logo
مبادرات المغرب التنموية والدعم البنمي لوحدته الترابية محور مباحثات رئيس مجلس النواب ووزير خارجية بنما (صورة)

مبادرات المغرب التنموية والدعم البنمي لوحدته الترابية محور مباحثات رئيس مجلس النواب ووزير خارجية بنما (صورة)

برلمانمنذ 5 ساعات

الخط : A- A+
إستمع للمقال
أجرى رئيس مجلس النواب راشيد الطالبي العلمي، يوم الثلاثاء 17 يونيو 2025 بمقر المجلس في الرباط، مباحثات مع 'Javier Eduardo Martinez-Acha Vasquez' وزير العلاقات الخارجية بجمهورية بنما، حيث يقوم بزيارة عمل للمملكة المغربية.
وشكّل اللقاء فرصة لإبراز وتثمين الأوراش الكبرى المؤسسة التي انخرطت فيها المملكة المغربية تحت القيادة الرشيدة للملك محمد السادس، ومبادراته الرامية إلى توطيد الاستقرار والأمن والازدهار للبلدان الأفريقية المطلة على الأطلسي وتسهيل ولوج دول الساحل إلى المحيط الأطلسي ومشروع أنبوب الغاز الإفريقي الأطلسي الكبير، وهي مبادرات أكد رئيس الديبلوماسية لجمهورية بنما، أنها تجسد الانخراط الطلائعي للمملكة المغربية في التعاون جنوب-جنوب.
وأوضح وزير العلاقات الخارجية بجمهورية بنما الدعم الواضح لبلاده لمبادرة الحكم الذاتي التي تقدم بها المغرب سنة 2007 من أجل التقدم نحو اتفاق مستدام حول هذا النزاع الإقليمي.
وبالمناسبة عبر رئيس مجلس النواب عن الشكر والتقدير لوزير العلاقات الخارجية على موقف جمهورية بنما الداعم للوحدة الترابية للمملكة المغربية وتأكيدها على أن مبادرة الحكم الذاتي تعتبر الأساس الأكثر جدية ومصداقية وواقعية والحل الوحيد في المستقبل لتسوية النزاع حول الصحراء المغربية.
كما أكدت المباحثات بين الجانبين على أهمية العلاقات البرلمانية الثنائية ومتعددة الأطراف في تعزيز التعاون بين البلدين وتقاسم الخبرات والتجارب البرلمانية والتواصل الدائم والفعال وتبادل الزيارات والتنسيق في مختلف المحافل البرلمانية الإقليمية والدولية واستثمار كل الإمكانيات المتاحة لتعزيز العلاقات بين المؤسستين التشريعيتين.
حضر هذه المباحثات كل من سفيرة جمهورية بنما بالرباط 'ISBETH QUIEL MURCIA' وسفيرة جلالة الملك لدى جمهورية بنما السيدة بشرى بودشيش، وعدد من المسؤولين والمستشارين والأطر الإدارية من الجانبين.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

السفير عمر هلال يبرز ريادة المغرب في التعايش لمحاربة الكراهية
السفير عمر هلال يبرز ريادة المغرب في التعايش لمحاربة الكراهية

