logo
جيش الاحتلال: إصابة جندي بجروح خطيرة خلال اشتباكات وسط قطاع غزة

جيش الاحتلال: إصابة جندي بجروح خطيرة خلال اشتباكات وسط قطاع غزة

رؤيا٢٢-٠٧-٢٠٢٥
إعلام عبري: إصابة جندي "إسرائيلي" بجروح خطيرة في استهداف دبابة ميركافا وسط غزة
أعلن جيش الاحتلال الإسرائيلي، الثلاثاء، عن إصابة جندي بجروح خطيرة خلال اشتباكات وسط قطاع غزة، وذلك عقب استهداف دبابة من طراز "ميركافا" بصاروخ مضاد للدروع في منطقة دير البلح.
ونقلت وسائل إعلام عبرية عن المتحدث باسم الجيش، أن الجندي المصاب ينتمي إلى لواء غولاني، وتم نقله إلى المستشفى لتلقي العلاج، دون الكشف عن تفاصيل إضافية حول حالته الصحية.
ويأتي هذا الإعلان في ظل تصاعد المواجهات في قطاع غزة، حيث تواصل فصائل المقاومة التصدي للتوغلات البرية للاحتلال، مستخدمة الصواريخ الموجهة والعبوات الناسفة ضد الآليات العسكرية، لا سيما دبابات ميركافا التي تشارك في العمليات البرية.
وتشهد منطقة وسط قطاع غزة، لليوم الثاني على التوالي، عمليات عسكرية مكثفة، وسط استمرار المقاومة في استهداف قوات الاحتلال وخطوط إمدادها، ما أسفر عن خسائر بشرية ومادية في صفوف الجيش، بحسب مصادر عبرية.
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

وسائل إعلام إسرائيلية: مجاعة حقيقية في غزة وجوع حتى الموت
وسائل إعلام إسرائيلية: مجاعة حقيقية في غزة وجوع حتى الموت

