logo
منصة "إكس" تعلق حساب "غروك" بسبب تصريحاته عن حرب غزة

منصة "إكس" تعلق حساب "غروك" بسبب تصريحاته عن حرب غزة

فلسطين أون لاينمنذ 12 ساعات
وكالات/ فلسطين أون لاين
أوقفت منصة إكس، اليوم الثلاثاء، حساب خدمة الذكاء الاصطناعي "غروك" لفترة وجيزة، وذلك بعد قوله إن إسرائيل والولايات المتحدة ترتكبان إبادة جماعية ضد الفلسطينيين في قطاع غزة.
وأفاد مستخدمون بأنهم فوجئوا عند محاولة الوصول إلى حساب "grok@" برسالة تفيد بأن "إكس يعلق الحسابات التي تنتهك القواعد".
وبعد إعادة تفعيل الحساب، نشر غروك توضيحا قال فيه إن التعليق جاء بسبب تصريحاته المستندة إلى نتائج تقارير محكمة العدل الدولية وخبراء الأمم المتحدة ومنظمة العفو الدولية ومنظمة "بتسيلم" الإسرائيلية، التي وثّقت عمليات قتل جماعي وتجويع وأشارت إلى نية الإبادة.
ووفق صحيفة "هآرتس"، تحصل إسرائيل على 3.8 مليارات دولار سنويا كمساعدات عسكرية أميركية بموجب مذكرة تفاهم موقعة مع إدارة الرئيس الأسبق باراك أوباما، تغطي الفترة من 2019 إلى 2028، وهو دعم يتعارض -بحسب منتقدين- مع الدور الأميركي المعلن في الوساطة بين إسرائيل وحركة المقاومة الإسلامية (حماس).
وفي رد لاحق على استفسارات المستخدمين، قال غروك إن تعليق الحساب كان "نتيجة خطأ داخلي"، وأعاد تفعيل حسابه. لكنه غيّر إجابته بشأن ما إذا كانت إسرائيل ترتكب إبادة جماعية في غزة، موضحا أن توصيف الإبادة وفق اتفاقية الأمم المتحدة يتطلب إثبات "النية لتدمير جماعة بعينها".
وأشار إلى أن استشهاد أكثر من 40 ألف فلسطيني وتدمير واسع للبنية التحتية وتجويع موثق في تقارير أممية قد يندرج تحت جرائم خطيرة، لكنه لا يرقى -من وجهة نظره- إلى "إبادة جماعية مثبتة"، رغم تحذير محكمة العدل الدولية من وجود "خطر معقول".
وتأتي هذه الواقعة وسط اتهامات متكررة لمنصات التواصل الاجتماعي بقمع المحتوى المؤيد لفلسطين أو المنتقد لإسرائيل، في وقت تشير فيه إحصاءات فلسطينية رسمية إلى أن العدوان الإسرائيلي المستمر منذ السابع من أكتوبر/ تشرين الأول 2023 أسفر عن استشهاد وإصابة أكثر من 210 آلاف فلسطيني، إضافة إلى أكثر من 9 آلاف مفقود، ونزوح مئات الآلاف، وسط مجاعة أودت بحياة العديد من المدنيين، بينهم أطفال.
المصدر: وكالة الأناضول
المصدر / الأناضول
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

الظاهرية - تراجع الحركة التجارية فيها بنسبة 80% وفقدان 3 آلاف وظيفة
الظاهرية - تراجع الحركة التجارية فيها بنسبة 80% وفقدان 3 آلاف وظيفة

