
من الأحق بالكرة الذهبية… حكيمي أم ديمبلي؟
وأفادت شبكة 'RMC' الفرنسية، أن مستودع ملابس باريس سان جيرمان، لا يشهد أي انقساما، إذ بدوره أشرف حكيمي، يرشح عثمان ديمبلي للفوز بالكرة الذهبية، إذ قال لزملائه: 'ديمبلي يستحق تحقيق الكرة الذهبية'.
وأشارت الشبكة، إلى أنه رغم إشادته بديمبلي، وتأكيد أحقية تحقيقه للكرة الذهبية، فإن حكيمي يحتفظ برغبة نيل الجائزة، كاتبة: 'لا يزال حكيمي، يحتفظ بحلم الفوز بالجائزة في جزء من ذهنه'.
في حين، أكدت تقارير صحافية، أن باريس سان جيرمان، وخاصة الرئيس، ناصر الخليفي، يدعم ديمبلي ، ويرغب في تحقيق الأخير للكرة الذهبية.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


برلمان
منذ ساعة واحدة
- برلمان
أشرف حكيمي: 'إنه حلم أن ألعب مع المغرب خلال كأس إفريقيا للأمم'
الخط : A- A+ إستمع للمقال عبّر النجم الدولي المغربي بنادي باريس سان جيرمان، أشرف حكيمي، عن فخره باللعب ضمن صفوف المنتخب الوطني المغربي في مختلف الاستحقاقات. وقال أسد الأطلس، في حديث للقناة الفرنسية 'كنال بلوس'، أول أمس السبت: 'استدعاني المغرب عندما كنت في أكاديمية ريال مدريد، فهو وطن والديّ. أحرص على تلبية الدعوة في كل مرة، وأن أكون جاهزا لكل ما يحتاجني فيه المنتخب'. وتابع: 'لا تزال أمامنا مباريات عديدة، ونسعى لأن نكون على أتم الاستعداد لها جميعا. إنه حلم بالنسبة لي أن أشارك في نسخة تستضيفها بلادي لأول مرة من كأس إفريقيا للأمم، وسيكون ذلك حدثا استثنائيا. هدفي أيضا هو تحقيق إنجازات كبيرة مع المنتخب، وعلى رأسها الفوز بهذه الكأس. إنها مسؤولية كبيرة وضغط علينا أن نحسن التعامل معه، لكننا مستعدون لتحمل هذه المسؤولية'. وجدير بالذكر أن الظهير الأيمن لأسود الأطلس وباريس سان جيرمان يوجد، ولأول مرة في مسيرته، ضمن قائمة من 30 مرشحا لنيل الكرة الذهبية 2025، التي سيجري تسليمها في 22 شتنبر المقبل. إلى جانب ذلك، توج حكيمي هذا العام مع سان جيرمان بلقب دوري أبطال أوروبا، وبطولة فرنسا، وكأس فرنسا، وكأس الأبطال، كما بلغ نهائي كأس العالم للأندية بالولايات المتحدة.


العالم24
منذ 2 ساعات
- العالم24
هيرفي رونار.. أشرف حكيمي قادر على الاستمرار في القمة
يُقبل النجم المغربي أشرف حكيمي على موسم مزدحم وصعب، سواء بقميص باريس سان جيرمان أو في صفوف المنتخب الوطني، خصوصًا مع اقتراب نهائيات كأس الأمم الإفريقية 2025. فبعد مشاركته في 69 مباراة خلال الموسم الماضي، بدأت تثار تساؤلات حول مدى قدرته على الاستمرار بنفس النسق البدني العالي، وما إذا كان ذلك سيؤثر على أدائه مستقبلاً. هيرفي رونار، المدرب السابق لأسود الأطلس والذي منح حكيمي أول فرصة دولية في أكتوبر 2016، أعرب عن ثقته في قدرة اللاعب على تجاوز هذا التحدي. وفي حديث لصحيفة 'لو باريسيان'، أكد رونار أن الضغط البدني لا يُقلقه كثيرًا فيما يخص حكيمي. وأضاف: 'فترة الراحة التي حصل عليها لمدة ثلاثة أسابيع ستكون كافية لاستعادة طاقته. ومن المحتمل أن يبدأ الموسم مع باريس تدريجيًا لتفادي الإرهاق'. وأردف قائلاً: 'نحن نتعامل اليوم مع لاعبين يشبهون الآلات من حيث القوة والقدرة على التحمل، لكن تبقى هناك علامات استفهام حول المدى الذي يمكن أن يستمر فيه هذا المستوى. قليلون فقط يمكنهم الحفاظ على هذه الوتيرة لفترة طويلة'.


