بالبقاء فيها داخل الولايات المتحدة.
وفي يونيو الماضي، حظر ترامب على المواطنين الإيرانيين دخول البلاد بسب مخاطر أمنية، وهو ما يهدد أيضا بالتأثير على كأس العالم.
لكن هذه القاعدة لن يتم تطبيقها على الرياضيين أو المدربين المشاركين في المنافسات الدولية، مثل كأس العالم أو الأولمبياد.
وتم استثناء الإيرانيين الذين يحملون إقامة دائمة قانونية في الولايات المتحدة بما في ذلك حاملو البطاقة الخضراء "غرين كارد"، كما أن المواطنين المزدوجي الجنسية تم استثناؤهم من هذا الحظر.
ولم يعلق الاتحاد الدولي لكرة القدم "فيفا" على هذا الأمر، لكن جياني إنفانتينو حرص في الأسابيع الأخيرة على الظهور بأنه مقرب من ترامب.
وعادة ما كان يتم تصوير إنفانتينو وترامب معا خلال بطولة كأس العالم للأندية في الصيف، والتي استضافتها الولايات المتحدة أيضا.
وفي أبريل الماضي، أعلن ترامب أن السلع البرازيلية المستوردة إلى الولايات المتحدة ستخضع لتعريفة جمركية بنسبة 10%، وهي أدنى نسبة أساسية تطبق على معظم الدول.
لكن، وبعد مرور ما يقرب من 4 أشهر، ارتفعت النسبة إلى 50%، مما يعني أن البرازيل أصبحت تواجه واحدة من أعلى نسب الرسوم الجمركية التي تفرضها الولايات المتحدة في العالم.
المصدر: وسائل إعلام
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


روسيا اليوم
منذ ثانية واحدة
- روسيا اليوم
خبراء يحذرون من التسرّع في مشروع تجديد أجزاء من البيت الأبيض ومخاطر المساس بطابعه التاريخي
وأفادت صحيفة "نيويورك تايمز" بأن "خبراء الحفاظ على التراث التاريخي يعربون عن مخاوفهم من قدرة إدارة ترامب على إنجاز مشروع ترميم ضخم للبيت الأبيض خلال ما تبقى من فترة ولايته، كما يشككون في مدى توافق المشروع مع الطبيعة التاريخية للمبنى". وفي هذا السياق، نقلت الصحيفة عن ريتشارد لونغستريث، أستاذ الدراسات الأمريكية في جامعة جورج واشنطن، قوله: "المشكلة أن هذا المشروع يفتقر إلى أنظمة رقابة وتوازن فعالة"، محذرا من أنه "قد يُلحق ضررا شاملا بالمبنى". من جانبه، قال جوناثان جارفيس، المدير السابق لهيئة المتنزهات الوطنية المسؤولة عن صيانة البيت الأبيض، إن إنهاء المشروع قبل مغادرة ترامب للسلطة هو "موعد مفرط في التفاؤل". وأضاف: "مشاريع كهذه لا تُنجز بهذه السرعة. تنفيذها بهذه الطريقة يعني التسرع... إنه البيت الأبيض، ويجب أن يكون قادرا على الصمود حتى في وجه هجوم إرهابي". وشدد جارفيس على أن "كل خطوة في هذا السياق يجب أن تُدرس بعناية من النواحي المعمارية والأمنية على حد سواء". وكانت الإدارة الأمريكية قد أعلنت، يوم الخميس الماضي، عن خطط لبناء قاعة احتفالات "فاخرة وضرورية للغاية" بمساحة تُقدّر بنحو 8 آلاف متر مربع، على أن تُقام مكان الجناح الشرقي الحالي للبيت الأبيض، وبسعة تصل إلى 650 شخصا. وأشارت الإدارة إلى أن كلفة المشروع ستبلغ حوالي 200 مليون دولار، ومن المقرر أن تبدأ أعمال البناء في سبتمبر، مع توقع إتمامه بفترة طويلة قبل نهاية ولاية ترامب. وذكرت المتحدثة باسم البيت الأبيض كارولين ليفيت أن "القاعة الجديدة ستشغل المساحة التي تضم حاليا الجناح الشرقي للقصر الرئاسي، حيث كانت السيدات الأوائل يشغلن مكاتبهن تقليديا، وسيتم نقل الموظفين العاملين من الموقع