logo
إصابة شاب في أريحا ومداهمات واعتقالات بأنحاء الضفة

إصابة شاب في أريحا ومداهمات واعتقالات بأنحاء الضفة

أصيب شاب برصاص الاحتلال الإسرائيلي، فجر اليوم الأحد، في مدينة أريحا شرق الضفة الغربية، فيما شنت قوات الاحتلال حملة اعتقالات ومداهمات في أنحاء متفرقة بالضفة الغربية تخللها اقتحام المنازل والتنكيل بأصحابها.
وأفادت مصادر محلية، بإصابة الشاب عقب اقتحام قوة عسكرية المدينة، مشيرة إلى أن آليات الاحتلال اقتحمت شارع البنوك وسط أريحا.
وأظهر مقطع فيديو مصور للشاب المصاب وهو ملقى على الأرض ومضرج بدمائه، دون معرفة طبيعة إصابته.
وذكرت المصادر أن قوات الاحتلال منعت طواقم الإسعاف من الوصول للمصاب.
وفي نابلس اعتقل جيش الاحتلال الشاب خالد البلجيكي خلال اقتحام مخيم بلاطة، والشاب أسعد الصالحي خلال اقتحام شارع الحسبة، كما واقتحم عدة أحياء وبلدات في المحافظة.
كما واعتقل الاحتلال الجريح يامن سامر صلاح من قرية برقة شمال غرب نابلس.
واعتدى جنود الاحتلال بالضرب المبرح على الشاب حمزة بوزية من قرية كفل حارس في سلفيت، ونقل للعلاج بالمستشفى.
واعتقلت قوات الاحتلال الشاب يزيد أبو الهيجا من حي الجابريات بمدينة جنين.
وداهم جيش الاحتلال بلدات السموع واذنا وبيت أمر ويطا في الخليل وسير دوريات عسكرية في شوارعها ، كما واقتحم مدينة البيرة وسردا وأبو قش في رام الله.
وذكرت مصادر محلية، أن قوات الاحتلال اقتحمت حي الراس غرب البلدة، وأطلقت قنابل إنارة خلال الاقتحام، دون أن يبلغ عن مداهمات أو اعتقالات.
المصدر / فلسطين أون لاين

هاشتاغز

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

نقابة الصحفيين: تموز دامٍ باستشهاد 6 صحفيين و11 من أفراد عائلاتهم وسُجّلت 10 إصابات دامية
نقابة الصحفيين: تموز دامٍ باستشهاد 6 صحفيين و11 من أفراد عائلاتهم وسُجّلت 10 إصابات دامية

معا الاخبارية

timeمنذ 11 دقائق

  • معا الاخبارية

نقابة الصحفيين: تموز دامٍ باستشهاد 6 صحفيين و11 من أفراد عائلاتهم وسُجّلت 10 إصابات دامية

نشر بتاريخ: 12/08/2025 ( آخر تحديث: 12/08/2025 الساعة: 17:14 ) رام الله- معا- أكدت نقابة الصحفيين الفلسطينيين مواصلةَ منظومة الاحتلال الإسرائيلي استهدافَ الحالة الصحفية العاملة في فلسطين بشكل عام، وفي قطاع غزة بشكل خاص، عبر سلسلة من الجرائم والاعتداءات والانتهاكات، حتى وصلت إلى حد الاستهداف بالصواريخ من الطائرات، وقذائف المدفعية، ورصاص البنادق الرشاشة. وأصدرت لجنة الحريات التابعة للنقابة تقريرها الشهري الخاص برصد وتوثيق جرائم الاحتلال بحق الصحفيين في فلسطين لشهر تموز 2025، والذي برز فيه حجم النيران المرتفع الذي وجهه جيش الاحتلال إلى الطواقم الصحفية وعائلاتهم. وجاء في التقرير أن جيش الاحتلال الإسرائيلي قام باغتيال ستة من الصحفيين، معظمهم في منازل نزحوا إليها أو في خيام بمراكز الإيواء. كما كان هناك عشرة من الزملاء مشاريعَ شهداء حين استُهدفوا وأصيبوا إصابات دامية بشظايا الصواريخ أو بطلقات نارية أثناء مهامهم الصحفية. في حين ارتقى أحد عشر من أفراد عائلات الصحفيين من الدرجة الأولى — مثل الزوج أو الزوجة أو الوالدين أو الإخوة والأخوات — لا لسبب سوى أن 'جريمتهم' الوحيدة كانت مهنة أبنائهم الإعلامية. كما تم تدمير خمسة منازل للصحفيين خلال الشهر الماضي، وتعرض اثنان من الزملاء للاعتقال، في حين مثل أربعة منهم أمام المحاكم العسكرية الجائرة. وأضاف التقرير أن منهجية احتجاز ومنع الطواقم من العمل تتصاعد، حيث تم رصد وتوثيق 26 حالة، تخللتها خمس حالات من مصادرة وتحطيم المعدات، وكذلك استهداف 14 حالة بقنابل الصوت والغاز. كما تعرض أربعة من الزملاء الصحفيين للضرب، وأربعة آخرون للتهديد والتحريض، في حين سُجلت حالات من اعتداء المستوطنين على الصحفيين.