المنتخب
منذ 7 ساعات
- المنتخب
"ليكيب".. هل تجاوزت الحدود مع حكيمي؟
أبدا لم تستسغ صحيفة "ليكيب" الفرنسية، أن يذهب الدولي المغربي وعميد أسود الأطلس، إلى ما اعتبرته تكسيرا لقاعدة الإتفاق والتوافق التي كان عليها مستودع ملابس باريس سان جيرمان، وهو يفصح من خلال حوار له مع قناة "كنال بلوس" الفرنسية، عن مشروعية طموحه في الفوز بالكرة الذهبية، عطفا على المستويات الكبيرة التي قدمها في موسم هو الأفضل له على الإطلاق في مساره الكروي. في عددها ليومه الإثنين، تحدثت "ليكيب" عما وصفته ب"البلبلة" "لازيزاني"، التي أحدثها داخل مستودع ملابس باريس سان جيرمان، حديث حكيمي عن الكرة الذهبية، إلى الحد الذي قالت أن إدارة الفريق الباريسي فكرت في حذف المقطع الذي يتحدث فيه عميد أسود الأطلس عن البالون دور، وهو ما سارعت إداة باريس سان جيرمان إلى نفيه، معتبرة أن لحكيمي كل الحق في أن يرى نفسه أهلا للكرة الذهبية، بل إنها تسانده في حلمه بأن يكون هو البالون دور. الإدارة الباريسية اختارت أن يكون ردها بهذا الشكل، حتى لا تتعمق أزمة داخل مستودع ملابس الفريق الباريسي قبل يومين من إجراء بطل أوروبا لمباراة السوبر الأوروبي أمام طوطنهام الإنجليزي. ولا تفوت صحيفة "ليكيب" أي فرصة للنيل من المغربي أشرف حكيمي، بخاصة وأنها ترى أنه أكثر من يهدد زميله الفرنسي عثمان ديمبيلي، في سباق الكرة الذهبية، فبعد أن اختارت الرمي بتقرير جرى تصميمه على المقاس، بخصوص تحريك المدعي العام لنانطير، مسطرة متابعة أشرف حكيمي في جنحة الإغتصاب، التي يتبرأ منها عميد الأسود، فعلت ذلك قبل يومين من إعلان إدارة جوائز الكرة الذهبية عن أسماء المرشحين 30، ها هي تعود لتعتبر ما قاله حكيمي عن حلم مشروع، إثارة للبلبة، داخل محيط باريسي يجب أن يظهر دعمه الكامل لعثمان ديمبيلي. وكان أشرف حكيمي، قد تحدث بطلاقة كبيرة وبصراحة معهودة عنه، في موضوع الكرة الذهبية، وقال ما هو مقنع: "عندما يضعني الناس في نقاش الكرة الذهبية، فهذا حلم لم أفكر فيه من قبل، أعتقد أنني أستحقها أيضا، بعد الموسم التاريخي الذي قدمته". وتابع: "ليس هناك الكثير من اللاعبين الذين سجلوا في ربع النهائي، ونصف النهائي، والنهائي، خاصة وأن الأمر أصعب بكثير بالنسبة للمدافعين، يظن الناس أنني مهاجم أو لاعب وسط، لكن لا، أنا ألعب في خط رباعي وعلي التفكير في الدفاع". وتحدث حكيمي عن مشواره الموسم الماضي قائلا: "الإحصائيات التي حققتها هذا العام ليست إحصائيات مدافع عادي، أعتقد أنه عندما يحقق مدافع مثل هذه الأرقام، فهو يستحق الجائزة أكثر من المهاجم". فوق هذا وذاك من سيقول بأن أشرف حكيمي يستحق الكرة الذهبية، هم الصحافيون المصوتون، غير ذلك حكيمي يستحق الإحترام من "ليكيب" وغيرها.