مؤقتا". وأوضحت ليفيت أنه "على مدى 150 عاما، تمنى الرؤساء والإدارات وموظفو البيت الأبيض وجود مساحة واسعة للفعاليات في مجمع البيت الأبيض تتسع لعدد أكبر بكثير من الضيوف مما هو مسموح به حاليا". وأضافت: "أعرب الرئيس ترامب عن التزامه بحل هذه المشكلة نيابةً عن الإدارات المستقبلية والشعب الأمريكي". وتُظهر الرسومات التصميمية الجزء الخارجي من قاعة الاحتفالات بارزا على الحديقة الجنوبية، مع صف أعمدة يمتد على طول أحد الجدران. ويُحاكي التصميم الذهبي والأبيض إلى حد كبير قاعة الفعاليات الرئيسية على طراز لويس الـ14 في منتجع الرئيس دونالد ترامب "مار إيه لاغو" في بالم بيتش، حيث لم يتردد في استلهام أفكاره من نواديه. وتم اختيار شركة ماكري للهندسة المعمارية، وهي شركة معمارية معروفة بـ"تصميمها المعماري الكلاسيكي"، لإدارة المشروع. وقال جيم ماكري، الرئيس التنفيذي للشركة، في بيان: "يشرفني أن الرئيس ترامب قد عهد إليّ بالمساعدة في إنجاز هذا التجديد الجميل والضروري لبيت الشعب، مع الحفاظ على أناقة تصميمه الكلاسيكي وأهميته التاريخية". من جهته قال ترامب للصحفيين، الخميس: "لطالما قلت إنني سأفعل شيئا حيال قاعة الاحتفالات، لأنهم يستحقون واحدة"، وأضاف: "سيكون مشروعا رائعا، وأعتقد أنه سيكون مميزا". المصدر: "نيويورك تايمز" كشف الموسيقي الأمريكي كيد روك عن مقر إقامته الفاخر الذي استغرق بناؤه 20 عاما، وهو نسخة مصغرة عن البيت الأبيض على مساحة 27 ألف قدم مربع في تلال ناشفيل.


روسيا اليوم
منذ 2 ساعات
- روسيا اليوم
ترامب يهاجم تشاك شومر: "اذهب إلى الجحيم!"
وجاء ذلك بعد أن تفجرت الخلافات بشأن المصادقة على الترشيحات السياسية للسلطة التنفيذية، ما أدى إلى ترك عشرات التعيينات المحتملة في حالة من التعليق. أراد ترامب أن يبقى مجلس الشيوخ في حالة انعقاد لتسوية التراكم الحاصل في ترشيحاته الرئاسية، لكن الاتفاق بين الجمهوريين والديمقراطيين لتمرير هذه التعيينات انهار. وغادر أعضاء مجلس الشيوخ إلى عطلتهم الصيفية في أغسطس دون المصادقة على مجموعة من مرشحي ترامب، ما أثار غضب الرئيس. وكتب ترامب على منصة "تروث سوشيال": "السيناتور تشاك شومر الباكي يطالب بأكثر من مليار دولار من أجل الموافقة على عدد قليل من مرشحينا المؤهلين للغاية، والذين كان يجب أن يكونوا الآن يساهمون في إدارة بلادنا". وتابع: "هذا الطلب فاضح وغير مسبوق، وسيكون مصدر إحراج للحزب الجمهوري إذا تم قبوله. إنه ابتزاز سياسي، لا أكثر. قولوا لشومر، الذي يرزح تحت ضغط سياسي هائل من داخل حزبه، من مجانين اليسار الراديكالي، أن يذهب إلى الجحيم!". كان العديد من الجمهوريين يأملون في المصادقة على أكثر من 130 مرشحا من العالقين في القائمة قبل عطلة أغسطس. وعادة ما تمر هذه النوعية من الترشيحات المدنية بسهولة في مجلس الشيوخ من خلال تصويت صوتي أو إجماع، لكن الديمقراطيين استغلوا قواعد المجلس لتأخير المصادقة بشكل كبير. واشتكى زعيم الأغلبية في مجلس الشيوخ، جون ثيون (جمهوري من ساوث داكوتا)، من أن أي رئيس في التاريخ الحديث لم يواجه مثل هذا الكم من العراقيل. وقد تفاوض ثيون مع شومر (ديمقراطي من نيويورك) على اتفاق لتجميع مرشحي ترامب والتصويت عليهم دفعة واحدة. وفي إحدى نسخ الاتفاق، كان من