logo
وزير الدفاع التركي يستقبل صدام حفتر في إسطنبول

وزير الدفاع التركي يستقبل صدام حفتر في إسطنبول

الوسط٢٢-٠٧-٢٠٢٥
استقبل وزير الدفاع التركي الفريق يشار غولر، اليوم الثلاثاء، رئيس أركان القوات البرية التابع لـ«القيادة العامة» الفريق صدام حفتر بمدينة إسطنبول.
وقالت وزارة الدفاع التركية عبر صفحتها على «فيسبوك» إن غولر أجرى محادثات ثنائية مع «قائد القوات البرية لليبيا اللواء صدام حفتر على هامش معرض (IDEF 2025)» للصناعات الدفاعية.
وهذا هو اللقاء الثالث بين وزير الدفاع التركي وصدام حفتر من أكتوبر 2024 والذي يأتي على خلفية تطور العلاقات الثنائية بين تركيا و«القيادة العامة» في بنغازي.
وأجرى صدام حفتر زيارة رسمية إلى أنقرة في أبريل الماضي تلبية لدعوة رئيس أركان القوات البرية التركي؛ حيث التقى خلالها وزير الدفاع يشار غولر وعددًا من قيادات الوزارة والجيش التركي.
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

هدوء هش وتحركات مكثفة.. سباق عسكري ودبلوماسي لتثبيت هدنة طرابلس وبناء تحالفات إقليمية
هدوء هش وتحركات مكثفة.. سباق عسكري ودبلوماسي لتثبيت هدنة طرابلس وبناء تحالفات إقليمية

أخبار ليبيا

timeمنذ 21 ساعات

  • أخبار ليبيا

هدوء هش وتحركات مكثفة.. سباق عسكري ودبلوماسي لتثبيت هدنة طرابلس وبناء تحالفات إقليمية

تسابق الأجهزة العسكرية في العاصمة الليبية الزمن لتثبيت حالة الهدوء الهش ووقف إطلاق النار، في ظل تحركات سياسية وأمنية متزامنة تشير إلى سعي حكومة الوحدة الوطنية المؤقتة لترسيخ الاستقرار داخلياً، وبناء تحالفات عسكرية خارجياً، خاصة مع تركيا. في طرابلس، عقد رئيس الأركان العامة الفريق محمد الحداد، بصفته رئيس لجنة متابعة تثبيت الهدنة، اجتماعاً مع قوة فض الاشتباك بحضور رئيس هيئة العمليات، لمتابعة التطورات الأمنية ومراجعة الخطة العملياتية. شهد الاجتماع إشادة من الحداد بدور القوة في فض النزاعات وبسط الأمن، واستعرضت القوة أمامه تفاصيل عملها داخل العاصمة، بما في ذلك التحديات الميدانية وآليات التنسيق بين الوحدات المشاركة في التهدئة، مع التأكيد على ضرورة الالتزام بالمهام بكفاءة واستمرارية. كما عقد الحداد اجتماعاً موازياً مع أعضاء لجنة متابعة تنفيذ وتثبيت الهدنة لمناقشة العقبات التي تواجه جهودها في ظل التوتر الأمني، مع التركيز على العاصمة طرابلس والمنطقة الغربية. تعكس هذه الاجتماعات تفعيل الآليات التي أطلقها المجلس الرئاسي الليبي، بصفته القائد الأعلى للجيش، عقب اشتباكات دامية، حيث تشارك سبع كتائب وألوية في عمليات فصل المتقاتلين داخل طرابلس، عبر نقاط تماس متفق عليها. على الصعيد الخارجي، توجه رئيس الاستخبارات العسكرية بغرب ليبيا، اللواء محمود حمزة، إلى تركيا على رأس وفد رسمي، حيث التقى عدداً من كبار المسؤولين الأتراك على هامش مشاركته في معرض IDEF 2025 للصناعات الدفاعية. شملت اللقاءات رئيس هيئة الأركان العامة التركية الفريق أول متين غوراك، ورئيس الاستخبارات العسكرية، إضافة إلى مسؤولين في هيئة الصناعات الدفاعية وشركات متخصصة. تناولت المحادثات سبل تطوير التعاون العسكري وتبادل الخبرات، إلى جانب بحث مستجدات إقليمية ودولية ضمن إطار الشراكة الاستراتيجية بين البلدين. وتأتي هذه التحركات الخارجية بعد زيارة وفد عسكري ليبي إلى إيطاليا منتصف يوليو، ما يعكس سعي حكومة الدبيبة إلى تعزيز قدراتها الدفاعية عبر التحالف مع قوى إقليمية مؤثرة، بهدف دعم موقفها الداخلي في ظل مشهد أمني لا يزال هشاً. أمنياً، كثّفت وزارة الداخلية دورياتها داخل العاصمة عبر إدارة إنفاذ القانون، ضمن تنفيذ الخطة الأمنية المشتركة لحفظ النظام، بالتعاون مع أجهزة أمنية متعددة. وأكدت الوزارة استمرار حملتها للقافلة الأمنية الموحدة لتأمين طرابلس وضبط الفوضى، حيث تم ضبط مركبات مخالفة، من بينها سيارات معتمة ومصفحات عسكرية يُعتقد أنها تابعة لتشكيلات مسلحة. كما شددت الوزارة على مواصلة جهودها لحماية المدنيين وتعزيز هيبة الدولة، في إطار تنفيذ قرارات سابقة تقضي بسحب التشكيلات المسلحة من الشوارع. في ظل هذا المشهد المركب، تبدو طرابلس عالقة بين خطوط تماس داخلية تسعى الحكومة إلى تهدئتها عسكرياً، وتحركات دبلوماسية وعسكرية خارجية تهدف إلى دعم التوازن الأمني من خلال بناء شراكات مستمرة مع قوى إقليمية، في محاولة للانتقال من مرحلة السيطرة المسلحة إلى فرض الاستقرار المؤسسي.

