
إيجل هيلز تعلن عن انطلاق أشغال مشروع ذا بريستول للفنادق والمنتجعات طنجة
بعد الافتتاح الناجح لأول فندق في بلغراد، داخل مبنى تاريخي جرى ترميمه بالكامل ويعود تاريخه إلى عام 1912، تواصل سلسلة ذا بريستول للفنادق والمنتجعات توسعها الدولي عبر إطلاق مشروعها الجديد بمدينة طنجة.
يقع الفندق الجديد مباشرة على الواجهة البحرية لطنجة، وسيجسد جوهر العلامة التجارية من خلال المزج بين التراث المعماري، والحرفية المحلية، والضيافة المعاصرة. وقد تم تصميم الفندق، المصنف من فئة الخمس نجوم، ليندمج بانسيابية مع المشهد الحضري، ويوفر إطلالات خلابة على خليج طنجة، والمدينة العتيقة، والقصبة، والمارينا. ويبعد 14 كيلومترًا فقط عن السواحل الإسبانية، ويقع على مقربة من أبرز المعالم التاريخية، مما يجعله وجهة مثالية تعكس روح المدينة وتوفر تجربة إقامة راقية وغامرة.
من الناحية المعمارية، يحتفي فندق ذا بريستول للفنادق والمنتجعات طنجة بالتراث المغربي من خلال توظيف الخبرات المحلية ضمن رؤية معمارية معاصرة. ويحتوي الفندق على فناء ذي طابع أندلسي مزين بنافورة مركزية، وواجهات مكسوة بالزليج التقليدي، وأعمدة ذات تصميم هندسي أنيق، مما يضفي جوًا دافئًا ومرحّبًا بالضيوف. كما تضم المنشأة 218 غرفة وجناحًا فاخرًا، توفر بيئة تجمع بين الهدوء والرفاهية مع لمسات مستوحاة من روح طنجة.
يعد ذا بريستول للفنادق والمنتجعات طنجة بتجربة إقامة متكاملة تركز على الفخامة، وفنون الطبخ، والضيافة الراقية. إذ سيحتوي الفندق على مركز سبا، ومرافق استجمام، وصالة رياضية عصرية، بالإضافة إلى سطح مزود بحوض سباحة يشكل ملاذًا للاسترخاء في الهواء الطلق مع إطلالة بانورامية على الخليج. كما سيحتضن مطعم " فناء الأورانجوري " الذي يُعد فضاءً مثالياً للاستمتاع بأطباق مستوحاة من التقاليد المحلية في أجواء أنيقة ومريحة، إلى جانب مطعم راقٍ وردهة على السطح تعكس بدورها جوهر مدينة طنجة.
وقد تم تصميم المشروع والذي تبلغ مساحته 27,500 متر مربع ليكون أيضاً فضاءً ا متميزًا لتنظيم الفعاليات المهنية الكبرى، من خلال مركز مؤتمرات متعدد الاستعمالات، وقادر على استيعاب نحو 1,500 شخص حيث يوفر مساحة ديناميكية مصممة خصيصاً لتنظيم سلس وفعاليات متعددة ومتزامنة كما سيتضمن الفندق مجموعة مختارة من المتاجر، لتثري تجربة الزوار وتوفر لهم خدمات متكاملة بطابع عصري وأنيق.
يمثل ذا بريستول للفنادق والمنتجعات طنجة، الذي تطوره شركة إيجل هيلز، جزءًا محوريًا من مشروع طنجة واترفرونت، الذي يجمع بين الوحدات السكنية الراقية، والفنادق، والمتاجر، والمرافق الترفيهية. وبفضل موقعه الاستراتيجي، سيساهم الفندق في تعزيز الدينامية الاقتصادية للمدينة من خلال دعم التشغيل المحلي، والمساهمة في تطوير البنية التحتية الحضرية.
