
لتسهيل رحيله.. اتجاه في الزمالك لتحمل جزء من راتب سيف الجزيري
سيف الجزيري
لاعب الفريق خلال فترة الانتقالات الحالية، لإفساح مكان لضم لاعب أجنبي جديد في الفترة الجارية.
مصدر لـ القاهرة 24: العرض التركي لـ سيف الجزيري مهدد بالفشل
اهتمام تركي بضم سيف الجزيري مهاجم الزمالك
اتجاه في الزمالك لتحمل جزء من راتب سيف الجزيري
وأكد مصدر بالزمالك في تصريحات خاصة لـ القاهرة 24 أن كل العروض التي وصلت إلى اللاعب بمبالغ مالية ليست كبيرة، وأقل من قيمة العقد السنوي للاعب مع الزمالك هذا الموسم، والذي يقدر بقيمة 500 ألف دولار في الموسم الحالي.
وأضاف المصدر أن هناك اتجاها داخل الزمالك لتحمل جزء من راتب اللاعب لتسهيل عملية رحيله عن الفريق حتي ولو على سبيل الإعارة، خاصةً أن كل العروض التي تصل إلى اللاعب التونسي أقل من 500 ألف دولار في الوقت الذي يصر فيه اللاعب على الحصول على هذا المبلغ سنويا للرحيل عن الزمالك في الموسم الجديد.
وواصل المصدر، أن الزمالك يدرس دفع الفارق بين العرض الذي سيصل إلى اللاعب من أجل تسهيل رحيله عن الزمالك، خاصةً أن تسويق اللاعب يمر بصعوبات كبيرة في الفترة الحالية بسبب مطالب اللاعب المالية.
ويضم الزمالك بين صفوفه كل من المغربيين صلاح الدين مصدق المدافع ومحمود بنتايك الظهير الأيسر إلى جانب التونسي أحمد الجفالي، ومواطنه سيف الجزيري وأخيرًا الجناح الأنجولي شيكوبانزا القادم من الدوري البرتغالي والذي انضم الي الزمالك منذ أيام.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


البورصة
منذ 16 دقائق
- البورصة
محمد جرين يكتب: من المنصورة إلى وادي السيليكون: "ميتا" تشعل طموحات الشركات الناشئة بمصر
في تطور لافت يعكس حجم الرهانات العالمية على الذكاء الاصطناعي، أعلنت شركة 'ميتا' عن استحواذها على شركة 'Play AI' المصرية الناشئة، المتخصصة في تطوير تقنيات توليد الأصوات البشرية باستخدام الذكاء الاصطناعي. الصفقة، التي لم يُعلن عن قيمتها المالية، تُعد الأولى من نوعها في مصر والتي تنال فيها شركة ناشئة محلية اهتمامًا بهذا الحجم من قبل أحد عمالقة التكنولوجيا في العالم. وتمثل هذه الخطوة نقلة نوعية ليست فقط لشركة 'Play AI' ، بل لمنظومة ريادة الأعمال المصرية بأكملها، التي ظلت طويلاً تترقب لحظة الاعتراف العالمي بمنتج محلي. تأسست 'Play AI' قبل أقل من ثلاث سنوات في مدينة المنصورة، ونجحت في تطوير تقنية فريدة قادرة على محاكاة الصوت البشري بدقة استثنائية، بما يسمح باستخدامها في تطبيقات متقدمة تشمل المساعدات الصوتية، وألعاب الفيديو، والتكنولوجيا القابلة للارتداء، وكان لهذه التقنية دور كبير في جذب أنظار 'ميتا'، التي تسعى إلى تطوير شخصيات ذكية ومساعدات رقمية صوتية في إطار مشروعها الرائد 'Meta AI'. انضمام فريق 'Play AI' بالكامل إلى 'ميتا' الأسبوع الحالي، ليس مجرد تحرك إداري، بل هو دمجٌ واضح للبنية الابتكارية والمعرفية المصرية داخل مشاريع تقود مستقبل الذكاء الاصطناعي عالميًا، وتعكس هذه الخطوة وعي 'ميتا' المتزايد بأهمية تنويع مصادر الابتكار خارج حدود وادي السيليكون، في وقتٍ أصبحت فيه الأسواق الناشئة مصدراً محتملاً لحلول تقنية أصيلة، مدعومة بمرونة وجرأة يصعب العثور عليهما في الأسواق التقليدية. لكن هذه الصفقة تطرح تساؤلات جوهرية حول البيئة الريادية في مصر والعالم العربي، لماذا تعتبر صفقة 'Play AI' استثناءً لا قاعدة؟ ولماذا لم نشهد حتى الآن شركات أخرى تُحدث اختراقًا مماثلًا في السوق العالمية؟ رغم أن مصر تضم أكثر من 38 مليون مستخدم للإنترنت وأكثر من 50 مليون مستخدم للهواتف الذكية، كما تضم بحسب أحدث التقديرات نحو 8 آلاف شركة ناشئة (Startup) بنهاية النصف الأول من عام 2025 ، و2 يونيكورن ( شركات ناشئة مملوكة للقطاع الخاص، تتجاوز قيمتها السوقية مليار دولار). وتتوزع الشركات بواقع 510 شركات ناشئة مسجلة فقط في القاهرة، أي ما يعادل نحو 90٪ من إجمالي الشركات الناشئة على مستوى مصر ما يعني سوقًا واعدة وجمهورًا متفاعلًا، إلا أن الشركات الناشئة المحلية لا تزال تعاني من الانغلاق الجغرافي وضيق الرؤية. وفي الوقت الذي انطلقت فيه 'Play AI' برؤية عالمية منذ لحظة التأسيس، فإن العديد من الشركات الناشئة في مصر تبدأ مشاريعها من منطلق محلي صرف، تركّز على حل مشكلات محلية آنية، دون تصور واضح للتوسع أو التدويل. هذا القصور في الرؤية ينعكس على طبيعة المنتجات، ونموذج الأعمال، وهيكل الفريق، مما يجعلها غير قابلة للدمج في منظومات الابتكار العالمية. وعلى صعيد التمويل، فإن أرقام 2023 تشير إلى تلقي الشركات الناشئة في مصر استثمارات بقيمة 517 مليون دولار فقط، وهو رقم يُعد متواضعًا إذا ما قورن بدولة مثل الإمارات التي تخطت استثماراتها الـ 1.2 مليار دولار، أو السعودية التي تجاوزت الـ مليار دولار في الفترة نفسها . الأهم من حجم التمويل هو توزيع مراحله، إذ تُظهر بيانات السوق أن أكثر من 65% من التمويلات تتجه إلى مراحل النمو والتوسع، بينما تعاني مراحل ما قبل التأسيس من فجوات تمويلية حادة. تُضاف إلى ذلك التحديات البيروقراطية والتنظيمية، التي تجعل من تسجيل الشركات الناشئة أو الحصول على تراخيص تشغيل أو حتى فتح حسابات بنكية أمورًا مرهقة تستنزف طاقة المؤسسين. أما التشريعات المتعلقة بالملكية الفكرية، وحوكمة الشركات، وحماية البيانات، فلا تزال في طور التحديث، وهو ما يعيق جذب المستثمرين الأجانب أو إتمام صفقات الاستحواذ. لكن الأهم من كل ذلك هو البُعد الذهني والثقافي، إذ لا يزال كثير من رواد الأعمال المصريين ينظرون إلى الاستحواذ باعتباره نهاية مؤسفة للحلم، وليس تطورًا طبيعيًا في مسار النمو. وهذا ما عبّر عنه تقرير صادر عن منصة 'MAGNiTT'، الذي أشار إلى أن أكثر من 40% من مؤسسي الشركات في المنطقة العربية يفضلون التوسع العضوي على التخارج، حتى لو كان ذلك على حساب فرص استراتيجية كبرى. في المقابل، تعامل فريق 'Play AI' مع الاستحواذ باعتباره نقلة نحو آفاق أكبر، لا نهاية الرحلة. وأثبت نجاح 'Play AI' ، أن الجودة تتفوق على الحجم، وأن الفكرة القوية والتنفيذ المحكم أهم من عدد الموظفين أو حجم السوق المحلي، كما يؤكد أن الكفاءات المصرية قادرة على المنافسة عالميًا حين تتوفر البيئة المناسبة .. لكن البيئة لا تُخلق بصدفة، بل تُبنى عبر شراكة متكاملة بين الحكومة والقطاع الخاص والمجتمع الريادي. يتطلب ذلك إعادة تعريف المفاهيم السائدة داخل المنظومة الريادية، فبدلًا من التركيز على عدد الشركات الناشئة المُسجلة، يجب التركيز على قابليتها للتوسع والاستدامة وبدلا من احتساب عدد المسابقات أو الجوائز، يجب تتبع أثرها الفعلي على نمو الشركات، كما أن الإعلام المتخصص مدعو بدوره لإبراز قصص النجاح الحقيقية، وتقديم نماذج ملهمة تشبه الواقع المصري، بدلًا من استيراد قصص وادي السيليكون. إن قصة 'Play AI' يجب أن تتحول إلى مرجعية ونقطة انطلاق لنقاش أوسع حول كيفية تكرار التجربة ما الذي يمنع أن نشهد في السنوات المقبلة استحواذ أمازون على شركة مصرية للتجارة الإلكترونية، أو استحواذ Nvidia على منصة ناشئة للذكاء الاصطناعي مقرها القاهرة؟ الأمر ليس بعيدًا، لكنه مشروط بإعادة هيكلة المفاهيم، وتوفير بيئة تسمح للمواهب أن تحلم، وتخطط، وتخاطر. إن صفقة ميتا و'Play AI' ليست فقط لحظة فخر لصناعة التكنولوجيا المصرية، بل هي إعلان صريح بأن الابتكار القادم قد يأتي من أي مكان، حتى من المنصورة. ولعل أعظم ما في هذه الصفقة ليس قيمتها، بل رمزيتها، إنها تُثبت أن الأصوات المحلية يمكن أن تُسمع عالميًا، فقط إذا أُتيح لها المجال، والدعم، والاعتراف. إذا أردنا أن نرى اسم شركة مصرية يتصدر عناوين الصحف العالمية في صفقة مماثلة، فعلينا أن نعيد بناء المفاهيم داخل العقول قبل أن نؤسس الشركات في المكاتب المستقبل ليس حكرًا على وادي السيليكون، بل فرصة لمن يملك الجرأة على أن يُفكر عالميًا من لحظة البداية.


