
الاتحاد الأوروبي: نعمل على حزمة العقوبات رقم 19 على روسيا
قالت مسؤولة السياسة الخارجية بالاتحاد الأوروبي كايا كالاس اليوم الاثنين إن التكتل سيعمل على حزمة العقوبات رقم 19 على روسيا، وحذّر من تقديم تنازلات لموسكو.
وذكرت كالاس في بيان «ما دامت روسيا لم توافق على وقف إطلاق النار الكامل وغير المشروط، فلا ينبغي لنا حتى مناقشة أي تنازلات».
وأضافت «تسلسل الخطوات مهم. أولا وقف إطلاق النار غير المشروط مع نظام مراقبة قوي وضمانات أمنية صارمة... سنعمل على حزمة العقوبات رقم 19».
وفي سياق آخر، قالت مسؤولة السياسة الخارجية بالاتحاد الأوروبي كايا كالاس: الحرب في غزة تزداد خطورة كل ساعة.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


صحيفة الخليج
منذ 13 دقائق
- صحيفة الخليج
بوتين يناقش مع زعيم كوريا الشمالية المحادثات المرتقبة مع ترامب
موسكو ـ رويترز قال الكرملين الثلاثاء إن الرئيس الروسي فلاديمير بوتين أجرى اتصالاً هاتفياً مع الزعيم الكوري الشمالي كيم جونج أون وأطلعه على المحادثات المزمع إجراؤها في ولاية ألاسكا الأمريكية يوم الجمعة مع نظيره الأمريكي دونالد ترامب. وجاء في بيان الكرملين: «هنأ الرئيس الروسي الزعيم الكوري الشمالي بمناسبة اليوم الوطني القادم، الذكرى الثمانين لتحرير كوريا من الاستعمار الياباني، والذي يتم الاحتفال به في 15 أغسطس. وبدوره أكد كيم جونغ أون أن كوريا الشمالية تعتبر هذا العيد عيداً مشتركاً وتتذكر دور الجيش الأحمر في القتال». وأضاف: «أكد الجانبان التزامهما بمواصلة تطوير علاقات الصداقة وحسن الجوار والتعاون في جميع المجالات بما يتماشى مع معاهدة الشراكة الاستراتيجية الشاملة بين روسيا وكوريا الشمالية المبرمة في 19 يونيو 2024 في بيونغ يانغ». وتابع: «أشاد فلاديمير بوتين بشدة بالدعم الذي قدمته كوريا الشمالية خلال معارك مقاطعة كورسك». ويلتقي بوتين وترامب في ألاسكا الأمريكية يوم الجمعة المقبل لبحث سبل وقف إطلاق النار وإنهاء الحرب في أوكرانيا.