تُشرف على إنجاز المشروع شركة SOGEA MAROC، المعروفة بخبرتها وكفاءتها العالية، حيث انطلقت الأشغال فعليًا وتُنفذ وفق أعلى معايير الجودة، على أن يتم تسليم المشروع خلال سنة 2027.
-انتهى-
#بياناتشركات
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


البيان
منذ 6 دقائق
- البيان
مذكرة تفاهم لتأهيل الكفاءات الوطنية بالقطاع العقاري في دبي
ويكتسب هذا التعاون أهمية خاصة، إذ تعد «مجموعة عزيزي» شريكاً استراتيجياً في هذا المسار، بفضل خبرتها العريقة التي تمتد لعقود في مجال التطوير العقاري، ومحفظتها الواسعة من المشاريع الرائدة التي شكلت معالم بارزة في نسيج دبي العمراني. وتتيح شراكتنا آفاقاً واسعة أمام المواطنين الطموحين لاكتساب الخبرات العملية والمهارات المتخصصة. حيث ستوفر لهم برامج تدريبية مكثفة تواكب أحدث المعايير العالمية، إلى جانب فرص توظيفية في مشاريع حيوية، بما يعزز جاهزيتهم وتنافسيتهم المهنية ويمكنهم من المساهمة الفاعلة في دفع عجلة هذا القطاع المحوري».


صحيفة الخليج
منذ 26 دقائق
- صحيفة الخليج
إطلاق «وقف التمور» صدقة جارية للفئات الأكثر حاجة
أعلن مركز محمد بن راشد العالمي لاستشارات الوقف والهبة، التابع لمؤسسة الأوقاف وإدارة أموال القُصّر في دبي، بالشراكة مع مركز حمدان بن محمد لإحياء التراث، إطلاق مبادرة «وقف التمور»، التي تهدف إلى دعم الأسر المستحقة عبر توزيع التمور المتبرع بها من أصحاب المزارع. وتأتي هذه المبادرة تماشياً مع الرؤية العالمية للوقف التي أطلقها صاحب السمو الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم، نائب رئيس الدولة، رئيس مجلس الوزراء، حاكم دبي، رعاه الله، في إعادة إحياء الوقف كأداة تنموية فاعلة في خدمة المجتمعات ودعم استدامتها. مذكرة تفاهم تم توقيع مذكرة تفاهم بين الطرفين لتفعيل هذه المبادرة النوعية، التي تشجع أصحاب المزارع على التبرع بجزء من إنتاجهم من التمور، لتكون صدقة جارية تصل إلى الفئات الأكثر حاجة، انسجاماً مع توجهات القيادة الرشيدة في دعم الأمن الغذائي وتعزيز التكافل الاجتماعي. وبموجب هذا التعاون، منح مركز محمد بن راشد العالمي لاستشارات الوقف والهبة، مركز حمدان بن محمد لإحياء التراث «علامة دبي للوقف»، وهي علامة تُمنح للمؤسسات الحكومية والخاصة التي تقدم مبادرات مجتمعية مستدامة ضمن إطار «الوقف المبتكر». وأكد علي المطوع، الأمين العام لمؤسسة الأوقاف وإدارة أموال القُصّر، أن وقف التمور يمثل نموذجاً مبتكراً في العمل الوقفي يربط بين العطاء الفردي والمجتمعي، ويسهم في تفعيل دور الموارد المحلية في خدمة المجتمع وتعزيز استدامة الأمن الغذائي. وقال إن دعم الأسر المستحقة لا يقتصر على الدعم المالي فقط، بل يشمل مبادرات نوعية مستدامة تعزز روح التعاون والعطاء، وأضاف أن هذه الشراكة تُفعّل دور الأفراد والمؤسسات في تحقيق التكافل