logo
مقدمة نشرة أخبار الـ'otv' المسائية ليوم السبت في 24/05/2025

مقدمة نشرة أخبار الـ'otv' المسائية ليوم السبت في 24/05/2025

IM Lebanonمنذ 5 ساعات

هنا الجنوب .. المَثَلُ والمثالُ دائماً وما بَدَّل تبديلاَ. هنا تجْمَعُ المشهدَ الواحد صورةُ شهيدٍ وصورةُ مرشحٍ في عُرسين لا انفصام بينهما: عُرسِ تضحيةٍ وعُرسِ ديمقراطية. لم يَهُزَّ التفلتُ العدواني الإسرائيلي تصعيداً وتهديداً ووعيداً تصميمَ أبناء الأرض فتسابقوا مواكبَ مواكبَ قاصدين الجنوب بل عُمْقَ الجنوب ليجددوا البَيْعةَ بالحِبر والدم.
هؤلاء … لم يتأخروا مُلَبِّين الدعوة التي وجهها الرئيس نبيه بري إلى كل الأوفياء … الصامدين الصابرين المقاومين الثابتين في كل قرية وبلدة ومدينة على مساحة الجغرافيا اللبنانية في محافظتي الجنوب والنبطية.
ملبّو دعوة رئيس المجلس إنما رسَّموا – في الواقع – بزحفهم الجماهيري إستفتاءً أظهرَ النتائج قبل أن تُفتح صناديق الإقتراع. لم يَحُلْ شيءٌ دون زحف الجموع إلى واجبهم وأرضهم التي سَقَوْها من فَيْض الدماء مسطِّرين ملحمة وطنية وانتخابية محسومٌ فيها الفوزُ سلفاً لأهل الأرض.
ولئن كانوا يخوضون ملحمتهم هذه فإن من محاسن المصادفات أن مِسكَ الختام في جولات الإنتخابات البلدية والإختيارية هذه المرة يأتي متزامناً مع اليوبيل الفضي لعيد المقاومة والتحرير التي يُكْمِلُ غداً ربيعه الخامس والعشرين.
والجنوبيون ساروا إلى الصناديق الإنتخابية بعدما حسم الكثير من البلدات التزكيات بكل ديمقراطية وتوافق ووئام بين ثنائي التوازن الوطني والعائلات وبعض الأحزاب الحاضرة في الجنوب حيث يحظى النسيج المتنوع بكل إحترام. وبحسب أرقام وزارة الداخلية والبلديات فإن مئة وتسع بلديات فازت بالتزكية من أصل مئتين واثنتين وسبعين. وأكثر تفصيلاً فإن نحو سبعين بلدية من أصل مئة فازت فيها لوائح التنمية والوفاء بالتزكية في أقضية صور وبنت جبيل ومرجعيون وذلك بدفع من حركة أمل وحزب الله.
وفي هذا السياق لفت المعاون السياسي للرئيس نبيه بري النائب علي حسن خليل إلى أن أكثر من خمسين بالمئة من قرى الحافة الأمامية فازت بالتزكية. وخارج مساحة التوافقات والتزكيات تجري معارك إنتخابية أقساها في جزين وصيدا. في اليوم الإنتخابي اكتسب حضور رئيس الجمهورية جوزف عون في الجنوب أهمية ذات دلالات بارزة.
وبعدما زار سرايا صيدا والنبطية قصد عون مسقط رأسه العيشية التي فازت بلديتها بالتزكية وأدلى بصوته لإختيار مختار. وهي المرة الأولى التي ينتخب فيها بعدما كان على مدى أربعين عاماً يتولى حماية الإستحقاقات الإنتخابية طوال خدمته في المؤسسة العسكرية. وفي تصريحاته شدد رئيس الجمهورية على أن الجنوب قلب لبنان وقال أن الإنتخابات فيه تؤكد أن إرادة الحياة أقوى من الموت وإرادة البناء أقوى من الهدم واشار إلى وجود ضمانات لعدم حصول إعتداءات إسرائيلية خلال الإنتخابات.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