المغرب اليوم

timeمنذ ساعة واحدة

  • المغرب اليوم

السفير عمر هلال يبرز ريادة المغرب في التعايش لمحاربة الكراهية

أبرز السفير الممثل الدائم للمغرب لدى الأمم المتحدة، عمر هلال ، بنيويورك، الالتزام الراسخ للمغرب، تحت القيادة المتبصرة للملك محمد السادس، بمثل السلام والتعايش من أجل التصدي لكافة أشكال الكراهية. جاء ذلك في مداخلة لهلال خلال حدث رفيع المستوى شاركت في تنظيمه البعثة الدائمة للمغرب لدى الأمم المتحدة والمكتب الأممي المعني بمنع الإبادة الجماعية، احتفاء باليوم الدولي الرابع لمكافحة خطاب الكراهية، الذي تم اختيار موضوع 'الصلة بين خطاب الكراهية والذكاء الاصطناعي' لتخليده هذا العام. وفي هذا الصدد، ذكر السفير بمقتطف من الرسالة التي وجهها جلالة الملك إلى المشاركين في المؤتمر البرلماني الدولي حول حوار الأديان المنعقد في يونيو 2023، والتي أبرز فيها جلالته أن 'الصورة القاتمة التي يعيشها العالم اليوم بخصوص صراع المعتقدات، لا يمكن أن تحجب عنا الجوانب الإيجابية والمضيئة، والمبادرات المقدامة التي تسعى إلى تعزيز جسور التواصل، وترسيخ قيم التسامح والتفاهم والعيش المشترك بين مكونات المجتمع الدولي وبين أتباع ومعتنقي الديانات المختلفة'. من جانب آخر، أشار هلال إلى أنه تنفيذا للتوجيهات الملكية السامية، تبنى المغرب مقاربة متينة تستند إلى عدة مستويات، تجمع بين التأطير القانوني والإشراف المؤسساتي والمواءمة الأخلاقية، والبرامج التربوية وتوظيف تقنيات استغلال الذكاء الاصطناعي بشكل مسؤول مع الحفاظ على الحياة الخاصة وحقوق الإنسان والثقة الرقمية، من أجل مكافحة خطاب الكراهية. واستعرض السفير الأهمية القصوى التي يكتسيها التنفيذ الفعلي للترسانة المفاهيمية للأمم المتحدة الرامية إلى النهوض بالحوار بين الأديان والثقافات ومكافحة خطاب الكراهية، لا سيما 'خطة عمل الرباط'، و'خطة عمل فاس'، و'استراتيجية الأمم المتحدة ومخطط عملها لمكافحة خطاب الكراهية' وجميع القرارات ذات الصلة بخطاب الكراهية، والتي اعتمدتها المنظمة الأممية بمبادرة من المملكة. ويتم تخليد اليوم الدولي لمكافحة خطاب الكراهية بناء على القرار رقم 75/309، الذي اعتمدته الأمم المتحدة بالإجماع في يوليوز 2021، بمبادرة من المغرب. وتميز هذا الحدث بالرسالة التي وجهها الأمين العام للأمم المتحدة، أنطونيو غوتيريش، والتي شدد فيها على الحاجة إلى بناء شراكات على كافة المستويات: بين الحكومات والمجتمع المدني والشركات الخاصة والقيادات الدينية والمجتمعية، بهدف إخماد أصوات الكراهية. وقال غوتيريش: 'نحن بحاجة إلى مجابهة الخطابات السامة برسائل إيجابية وإلى تمكين الناس من التعرف على خطاب الكراهية ورفضه والتصدي له'. من جانبه، أبرز رئيس الجمعية العامة للأمم المتحدة، فيليمون يانغ، في كلمة افتتاحية، أن 'خطاب الكراهية ساهم، على مر التاريخ، في تأجيج العنف والإقصاء، إلى حد ارتكاب الفظائع'، مسجلا أن الجمعية العامة اضطلعت بدور رائد في مكافحة هذه الآفة، 'من خلال الإقرار بكون خطاب الكراهية يعد إشكالية عالمية، تنتهك القيم الكونية للتسامح والتنوع، ولا يمكن تبريره'. من جهته، أشاد الممثل السامي للأمم المتحدة لتحالف الحضارات، ميغيل أنخيل موراتينوس، بمبادرات الدول الأعضاء، ومن بينها المغرب، الذي يواصل الدفاع عن حوار الأديان والتعايش متعدد الثقافات على الصعيدين الوطني والدولي. وقال إن هذه الجهود تظهر أن النهوض بالتعايش يعد 'ضرورة استراتيجية من أجل تعزيز السلام والصمود والتنمية المستدامة'، مذكرا بأن المنتدى العالمي التاسع لتحالف الحضارات التابع للأمم المتحدة، الذي استضافه المغرب بمدينة فاس التاريخية، شكل رمزا قويا للنموذج الذي ينبغي أن يكون عليه التنوع الثقافي والديني. وعرف هذا الحدث رفيع المستوى مشاركة عدد هام من السفراء المعتمدين لدى الأمم المتحدة. وتميز بتقديم مداخلات للعديد من المسؤولين الأمميين، لاسيما وكيلة الأمين العام للتواصل العالمي، والمبعوث الأممي الخاص لشؤون التكنولوجيات الرقمية والناشئة، ووكيل الأمين العام للأمم المتحدة لشؤون الشباب، إلى جانب ممثلين عن الشركات الرقمية وأكاديميين وفاعلين من المجتمع المدني. وأشادت كافة المداخلات بالدور المحوري والريادي الذي تضطلع به المملكة في التصدي لخطاب الكراهية، بما في ذلك في الفضاء الرقمي، حيث تتضاعف هذه الخطابات نتيجة سوء استخدام تقنيات الذكاء الاصطناعي. وأبرزت أن هذا اليوم الدولي ي ذكر بأهمية تشكيل تحالفات مع كافة الفاعلين بغية استعادة فضاءات دامجة وآمنة ومجتمعات خالية من الكراهية. ورسخ انعقاد هذا الحدث رفيع المستوى مكانة المملكة، تحت القيادة المستنيرة للملك، بصفتها مرجعا إقليميا ودوليا في مجال مكافحة خطاب الكراهية. كما يجسد الاعتراف بجهود المغرب الحثيثة الرامية إلى النهوض بقيم التعايش والعيش المشترك والحوار على الصعيد العالمي.