الإعلام الحكومي: الاحتلال يعترف بسياسة التجويع ويمنع دخول 430 صنفًا غذائيًا
الإعلام الحكومي: الاحتلال يعترف بسياسة التجويع ويمنع دخول 430 صنفًا غذائيًا

فلسطين اليوم

timeمنذ 11 دقائق

  • فلسطين اليوم

الإعلام الحكومي: الاحتلال يعترف بسياسة التجويع ويمنع دخول 430 صنفًا غذائيًا

أصدر المكتب الإعلامي الحكومي في قطاع غزة، ، بيانًا صحفيًا يفنّد فيه ما وصفه بالأكاذيب المضللة التي وردت في تصريح منسق أعمال حكومة الاحتلال بشأن الأوضاع الإنسانية في القطاع، مؤكدًا أن الاحتلال يمارس سياسة تجويع ممنهجة بحق أكثر من 2.4 مليون مدني، في انتهاك صارخ للقانون الدولي الإنساني واتفاقيات جنيف. وفي هذا السياق، أشار البيان إلى أن جميع المنظمات الدولية، بما فيها برنامج الغذاء العالمي و"أوتشا" ومنظمة الصحة العالمية، وثّقت رسميًا وصول مستويات الجوع في غزة إلى مرحلة المجاعة، حيث قضى مئات المدنيين، بينهم عشرات الأطفال، نتيجة نقص الغذاء والدواء بفعل الحصار وإغلاق المعابر. وبالتالي، فإن هذه الشهادات الدولية المحايدة تنسف رواية الاحتلال التي تعتمد على انتقاء حالات فردية لتضليل الرأي العام. وعلى الرغم من محاولة الاحتلال تبرئة نفسه عبر الزعم بأن بعض الضحايا كانوا يعانون أمراضًا مزمنة، إلا أن البيان شدّد على أن القانون الدولي لا يعفيه من المسؤولية، إذ إن المرضى المزمنين يحتاجون إلى غذاء ورعاية طبية وأدوية، وهي جميعها حُرموا منها بسبب الحصار. ومن هنا، فإن وفاة هؤلاء المرضى تُعد نتيجة مباشرة لسوء التغذية ونقص الدواء، ما يحمّل الاحتلال المسؤولية الكاملة. وفيما يتعلق بالأرقام، أوضح المكتب الإعلامي أن وزارة الصحة الفلسطينية تعتمد معايير دقيقة وموثقة، وأن ارتفاع عدد الوفيات يُعد تطورًا طبيعيًا في ظل استمرار الحصار ومنع إدخال الغذاء. فبعد وفاة أربعة أشخاص في الأشهر الأولى من الحرب، ارتفع العدد إلى خمسين بعد تشديد الحصار، ثم وصل إلى 168 حالة وفاة بسبب الجوع، منذ منع دخول الغذاء بالكامل في 2 مارس 2025. ولم يتوقف الأمر عند منع المساعدات، بل تعمّد الاحتلال استهداف مصادر الغذاء بشكل مباشر، إذ قصف 44 تكية طعام وقتل عشرات العاملين فيها، كما استهدف 57 مركزًا لتوزيع الغذاء، وأطلق النار على طوابير الجياع عند نقاط المساعدات، محوّلًا إياها إلى مصائد موت، في إطار سياسة ممنهجة للتجويع. علاوة على ذلك، وثّق المكتب الإعلامي تصريحات رسمية بالصوت والصورة لوزراء في حكومة الاحتلال، بينهم وزير الحرب، الذين أعلنوا صراحة عن نيتهم قطع كل شيء عن غزة، بما في ذلك الكهرباء والطعام والماء والغاز. كما صرّح وزيران آخران بأنهم لن يسمحوا بدخول حبة قمح واحدة، بينما طالب بعضهم باستخدام القنبلة النووية ضد سكان غزة، في اعتراف واضح باستخدام التجويع كسلاح حرب. ورغم الضغوط الدولية التي دفعت الاحتلال للسماح بدخول بعض الشاحنات يوم الأحد 27 يوليو 2025، إلا أنه لا يزال يمنع إدخال أكثر من 430 صنفًا غذائيًا، تشمل اللحوم والأسماك المجمدة، والأجبان، ومشتقات الألبان، والخضروات والفواكه المثلجة، إلى جانب مئات الأصناف الأخرى التي يحتاجها السكان والمرضى. ومن جهة أخرى، أشار البيان إلى أن الاحتلال يواصل حظر دخول الصحفيين الأجانب ومسؤولي وسائل الإعلام الدولية إلى غزة منذ بدء الحرب، بهدف التعتيم على جرائم الإبادة والتجويع والتهجير القسري. وحتى بعد إعلانه السماح بدخولهم، تراجع عن القرار، ما يعكس خوفه من انكشاف الحقائق الميدانية وفشل روايته أمام العالم. وفي ختام البيان، أكد المكتب الإعلامي أن شعوب العالم باتت تدرك زيف رواية الاحتلال وحجم التضليل الذي يمارسه، مقابل ثبوت مصداقية الرواية الفلسطينية التي وثّقتها الوفود الدولية والتقارير الأممية، والتي تُعرض على شاشات التلفزة بالصوت والصورة. وهكذا، أصبحت صورة الاحتلال في الوعي العالمي مرتبطة بالجرائم المنظمة والعزلة الدولية، ولا تقل احتقارًا عن صورة الحذاء الملقى على الأرض. إن كل ما ورد في بيان منسق أعمال الاحتلال لا يعدو كونه محاولة فاشلة لإخفاء الحقيقة: أن الاحتلال يستخدم الغذاء كسلاح حرب، ويقتل المدنيين ببطء عبر التجويع والحصار، في جريمة إبادة جماعية موثقة بالأدلة، تتطلب تدخلاً دوليًا عاجلاً لوقفها ومحاسبة مرتكبيها أمام العدالة الدولية.