أداة الثنائي الشيعي للتعبئة والحشد
أداة الثنائي الشيعي للتعبئة والحشد

بيروت نيوز

timeمنذ ساعة واحدة

  • بيروت نيوز

أداة الثنائي الشيعي للتعبئة والحشد

في ظل الأجواء السياسية المتشنجة التي ترافق الاستحقاقات الانتخابية في لبنان، يعود الحديث مجدداً عن 'التكليف الشرعي' كأداة تعبئة تستخدمها بعض القوى لتوجيه ناخبيها. هذا المفهوم، الذي يتداخل فيه الديني بالسياسي، يُطرح كموقف شرعي مُلزِم يصدر عن مرجع ديني أو 'ولي فقيه'، ما يثير نقاشاً متجدّداً حول مشروعيته وحدوده في العمل السياسي، ومدى تأثيره على حرية الناخب وحقه في الاختيار. ولفهم خلفيات هذا المصطلح من زاوية دينية وفقهية واجتماعية، تحدث الشيخ ياسر عودة، عضو الهيئة الشرعية في مكتب المرجع الراحل السيد محمد حسين فضل الله، إلى 'النهار'، موضحاً ماهيته وموقعه في الفقه الإسلامي، كما في الواقع السياسي الشيعي، حيث يثير هذا النوع من الخطاب إشكاليات تتصل بالسلطة والتعددية والقرار الحرّ. ويبدأ الشيخ عودة بتعريف 'التكليف الشرعي' بأنه كل ما أوجبه الله أو حرّمه أو رغّب فيه أو كرهه أو أباحه، ويُستنبط من مصادر التشريع الإسلامي: القرآن الكريم، والسنة النبوية، والعقل، والإجماع. ويشدّد على أن إصدار هذا النوع من الأحكام يتطلب أهلية علمية عالية، ولا يجوز أن يصدر إلا عن الفقهاء المؤهّلين. لكن حين يتصل التكليف بالشأن السياسي، تتفاوت المواقف. فبحسب عودة، يرتبط الأمر بمن يقول بـ'الولاية العامة للفقيه'، أي إن للفقيه صلاحيات شاملة تشمل إدارة شؤون الدولة والمجتمع. ووفق هذا الرأي، يمكن أن يُعتبر توجيه الناخبين نحو انتخاب لائحة معيّنة تكليفاً شرعياً واجباً. إلا أن هذا الرأي ليس موضع إجماع، إذ هناك فقهاء، كالسيد السيستاني، لا يقولون بالولاية العامة، بل يحصرونها بالشأنين الديني والفقهي الفردي، ويرفضون استخدام الدين لتوجيه الناس في خياراتهم السياسية. ويضيف عودة أن البيئة الشيعية، ولا سيما تلك المرتبطة بـ'حزب الله'، غالباً ما تلتزم بهذا النوع من التكليف إذا صدر، كأن يُطلب منها التصويت للائحة معيّنة. لكنه يطرح سؤالاً: هل صدر مثل هذا التكليف فعلاً في الانتخابات البلدية الحالية؟ وفق ما ينقله عن بعض مسؤولي الحزب، فإن التوجّه المعلن هو ترك الأمور للعائلات والتوافقات المحلية، مع السعي إلى تمثيل الجميع، بما في ذلك العائلات الصغيرة، ولا سيما في الاستحقاقات البلدية والاختيارية. غير أن الواقع على الأرض، بحسب عودة، يكشف أن كثرة المرشحين وتنوّع الانتماءات يفرضان معايير خاصة لدى الحزب لاختيار الأسماء، ما يؤدّي إلى تشكّل عدة لوائح، ويدفع لاحقاً إلى اللجوء إلى 'التكليف الشرعي' كوسيلة لحسم التباينات، كما حدث في انتخابات بيروت. وفي هذا السياق، يرى الشيخ عودة أن ما جرى في بيروت أظهر بوضوح حجم التناقضات بين الأحزاب، إذ لا توجد علاقة ودّية بين القوات اللبنانية وحزب الله، بل تنافر واضح، ومع ذلك توافق الطرفان على لائحة واحدة باسم 'بيروت بتجمعنا'. وهنا يطرح عودة تساؤلات مشروعة: هل كانت البيئات الحزبية مقتنعة بهذا التوافق؟ ويجيب: 'لا البيئة الشيعية المؤيدة لحزب الله كانت مقتنعة تماماً، ولا بيئة القوات كذلك'. من هنا، برز 'التكليف الشرعي' كأداة لإلزام جمهور الحزب بالاقتراع، حتى وإن لم يكن الأمر نابعاً من قناعة تامة. ويرى الشيخ عودة أن استخدام 'التكليف الشرعي' في السياسة لا يختلف جوهرياً عن أسلوب الأحزاب في توجيه ناخبيها، معتبراً أن الفارق الوحيد هو الطابع الديني للخطاب. فهو يشبه بين من يلتزم بتوجيه 'الوليّ الفقيه' في حزب الله، وبين من يلتزم بتوجيه حزبي سياسي مختلف، مثل من يتبع رئيس حزب التيار الوطني الحر أو القوات اللبنانية. ويقول: 'في النهاية، الجميع يطيعون زعماءهم، سواء غُلّف الخطاب بالدين أم لا'.

