logo
بري استقبل يارد مع وفد أطلعه على الواقع الاستشفائي في لبنان

بري استقبل يارد مع وفد أطلعه على الواقع الاستشفائي في لبنان

الديارمنذ 2 أيام
اشترك مجانا بقناة الديار على يوتيوب
استقبل رئيس مجلس النواب نبيه بري في مقر الرئاسة الثانية في عين التينة، رئيس نقابة أصحاب المستشفيات في لبنان البروفسور بيار يارد مع وفد من هيئة مكتب النقابة.
وقد عرض النقيب يارد والوفد لرئيس المجلس الواقع الاستشفائي في لبنان واوضاع المستشفيات وبرنامج عمل النقابة.
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

اجتماع في وزارة الاقتصاد.. وحقوق الأطباء النفسيين على الطاولة
اجتماع في وزارة الاقتصاد.. وحقوق الأطباء النفسيين على الطاولة

الديار

timeمنذ 2 ساعات

  • الديار

اجتماع في وزارة الاقتصاد.. وحقوق الأطباء النفسيين على الطاولة

اشترك مجانا بقناة الديار على يوتيوب استقبل وزير الاقتصاد الدكتور عامر بساط وزير الاقتصاد السابق الدكتور آلان حكيم، الدكتور برنارد جرباقه (مسؤول وحدة حماية الطفل، مستشفى وشبكة أوتيل-ديو)، والدكتور رامي أبي خليل (رئيس قسم الطب النفسي في مستشفى أوتيل-ديو الجامعي ومدير البرنامج الجامعي للطب النفسي في كلية الطب في جامعة القديس يوسف). تركّز الاجتماع على حقوق الأطباء النفسيين وضرورة الاعتراف بتعرفاتهم وأعمالهم الطبية من ناحية، والحاجة الماسّة لتلبية الحالات الطارئة في الطب النفسي، بما فيها معالجة الأطفال والعائلات المعرضة للعنف والأزمات النفسية، سواء في الطوارئ أو الاستشفاء. كما تناول الاجتماع موضوع الصعوبات التي يواجهها بعض المرضى عند الحصول على التغطية الصحية من بعض شركات التأمين، بما في ذلك حالات عدم التجديد أو الإلغاء أو الاستثناء عند ظهور مشاكل نفسية. وأعرب الوزير عن تفهمه للمطالب التي طرحها الأطباء النفسيون، مؤكّدًا حرصه على متابعة النقاش مع الجهات المعنية لبحث سبل تحسين التغطية الإدارية والمالية للاستشارات والخدمات النفسية، بما في ذلك الحالات الطارئة أو الضرورية، وبما يضمن معالجة المصابين بأزمات نفسية أو المعرضين للخطر والعنف بشكل سريع وفعّال. وشدد المجتمعون على أهمية التعاون مع شركات التأمين، الضمان الاجتماعي، وسائر الصناديق والتعاونيات، لضمان شمولية التغطية الصحية النفسية.

