logo
إسرائيل تطالب جنديا مصابا بسداد تكاليف علاجه

إسرائيل تطالب جنديا مصابا بسداد تكاليف علاجه

رؤيا نيوز٣٠-٠٣-٢٠٢٥

فوجئ جندي إسرائيلي عاد من الولايات المتحدة، حيث كان يجري جراحة بعد إصابته خلال العمليات العسكرية في قطاع غزة، بتعليق راتبه لحين سداد تكاليف علاجه في الخارج.
وخلال حرب غزة فقد الجندي يوناتان بن حمو قدمه، وتوجه للعلاج في الولايات المتحدة حيث مكث هناك لمدة تقارب الشهرين.
لكن لدى عودته، وجد أن عليه سداد 16500 دولار تكاليف العلاج.
وكان رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو قد امتدح بن حمو، في خطاب له أمام الكونغرس الأميركي العام الماضي.
والملازم يوناتان بن حمو قائد فريق جرافات، وتعرض لإصابة بالغة في أوائل نوفمبر 2023 عندما استهدفت مركبته بصاروخ موجه في شمال قطاع غزة.
وسافر الجندي إلى الولايات المتحدة لإجراء جراحة متخصصة، وتركيب طرف صناعي عالي التقنية.
ورغم إخطار وحدته وحصوله على موافقة مسبقة، أخبره الجيش الإسرائيلي بأن غيابه يجعل هناك عجزا قدره 58 يوما في رصيد إجازاته، وألزمه بدفع مبلغ 60 ألف شيكل (نحو 16500 ألف دولار أميركي) تكاليف علاجه، ورفع اسمه من كشوف الرواتب حتى حل المسألة.



Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

ترمب: عرضاً عسكرياً بمناسبة الذكرى الـ250 لتأسيس الجيش
ترمب: عرضاً عسكرياً بمناسبة الذكرى الـ250 لتأسيس الجيش

السوسنة

timeمنذ 8 ساعات

  • السوسنة

ترمب: عرضاً عسكرياً بمناسبة الذكرى الـ250 لتأسيس الجيش

السوسنة - أعلن الرئيس الأميركي دونالد ترمب، يوم الجمعة، تنظيم عرض عسكري ضخم في العاصمة واشنطن في 14 يونيو (حزيران) بمناسبة الذكرى الـ250 لتأسيس الجيش الأميركي.وقال ترمب: «يشرفني أن أعلن عن استضافة عرض عسكري رائع احتفالاً بالذكرى الـ250 لتأسيس جيش الولايات المتحدة، يوم السبت 14 يونيو في واشنطن العاصمة».وأضاف: «على مدى قرنين ونصف قرن، حارب جنودنا وأصيبوا وماتوا من أجل حريتنا، والآن سنكرمهم بعرض عسكري رائع، يليق بخدمتهم وتضحياتهم. جميع الأميركيين في أنحاء البلاد مدعوون للحضور».وأعلن الجيش الأميركي، الأربعاء، أنّه سيقيم في واشنطن في 14 يونيو عرضاً عسكرياً ضخماً بمناسبة مرور 250 عاماً على تأسيسه، في حدث سيتزامن أيضاً مع احتفال الرئيس دونالد ترمب بعيد ميلاده.وفي 14 يونيو المقبل، حين سيحتفل الرئيس الجمهوري بعيد ميلاده التاسع والسبعين، ستشارك عشرات الدبابات والمدرعات والمروحيات القتالية في هذا العرض العسكري النادر في العاصمة الأميركية.وقال المتحدث باسم الجيش، ستيف وارن، إنّ العرض ستشارك فيه 28 دبابة من طراز «أبرامز إم 1 إيه 1»، و28 مركبة قتالية مدرّعة من طراز برادلي، بالإضافة إلى 50 مروحية قتالية.وتقدّر التكلفة الإجمالية لهذا الاستعراض العسكري، بما في ذلك عرض ضخم بالألعاب النارية، بنحو 45 مليون دولار. وأوضح المتحدث أنّ الهدف من تنظيم هذا العرض هو «سرد قصة الجيش عبر التاريخ». وأضاف أنّ السرد «سيبدأ بحرب الاستقلال، ثم سيستعرض النزاعات الكبرى... وصولاً إلى اليوم». أقرأ أيضًا:

عضو بالكونغرس الأميركي يدعو لقصف غزة بقنبلة نووية
عضو بالكونغرس الأميركي يدعو لقصف غزة بقنبلة نووية

الغد

timeمنذ 9 ساعات

  • الغد

عضو بالكونغرس الأميركي يدعو لقصف غزة بقنبلة نووية

ذكرت قناة كان العبرية اليوم الجمعة، أن عضو الكونغرس الأميركي راندي فاين، من الحزب الجمهوري، طالب بقصف قطاع غزة بقنبلة نووية. اضافة اعلان جاء ذلك ردا على مقتل عن مقتل 2 من موظفي السفارة الإسرائيلية في واشنطن. وأشار فاين (جمهوري من ولاية فلوريدا) إلى ضرورة قصف غزة نوويًا كما حدث مع اليابان خلال الحرب العالمية الثانية. وسُئل النائب في مقابلة على قناة فوكس نيوز عمّا إذا كان إطلاق النار سيُغيّر مسار الهجوم الإسرائيلي على غزة. أجاب فاين: "حسنًا، أعتقد أن هذا يُشير إلى أهمية أن تكون النهاية الوحيدة للصراع هي الاستسلام الكامل والشامل لمن يدعمون الإرهاب الإسلامي". وأضاف فاين: "في الحرب العالمية الثانية، لم نتفاوض على الاستسلام مع النازيين، ولم نتفاوض على الاستسلام مع اليابانيين. لقد قصفنا اليابانيين نوويًا مرتين للحصول على استسلام غير مشروط، ويجب أن يكون الأمر نفسه هنا". النائب فاين، الذي فاز مؤخرًا في انتخابات خاصة لمقعد مايك والتز في مجلس النواب، وهو يهودي أميركي يؤيد بشدة إسرائيل وله تاريخ في الدعوة إلى العنف الجماعي ضد الفلسطينيين.

'حادث محلي وليست جبهة ثامنة': العلاقة بين ترامب ونتنياهو متوترة ولن تتغير بحادث المتحف اليهودي
'حادث محلي وليست جبهة ثامنة': العلاقة بين ترامب ونتنياهو متوترة ولن تتغير بحادث المتحف اليهودي

أخبارنا

timeمنذ 11 ساعات

  • أخبارنا

'حادث محلي وليست جبهة ثامنة': العلاقة بين ترامب ونتنياهو متوترة ولن تتغير بحادث المتحف اليهودي