الاجتماعي، مشيراً إلى أن الوقف يفتح المجال أمام أصحاب الخير من مزارعي التمور للمساهمة بصدقة جارية ذات أثر مستدام، معرباً عن اعتزازه بهذا التعاون الذي يجسد روح التراث الإماراتي المرتبط بالكرم والعطاء. بعد إنساني قال عبدالله حمدان بن دلموك، الرئيس التنفيذي لمركز حمدان بن محمد لإحياء التراث، إن إطلاق المبادرة خلال فعالية دبي للرطب، يحمل بُعداً إنسانياً واجتماعياً عميقاً، ويعكس الجوهر الحقيقي لهذا الحدث التراثي الذي يجسّد ارتباط المجتمع الإماراتي بالنخلة والكرم والعطاء. وأضاف: «يجمعنا في مركز حمدان بن محمد لإحياء التراث، ومركز محمد بن راشد العالمي لاستشارات الوقف والهبة، الطموح المشترك لخدمة الوطن، وتقديم مبادرات نوعية ذات أثر مستدام تعزز قيم التكافل، وتُسهم في بناء مجتمع متماسك وداعم. فهذه الشراكة تأتي في إطار سعينا الدائم إلى تحويل المبادئ التراثية إلى مبادرات واقعية». فيما لفتت زينب التميمي مركز محمد بن راشد العالمي لاستشارات الوقف والهبة، إلى العمل على تشجيع أصحاب المزارع للتفاعل مع هذا الوقف الذي يعد أحد المشاريع المستدامة التي تسعى إلى إحياء سنة الوقف بما يخدم احتياجات المجتمع، ويعزز دور الوقف بصفته أداة تنموية تخدم احتياجات المجتمع بشكل فعّال ومستدام.


الإمارات اليوم
منذ 36 دقائق
- الإمارات اليوم
«شارك تانك دبي».. أرض الفرص تحقق أحلام رواد من حول العالم
نجاحات لافتة حققها برنامج «شارك تانك دبي» في موسمه الثالث، الذي يعرض على شاشة تلفزيون دبي التابعة لمؤسسة دبي للإعلام، وذلك بعد تحقيقه استثمارات تجاوزت حاجز 42 مليون درهم، استفاد منها 25 مشروعاً من دولة الإمارات والمنطقة، ما يبرز أهمية البرنامج ودوره في فتح الآفاق أمام رواد الأعمال ودعمهم، وحجم الفرص التي يقدّمها لهم لتمكينهم من تحقيق طموحاتهم، وتطوير مشروعاتهم، وتوسيع نطاق استثماراتهم، إلى جانب تعزيز مساهماتهم في دفع عجلة التنمية الاقتصادية في دبي. ويأتي ذلك انسجاماً مع توجهات مؤسسة دبي للإعلام وجهودها الرامية إلى دعم اقتصاد دبي القائم على الابتكار والمعرفة، وتحقيق مستهدفات أجندة دبي الاقتصادية «D33» الهادفة إلى مضاعفة حجم اقتصاد دبي، وزيادة الاستثمار الأجنبي المباشر، وجعل الإمارة واحدة من أفضل ثلاث مدن اقتصادية في العالم. وعلى مدار 13 حلقة تلفزيونية، تمكن الموسم الثالث من البرنامج من استقطاب أكثر من 77 رائد أعمال من الإمارات والعالم، ممن وجدوا في دبي أرضاً للفرص وتحقيق النجاح، حيث تنافسوا جميعاً في عرض مشروعاتهم وأفكارهم المتفردة خلال البرنامج أمام لجنة من كبار المستثمرين، الذين يتمتعون بخبرات واسعة في قطاع الاستثمار. أفكار للمستقبل من جانبها، أكدت رئيسة القنوات التلفزيونية والإذاعية في «دبي للإعلام»، سارة الجرمن، أن برنامج «شارك تانك دبي» يشكّل علامةً فارقةً في دعم أصحاب المشروعات الصغيرة