تشاد تبدأ إعداد الخرائط التفصيلية لمشروع الطريق العابر للحدود مع ليبيا ومصر
تشاد تبدأ إعداد الخرائط التفصيلية لمشروع الطريق العابر للحدود مع ليبيا ومصر

أخبار ليبيا

timeمنذ يوم واحد

  • أخبار ليبيا

تشاد تبدأ إعداد الخرائط التفصيلية لمشروع الطريق العابر للحدود مع ليبيا ومصر

بدأت تشاد رسمياً أولى خطوات تنفيذ مشروع الطريق السريع الإقليمي الذي سيربط أراضيها بكلٍّ من ليبيا ومصر، من خلال إطلاق أعمال 'المسح الطبوغرافي' في منطقة 'أمجراس' الواقعة في مقاطعة 'إنيدي الشرقية' شمال البلاد. وبحسب ما نشرته صحيفة 'الوحدة' التشادية اليوم السبت، فقد استعانت السلطات بتقنية 'LIDAR' الحديثة، وهي تقنية تعتمد على الكشف الضوئي وتحديد المدى باستخدام طائرات متخصصة، مكّنت من رسم خريطة دقيقة لمسافة 10 كيلومترات خلال 30 دقيقة فقط، ما يمهّد للانتقال إلى مرحلة إعداد الدراسات التفصيلية للمشروع. ويمتد مشروع الطريق البري لمسافة تبلغ نحو 1720 كيلومتراً، موزعة بين الدول الثلاث: 930 كيلومتراً في تشاد، و400 كيلومتر في مصر، و390 كيلومتراً داخل الأراضي الليبية. ويُعد هذا المشروع واحداً من أبرز مشروعات البنية التحتية في الإقليم، ويهدف إلى تعزيز التجارة الإقليمية، وتسهيل حركة النقل، وتقوية الروابط الاقتصادية والاجتماعية بين الدول الثلاث، لا سيّما في المناطق غير الساحلية. وأوضحت السلطات أن نتائج أعمال المسح ستُستخدم لتقييم التضاريس والغطاء النباتي والمناطق الحساسة، ما سيساعد في تخطيط مراحل البناء القادمة، كما جرى التأكيد على أن هذه المرحلة الفنية تشكل مدخلًا ضرورياً لتسريع وتيرة المشروع وضمان تنفيذه بكفاءة. وتزامن الإعلان مع زيارة رسمية أجراها قائد القوات البرية الفريق أول ركن صدام حفتر، إلى العاصمة التشادية إنجامينا، حيث التقى بالرئيس محمد إدريس ديبي إتنو. ووفق بيان صادر عن الرئاسة التشادية، تناولت المحادثات ملف الطريق الإقليمي، مع التركيز على فوائده التجارية والإستراتيجية، باعتباره مشروعاً داعماً للتكامل الاقتصادي والثقافي بين شعوب المنطقة. ووقعت شركة المقاولون العرب المصرية في سبتمبر الماضي اتفاقاً مع 'صندوق إعادة الإعمار والتنمية' لإنشاء جزء من الطريق، بينما أعلنت وزارة النقل المصرية في فبراير الماضي عن بدء تنفيذ الجزء المصري من المشروع، الذي يمتد من منطقة شرق العوينات وصولاً إلى معبر الكفرة الحدودي مع ليبيا. يمكن قراءة الخبر من المصدر من هنا