أخبارنا : قالت مجلة "بوليتيكو' إن رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو سارع بعد مقتل موظفين في السفارة الإسرائيلية بواشنطن للحديث عن جبهة جديدة للحرب، فيما حاول البيت الأبيض التعامل مع الحادث في أمريكا على أنه إرهاب محلي. وقالت المجلة في تقرير أعدته فيليتشيا شوارتز وجيك تيلور وإيلي ستوكلس إن الرئيس دونالد ترامب سارع إلى إدانة مقتل اثنين من موظفي السفارة الإسرائيلية في واشنطن، ووصف نفسه بأنه الرئيس الأكثر تأييدا لإسرائيل في تاريخ الولايات المتحدة. ولكن، خلف الكواليس، هناك خلاف متزايد بينه وبين نتنياهو. ونقلت المجلة عن خمسة مسؤولين أمريكيين حاليين وسابقين قولهم إن علاقة ترامب ونتنياهو تشهد توترا في الأسابيع الأخيرة بسبب اختلافهما حول كيفية التعامل مع أزمات الشرق الأوسط المتعددة، ومن غير المرجح أن يغير حادث القتل الأخير في واشنطن ذلك. وفي الوقت الذي يقول فيه المسؤولون الأمريكيون والإسرائيليون بأن وصف العلاقة الحالية بين نتنياهو وترامب بأنها وصلت إلى حد القطيعة، أمر مبالغ فيه، إلا أن عددا متزايدا من الأشخاص في الإدارة الحالية يشعرون بالإحباط من إسرائيل ونهجها تجاه واشنطن والشرق الأوسط، حسبما قالوا. عدد متزايد من الأشخاص في الإدارة الأمريكية الحالية يشعرون بالإحباط من إسرائيل ونهجها تجاه واشنطن والشرق الأوسط وقال مسؤول سابق في إدارة ترامب طلب عدم الكشف عن هويته: "هناك كادر في الإدارة لا تهمه إسرائيل، ولا يعتقد أن لها أي أهمية خاصة. وهم يعتبرونها شريكا، وليس شريكا يجب علينا بذل أقصى الجهد لتقديم خدمات له'. ومما يزيد من الطين بلة، نهج نتنياهو تجاه العلاقة مع الولايات المتحدة والذي يفتقر إلى الاحترام والفخامة والطابع الرسمي الذي قدره ترامب وفريقه في التعامل مع شركاء آخرين في الشرق الأوسط. ويعتقد الكثيرون في الإدارة أن "بيبي هو الشخص الأصعب في التعامل معه في كل هذه الملفات'، وذلك حسب شخص مقرب من البيت الأبيض. وعليه فالصدع القائم في العلاقات من الصعب أن يغيره حادث إطلاق النار الذي وقع يوم الأربعاء على اثنين من موظفي السفارة الإسرائيلية ونفذه ناشط مؤيد للفلسطينيين. ويبدو أن ترامب يرى في عمليات القتل هذه مؤشرا على الحاجة إلى مزيد من قمع "معاداة السامية' في الولايات المتحدة. وقال مسؤول في الإدارة إن آراء ترامب بشأن إسرائيل ومعاداة السامية "أمور مختلفة'. وفي المقابل تعامل المسؤولون الإسرائيليون مع الحادث بأنه فتح جبهة جديدة في الحرب الحالية ضد غزة وأبعد من حدود الحرب مع حماس ووكلاء إيران في الشرق الأوسط. ووصف سفير إسرائيل في واشنطن يحئيل ليتر الحادث بأنه "نفذ باسم أجندة سياسية لمحو دولة إسرائيل'، وقال "هذه هي الجبهة الثامنة للحرب من أجل شيطنة ونزع الشرعية ومحو حق إسرائيل في الوجود'. وقال مكتب نتنياهو إن الرئيس ترامب اتصل برئيس الوزراء الإسرائيلي وعبر عن حزنه العميق لمقتل موظفي السفارة في واشنطن وإنهما ناقشا إيران والحرب في غزة. لكن الشعور السائد داخل البيت الأبيض هو أن الإسرائيليين يطالبون الولايات المتحدة باستمرار بالمزيد، حتى وإن لم تسفر العلاقة عن المكاسب الدبلوماسية السريعة التي يسعى إليها ترامب وفريقه. وقال المسؤول السابق في الإدارة: "نتنياهو من أولئك الذين يضغطون باستمرار، وهذا قد يزعج ترامب'. وقد ضغطت إدارة ترامب على نتنياهو وحكومته من أجل السماح بدخول المزيد من المساعدات إلى قطاع غزة المنهك من الحرب. ووضع ترامب مسافة بينه وبين حكومة إسرائيل، حيث توصل إلى وقف لإطلاق النار مع الحوثيين في اليمن استثنى إسرائيل. كما وتحدى معارضة نتنياهو في محاولته التوصل إلى اتفاق مع إيران بشأن برنامجها النووي. فيما اعتبر الكثيرون قرار ترامب بعدم زيارة إسرائيل في رحلته الأخيرة إلى الشرق الأوسط بمثابة ازدراء علني لنتنياهو. اعتبر الكثيرون قرار ترامب بعدم زيارة إسرائيل في رحلته الأخيرة إلى