
منسّق الأسطوانات الفرنسي مارتان سولفيغ يعلن اعتزاله الفني
وحقق سولفيغ، البالغ 38 عاما واسمه الحقيقي مارتان لوران بيكاند، نجاحا عالميا بأعمال بارزة مثل «أول ستارز» و«هيلو»، وفق وكالة «فرانس برس».
وأصدر خلال مسيرته المهنية، التي استمرت لأكثر من عقدين، خمسة ألبومات، وكان بين 23 منسق أسطوانات أدوا في ختام دورة الألعاب البارالمبية 2024 في باريس.
وقال سولفيغ للجمهور، الذي أتى إلى مهرجان فياي شارّو في غرب فرنسا لحضور حفلته الأخيرة في مسيرته الفنية، «إنها لحظة مميزة. في كل مرة كنت أصعد فيها على خشبة المسرح كنت أقول لنفسي (اعمل كما لو كانت هذه آخر حفلة لك). حتى أتت هذه اللحظة»، وفقا لجريدة «لو تيليغرام».
يشار أن مارتن سولفيغ، منسق موسيقى ومغني وكاتب أغاني ومنتج موسيقي فرنسي ولد في 22 سبتمبر1976، وتعاون خلال مسيرته الفنية مع عدد كبير من المغنين المعروفين.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


الوسط
منذ ساعة واحدة
- الوسط
«باتلفيلد 6» تصدر في أكتوبر وتخوض معارك في شوارع القاهرة وجبل طارق
تعود لعبة الفيديو الحربية الشهيرة «باتلفيلد» في أكتوبر المقبل بجزء سادس يبدو أشبه بفيلم هوليوودي ضخم، يتضمن ساحات معارك وأحداثا مثيرة، وتأمل من خلاله شركة «إلكترونيك آرتس» («إي إيه») التفوّق على اللعبة المنافسة «كول أوف ديوتي». وأعدّت الشركة الأميركية الناشرة للعبة مجموعة أنشطة في باريس ولندن ولوس أنجليس تُرافق الإعلان عن موعد طرح اللعبة في 10 أكتوبر وعرض أهم ميزاتها الجديدة، وفقا لوكالة «فرانس برس». وقال رئيس قسم تصميم الألعاب في الاستوديو السويدي «دايس» الذي ابتكر هذه السلسلة، داميان كيكين، لوكالة فرانس برس: «إنها نقطة انطلاق جديدة» للعبة التي وُلِدَت العام 2002. وتقوم «باتلفيلد» على محاكاة للمعارك العسكرية، واستقطبت أكثر من 100 مليون لاعب منذ إطلاقها، لكنها تراجعت على مر السنين أمام لعبة «كول أوف ديوتي» التي تصغرها بعام. وتفاقم هذا التراجع بفعل عدم تحقيق «باتلفيلد 2042» التي صدرت العام 2021 النجاح المتوقع وفقا لشركة «إي إيه» التي لم تُفصح عن أرقام المبيعات. - - - شوارع القاهرة وجبل طارق ثمة ضغط كبير يلقي بثقله تاليا على كاهل هذه اللعبة التي عمل عليها طوال أربع سنوات مئات المصممين التابعين لأربعة من استوديوهات الشركة الأميركية الناشرة من مختلف أنحاء العالم، وهي سابقة في سلسلة «باتلفيلد». وأوضح مدير التصميم في استوديو «موتيف» في مونتريال رومان كامبوس-أوريولا الذي كان مسؤولاً بشكل خاص عن الجزء الذي يمكن لعبه فرديا «كنا بحاجة إلى هذه القوة الضاربة لإعادة إحياء الشعور بالحرب الشاملة». وتروي اللعبة قصة حرب حديثة تدور سنة 2027، تتواجه فيها الولايات المتحدة وحلفاؤها مع ميليشيا خاصة مدججة بالسلاح، تُدعى «باكس أرماتا»، مدعومة من دول أوروبية انسحبت من حلف شمال الأطلسي (الناتو). وقال داميان كيكن «لقد ابتكرنا كل هذا قبل بضع سنوات، لذا إن كانت هناك أشياء قريبة جدا (من الواقع) اليوم، فهي مجرد مصادفة». وأضاف «كنا نريد بيئة واقعية لانغماس أكبر في اللعبة». لكن أسلوب اللعب عبر الإنترنت ضد الخصوم هو ما حقق النجاح الكبير للسلسلة. في باريس، أتيحت لأكثر من ثلاثين وسيلة إعلامية فرصة تجربة لعبة «باتلفيلد 6» في غرفة واسعة مليئة بأجهزة كمبيوتر أمامها مجسمات لجنود يرتدون بزات عسكرية، كما لو كانوا يتولون حراستها. وتتميز اللعبة