والمتوسطة من الإمارات والمنطقة، ما يعكس أهميته ودوره في تحفيز قطاع ريادة الأعمال في دبي والإمارات، وتمكين رواد الأعمال من تحقيق طموحاتهم. وقالت: «على مدار حلقات الموسم الثالث من البرنامج، تابعنا عروضاً مميزة لمشروعات قدّمها رواد أعمال طموحون، نجحوا في جذب اهتمام لجنة المستثمرين، ما يعكس جودة أفكارهم وقابليتها للتوسع في الأسواق المحلية والإقليمية، حيث تُعدّ هذه المشروعات نواةً مهمةً لمستقبل اقتصادي أكثر ابتكاراً واستدامة». وأشارت سارة الجرمن إلى أن البرنامج تحوّل إلى منصة مبتكرة لدعم رواد الأعمال وتشجيعهم على تحقيق النجاح، مضيفة: «يجسّد البرنامج رؤية دبي كبيئةٍ حاضنةٍ للفرص، ويُسهم في تشجيع تدفق الاستثمار الأجنبي المباشر إلى الإمارة، وتعزيز ما تشهده من نمو اقتصادي في مختلف القطاعات، وهو ما يجعل من البرنامج مصدر إلهام للأجيال المقبلة من رواد الأعمال الذين يطمحون إلى تحويل أفكارهم إلى مشروعات رائدة تنطلق من دبي نحو آفاق أوسع». الأعلى استثماراً ووفقاً لتقارير مؤسسة دبي للإعلام، جاء مشروع «ميدي تشيب» لرائدة الأعمال خديجة علي، على رأس قائمة المشروعات الأعلى استثماراً، بعد حصوله على تمويل بقيمة سبعة ملايين و200 ألف درهم، ويتميّز المشروع بفكرته المبتكرة التي تقوم على تطوير جهاز يشبه اللاصقة الطبية يُستخدم لعلاج السرطان عبر تثبيته مباشرة على الأنسجة المتضررة، دون التسبب في الآثار الجانبية المعتادة المرتبطة بالعلاج الكيميائي التقليدي، وتلاه مشروع «Health Nag»، المتخصص في تقديم منتجات صحية متطورة تشمل المكملات الغذائية، والفيتامينات، والمستحضرات العلاجية، إذ حصل مؤسّساه، ناتاشا روداستينكو وبرادلي واريك براون من إستونيا والمملكة المتحدة، على تمويل بلغ ثلاثة ملايين و750 ألف درهم. ونال مشروع «Shake Your Plants»، الذي أطلقته ليا دي سوزا وجاستن دامبت، دعماً بثلاثة ملايين و200 ألف درهم، وتمكنت رائدة الأعمال الإماراتية ليلى المرعشي من تأمين تمويل بمليوني درهم لمشروعها «Cado Gifting»، وهو المبلغ نفسه الذي حصل عليه كل من نويل كاتيس (الفلبين) صاحب مشروع «Chef Nouel Catis»، وسونيا آشر (الهند) المالكة لمشروع «Nutrical»، أما رائد الأعمال اللبناني جوزيف شعيا، فلفت الانتباه بمشروعه «Pet Bae»، ليحصل على تمويل بلغ مليوناً و850 ألف درهم، في حين حصلت مها وندى صفا على مليون و750 ألف درهم لتوسيع مشروعهما «باستيل كيكس» المتخصص بإنتاج الحلويات باستخدام مكوّنات عالية الجودة. لجنة من «النخبة» وتضم لجنة المستثمرين في «شارك تانك دبي 3» نخبة من كبار المستثمرين ورواد الأعمال في الإمارات والعالم، إذ ضمت اللجنة الأساسية كلاً من: إيلي خوري، الرئيس التنفيذي لشركة «فيفيوم هولدينج» ورئيس مجلس إدارة مجموعة «أومنيكوم الإعلامية» في منطقة الشرق الأوسط وشمال إفريقيا، وفيصل بن جمعة بلهول، رائد