التكليف الشرعي ودوره في الانتخابات: أداة الثنائي الشيعي للتعبئة والحشد
التكليف الشرعي ودوره في الانتخابات: أداة الثنائي الشيعي للتعبئة والحشد

القناة الثالثة والعشرون

timeمنذ ساعة واحدة

  • القناة الثالثة والعشرون

التكليف الشرعي ودوره في الانتخابات: أداة الثنائي الشيعي للتعبئة والحشد

في ظل الأجواء السياسية المتشنجة التي ترافق الاستحقاقات الانتخابية في لبنان، يعود الحديث مجدداً عن "التكليف الشرعي" كأداة تعبئة تستخدمها بعض القوى لتوجيه ناخبيها. هذا المفهوم، الذي يتداخل فيه الديني بالسياسي، يُطرح كموقف شرعي مُلزِم يصدر عن مرجع ديني أو "ولي فقيه"، ما يثير نقاشاً متجدّداً حول مشروعيته وحدوده في العمل السياسي، ومدى تأثيره على حرية الناخب وحقه في الاختيار. ولفهم خلفيات هذا المصطلح من زاوية دينية وفقهية واجتماعية، تحدث الشيخ ياسر عودة، عضو الهيئة الشرعية في مكتب المرجع الراحل السيد محمد حسين فضل الله، إلى "النهار"، موضحاً ماهيته وموقعه في الفقه الإسلامي، كما في الواقع السياسي الشيعي، حيث يثير هذا النوع من الخطاب إشكاليات تتصل بالسلطة والتعددية والقرار الحرّ. ويبدأ الشيخ عودة بتعريف "التكليف الشرعي" بأنه كل ما أوجبه الله أو حرّمه أو رغّب فيه أو كرهه أو أباحه، ويُستنبط من مصادر التشريع الإسلامي: القرآن الكريم، والسنة النبوية، والعقل، والإجماع. ويشدّد على أن إصدار هذا النوع من الأحكام يتطلب أهلية علمية عالية، ولا يجوز أن يصدر إلا عن الفقهاء المؤهّلين. لكن حين يتصل التكليف بالشأن السياسي، تتفاوت المواقف. فبحسب عودة، يرتبط الأمر بمن يقول بـ"الولاية العامة للفقيه"، أي إن للفقيه صلاحيات شاملة تشمل إدارة شؤون الدولة والمجتمع. ووفق هذا الرأي، يمكن أن يُعتبر توجيه الناخبين نحو انتخاب لائحة معيّنة تكليفاً شرعياً واجباً. إلا أن هذا الرأي ليس موضع إجماع، إذ هناك فقهاء، كالسيد السيستاني، لا يقولون بالولاية العامة، بل يحصرونها بالشأنين الديني والفقهي الفردي، ويرفضون استخدام الدين لتوجيه الناس في خياراتهم السياسية. ويضيف عودة أن البيئة الشيعية، ولا سيما تلك المرتبطة بـ"حزب الله"، غالباً ما تلتزم بهذا النوع من التكليف إذا صدر، كأن يُطلب منها التصويت للائحة معيّنة. لكنه يطرح سؤالاً: هل صدر مثل هذا التكليف فعلاً في الانتخابات البلدية الحالية؟ وفق ما ينقله عن بعض مسؤولي الحزب، فإن التوجّه المعلن هو ترك الأمور للعائلات والتوافقات المحلية، مع السعي إلى تمثيل الجميع، بما في ذلك العائلات الصغيرة، ولا سيما في الاستحقاقات البلدية والاختيارية. غير أن الواقع على الأرض، بحسب عودة، يكشف أن كثرة المرشحين وتنوّع الانتماءات يفرضان معايير خاصة لدى الحزب لاختيار الأسماء، ما يؤدّي إلى تشكّل عدة لوائح، ويدفع لاحقاً إلى اللجوء إلى "التكليف الشرعي" كوسيلة لحسم التباينات، كما حدث في انتخابات بيروت. وفي هذا السياق، يرى الشيخ عودة أن ما جرى في بيروت أظهر بوضوح حجم التناقضات بين الأحزاب، إذ لا توجد علاقة ودّية بين القوات اللبنانية وحزب الله، بل تنافر واضح، ومع ذلك توافق الطرفان على لائحة واحدة باسم "بيروت بتجمعنا". وهنا يطرح عودة تساؤلات مشروعة: هل كانت البيئات الحزبية مقتنعة بهذا التوافق؟ ويجيب: "لا البيئة الشيعية المؤيدة لحزب الله كانت مقتنعة تماماً، ولا بيئة القوات كذلك". من هنا، برز "التكليف الشرعي" كأداة لإلزام جمهور الحزب بالاقتراع، حتى وإن لم يكن الأمر نابعاً من قناعة تامة. ويرى الشيخ عودة أن استخدام "التكليف الشرعي" في السياسة لا يختلف جوهرياً عن أسلوب الأحزاب في توجيه ناخبيها، معتبراً أن الفارق الوحيد هو الطابع الديني للخطاب. فهو يشبه بين من يلتزم بتوجيه "الوليّ الفقيه" في حزب الله، وبين من يلتزم بتوجيه حزبي سياسي مختلف، مثل من يتبع رئيس حزب التيار الوطني الحر أو القوات اللبنانية. ويقول: "في النهاية، الجميع يطيعون زعماءهم، سواء غُلّف الخطاب بالدين أم لا". أحمد م. الزين - النهار انضم إلى قناتنا الإخبارية على واتساب تابع آخر الأخبار والمستجدات العاجلة مباشرة عبر قناتنا الإخبارية على واتساب. كن أول من يعرف الأحداث المهمة. انضم الآن شاركنا رأيك في التعليقات تابعونا على وسائل التواصل Twitter Youtube WhatsApp Google News