المصممة لأجهزة الكمبيوتر وأجهزة «إكس بوكس» و«بلاي ستيشن 5» برسوم غرافيكية فائقة الواقعية وديكورات قابلة للتدمير بالكامل، مما يتيح للاعبين هدم مبانٍ باستخدام قاذفات صاروخية. ويستطيع عشرات اللاعبين أن يخوضوا معا جولة لعب عبر الإنترنت، ويمكنهم قيادة الدبابات والطائرات المقاتلة للقضاء على أكبر عدد ممكن من الخصوم أو السيطرة على قاعدة العدو. وعند إطلاقها، ستضم هذه النسخة تسع بيئات قابلة للعب تُحاكي شوارع القاهرة وجبل طارق وبروكلين وجبال طاجيكستان. ووعد مصممو اللعبة بإضافة مواقع وأنماط لعب أخرى لاحقا. حرب حديثة على عكس سلسلة «كول أوف ديوتي» التي تُركز بشكل أكبر على مواجهات متوسطة الحجم، تغمر «باتلفيلد» اللاعبين في بيئات شاسعة يتصادم فيها معسكران. وشرح رومان كامبوس-أوريولا أن «هذا المزيج من المعارك الواسعة النطاق، والمركبات، وأسلوب اللعب القائم على الفِرَق» هو ما يميز السلسلة. وفيما ركزت «باتلفيلد» في أجزائها الأولى على إعادة تمثيل المعارك التاريخية من الحربين العالميتين وحرب فيتنام، تطورت لاحقا إلى مناطق حرب من صنع الخيال. وبالعودة إلى مجالات الحرب الحديثة التي ساهمت في نجاح الجزأين الثالث والرابع في مطلع العقد الثاني من القرن الحادي والعشرين، تأمل الشركة الأميركية الناشرة في إعادة السلسلة التي تشهد تراجعا في المبيعات، إلى مسارها الصحيح. لكن المعركة لم تنتهِ بعد، إذ ستواجه هذا الخريف لعبة «كول أوف ديوتي» بلاك أوبس 7» (Call of Duty: Black Ops 7)، منافستها المباشرة في عالم ألعاب الحرب من شركة «أكتيفيجن بليزارد» الأميركية، والمتوقع صدورها بحلول نهاية السنة.


الوسط
منذ 2 ساعات
- الوسط
موسم ثانٍ من مسلسل «ونسداي» عبر «نتفليكس»
تعرض منصة البث التدفقي موسما ثانيا من مسلسل «ونسداي» Wednesday بعد ثلاث سنوات من الأول، وتتولى فيه الممثلة الأميركية جينا أورتيغا مجددا دور الساحرة وإلى جانبها وجوه جديدة، فيما لا يزال تيم بيرتون منتجا للعمل ومخرجا له. ويُعَدُّ هذا المسلسل الكوميديّ المُرعب المُستوحى من عالم عائلة آدامز، ثاني أكثر المسلسلات استقطابا على المنصة، مع أكثر من 252 مليون مشاهدة، بعد الموسم الأول من «سكويد غايم» Squid Game الذي حقق 265 مليونا، وفقا لوكالة «فرانس برس». صُوّر الموسم الجديد المُكوّن من ثماني حلقات في أيرلندا، وسيُعرض على جزأين، في 6 أغسطس و3 سبتمبر. وفي هذا الموسم، تعود المراهقة ذات المظهر القوطي والبشرة الشاحبة الرافضة التكنولوجيا الجديدة، إلى أكاديمية نيفرمور، حيث يدرس المستذئبون وحوريات البحر وغيرهم من «الخارجين عن المألوف» (على عكس «نورميس»). - - وبفضل موهبتها في الاستبصار، تواصل الكبرى بين أبناء عائلة آدامز التصرف كمحققة مع حصول سلسلة جديدة من جرائم القتل الغامضة، بينما تسعى إلى التوفيق بين هذه المهمة وشعبيتها الجديدة، التي تكرهها، وعلاقتها الصدامية مع والدتها مورتيشيا (كاثرين زيتا جونز). انضمام ممثلين جدد وانضم إلى فريق الممثلين هذا الموسم كل من ستيف بوسيمي وجوانا لوملي «أبسولوتلي فابيولس» Absolutely Fabulous، وكريستوفر لويد. كذلك تشارك المغنية ليدي غاغا، التي رُبطت أغنيتها «بلادي ماري» Bloody Mary على وسائل التواصل الاجتماعي بمشهد رقص من مسلسل «ونسداي» انتشر على نطاق واسع. واستُبعِدَ بيرسي هاينز وايت، أحد الممثلين الرئيسيين في الموسم الأول، بعد اتهامات ينفيها بارتكاب اعتداءات جنسية.