جفرا نيوز

timeمنذ 6 أيام

  • جفرا نيوز

وسائل إعلام إسرائيلية: مجاعة حقيقية في غزة وجوع حتى الموت

جفرا نيوز - ركّزت وسائل الإعلام الإسرائيلية على تصريحات لمسؤولين تحدثوا عن التدهور الحاد في الوضع الإنساني بقطاع غزة، مشيرين إلى أن القيود الحالية على دخول المساعدات تزيد من معاناة المدنيين. وعرضت القناة 16 شهادة للجندي الأميركي أنتوني غيلار الذي جاء إلى غزة للمشاركة في تأمين مواقع توزيع المواد الغذائية خلال شهري مايو/أيار ويونيو/حزيران من العام الجاري، واستقال من عمله لأنه لم يعد قادرًا على تحمّل ما شاهده بعينيه من مآسٍ إنسانية. ووصف الجندي المستقيل الواقع في غزة، مؤكدًا وجود مجاعة حقيقية وجوع حتى الموت، وقال إنه شهد مناظر مروعة لرجال فلسطينيين يحملون أطفالهم الموتى، مؤكدًا أن هؤلاء الأطفال لم يموتوا بالرصاص بل جوعًا، واصفًا إياهم بأنهم مجرد هياكل عظمية. وتطرق غيلار إلى الممارسات العسكرية الإسرائيلية التي شاهدها، حيث كانت وحدات الجيش الإسرائيلي القتالية تطلق الذخيرة الحية على الفلسطينيين تحت مسمى الطلقات التحذيرية، لكنه أكد أن هذه الطلقات التحذيرية قاتلة أيضًا. كما شهد استخدام القذائف المدفعية ونيران المدافع الرشاشة وقذائف الهاون وقذائف الدبابات من المدفع الرئيسي لدبابات ميركافا ضد المدنيين. وفي مقابلة مع القناة 13 الإسرائيلية، تحدث رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو، المطلوب لدى المحكمة الجنائية الدولية، عن تفاصيل السياسة الإسرائيلية تجاه إدخال المساعدات الإنسانية. وأقر بأن إسرائيل مضطرة إلى السماح بإدخال مواد إنسانية بحدها الأدنى، مؤكدًا أن هذا ما فعلوه حتى الآن، وذلك في إطار السعي لتحقيق هدفي القضاء على حركة المقاومة الإسلامية (حماس) وإطلاق سراح الأسرى. تناقضات إسرائيلية وحلل خبراء إسرائيليون التناقضات الواضحة في السياسة الإسرائيلية، حيث أشار محلل الشؤون السياسية في القناة 13 غيل تماري إلى وجود تغيير جذري في اتجاهات السياسة الإسرائيلية. ولفت تماري إلى أن الأمم المتحدة والمنظمات الدولية كانت تطالب طوال الوقت بإدخال مساعدات، لكن إسرائيل كانت تبرر رفضها بكون قطاع غزة منطقة إطلاق نار واسعة ولا يمكن إدخال شاحنات إلى مناطق إطلاق النار. وأضاف أن أفضل أصدقاء إسرائيل من اللحظة الأولى، بمن في ذلك الألمان والبريطانيون والفرنسيون، أخبروا إسرائيل أن النموذج الذي تتبناه مصيره الفشل، مؤكدين أنه لا يمكن لـ4 مراكز توزيع طعام أن تكون بديلًا عن 400 مركز. من جانبه، كشف محلل الشؤون السياسية غاي بيليغ عن التناقض الصارخ في المواقف الإسرائيلية، حيث كانت إسرائيل تدّعي عدم وجود مجاعة واعتبار الحديث عن التجويع حملة دعائية من حماس خدعت العالم كله. لكن الواقع أثبت -وفقا لبيليغ- أن إسرائيل غيرت بشكل متطرف وحاد نهجها وبدأت تقوم بعدة عمليات إنزال للمواد الغذائية بالمظلات، مما يطرح تساؤلات منطقية عن سبب القيام بوقف إنساني مؤقت للعمليات وإنزال المواد الغذائية بالمظلات إن لم تكن هناك مجاعة حقيقية. ومن زاوية أخرى، كشفت التغطية الإعلامية الإسرائيلية عن تصريحات عنصرية صادمة من قبل مقدمي البرامج، حيث صرح إيال بيتكوفيتش، مقدم البرامج السياسية في القناة 13، بأنه لا ينبغي للتلفزيون الإسرائيلي عرض صور الأطفال الذين لا يجدون ما يأكلونه، مبررًا ذلك بقوله إن هذا لا يهمه لأن هؤلاء الأطفال المجوّعين سيأتون بعد بضع سنوات لقتل الإسرائيليين، واصفًا إياهم بالإرهابيين. ووافق أفعاد بيخر من سكان بئيري على هذا الموقف العنصري، معتبرًا أن الطفل الذي ولد أمس في رفح هو عدو بالطبع لأنه لن يصبح صهيونيا. وفي المقابل، حذر مقدم البرامج السياسية في القناة 16 شاي غولدن من أن إسرائيل تقف على حافة كارثة إستراتيجية تهدد الدولة حقا، مشيرًا إلى أن الوضع الدولي يشكل تهديدًا خطيرًا وإستراتيجيا لإسرائيل.

سجن أربعة جنود إسرائيليين لعصيان القتال في غزة
سجن أربعة جنود إسرائيليين لعصيان القتال في غزة