البورصة
منذ 16 دقائق
- البورصة
البنك السعودي الفرنسي يقترض مليار دولار من بنوك آسيوية
أفاد أشخاص مطّلعون أن 'البنك السعودي الفرنسي' حصل على قرض بمبلغ مليار دولار، من 26 مصرفاً، بينها بشكل أساسي عدد من المؤسسات المالية التي تتخذ من آسيا مقراً لها، بحسب 'بلومبرج'. تم رفع قيمة القرض من الحجم المستهدف الأولي البالغ 750 مليون دولار، بمدة سداد تبلغ 5 سنوات، وبهامش 95 نقطة أساس فوق سعر التمويل المضمون لليلة واحدة. تولى دور المنظمين الرئيسيين للقرض 'ميزوهو بنك' (Mizuho Bank Ltd)، و'سوميتومو ميتسوي' (Sumitomo Mitsui Banking Corp). بينما من بين البنوك المشاركة في القرض، فرع 'بنك أوف تشاينا' (BOC) في دبي، وفرع 'البنك الزراعي الصيني' (Agricultural Bank of China) في دبي، وفرع 'بنك الصين الصناعي والتجاري' (ICBC) في دبي، و'بنك التشييد الصيني-آسيا' (China Construction Bank – Asia)، و'بنك تايبيه فوبون التجاري' (Taipei Fubon Commercial Bank)، و'بنك هوا نان التجاري' (Hua Nan Commercial Bank)، و'البنك التجاري الأول' (First Commercial Bank)، و'بنك ميغا إنترناشونال التجاري' (Mega International Commercial Bank)، و'بنك تايوان' (Bank of Taiwan). سعي 'السعودي الفرنسي' للحصول على القرض يأتي في إطار رغبته في تنويع مصادر التمويل بعيداً عن السوق المحلية، وفقا لما كشفه أشخاص مطلعين على الأمر لـ'بلومبرغ' الشهر الماضي. يأتي هذا القرض وسط تطلع بنوك وشركات خليجية للحصول على قروض مجمعة (مقدمة من عدة أطراف) مؤخراً، في إطار استراتيجية تهدف إلى تنويع مصادر التمويل من خلال جذب السيولة الآسيوية. وكانت الحكومة السعودية بين أكبر المقترضين في الأسواق الناشئة خلال السنوات الماضية، إذ جمعت أكثر من 14 مليار دولار منذ بداية العام الجاري من خلال عدد من إصدارات السندات المقومة بالدولار واليورو، وفق بيانات 'بلومبرغ'.


البورصة
منذ 16 دقائق
- البورصة
ارتفاع الذهب مع تراجع توقّعات التضخّم في الولايات المتحدة
ارتفعت أسعار الذهب مدعومةً بتراجع الدولار، عقب صدور بيانات اقتصادية أظهرت انخفاض توقعات التضخم لدى المستهلكين في الولايات المتحدة، مسجلة أدنى مستوى لها منذ فبراير. وخلال تعاملات اليوم الإثنين، صعدت أسعار العقود الآجلة للمعدن الأصفر تسليم أغسطس بنسبة 0.5% أو 16.40 دولار عند 3374.70 دولار للأوقية. فيما ارتفع سعر التسليم الفوري للذهب بنسبة 0.5% أو 17.37 دولار عند 3367.31 دولار للأوقية. بينما انخفض مؤشر الدولار -الذي يقيس أداء العملة الأمريكية أمام سلة من ست عملات رئيسية- بنسبة 0.15% عند 98.35 نقطة. وفي حين ارتفعت العقود الآجلة للفضة تسليم سبتمبر بنسبة 0.35% عند 38.60 دولار للأوقية، صعدت الأسعار الفورية للبلاتين 0.7% عند 1439.20 دولار، وقفزت نظيرتها للبلاديوم بنسبة 1.5% عند 1262.94 دولار. وكشفت بيانات جامعة 'ميتشجان' الجمعة، تراجع توقّعات التضخّم لدى المستهلكين في أمريكا خلال الأشهر الـ12 المقبلة إلى 4.4% في يوليو من 5% في يونيو، كما انخفضت توقعاتهم طويلة الأجل إلى 3.6% من 4%. من المتوقع أن يُثبت البنك المركزي الأوروبي أسعار الفائدة عند 2% خلال اجتماعه المقرر الخميس المقبل، وذلك بعد خفض تكاليف الاقتراض عدة مرات في الأشهر الماضية.