الشرق الأوسط بمثابة ازدراء علني لنتنياهو وتعلق المجلة أن الهجوم على متحف الكابيتول اليهودي في واشنطن لو دفع إدارة ترامب إلى اتخاذ إجراء، فمن المرجح أن يكون ذلك على الصعيد المحلي. وقالت المتحدثة باسم البيت الأبيض كارولين ليفيت في تعليقات يوم الخميس حول جرائم القتل إنه "يجب استئصال شر معاداة السامية من مجتمعنا'. ويركز ترامب على الجامعات والكليات للحد من معاداة السامية فيها، وهي إجراءات تحظى بشعبية في أوساط المؤيدين لإسرائيل واليهود. وتتفق مجموعة عمل من جامعة هارفارد وتقييمات مستقلة أخرى على وجود قضايا تحتاج إلى معالجة، لكن العديد من النقاد يعتبرون نهج الإدارة قاسيا. وتقول الإدارة ومؤيدوها إن الإجراءات، حتى المتطرفة منها مثل إجراءات الترحيل، ضرورية لاقتلاع المشاعر المعادية للسامية التي ترسخت في المدارس والجامعات. وقد تفاقمت هذه المشاعر منذ هجوم حماس في 7 تشرين الأول/ أكتوبر 2023 على إسرائيل. ومن المؤكد أن هجوم الأربعاء يعطي الإدارة المزيد من المبررات. وربما رد البيت الأبيض على هجوم يوم الأربعاء بمعزل عن العلاقة الثنائية مع إسرائيل. وكان ترامب يأمل أن يقدم الملف الإسرائيلي نتائج سريعة في ولايته الثانية، مثل التطبيع السعودي مع إسرائيل. وقد حاول الدفع بتحقيق نتائج حتى قبل تنصيبه، عندما حقق مبعوثه الخاص إلى الشرق الأوسط، نتائج مبكرة له، فيما اعتبره انتصارا بعد موافقة حماس وإسرائيل على وقف إطلاق النار في غزة. إلا أن الإنجاز لم يعمر طويلا، فقد انهار الاتفاق في آذار/مارس، فيما أكدت الرياض أنه لن يكون هناك تطبيع بدون وقف دائم للقتال واتخاذ خطوات مهمة نحو إقامة دولة فلسطينية – وهي تنازلات لا يريد نتنياهو تقديمها. ومع إضعاف حماس وتراجع إيران، يرى الكثيرون في إدارة ترامب فرصة لإنهاء القتال في غزة والتوصل إلى اتفاق مع طهران بشأن برنامجها النووي. يسمع ترامب بشكل متزايد نصائح متباينة حول كيفية التعامل مع إسرائيل، وفقا لمسؤول حالي في الإدارة وخلافا لهذا، يريد نتنياهو مواصلة الحرب ويرفض محاولات الولايات المتحدة للتوسط في اتفاق مع إيران. ويسمع ترامب بشكل متزايد نصائح متباينة حول كيفية التعامل مع إسرائيل، وفقا لمسؤول حالي في الإدارة والمسؤول السابق، فلدى وزير الخارجية ماركو روبيو ونائب رئيس طاقم البيت الأبيض ستيفن ميلر ومدير سي أي إيه جون راتكليف وجهات نظر مؤيدة لإسرائيل مماثلة، بينما دعت مديرة الاستخبارات الوطنية تولسي غابارد إلى اتباع نهج أكثر تحفظا مع الحليف الأمريكي. ونتيجة لهذا الانقسام، كان ترامب أكثر صمتا بشأن إسرائيل في الأسابيع الأخيرة، حسب قول مسؤول الإدارة الحالي. وإلى جانب علاقة ترامب الشخصية المتوترة مع نتنياهو، هناك عوامل أخرى تفسر تغير ولاءاته في الشرق الأوسط، وهو ما برز بوضوح في أول رحلة خارجية رسمية للرئيس، والتي شملت زيارات إلى حلفاء عرب في الخليج، دون إسرائيل. وقال أحد المقربين من فريق الأمن القومي للرئيس: "إنه أكثر التزاما حاليا تجاه السعوديين والإماراتيين منه تجاه إسرائيل، وهو أمر مثير للدهشة نوعا ما، ولكنه صحيح'. وأشار هذا الشخص إلى أن الحلفاء العرب "يلعبون لعبته، يحررون شيكات ضخمة ويدعمون المحادثات النووية مع إيران'. وبينما أيد ترامب في البداية قرار نتنياهو بتصعيد هجومه على غزة، إلا أنه ازداد إحباطا من الصراع. ويرجع ذلك، كما قال الشخص المقرب من فريق الأمن القومي لترامب، إلى أنه يرى الحرب عائقا أمام رؤيته لإعادة إعمار غزة وتوسيع نطاق اتفاقيات إبراهيم التي أقامت بموجبها عدة دول عربية علاقات مع إسرائيل. إلا أن السعوديين رفضوا اتخاذ هذه الخطوة بينما تخوض إسرائيل حربا في غزة، وأضاف: "هناك الكثير مما يفسر هذا التحول' نحو الحلفاء العرب والابتعاد عن إسرائيل و'يمكنه دائما إعادة تقييم موقفه مع بيبي، لكن هذا الأمر يتطور منذ بعض الوقت'.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store