أعمال ومستثمر إماراتي ونائب رئيس مجلس إدارة غرف دبي، أسّس سابقاً «إثمار كابيتال بارتنرز» وأمانات القابضة التي تعدّ واحدة من أكبر شركات الرعاية الصحية والتعليم المتكاملة في دول مجلس التعاون الخليجي، ورائدة الأعمال الإماراتية أميرة سجواني، العضو المنتدب للمبيعات والتطوير في «داماك العقارية» والمؤسس والرئيس التنفيذي لشركة «بريبكو». في حين شهدت كل حلقة من «شارك تانك دبي» انضمام اثنين من رجال الأعمال المعروفين إلى لجنة المستثمرين الأساسية، ليعكس ذلك أهمية البرنامج ودوره في دعم رواد الأعمال الشباب وأصحاب المشروعات، وضمت القائمة: عادل ساجان، مدير عام مجموعة دانوب، ومحمد بلوط، الشريك المؤسس والرئيس التنفيذي لشركة Kitopi، المنصة السحابية الرائدة والمتخصصة في عالم الطهي، ونور سويد، المُؤسس والشريك الإداري لشركة «غلوبال فينتشرز»، وتدير محفظة استثمارية متنوعة من الشركات الناشئة، وتوفيق كريدية، رئيس مجلس الإدارة والرئيس التنفيذي لمجموعة «براندز فور لس»، وسيما فيد، مؤسس ورئيس مجلس إدارة مجموعة «أباريل»، ومنى قطان، مؤسس شركة «كيالي»، ومنى عطايا، رائدة أعمال ومؤسس موقع «ممز وورلد» والمؤسس الشريك لـ«بيت. كوم»، وكورديل برودوس، رجل أعمال ومستثمر في اقتصاد المبدعين، وهو نجل مغني الراب المعروف سنوب دوج، ويتولى إدارة مكتب العائلة للاستثمارات، وأحمد السويدي، الرئيس التنفيذي لشركة «السويدي إليكتريك»، ومات هيغنز، الرئيس التنفيذي لشركة الاستثمار الخاصة RSE Ventures. مشروعات نوعية شهد الموسم الثالث من برنامج «شارك تانك دبي» تمويل ستة مشروعات نوعية، إذ حصل كل مشروع منها على مليون ونصف المليون درهم، وتضمنت هذه القائمة: مشروع تطبيق «Save Me» الذي أسسته زينب الحاج (المغرب)، ويتيح للمستخدمين شراء أطعمة طازجة بأسعار مخفضة، ومشروع «MIAM» للفرنسي سيلفان بيريت، المتخصص في إنتاج الآيس كريم الخالي من اللاكتوز، إضافة إلى تطبيق «Trainmate» الذي يوفّر خطط لياقة بدنية شخصية باستخدام الذكاء الاصطناعي، ومشروع «إن آر» لرائد الأعمال السعودي ناصر الخان، وكذلك مشروع «ليوا كافية» للإماراتي راشد الفلاسي، الذي يُقدم قهوة عالية الجودة بأسعار مناسبة، إضافة إلى مشروع «يلا كومبوتشا» لأوريليا لابلينيني (ليتوانيا). كما حصل رائد الأعمال اللبناني، باولو خياط، على تمويل بمليون و200 ألف درهم لمشروعه «Libas»، وهي منصة رقمية لبيع وشراء الأزياء الفاخرة المستعملة، ونالت مشروعات أخرى تمويلاً بمليون درهم لكل منها، وهي: «Sip» لجوليا وستيفاني مارتن، و«Bijou Butter» لصاحبته العنود جاسم، وهو أول علامة تجارية إماراتية متخصصة في إنتاج الزبدة، إلى جانب «Jamali Box» الذي أطلقه السوري حيدر الزيات، و«The Creative Train» لرزان شرعب (الأردن). • 77 رائد أعمال من الإمارات والعالم، استقطبهم «البرنامج» في موسمه الثالث.