المغرب يتجه لطبع 3 آلاف مصحف بطريقة برايل لفائدة المكفوفين
المغرب يتجه لطبع 3 آلاف مصحف بطريقة برايل لفائدة المكفوفين

الجريدة 24

timeمنذ 5 ساعات

  • الجريدة 24

المغرب يتجه لطبع 3 آلاف مصحف بطريقة برايل لفائدة المكفوفين

تم، اليوم الثلاثاء بالرباط، التوقيع على عقد اتفاق بين المنظمة العلوية لرعاية المكفوفين بالمغرب ومؤسسة محمد السادس لنشر المصحف الشريف من أجل طبع 3 آلاف نسخة من المصحف المحمدي الشريف بطريقة "برايل" موجهة للمكفوفين وطنيا وقاريا. وذكر بلاغ مشترك أن هذا الاتفاق، الذي جرى بحضور مسؤولي المؤسستين، يأتي في إطار الجهود المستمرة من أجل تمكين الأشخاص في وضعية إعاقة بصرية من الولوج إلى المعرفة الدينية، وتعزيز قيم الإدماج وتكافؤ الفرص، مضيفا أن الاتفاق يأتي في نسخته الثالثة تتويجا لمسار متين من التعاون البناء بين المؤسستين. وأوضح المصدر ذاته أن الاتفاق المبرم يهدف إلى طبع 3 آلاف نسخة من المصحف المحمدي الشريف بطريقة "برايل" قصد توزيعها مجانا على المكفوفين وضعاف البصر بمختلف جهات المملكة وعلى المكفوفين المسلمين عبر القارة الإفريقية، وتمكينهم من التفاعل المباشر والمستقل مع كتاب الله العزيز. وتندرج هذه المبادرة في صلب الرؤية الإستراتيجية للمنظمة العلوية لرعاية المكفوفين بالمغرب، التي تترأسها صاحبة السمو الأميرة للا لمياء الصلح، والرامية إلى النهوض بحقوق الأشخاص المكفوفين، وفتح آفاق أوسع أمام مشاركتهم الكاملة في الحياة الدينية والثقافية. كما تشكل هذه الشراكة نموذجا يحتذى به في العمل المؤسساتي الهادف، وتعكس حرص مؤسسة محمد السادس لنشر المصحف الشريف على تطوير وسائل نشر كتاب الله، وضمان تيسير تلاوته وفهمه لكافة فئات المجتمع، بما في ذلك الأشخاص في وضعية إعاقة بصرية. وأشار البلاغ إلى أن الطرفين أكدا، في ختام هذا الحدث، عزمهما على مواصلة التنسيق والتعاون من أجل إطلاق مشاريع جديدة مستقبلا، تعزز مكانة المغرب كبلد رائد في مجال رعاية الأشخاص ذوي الإعاقة، وتكرس قيم العدالة والمساواة التي ما فتئ يؤكد عليها صاحب الجلالة الملك محمد السادس، نصره الله وأيده.

حزب فوكس يهاجم سياسة 'حسن الجوار' مع المغرب
حزب فوكس يهاجم سياسة 'حسن الجوار' مع المغرب