المفترض أن يصوّت المجلس على دفعة من المرشحين قبل عطلة أغسطس، ثم على دفعة أخرى عند استئناف جلساته. لكن يبدو أن الديمقراطيين أرادوا ضمانات من ترامب بإعادة تفعيل بعض التمويلات التي قامت إدارته بقطعها، مثل المساعدات الخارجية وتمويل المعهد الوطني للصحة. وكتب ترامب: "لا تقبلوا العرض، عودوا إلى منازلكم واشرحوا للناخبين مدى سوء الديمقراطيين، ومدى جودة ما يفعله الجمهوريون، وما أنجزوه من أجل بلدنا. أتمنى لكم عطلة رائعة، ولتجعلوا أمريكا عظيمة من جديد!!!" ومع تصاعد التوتر، بدأ أعضاء مجلس الشيوخ يشعرون بالضيق من استمرار الجمود، خاصة أنه بدأ يقتطع من عطلتهم. وقد وافق ثيون على استمرار جلسات المجلس الشكلية (Pro Forma)، وهي جلسات احتفالية تُعقد لمنع الرئيس من إجراء تعيينات خلال العطلة دون مصادقة مجلس الشيوخ. وقد ناقش بعض الجمهوريين فكرة اللجوء إلى "الخيار النووي"، أي تغيير القواعد التي تتيح للديمقراطيين عرقلة المصادقة، لكن من غير الواضح إن كان الجمهوريون يمتلكون أغلبية تؤيد ذلك، حيث يرغب بعض الجمهوريين المعتدلين في الحفاظ على الأعراف البرلمانية ليستطيعوا هم أيضاً عرقلة ترشيحات الديمقراطيين في المستقبل عندما يصبحون في المعارضة. وقال ثيون عن مفاوضاته مع شومر: "كانت هناك عدة لحظات شعر فيها كلا الطرفين، أو أحدهما، بأن هناك اتفاقا وشيكا"، مشيرا إلى أنه تم طرح العديد من الأفكار المختلفة. وقد واجه شومر ضغوطا متواصلة من القاعدة التقدمية لحزبه لتصعيد المواجهة مع ترامب، وخرج لاحقاً ليعلن النصر. وقال شومر عبر منصة X: "دعوني أوضح ما حدث: حاول دونالد ترامب فرض إرادته على مجلس الشيوخ لتمرير مرشحيه الذين لا يملكون المؤهلات اللازمة تاريخياً. لكن الديمقراطيين في مجلس الشيوخ لم يسمحوا له بذلك". ثم أضاف شومر ساخرا: "أسلوب دونالد ترامب: المراوغة، التملق، ضرب القدم بالأرض... ثم الاستسلام". وقد اقترح بعض أعضاء مجلس الشيوخ إجراء تغييرات في القواعد عند استئناف المجلس جلساته في سبتمبر، قبل الدخول في معركة تمويل الحكومة وتجنب إغلاقها جزئياً. وقد غادر المجلس في وقت أبكر قليلا من الموعد المقرر لمواجهة هذا الاستحقاق، بعد أن مرّر 3 من أصل 12 مشروع قانون تمويل حكومي مطلوبة، في حين أن حوالي نصف المشاريع المتبقية كانت قد اجتازت اللجان المختصة. وهذه هي المرة الأولى منذ عام 2018 يمر فيها مجلس الشيوخ بمشاريع قوانين تمويل الحكومة قبل عطلة أغسطس، وفقا لما ذكرته رئيسة لجنة المخصصات، السناتور سوزان كولينز (جمهورية من مين). وإذا لم يتخذ الكونغرس إجراء بحلول 1 أكتوبر، فإن الحكومة ستدخل في حالة إغلاق جزئي. المصدر: "نيويورك بوست" نشرت صحيفة "وول ستريت جورنال" الأمريكية مقالا أكدت من خلاله أن البنتاغون في حالة اضطراب بسبب أخطاء رئيسه بيت هيغسيث، الذي يرى بعض المسؤولين أنه قد يكون مقصرا في أداء مهامه. نشر حساب الحزب الجمهوري الأمريكي على منصة "إكس" صورة للرئيس دونالد ترامب وراءه سيارة روسية قديمة عوضا عن صورة سيارة أمريكية، في شعار دعائي لإحياء صناعة السيارات الأمريكية. اعتبرت نائبة الرئيس الأمريكي السابقة كامالا هاريس أن هناك حالة "استسلام" في البلاد من قبل المسؤولين عن حماية الديمقراطية في ظل رئاسة دونالد ترامب.