نعمل على رفع سقف الاعتمادات للمستشفيات
نعمل على رفع سقف الاعتمادات للمستشفيات

الديار

timeمنذ 13 ساعات

  • الديار

نعمل على رفع سقف الاعتمادات للمستشفيات

اشترك مجانا بقناة الديار على يوتيوب جال وزير الصحة ركان ناصر الدين على عدد من المستشفيات في قضاء الهرمل، للاطلاع على أوضاعها وتحديد احتياجاتها وبحث سبل دعمها. وشملت الجولة مستشفى العاصي، مستشفى البتول، مستشفى دار الكرامة والمستشفى الحكومي. وخلال لقائه الأطباء والموظفين وإدارات المستشفيات، أكد ناصر الدين، أن "لبنان لا يرتهن. ودعونا أن نكون أصحاب قرار وطني جامع، على قدر المسؤولية وعلى قدر الحمل، بالصحة وبالوزارة وبالسياسة، بالحق". وفي ختام الجولة التي قام بها على مستشفيات قضاء الهرمل، حيث زار مستشفى الهرمل الحكومي، بحضور النواب إيهاب حمادة، غازي زعيتر، وملحم الحجيري، إلى جانب مديري المستشفيات الحكومية والخاصة في الهرمل ومستشفى بعلبك الحكومي، رؤساء بلديات قضاء الهرمل واتحاد البلديات وبلدية القاع، ومسؤول حركة "أمل" في البقاع أسعد جعفر، وفعاليات اجتماعية وثقافية وصحية، أكد ناصر الدين أن "هذه المنطقة التي قدّمت وبذلت أغلى التضحيات تستحق لفتة من الدولة"، مشيراً إلى أن "المستشفيات الخاصة والحكومية في المنطقة لعبت دوراً أساسياً خلال كل الأزمات، من الضائقة المالية، إلى جائحة كورونا، والحرب الأخيرة، وحادثة البيجر، وصولاً إلى المآسي الاقتصادية، حيث لم يجد المواطن سواء كان لبنانياً أو غير لبناني جهة ضامنة سوى المستشفيات الحكومية أو الخاصة ضمن الحدود المقبولة". وأشار إلى أن "عدداً من المستشفيات الخاصة اشتكى من مسألة الأسقف المالية"، موضحاً أن "في مناطق بعلبك – الهرمل وعكار والأطراف، تُصرف المبالغ المرصودة خلال فترة قصيرة جداً بسبب الحاجة الكبيرة، وهناك أشخاص لا يملكون تخطيطاً أو مالاً أو تأميناً أو جهة ضامنة، ويجب أن يكونوا ضمن رعاية وزارة الصحة. خلال الأشهر الستة الأولى عملنا على إعادة ترتيب هذه الأسقف المالية حسب اختصاص المستشفى. المستشفى التي تستقبل مريض وزارة الصحة أهلاً بها، والتي لا تستقبله سيكون لنا معها إجراء خاص، لأن مريض وزارة الصحة ليس مريضاً على الهامش، ولا يوجد فرق بينه وبين أي مريض مضمون". وشدد على أن "مريض وزارة الصحة يُحترم ويُقدّر، وهو مضمون من الدولة. موقفنا الوطني الجامع كان عنوان دخولنا إلى الحكومة، وناقشنا في جلسات مجلس الوزراء بكل إيجابية ومنطق وبلاغة. لبنان لا يرتهن. دعونا أن نكون أصحاب قرار وطني جامع، على قدر المسؤولية وعلى قدر الحمل، بالصحة وبالوزارة وبالسياسة، بالحق. إن شاء الله يبعد الله عن بلدنا المشاكل ويحميه صحياً وسياسياً وأمنياً أمام الأطماع والانتهاكات المستمرة، وكيف تكون الحكمة والإرادة الوطنية الجامعة". وأعلن ناصر الدين عن تجهيزات جديدة لمستشفى الهرمل قريباً، وسلم إدارة المستشفى سيارة إسعاف حديثة. من جهته، أشاد حمادة بمواقف الوزير الوطنية، وقال: "كنت وزيراً لكل لبنان وطبيباً لكل لبنان. نعتز بك وبكفاءتك وانتمائك، ونرفع رأسنا لنقول للبعض إننا نحمل شهاداتنا العليا بيد، وكرامتنا وميثاقنا وعهدنا باليد الأخرى. كما كنت بلسما لكل اللبنانيين في وزارة الصحة، كنت تمثل الشرف في موقفك ووعيك، وقد أحسنت حمل الأمانة". بدوره، قال زعيتر إن "الحكومة، أو رئيسها تحديداً، لا يهتمون بـ40 ألف مواطن لبناني نزحوا قسراً من قراهم داخل سوريا إلى قرى منطقة الهرمل وبعلبك، بفعل ما يسمى الأمن العام أو غيره وجماعة الجولاني، ولا يوجد اهتمام بهم لا من الدولة ولا من المنظمات الدولية، رغم أنهم قدّموا التضحيات في هذه المنطقة". وقد أولم رئيس مجلس ادارة مستشفى الهرمل الحكومي سيمون ناصرالدين للحضور، على شرف وزير الصحة على نهر العاصي.

الانتحار والاضطرابات النفسية خطر صامت يجتاح الجيش الإسرائيلي
الانتحار والاضطرابات النفسية خطر صامت يجتاح الجيش الإسرائيلي