معا الاخبارية

timeمنذ 7 ساعات

  • معا الاخبارية

الظاهرية - تراجع الحركة التجارية فيها بنسبة 80% وفقدان 3 آلاف وظيفة

الخليل-معا- قال وزير الاقتصاد الوطني محمد العامور، إن القطاع الخاص يشكل المحرك الأساسي للاقتصاد الوطني والحصن المنيع لصمود شعبنا، مشدداً على أهمية الشراكة والتنسيق بين الحكومة ومكونات القطاع الاقتصادي لمواجهة التحديات الراهنة. جاء ذلك خلال جولة ميدانية لبلدة الظاهرية جنوب مدينة الخليل التقى خلالها محافظ الخليل خالد دودين، والفعاليات الاقتصادية بحضور وكيل الوزارة بشار الصيفي، ورئيس غرفة تجارة وصناعة جنوب الخليل باسم علان، ورئيس بلدية الظاهرية علي عويصة، ونخبة من رجال الأعمال، علاوة على زيارة المصانع الواقعة في طريق الظاهرية- الرماضين التي تضم نحو عشرات المحلات التجارية التي تم تدميرها من قبل سلطات الاحتلال. واستعرضت الفعاليات في لقائها مع الوزير في مقر الغرفة التجارية الصناعية، واقع الظاهرية الاقتصادي، وبها نحو 15 ألف منشأة تجارية وصناعية وخدمية، منها 332 منشأة بين الهدم والإخطار، و70 هُدمت فعلياً. وأشارت إلى تراجع الحركة التجارية بنسبة 80% وفقدان 3 آلاف وظيفة، بسبب سياسة إغلاق البوابات العسكرية المتكررة في وقت حافظت فيه المنشآت على تشغيل عمالها رغم الأزمة. وطالب ممثلو الفعاليات الاقتصادية الحكومة بجملة من الإجراءات العاجلة، أبرزها: دعم المنشآت الصغيرة ومتناهية الصغر، وإعادة تأهيل البنية التحتية، والطلب بفتح البوابات العسكرية الاسرائيلية، وإعداد برنامج إنعاش اقتصادي وبرنامج لتشغيل العمال، وتسهيل إجراءات التراخيص. وأكدوا أهمية حماية المنتج الوطني وتوسيع القاعدة الإنتاجية وفتح مكتب لوزارة الاقتصاد في جنوب الخليل ومعالجة أزمة الإيداع النقدي وتشجيع الاستثمار في الطاقة المتجددة، علاوة على تخصيص دعم حكومي للمتضررين من إجراءات الاحتلال. بدوره، أشار الوزير إلى برنامج الإصلاح الشامل الذي تنفذه الوزارة لتحسين البيئة التشريعية الناظمة للاقتصاد، إذ سيتم قريبا إقرار قانون هيئة الاستثمار بصيغة جديدة تتيح سرعة اتخاذ القرار وتحديد القطاعات ذات الأولوية، إلى جانب تفعيل النافذة الموحدة لتبسيط إجراءات المستثمرين. ولفت إلى قرب إقرار قوانين التوقيع الإلكتروني والتجارة الإلكترونية، بالإضافة إلى تعديل نظام الكوتا وتعزيز دور لجنة الإغراق لحماية المنتج المحلي. مؤكدا الجاهزية لتطبيق قانون المنافسة الذي يدخل حيز التنفيذ قبل نهاية شهر تشرين الثاني/ نوفمبر المقبل. وأشار إلى حصول الشركات غير الربحية على ما قيمته 122 مليون دولار، خلال النصف الأول من العام الجاري، أغلبها خُصصت لدعم أبناء شعبنا في قطاع غزة، مؤكداً أن الحكومة عملت مع جهات الاختصاص على تخفيف أزمة فائض الشيقل وفق إجراءات محددة. وشدد الوزير العامور على التزام الحكومة بدعم صمود المواطنين والقطاع الخاص، والعمل على تنفيذ الإصلاحات التي من شأنها تعزيز الاقتصاد الوطني في ظل الظروف الاستثنائية التي يمر بها شعبنا. وأشار إلى إجراءات سيتم تنفيذها لحماية المنتج الوطني وتعزيز الصادرات الوطنية، إذ ستكون هناك معارض دولية تشارك فيها المنتجات الوطنية، وملتقيات لتعزيز الشراكات الدولية.