الوسط
منذ 4 ساعات
- الوسط
مبتكر «بيكي بلايندرز» يتولى كتابة سيناريو الجزء المقبل من «جيمس بوند»
يتولى مبتكر سلسلة «بيكي بلايندرز» Peaky Blinders ستيفن نايت كتابة سيناريو الجزء المقبل من سلسلة أفلام «جيمس بوند»، وفق ما أعلنت استوديوهات «أمازون إم جي إم» الأربعاء. ويتعاون نايت في هذا الفيلم مع مُخرج «دون» Dune دوني فيلنوف الذي أُعلِن في يونيو الماضي عن توليه إدارة الجزء الجديد الذي يشكّل عودة لشخصية جيمس بوند إلى الشاشة الكبيرة بعد انقطاع طويل منذ «نو تايم تو داي» العام 2021، وفقا لوكالة «فرانس برس». ودفعت «أمازون» نحو من 8.45 مليارات دولار للاستحواذ على استوديو هوليوود الشهير «إم جي إم» في العام 2022، والذي يملك حقوق مجموعة أفلام جيمس بوند السابقة. لكن المجموعة العملاقة واجهت مقاومةً لمدة ثلاث سنوات من منتجَي السلسلة السابقين باربرا بروكلي ومايكل ويلسون اللذين حافظا على السيطرة الإبداعية على الشخصية لعقود. - - لكنّ «أمازون» توصلت أخيرا إلى اتفاق مالي معهما في فبراير للتحكم إبداعيا بالسلسلة، ما أعطى المجموعة التي يملكها جيف بيزوس حرية التصرف في سلسلة العميل 007 التي تُعّدّ من الامتيازات الهوليوودية الأكثر تحقيقا للإيرادات. واختارت «أمازون إم جي إم» بالتعاون مع نايت، مبتكر مسلسل العصابات البريطاني العنيف «بيكي بلايندرز» الذي حقق نجاحا عالميا واسعا، وتدور أحداثه في إنجلترا الصناعية مطلع القرن العشرين. وشارك نايت أيضا في ابتكار برنامج الألعاب التلفزيوني المعروف بنسخته العربية بعنوان «من سيربح المليون؟»، وكتب أربع روايات. وتولى الكاتب والمنتج والمخرج الإنجليزي أيضا إخراج مسلسلات أخرى مثل «تابو» Taboo و«سي» See و«ذيس تاون» This Town و«أول ذي لايت وي كانّوت سي» All the Light We Cannot See. «جيمس بوند» لا يزال مجهولا وحققت أفلام جيمس بوند المقتبسة من روايات إيان فليمنغ إيرادات إجمالية تجاوزت سبعة مليارات دولار في شباك التذاكر العالمي منذ عرضها للمرة الأولى العام 1962. ولم يُحدد بعد موعد طرح الجزء السادس والعشرين من السلسلة أو عنوانه. كما لم يتضح بعد اسم الممثل الذي سيخلف دانيال كريغ في دور الجاسوس البريطاني الأكثر شهرة. وثمة أسماء متداولة من بينها آرون تايلور جونسون وتوم هولاند وهاريس ديكنسون، وجايكوب إلوردي وكينغسلي بن أدير، لكن «أمازون إم جي إم» تُبقي التشويق قائما في هذا الشأن.