منصة "إكس" تعلق حساب "غروك" بسبب تصريحاته عن حرب غزة
منصة "إكس" تعلق حساب "غروك" بسبب تصريحاته عن حرب غزة

فلسطين أون لاين

timeمنذ 11 دقائق

  • فلسطين أون لاين

منصة "إكس" تعلق حساب "غروك" بسبب تصريحاته عن حرب غزة

وكالات/ فلسطين أون لاين أوقفت منصة إكس، اليوم الثلاثاء، حساب خدمة الذكاء الاصطناعي "غروك" لفترة وجيزة، وذلك بعد قوله إن إسرائيل والولايات المتحدة ترتكبان إبادة جماعية ضد الفلسطينيين في قطاع غزة. وأفاد مستخدمون بأنهم فوجئوا عند محاولة الوصول إلى حساب "grok@" برسالة تفيد بأن "إكس يعلق الحسابات التي تنتهك القواعد". وبعد إعادة تفعيل الحساب، نشر غروك توضيحا قال فيه إن التعليق جاء بسبب تصريحاته المستندة إلى نتائج تقارير محكمة العدل الدولية وخبراء الأمم المتحدة ومنظمة العفو الدولية ومنظمة "بتسيلم" الإسرائيلية، التي وثّقت عمليات قتل جماعي وتجويع وأشارت إلى نية الإبادة. ووفق صحيفة "هآرتس"، تحصل إسرائيل على 3.8 مليارات دولار سنويا كمساعدات عسكرية أميركية بموجب مذكرة تفاهم موقعة مع إدارة الرئيس الأسبق باراك أوباما، تغطي الفترة من 2019 إلى 2028، وهو دعم يتعارض -بحسب منتقدين- مع الدور الأميركي المعلن في الوساطة بين إسرائيل وحركة المقاومة الإسلامية (حماس). وفي رد لاحق على استفسارات المستخدمين، قال غروك إن تعليق الحساب كان "نتيجة خطأ داخلي"، وأعاد تفعيل حسابه. لكنه غيّر إجابته بشأن ما إذا كانت إسرائيل ترتكب إبادة جماعية في غزة، موضحا أن توصيف الإبادة وفق اتفاقية الأمم المتحدة يتطلب إثبات "النية لتدمير جماعة بعينها". وأشار إلى أن استشهاد أكثر من 40 ألف فلسطيني وتدمير واسع للبنية التحتية وتجويع موثق في تقارير أممية قد يندرج تحت جرائم خطيرة، لكنه لا يرقى -من وجهة نظره- إلى "إبادة جماعية مثبتة"، رغم تحذير محكمة العدل الدولية من وجود "خطر معقول". وتأتي هذه الواقعة وسط اتهامات متكررة لمنصات التواصل الاجتماعي بقمع المحتوى المؤيد لفلسطين أو المنتقد لإسرائيل، في وقت تشير فيه إحصاءات فلسطينية رسمية إلى أن العدوان الإسرائيلي المستمر منذ السابع من أكتوبر/ تشرين الأول 2023 أسفر عن استشهاد وإصابة أكثر من 210 آلاف فلسطيني، إضافة إلى أكثر من 9 آلاف مفقود، ونزوح مئات الآلاف، وسط مجاعة أودت بحياة العديد من المدنيين، بينهم أطفال. المصدر: وكالة الأناضول المصدر / الأناضول

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store