الديار

timeمنذ 14 ساعات

  • الديار

الانتحار والاضطرابات النفسية خطر صامت يجتاح الجيش الإسرائيلي

اشترك مجانا بقناة الديار على يوتيوب منذ عملية طوفان الأقصى التي شنتها فصائل المقاومة الفلسطينية على مستوطنات غلاف غزة في السابع من تشرين الأول 2023، شهد جيش الإحتلال ارتفاعا غير مسبوق في حالات الانتحار والأزمات النفسية، حتى صارت السبب الثاني للموت أثناء المعركة بعد القتال المباشر. وتقول دراسات إسرائيلية حديثة إن الانتحار في صفوف جيش الإحتلال تحول إلى ظاهرة، لا سيما بعد معركة طوفان الأقصى، نتيجة ما تعرض له الجيش من كمائن وعبوات وقنص أثناء معاركه مع المقاومة الفلسطينية في غزة. وفي محاولة للحد من الانتحار والأزمات النفسية، وفّر جيش الإحتلال لجنوده عددا من مراكز الصحة النفسية، ويعمل على زيادة أعداد الأطباء النفسيين في وحداته المختلفة. وشهد جيش الإحتلال تصاعدا ملحوظا في حالات الانتحار بين جنوده، بسبب عوامل نفسية معقدة مرتبطة بالخدمة القتالية المرهقة والاضطرابات العقلية المتزايدة، وأبرزها اضطراب ما بعد الصدمة. ففي عام 2024، كشفت دراسة، أجريت على 695 جنديا سابقا في جيش الإحتلال تلقوا علاجا نفسيا، أن أعراضا نفسية مركبة من الإدراك السلبي والحالة المزاجية المتدهورة أسهمت في توليد أفكار انتحارية لديهم. كما أظهرت دراسة أخرى تابعت 374 جنديا على مدى 5 سنوات أن بعضهم أظهر شعورا متناميا بالذنب تجاه ما مرّ به أثناء العمليات القتالية، مما أدى إلى ارتفاع خطر الإقدام على الانتحار. ومنذ عام 2005، ارتفعت وتيرة هذه الحالات، وسُجّلت أعداد متفاوتة سنويا، فقد انتحر 202 جندي في الفترة الممتدة حتى نهاية 2013، تلتها موجات سنوية راوحت بين 9 و21 حالة سنويا حتى عام 2024، في حين وصل عدد المنتحرين منذ بداية عام 2025 وحتى تموز من العام نفسه إلى 18 جنديا. تأثير عملية طوفان الأقصى كشفت دراسة صادرة عن برنامج الوقاية من الانتحار التابع لوزارة الصحة الإسرائيلية أن الهجوم المفاجئ، الذي شنته فصائل المقاومة الفلسطينية على مستوطنات غلاف غزة في السابع من تشرين الأول 2023، أسهم في تآكل الثقة بين صفوف الجنود الإسرائيليين. وأوضحت الدراسة، التي نُشرت في أيار 2024، أن الهجوم ولّد لدى الجنود شعورا بالفشل في مواجهة المقاومة الفلسطينية، وإحساسا بالذنب لعدم قدرتهم على منعها، مما زاد من احتمالات الإصابة باضطراب ما بعد الصدمة والانتحار. كما أشارت إلى أن طول أمد الحرب على غزة راكم الضغوط النفسية، مضاعفا خطر الانتحار. وفي الثاني من كانون الثاني 2025، أعلن جيش الإحتلال أن آلاف الجنود توقفوا عن أداء المهام القتالية نتيجة الضغوط النفسية، مؤكدا ارتفاع حالات الانتحار بين صفوفهم بسبب اضطراب ما بعد الصدمة ومشاكل الصحة العقلية المرتبطة بالحرب. ووفق بيانات الجيش، أصبح الانتحار ثاني أسباب الوفاة الأكثر شيوعا بعد القتال المباشر منذ السابع من تشرين الأول 2023. كما أفاد الجيش بأن جناح إعادة التأهيل استقبل منذ بدء الحرب عشرات الآلاف من الجنود الذين يعانون من ردود فعل نفسية حادة، من بينها مستويات مرتفعة من الضيق، وأعراض شديدة الاضطراب ما بعد الصدمة، وذكريات مؤلمة متكررة وكوابيس واكتئاب وقلق واضطرابات نوم خطيرة. وفي السياق ذاته، ذكر موقع "والا" أن خط المساعدة النفسية التابع لشبكة "إران" تلقى في حزيران 2025 أكثر من 6 آلاف مكالمة من جنود، 28% منها كانت لحالات تعاني ضائقة نفسية حادة، و20% من القلق والصدمات والفقد، في حين أبلغت نسبة مماثلة تقريبا عن شعور شديد بالوحدة، و10% عن مشكلات جدية في العلاقات الاجتماعية. ويمكن إجمال أبرز أسباب الانتحار في صفوف جيش الإحتلال بعد معركة طوفان الأقصى في التالي: الفشل في التصدي لعناصر المقاومة الفلسطينية