كش 24

timeمنذ 5 ساعات

  • كش 24

حزب فوكس يهاجم سياسة 'حسن الجوار' مع المغرب

أبرز السفير الممثل الدائم للمغرب لدى الأمم المتحدة، عمر هلال، أمس الاثنين بنيويورك، الالتزام الراسخ للمغرب، تحت القيادة المتبصرة للملك محمد السادس، بِمُثُلِ السلام والتعايش من أجل التصدي لكافة أشكال الكراهية. جاء ذلك في مداخلة لهلال خلال حدث رفيع المستوى شاركت في تنظيمه البعثة الدائمة للمغرب لدى الأمم المتحدة والمكتب الأممي المعني بمنع الإبادة الجماعية، احتفاء باليوم الدولي الرابع لمكافحة خطاب الكراهية، الذي تم اختيار موضوع 'الصلة بين خطاب الكراهية والذكاء الاصطناعي' لتخليده هذا العام. وفي هذا الصدد، ذكر السفير بمقتطف من الرسالة التي وجهها الملك إلى المشاركين في المؤتمر البرلماني الدولي حول حوار الأديان المنعقد في يونيو 2023، والتي أبرز فيها جلالته أن 'الصورة القاتمة التي يعيشها العالم اليوم بخصوص صراع المعتقدات، لا يمكن أن تحجب عنا الجوانب الإيجابية والمضيئة، والمبادرات المقدامة التي تسعى إلى تعزيز جسور التواصل، وترسيخ قيم التسامح والتفاهم والعيش المشترك بين مكونات المجتمع الدولي وبين أتباع ومعتنقي الديانات المختلفة'. من جانب آخر، أشار هلال إلى أنه تنفيذا للتوجيهات الملكية السامية، تبنى المغرب مقاربة متينة تستند إلى عدة مستويات، تجمع بين التأطير القانوني والإشراف المؤسساتي والمواءمة الأخلاقية، والبرامج التربوية وتوظيف تقنيات استغلال الذكاء الاصطناعي بشكل مسؤول مع الحفاظ على الحياة الخاصة وحقوق الإنسان والثقة الرقمية، من أجل مكافحة خطاب الكراهية. واستعرض السفير الأهمية القصوى التي يكتسيها التنفيذ الفعلي للترسانة المفاهيمية للأمم المتحدة الرامية إلى النهوض بالحوار بين الأديان والثقافات ومكافحة خطاب الكراهية، لا سيما 'خطة عمل الرباط'، و'خطة عمل فاس'، و'استراتيجية الأمم المتحدة ومخطط عملها لمكافحة خطاب الكراهية' وجميع القرارات ذات الصلة بخطاب الكراهية، والتي اعتمدتها المنظمة الأممية بمبادرة من المملكة. ويتم تخليد اليوم الدولي لمكافحة خطاب الكراهية بناء على القرار رقم 75/309، الذي اعتمدته الأمم المتحدة بالإجماع في يوليوز 2021، بمبادرة من المغرب. وتميز هذا الحدث بالرسالة التي وجهها الأمين العام للأمم المتحدة، أنطونيو غوتيريش، والتي شدد فيها على الحاجة إلى بناء شراكات على كافة المستويات: بين الحكومات والمجتمع المدني والشركات الخاصة والقيادات الدينية والمجتمعية، بهدف إخماد أصوات الكراهية. وقال السيد غوتيريش: 'نحن بحاجة إلى مجابهة الخطابات السامة برسائل إيجابية وإلى تمكين الناس من التعرف على خطاب الكراهية ورفضه والتصدي له'. من جانبه، أبرز رئيس الجمعية العامة للأمم المتحدة، فيليمون يانغ، في كلمة افتتاحية، أن 'خطاب الكراهية ساهم، على مر التاريخ، في تأجيج العنف والإقصاء، إلى حد ارتكاب الفظائع'، مسجلا أن الجمعية العامة اضطلعت بدور رائد في مكافحة هذه الآفة، 'من خلال الإقرار بكون خطاب الكراهية يعد إشكالية عالمية، تنتهك القيم الكونية للتسامح والتنوع، ولا يمكن تبريره'. من جهته، أشاد الممثل السامي للأمم المتحدة لتحالف الحضارات، ميغيل أنخيل موراتينوس، بمبادرات الدول الأعضاء، ومن بينها المغرب، الذي يواصل الدفاع عن حوار الأديان والتعايش متعدد الثقافات على الصعيدين الوطني والدولي. وقال إن هذه الجهود تظهر أن النهوض بالتعايش يعد 'ضرورة استراتيجية من أجل تعزيز السلام والصمود والتنمية المستدامة'، مذكرا بأن المنتدى العالمي التاسع لتحالف الحضارات التابع للأمم المتحدة، الذي استضافه المغرب بمدينة فاس التاريخية، شكل رمزا قويا للنموذج الذي ينبغي أن يكون عليه التنوع الثقافي والديني. وعرف هذا الحدث رفيع المستوى مشاركة عدد هام من السفراء المعتمدين لدى الأمم المتحدة. وتميز بتقديم مداخلات للعديد من المسؤولين الأمميين، لاسيما وكيلة الأمين العام للتواصل العالمي، والمبعوث الأممي الخاص لشؤون التكنولوجيات الرقمية والناشئة، ووكيل الأمين العام للأمم المتحدة لشؤون الشباب، إلى جانب ممثلين عن الشركات الرقمية وأكاديميين وفاعلين من المجتمع المدني. وأشادت كافة المداخلات بالدور المحوري والريادي الذي تضطلع به المملكة في التصدي لخطاب الكراهية، بما في ذلك في الفضاء الرقمي، حيث تتضاعف هذه الخطابات نتيجة سوء استخدام تقنيات الذكاء الاصطناعي. وأبرزت أن هذا اليوم الدولي يُذكر بأهمية تشكيل تحالفات مع كافة الفاعلين بغية استعادة فضاءات دامجة وآمنة ومجتمعات خالية من الكراهية. ورسخ انعقاد هذا الحدث رفيع المستوى مكانة المملكة، تحت القيادة المستنيرة لجلالة الملك، بصفتها مرجعا إقليميا ودوليا في مجال مكافحة خطاب الكراهية. كما يجسد الاعتراف بجهود المغرب الحثيثة الرامية إلى النهوض بقيم التعايش والعيش المشترك والحوار على الصعيد العالمي.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store