تشاد تعلن بدء «المسح الطبوغرافي» لمشروع الطريق الحدودي مع ليبيا ومصر
تشاد تعلن بدء «المسح الطبوغرافي» لمشروع الطريق الحدودي مع ليبيا ومصر

الوسط

timeمنذ يوم واحد

  • الوسط

تشاد تعلن بدء «المسح الطبوغرافي» لمشروع الطريق الحدودي مع ليبيا ومصر

بدأت الخطوات الملموسة الأولى لمشروع الطريق السريع العابر للحدود الوطنية العملاق الذي يربط كل ليبيا ومصر وتشاد، وذلك مع إطلاق المسوحات الطبوغرافية في منطقة أمجراس، بمقاطعة إنيدي الشرقية، شمال تشاد. وكشفت جريدة «الوحدة» التشادية اليوم السبت عن الشروع في إجراء المسوحات باستخدام تقنية LIDAR (الكشف الضوئي وتحديد المدى) التي جرت باستخدام طائرات متخصصة، حيث مكّنت من رسم خريطة دقيقة لجزء بطول 10 كيلومترات في 30 دقيقة فقط، مما يمثل الانتقال إلى مرحلة الدراسة التفصيلية للمشروع. ويبلغ طول هذا الطريق السريع الإقليمي المستقبلي 1720 كيلومترًا، موزعًا على النحو التالي: 930 كيلومترًا في الأراضي التشادية، و400 كيلومتر في مصر، و390 كيلومترًا في ليبيا. أهداف مشروع الطريق الإقليمي بين ليبيا ومصر وتشاد ويهدف المشروع الرئيسي للبنية التحتية إلى تعزيز التجارة، وتقوية الروابط الاقتصادية والاجتماعية بين البلدان الثلاثة، وتسريع التكامل الإقليمي في منطقة غير ساحلية. وستسمح الدراسات التفصيلية بالتخطيط لأعمال البناء إذ ستُمكّن بيانات المسوحات من تقييم التضاريس والغطاء النباتي والمناطق الحساسة. نقاش بين صدام حفتر ومحمد ديبي حول الطريق الحدودي وخلال زيارة قائد القوات البرية إلى تشاد الفريق أول ركن صدام حفتر، ولقاءه في قصر توماي رئيس البلاد محمد إدريس ديبي إتنو، الجمعة. لم يغب النقاش حول الطريق البري عن هذه المحادثات التي تطرقت إلى «فوائده التجارية الحقيقية»، وروابط الأخوة التاريخية، وتمهيد الطريق لآفاق التكامل الاقتصادي والتجاري والثقافي، ليس فقط لتشاد وليبيا ومصر، بل لجميع دول المنطقة، وفق بيان عن الرئاسة التشادية. ووقعت «شركة المقاولون العرب» المصرية، في سبتمبر الماضي اتفاقا مع «صندوق إعادة الإعمار والتنمية» لإنشاء جزء من الطريق، فيما أعلنت وزارة النقل المصرية في فبراير عن بدء تنفيذ الجزء المصري من المشروع، الممتد من شرق العوينات إلى معبر الكُفرة في ليبيا.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store