"محاصرة فاعتقال".. محرران يرويان تفاصيل اعتقالهما عند مراكز المساعدات في غزَّة
"محاصرة فاعتقال".. محرران يرويان تفاصيل اعتقالهما عند مراكز المساعدات في غزَّة

فلسطين أون لاين

timeمنذ 8 ساعات

  • فلسطين أون لاين

"محاصرة فاعتقال".. محرران يرويان تفاصيل اعتقالهما عند مراكز المساعدات في غزَّة

متابعة/ فلسطين أون لاين أكد محرران فلسطينيان أفرجت عنهما سلطات الاحتلال، الثلاثاء، أن الجيش الإسرائيلي بتحويل مواقع توزيع المساعدات الإنسانية في قطاع غزة إلى "مصائد" لاعتقال المدنيين، رغم تصنيفها المعلن كمناطق آمنة وإنسانية. وأُفرج عن المعتقلين، إبراهيم أبو السعود ومحمد أبو زيد، عبر معبر "كيسوفيم" وسط القطاع، ووصلوا برفقة ثمانية آخرين إلى مستشفى شهداء الأقصى في مدينة دير البلح، بعد فترات اعتقال امتدت لأسابيع في السجون والمعتقلات الإسرائيلية. ووفقا لشهادات أدلى بها مفرج عنهم، جرى اعتقالهم من منطقة تصنف كممر آمن مخصص لتوزيع المساعدات الإنسانية، قبل أن يتعرضوا للضرب المبرح والتعذيب اليومي على مدار نحو شهر، داخل سجن "سدي تيمان" سيء السمعة الذي احتجزوا فيه. قال إبراهيم أبو السعود، الذي بدت عليه علامات النحول الشديد بعد أسابيع من الاعتقال، إنه جرى توقيفه من منطقة توزيع المساعدات غرب مدينة رفح، وهي منطقة يزعم الاحتلال أنها مخصصة لأغراض إنسانية. وأوضح أن مجموعة من المدنيين، بينهم هو، كانوا ينتظرون المساعدات حين حاصرتهم طائرات مسيرة إسرائيلية من نوع "كواد كابتر"، وألقت قنابل عليهم، ما حال دون فرارهم، قبل أن تتقدم ثلاث مركبات عسكرية وتعتقلهم بلا سابق إنذار أو تهم. ووصف أبو السعود المراكز التي تديرها إسرائيل ضمن ما يسمى "مؤسسة غزة للإغاثة الإنسانية" منذ 27 مايو/أيار، والممولة إسرائيليًا وأمريكيًا، بأنها "فخ" لاعتقال المدنيين، مشيرًا إلى أن غياب إشراف الأمم المتحدة والمنظمات الدولية سمح بتحويلها إلى مواقع خطيرة. التعذيب والحرمان من النوم والممارسات العقابية الجماعية تحدث أبو السعود عن ظروف احتجازه، قائلًا إن الجيش بدأ التحقيق معه منذ لحظة الاعتقال، متخللًا بالضرب