روسيا اليوم
منذ 2 ساعات
- روسيا اليوم
أكاديمي أمريكي: مواقف بوتين بشأن أوكرانيا واضحة وثابتة وتشكيك ترامب في صدقها غير مبرر
وقال ميرشايمر وهو أستاذ العلاقات الدولية في جامعة شيكاغو، خلال مقابلة على قناة "ديب دايف" عبر منصة "يوتيوب": "بوتين يتّسم بدرجة مدهشة من الاتساق في تصريحاته وسلوكياته. لقد أوضح منذ البداية، وبشكل لا لبس فيه أنه لن يكون هناك وقف لإطلاق النار ما لم يتم التوصل إلى اتفاق سلام. كما حدد بوضوح شكل هذا الاتفاق، مشيرا إلى أنه لن يتراجع عن الشروط الأساسية التي طرحها". وأضاف البروفيسور الأمريكي: "ترامب لا يملك أي أدلة أو أسباب لاتهام بوتين بمحاولة تضليله، إذ تشير كافة المعطيات إلى أن الزعيم الروسي ظل يكرر الموقف ذاته مرارا، دون أي نية لإرباك ساكن البيت الأبيض". وكان الرئيس بوتين قد شدد، خلال لقاء غير رسمي جمعه بالرئيس البيلاروسي ألكسندر لوكاشينكو يوم الجمعة الماضي، على ضرورة إرساء سلام دائم دون أي حدود زمنية في أوكرانيا. وأكد أن الشروط التي طرحتها موسكو في صيف عام 2024 بشأن القضية الأوكرانية لا تزال سارية ولم يطرأ عليها أي تغيير. المصدر: RT أشارت مجلة The American Conservative الأمريكية إلى أن انتصار روسيا في نزاع أوكرانيا بات محتوما، وعلى الرئيس دونالد ترامب العمل على عدم إطالة النزاع. اتهمت عضوة الكونغرس الأمريكي عن الحزب الجمهوري، مارجوري تايلور غرين، إدارة واشنطن بـ"خيانة" مصالح الشعب الأمريكي عبر تمويلها ودعمها المتواصل للصراع في أوكرانيا. أكد رئيس لجنة الشؤون الدولية بمجلس الدوما ليونيد سلوتسكي أن فرض عقوبات ثانوية واستخدام بكين ونيودلهي كأدوات للضغط على روسيا سيؤدي إلى هزيمة الولايات المتحدة في المواجهة السياسية. أشاد الرئيس الأمريكي دونالد ترامب بنظيره الروسي فلاديمير بوتين، وقال إنه رجل صلب صعب المراس. قال الرئيس فلاديمير بوتين، خلال لقاء مع نظيره البيلاروسي ألكسندر لوكاشينكو إن ضمان أمن روسيا هو الهدف الرئيس للعملية العسكرية الخاصة. مُستبعدًا قدرة ترامب على معاقبة روسيا والصين والهند معًا، كتب دانييل كوروبكو، في "أرغومينتي إي فاكتي": عن ادعاءات ترامب بخصوص السلام ولهاثه وراء جائزة نوبل، كتب غليب إيفانوف، في "أرغومينتي إي فاكتي":