البيان
منذ 43 دقائق
- البيان
قبل قمة ترامب وبوتين.. القوات الروسية تشن هجوماً مباغتاً بأوكرانيا
شنت القوات الروسية هجوماً مباغتاً في شرق أوكرانيا قرب بلدة دوبروبيليا، في خطوة قد يكون هدفها زيادة الضغط على أوكرانيا للتنازل عن أراض في وقت يستعد فيه الرئيسان الأمريكي والروسي للاجتماع. وأظهرت خرائط عمليات على مدونة "ديب ستيت"، اليوم الثلاثاء، أن القوات الروسية تقدمت سريعاً لمسافة تصل إلى 10 كيلومترات نحو الشمال في محورين خلال الأيام القليلة الماضية، في إطار مساعيها للسيطرة الكاملة على منطقة دونيتسك في أوكرانيا. ويقول محللون عسكريون إن الروس يستخدمون مجموعات صغيرة من الجنود في محاولة لتثبيت أقدامهم وإن من غير المؤكد ما إذا كان بوسعهم الحفاظ على مواقعهم في مواجهة أي تقدم أوكراني. وقالت ديب ستيت إن الروس تقدموا قرب ثلاث قرى في قطاع من الجبهة يرتبط بمدينتي بوكروفسك وكوستيانتينيفكا الأوكرانيتين اللتين تحاول موسكو تطويقهما مستغلة افتقار كييف للقوة البشرية. وجاء في قناة (ديب ستيت) على تطبيق تيليجرام للتراسل أن "الوضع فوضوي تماماً، فالعدو يتوغل إلى العمق بعد أن وجد ثغرات في الدفاع محاولاً تعزيز قواته وتجميعها بسرعة من أجل إحراز مزيد من التقدم". ومن المتوقع أن يناقش الرئيسان الأمريكي دونالد ترامب والروسي فلاديمير بوتين اتفاقاً محتملاً لإنهاء الحرب في أوكرانيا عندما يلتقيان في ولاية ألاسكا الأمريكية يوم الجمعة. وتقول تقارير إعلامية غير مؤكدة إن بوتين أبلغ ترامب بأنه يريد من أوكرانيا تسليم الجزء الذي لا تسيطر عليه روسيا من منطقة دونيتسك. وقالت وزارة الدفاع الروسية إن وحدات من جيشها عززت مواقعها على الجبهة. وذكر الجيش الأوكراني أنه يخوض قتالاً "صعباً" قرب مدينتي بوكروفسك ودوبروبيليا وإنه أرسل قوات احتياطية لمنع تقدم مجموعات صغيرة من القوات الروسية. وأضاف أن بعض المجموعات التي تحاول تجاوز الخطوط الدفاعية الأوكرانية في المنطقة تعرضت للتدمير بالفعل، وأن القوات الأوكرانية تشتبك مع مجموعات أخرى. وقال باسي باروينين المحلل العسكري في مجموعة "بلاك بيرد" التي تتخذ من فنلندا مقراً، إن الوضع تصاعد بسرعة، إذ تسللت القوات الروسية عبر الخطوط الأوكرانية إلى عمق 17 كيلومتراً تقريباً خلال الأيام الثلاثة الماضية. وقال سيرجي ماركوف، وهو مستشار سابق في الكرملين، إن القوات الروسية تمكنت من التقدم بسبب ما سمّاه "انهياراً جزئياً في الجبهة" نتيجة نقص عدد الجنود الأوكرانيين. وأضاف، دون ذكر أدلة، أن أوكرانيا عاودت نشر قوات النخبة في محاولة لإحباط التقدم. وذكرت وكالة إنترفاكس الروسية للأنباء ومدونو حرب أوكرانيون الشيء نفسه. وأردف ماركوف قائلاً: "هذا الاختراق هدية لبوتين وترامب خلال المفاوضات"، مشيراً إلى أنه قد يزيد الضغط على كييف للتنازل عن بعض الأراضي لمنع الجيش الروسي من السيطرة على بقية دونيتسك بالقوة في نهاية المطاف. ولكن لتحقيق ذلك، يتعين على القوات الروسية أولاً أن تسيطر على سلوفيانسك وكراماتورسك ودروجكيفكا وكوستيانتينيفكا، وهي أربعة أماكن يسميها المحللون العسكريون الروس "المدن الحصينة". ويعارض الرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي علناً فكرة التنازل عن أراض لروسيا، ويقول إن أي اتفاق سلام يجب أن يكون عادلاً.


سكاي نيوز عربية
منذ ساعة واحدة
- سكاي نيوز عربية
يائير لابيد يؤيد دعوة عائلات المحتجزين للإضراب الأحد
وكتب لابيد في منشور على منصة إكس "الإضراب يوم الأحد". وشدد على أن حتى مؤيدي الحكومة الحالية يجب أن يشاركوا، وأن الأمر ليس سياسيا حزبيا. وأضاف لابيد "أضربوا تضامنا، أضربوا لأن العائلات طلبت ذلك، وهذا سبب كافٍ. أضربوا لأن لا أحد يحتكر المشاعر أو المسؤولية المشتركة أو القيم اليهودية". جاء منشور لابيد بعد دعوة إلى الإضراب وجهتها عائلات المحتجزين لدى الفصائل الفلسطينية في قطاع غزة وأيدها منتدى عائلات الرهائن والمفقودين، وهو المجموعة الرئيسية الممثلة لأسرهم. وضغط المنتدى على قادة اتحاد نقابات العمال الإسرائيلي" الهستدروت" للانضمام، لكن الاتحاد قرر عدم القيام بذلك. وبدلا من ذلك، قال المنتدى إن الاتحاد سيدعم "مظاهرات تضامن عمالية"، مضيفا في بيان "اسمحوا بإضراب شعبي، ابتداء بالقاعدة الجماهرية ووصولا إلى قمة الهرم، اسمحوا للجميع بتعطيل أعمالهم الأحد لاتباع ما يمليه عليهم ضميرهم". وتابع البيان "لقد حان وقت التحرك، للنزول إلى الشوارع"، مضيفا أن "675 يوما من الأسر والحرب يجب أن تنتهي". كما جدد المنتدى اتهامه للحكومة بتضحيتها بما تبقى من رهائن "على مذبح حرب لا نهاية لها ولا هدف".