الوكيل

timeمنذ 7 أيام

  • الوكيل

سجن أربعة جنود إسرائيليين لعصيان القتال في غزة

10:32 م ⏹ ⏵ تم الوكيل الإخباري- أفاد تقرير في وسائل إعلام عبرية بسجن أربعة جنود من لواء "نحال" في جيش الاحتلال "الإسرائيلي"، وقد تم الحكم عليهم بالسجن العسكري بعد رفضهم إعادة الانتشار إلى قطاع غزة. اضافة اعلان وأضاف إعلام عبري أن الجنود رفضوا استئناف المعارك في غزة بسبب الصدمات النفسية العميقة التي تعرضوا لها جراء العدوان على القطاع. وتابع التقرير العبري أن هذه الحادثة تعكس تزايد القلق حول كيفية تعامل جيش الاحتلال "الإسرائيلي" مع الصحة النفسية لجنوده أثناء العدوان على غزة. تراوحت أحكام السجن العسكري التي صدرت ضد ثلاثة من الجنود من كتيبة 931 بين 7 إلى 12 يومًا، بينما ينتظر الرابع محاكمته. وقد خدم هؤلاء الجنود في غزة لعدة جولات، وأبلغوا قادتهم أنهم غير قادرين على العودة بسبب التأثير النفسي العميق. ورغم ادعائهم بوجود "أزمة داخلية عميقة"، أعلن مسؤولو الصحة النفسية العسكرية لدى الاحتلال أن الجنود قادرون عقليًا على القتال، وفقًا للتقرير العبري. وأوضح الجنود أن رفضهم لم يكن ناتجًا عن الخوف، بل بسبب الضيق النفسي الشديد. وقالت إحدى الأمهات: "هذه التجارب ستظل محفورة في أرواحهم." اختار جيش الاحتلال "الإسرائيلي" اتخاذ إجراءات تأديبية بدلاً من تقديم الرعاية النفسية الفورية. وقال متحدث باسم جيش الاحتلال "الإسرائيلي" إن الجنود كانوا على دراية تامة بالعواقب المترتبة على عصيان الأوامر، وأن القضية تمت معالجتها "بحساسية ووفقًا للوائح".

سجن أربعة جنود إسرائيليين لعصيان القتال في غزة
سجن أربعة جنود إسرائيليين لعصيان القتال في غزة

الوكيل

time٢٧-٠٧-٢٠٢٥

  • الوكيل

سجن أربعة جنود إسرائيليين لعصيان القتال في غزة

10:32 م ⏹ ⏵ تم الوكيل الإخباري- أفاد تقرير في وسائل إعلام عبرية بسجن أربعة جنود من لواء "نحال" في جيش الاحتلال "الإسرائيلي"، وقد تم الحكم عليهم بالسجن العسكري بعد رفضهم إعادة الانتشار إلى قطاع غزة. اضافة اعلان وأضاف إعلام عبري أن الجنود رفضوا استئناف المعارك في غزة بسبب الصدمات النفسية العميقة التي تعرضوا لها جراء العدوان على القطاع. وتابع التقرير العبري أن هذه الحادثة تعكس تزايد القلق حول كيفية تعامل جيش الاحتلال "الإسرائيلي" مع الصحة النفسية لجنوده أثناء العدوان على غزة. تراوحت أحكام السجن العسكري التي صدرت ضد ثلاثة من الجنود من كتيبة 931 بين 7 إلى 12 يومًا، بينما ينتظر الرابع محاكمته. وقد خدم هؤلاء الجنود في غزة لعدة جولات، وأبلغوا قادتهم أنهم غير قادرين على العودة بسبب التأثير النفسي العميق. ورغم ادعائهم بوجود "أزمة داخلية عميقة"، أعلن مسؤولو الصحة النفسية العسكرية لدى الاحتلال أن الجنود قادرون عقليًا على القتال، وفقًا للتقرير العبري. وأوضح الجنود أن رفضهم لم يكن ناتجًا عن الخوف، بل بسبب الضيق النفسي الشديد. وقالت إحدى الأمهات: "هذه التجارب ستظل محفورة في أرواحهم." اختار جيش الاحتلال "الإسرائيلي" اتخاذ إجراءات تأديبية بدلاً من تقديم الرعاية النفسية الفورية. وقال متحدث باسم جيش الاحتلال "الإسرائيلي" إن الجنود كانوا على دراية تامة بالعواقب المترتبة على عصيان الأوامر، وأن القضية تمت معالجتها "بحساسية ووفقًا للوائح".

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store