المبرح. وأضاف أن التحقيقات تضمنت أساليب تعذيب قاسية، منها الحرمان من النوم طوال النهار وحتى الليل، وتشغيل موسيقى صاخبة لساعات طويلة وهو مكبل اليدين والقدمين، فيما يعرف بأسلوب "الديسكو". وأشار إلى ممارسات عقابية يومية بحق الأسرى الفلسطينيين، تبدأ بعد حلول المغرب بإلقاء القنابل داخل الغرف ثم اقتحامها وتفتيش المعتقلين والاعتداء عليهم. وأوضح أن الاحتلال يطبق قاعدة "الحسنة تخص، والسيئة تعم"، حيث يعاقب جميع الأسرى في حال ارتكب أحدهم ما يعتبره الاحتلال مخالفة، كما حدث حين كبّل جميع من في غرفة واحدة ليوم كامل في أجواء شديدة الحرارة. وأضاف أن الاحتلال سحب جميع البطانيات من الغرف التي وصفها بأنها "بركسات" معدنية من صفائح الزينكو، ما يجعلها خانقة في الصيف. أبو زيد: 38 يومًا في معتقل "سدي تيمان" سيء الصيت أما محمد أبو زيد، من مخيم المغازي وسط القطاع، فقال إنه اعتُقل من محيط مركز توزيع المساعدات بمحور نتساريم، وقضى 38 يومًا في معتقل "سدي تيمان" الواقع في صحراء النقب، والذي يستخدمه الاحتلال منذ بدء الحرب كمركز احتجاز جماعي للفلسطينيين من غزة تحت تصنيف "مقاتلين غير شرعيين". ووصف أبو زيد أوضاع الأسرى المتبقين في المعتقل بـ"البالغة القسوة"، مشيرًا إلى أنهم أرسلوا رسائل للجهات المعنية للمطالبة بالنظر في قضيتهم. والشهر الماضي، أفرج الجيش الإسرائيلي، عن 10 فتية فلسطينيين، اعتقلتهم قبل نحو شهر من محيط مركز توزيع المساعدات في منطقة "الشاكوش" شمال غرب مدينة رفح جنوبي قطاع غزة. وفق معطيات وزارة الصحة في غزة، فقد أسفرت آلية توزيع المساعدات التي تشرف عليها إسرائيل، منذ أواخر مايو/أيار، عن استشهاد 1,807 فلسطينيين وإصابة 13,021 آخرين، جراء إطلاق النار اليومي على المنتظرين في محيط تلك المراكز. تأتي هذه الشهادات في ظل استمرار الحرب الإسرائيلية على غزة منذ 7 أكتوبر/تشرين الأول 2023، والتي أسفرت حتى الآن، وفق وزارة الصحة في غزة، عن استشهاد 61,499 فلسطينيًا وإصابة 153,575 آخرين، إضافة إلى أكثر من 9 آلاف مفقود، ونزوح مئات الآلاف، وتفاقم المجاعة التي أودت بحياة عشرات الأطفال.