النتائج الأولية للانتخابات في الجنوب والنبطية... أبرز الفائزين حتى اللحظة
النتائج الأولية للانتخابات في الجنوب والنبطية... أبرز الفائزين حتى اللحظة

القناة الثالثة والعشرون

timeمنذ ساعة واحدة

  • القناة الثالثة والعشرون

النتائج الأولية للانتخابات في الجنوب والنبطية... أبرز الفائزين حتى اللحظة

تتواصل عملية فرز الأصوات في الانتخابات البلدية والاختيارية في محافظتي الجنوب والنبطية، مع بدء صدور نتائج أولية تُشير إلى تقدّم واضح للوائح "التنمية والوفاء" المدعومة من الثنائي "أمل" و"حزب الله" في عدد كبير من البلدات، أبرزها النبطية، النبطية الفوقا، العديسة، عدشيت، وميفدون، حيث سجّلت هذه اللائحة فوزاً كاملاً بأعضائها. كما أُعلن فوز لائحة "التنمية والوفاء" كاملة في بلدات البيسارية، اللوبيا، الخرطوم، النميرية وبنعفول. وفي مدينة النبطية، أظهرت النتائج الأولية بعد فرز 15 صندوقاً من أصل 37، تصدّر رئيس لائحة "التنمية والوفاء" عباس فخر الدين بـ3893 صوتاً، فيما نال أول الخاسرين من لائحة "النبطية تستحق الحياة" 415 صوتاً فقط. أما في قضاء جزين، فقد أعلنت ماكينة "التيار الوطني الحر" عن أرقام مضاعفة للائحتها مقارنة بلائحتي "القوات اللبنانية" و"الكتائب"، مشيرة إلى اكتساح انتخابي في المدينة، مع تسجيل فوز لائحتها في كفرفالوس، إضافة إلى فوز مختار مشموشة بدعم من التيار. كما أعلنت الماكينة الانتخابية لـ"التيار الوطني الحر" في الزهراني فوز لائحة "مع بعض مكملين" في مغدوشة، المدعومة من "التيار" و"القوات اللبنانية" والنائب ميشال موسى. وفي سياق النتائج الاختيارية، سجلت انتصارات لمخاتير مدعومين من مختلف القوى السياسية، إذ فاز 3 من أصل 4 مخاتير مقرّبين من "القوات اللبنانية" في جديدة مرجعيون، كما فاز مختارو مغدوشة، إبل السقي، حارة صيدا، اللوبيا، والعدوسية. وفي ما يتعلق بنسبة المشاركة، فقد بلغت 52% في رامية، 68% في فرون، و26% فقط في عيترون، في ظل إجراءات أمنية مشددة لضمان حسن سير العملية الانتخابية. في سياق متصل، شهدت الانتخابات البلدية والاختيارية في محافظتي الجنوب والنبطية حضوراً بارزاً للقوات اللبنانية التي حققت سلسلة من الانتصارات في عدد من البلدات. فقد تمكنت لائحة القوات من الفوز في بلدة ديرميماس، حيث حازت أغلبية المقاعد. كذلك شهدت بلدة جديدة مرجعيون فوز ثلاثة مخاتير من أصل أربعة كانوا مدعومين من القوات اللبنانية. وفي عين إبل أيضاً، نجح مرشحو القوات في حصد المناصب الرئيسية، فيما حازت لائحة القوات مقاعد مهمّة في بلدتي صور وبكاسين، حيث أظهرت النتائج الأولية تقدّماً ملحوظاً للائحة في مواجهة اللوائح المنافسة. انضم إلى قناتنا الإخبارية على واتساب تابع آخر الأخبار والمستجدات العاجلة مباشرة عبر قناتنا الإخبارية على واتساب. كن أول من يعرف الأحداث المهمة. انضم الآن شاركنا رأيك في التعليقات تابعونا على وسائل التواصل Twitter Youtube WhatsApp Google News

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store