"محاصرة فاعتقال".. محران يرويان تفاصيل اعتقالهما عند مراكز المساعدات في غزَّة
"محاصرة فاعتقال".. محران يرويان تفاصيل اعتقالهما عند مراكز المساعدات في غزَّة

فلسطين أون لاين

timeمنذ 10 ساعات

  • فلسطين أون لاين

"محاصرة فاعتقال".. محران يرويان تفاصيل اعتقالهما عند مراكز المساعدات في غزَّة

متابعة/ فلسطين أون لاين أكد محرران فلسطينيان أفرجت عنهما سلطات الاحتلال، الثلاثاء، أن الجيش الإسرائيلي بتحويل مواقع توزيع المساعدات الإنسانية في قطاع غزة إلى "مصائد" لاعتقال المدنيين، رغم تصنيفها المعلن كمناطق آمنة وإنسانية. وأُفرج عن المعتقلين، إبراهيم أبو السعود ومحمد أبو زيد، عبر معبر "كيسوفيم" وسط القطاع، ووصلوا برفقة ثمانية آخرين إلى مستشفى شهداء الأقصى في مدينة دير البلح، بعد فترات اعتقال امتدت لأسابيع في السجون والمعتقلات الإسرائيلية. ووفقا لشهادات أدلى بها مفرج عنهم، جرى اعتقالهم من منطقة تصنف كممر آمن مخصص لتوزيع المساعدات الإنسانية، قبل أن يتعرضوا للضرب المبرح والتعذيب اليومي على مدار نحو شهر، داخل سجن "سدي تيمان" سيء السمعة الذي احتجزوا فيه. قال إبراهيم أبو السعود، الذي بدت عليه علامات النحول الشديد بعد أسابيع من الاعتقال، إنه جرى توقيفه من منطقة توزيع المساعدات غرب مدينة رفح، وهي منطقة يزعم الاحتلال أنها مخصصة لأغراض إنسانية. وأوضح أن مجموعة من المدنيين، بينهم هو، كانوا ينتظرون المساعدات حين حاصرتهم طائرات مسيرة إسرائيلية من نوع "كواد كابتر"، وألقت قنابل عليهم، ما حال دون فرارهم، قبل أن تتقدم ثلاث مركبات عسكرية وتعتقلهم بلا سابق إنذار أو تهم. ووصف أبو السعود المراكز التي تديرها إسرائيل ضمن ما يسمى "مؤسسة غزة للإغاثة الإنسانية" منذ 27 مايو/أيار، والممولة إسرائيليًا وأمريكيًا، بأنها "فخ" لاعتقال المدنيين، مشيرًا إلى أن غياب إشراف الأمم المتحدة والمنظمات الدولية سمح بتحويلها إلى مواقع خطيرة. التعذيب والحرمان من النوم والممارسات العقابية الجماعية تحدث أبو السعود عن ظروف احتجازه، قائلًا إن الجيش بدأ التحقيق معه منذ لحظة الاعتقال، متخللًا بالضرب المبرح. وأضاف أن التحقيقات تضمنت أساليب تعذيب قاسية، منها الحرمان من النوم طوال النهار وحتى الليل، وتشغيل موسيقى صاخبة لساعات طويلة وهو مكبل اليدين والقدمين، فيما يعرف بأسلوب "الديسكو". وأشار إلى ممارسات عقابية يومية بحق الأسرى الفلسطينيين، تبدأ بعد حلول المغرب بإلقاء القنابل داخل الغرف ثم اقتحامها وتفتيش المعتقلين والاعتداء عليهم. وأوضح أن الاحتلال يطبق قاعدة "الحسنة تخص، والسيئة تعم"، حيث يعاقب جميع الأسرى في حال ارتكب أحدهم ما يعتبره الاحتلال مخالفة، كما حدث حين كبّل جميع من في غرفة واحدة ليوم كامل في أجواء شديدة الحرارة. وأضاف أن الاحتلال سحب جميع البطانيات من الغرف التي وصفها بأنها "بركسات" معدنية من صفائح الزينكو، ما يجعلها خانقة في الصيف. أبو زيد: 38 يومًا في معتقل "سدي تيمان" سيء الصيت أما محمد أبو زيد، من مخيم المغازي وسط القطاع، فقال إنه اعتُقل من محيط مركز توزيع المساعدات بمحور نتساريم، وقضى 38 يومًا في معتقل "سدي تيمان" الواقع في صحراء النقب، والذي يستخدمه الاحتلال منذ بدء الحرب كمركز احتجاز جماعي للفلسطينيين من غزة تحت تصنيف "مقاتلين غير شرعيين". ووصف أبو زيد أوضاع الأسرى المتبقين في المعتقل بـ"البالغة القسوة"، مشيرًا إلى أنهم أرسلوا رسائل للجهات المعنية للمطالبة بالنظر في قضيتهم. والشهر الماضي، أفرج الجيش الإسرائيلي، عن 10 فتية فلسطينيين، اعتقلتهم قبل نحو شهر من محيط مركز توزيع المساعدات في منطقة "الشاكوش" شمال غرب مدينة رفح جنوبي قطاع غزة. وفق معطيات وزارة الصحة في غزة، فقد أسفرت آلية توزيع المساعدات التي تشرف عليها إسرائيل، منذ أواخر مايو/أيار، عن استشهاد 1,807 فلسطينيين وإصابة 13,021 آخرين، جراء إطلاق النار اليومي على المنتظرين في محيط تلك المراكز. تأتي هذه الشهادات في ظل استمرار الحرب الإسرائيلية على غزة منذ 7 أكتوبر/تشرين الأول 2023، والتي أسفرت حتى الآن، وفق وزارة الصحة في غزة، عن استشهاد 61,499 فلسطينيًا وإصابة 153,575 آخرين، إضافة إلى أكثر من 9 آلاف مفقود، ونزوح مئات الآلاف، وتفاقم المجاعة التي أودت بحياة عشرات الأطفال.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store