في 7 تشرين الأول 2023. الخوف من كمائن المقاومة الفلسطينية أثناء المعارك في قطاع غزة. عدم استجابة قادة الجيش لرفض قطاعات واسعة من الجنود العودة للقتال في غزة. شعور بعض الجنود بتأنيب الضمير تجاه ما يرتكبونه من قتل ودمار في غزة. البيروقراطية العسكرية التي زادت صرامتها في العدوان على غزة. الإهمال الشديد للجنود وشعورهم بالتخلي عنهم بعد إرسالهم إلى غزة. إجراءات الدعم النفسي اتخذ جيش الإحتلال سلسلة من الإجراءات لتعزيز منظومة الدعم النفسي لجنوده والحد من معدلات الانتحار في صفوفهم، شملت: تخصيص خط مساعدة هاتفي يعمل على مدار الساعة طوال أيام الأسبوع. زيادة أعداد ضباط الصحة النفسية بشكل كبير. نشر فرق الدعم النفسي في مناطق القتال بقطاع غزة. إقامة عيادات للصحة النفسية في جميع المدن الإسرائيلية. تشكيل فرق متنقلة من معالجين نفسيين مدنيين لتقديم العلاج للجنود في منازلهم. وأقر الجيش بصعوبة احتواء موجة الانتحار والأزمات النفسية التي تضرب صفوفه، موضحا أنه منذ اندلاع الحرب على غزة في 7 تشرين الأول 2023 وحتى تموز 2025، تم تجنيد نحو 800 اختصاصي نفسي مدني بموجب "الأمر 8" بهدف الوصول إلى جميع الجنود المتضررين نفسيا. مراكز الدعم النفسي يبذل جيش الإحتلال جهودا واسعة لعلاج الجنود الذين يعانون من صدمات واضطرابات نفسية ناجمة عن مشاركتهم في الحروب والعمليات العسكرية، ويخصص مسؤولا للصحة النفسية في كل وحدة عسكرية متاحا للتواصل مع الجنود في أي وقت، إضافة إلى توفير العلاج عبر أقسام ومراكز صحية متعددة. في المقابل، يحظر الجيش على أفراده تلقي العلاج النفسي في المراكز المدنية دون إذن مسبق، إذ تنص التوجيهات العسكرية على أن الجندي الذي يلجأ إلى عيادة مدنية للعلاج النفسي من تلقاء نفسه يُعرض نفسه للمساءلة لانتهاكه أوامر الجيش. وبموجب الأمر 44 من قانون هيئة الأركان العامة "لا يجوز للجندي طلب العلاج النفسي من جهة مدنية لا تعمل ضمن إطار الجيش أو بالنيابة عنه"، في حين يسمح الأمر 74 من القانون نفسه بتلقي هذا العلاج من جهة مدنية بشرط الحصول على موافقة إدارة الصحة النفسية في الهيئة الطبية العسكرية. كما تنص القوانين العسكرية الإسرائيلية على أنه في حال تشخيص إصابة أي جندي باضطراب نفسي، يُمنح تصنيفا يطلق عليه (صعوبات التكيف)، وهو ما يعني تخفيض مستوى أدائه العسكري، حتى منحه الإعفاء من الخدمة. وتتوزع خدمات الدعم النفسي المخصصة للجنود الإسرائيليين عبر عدد من المراكز والجهات المتخصصة، أبرزها: وحدة الصحة النفسية تأسست عام 1967، وتضم نحو 250 ضابطا، وهي المرجع المهني والعلاجي الرئيسي لتشخيص وتقييم الاضطرابات النفسية لدى جنود جيش الاحتلال، وتقدم الوحدة الرعاية النفسية للجنود في الخدمة النظامية والدائمة والاحتياطية. ويتلقى أطباء الصحة النفسية في جيش الإحتلال دورات مختلفة للتعامل مع الجنود، ويمنحون رتبة ضابط. ويعمل ضباط المركز في عيادات مخصصة منتشرة في جميع أنحاء "إسرائيل"، ويتمثل دورهم في: تقديم المشورة النفسية والتدريب للقيادات العسكرية والجنود. معالجة الجنود الذين يواجهون صعوبة في التكيف مع الخدمة في الجيش. معالجة الجنود نفسيا في حالة الحروب. تقديم العلاج النفسي للقادة والجنود. مراقبة الجنود الذين يهددون بالانتحار وسحب أسلحتهم. عيادة الصدمة القتالية: تديرها وزارة جيش الإحتلال، وهي مخصصة لعلاج الجنود المشاركين في المعارك. مركز "ناتال": يقدم رعاية نفسية مجانية للجنود والجرحى منهم وعائلاتهم، بصفته مركزا مختصا بضحايا الصدمات ذات الأسباب الوطنية. دار المحارب: توفر خدمات الدعم النفسي للجنود المسرحين من الخدمة العسكرية. قسم إعادة التأهيل: يتبع وزارة الجيش، ويقدم خدمات الصحة الطبية والنفسية للجنود. المعهد الإسرائيلي لإعادة التأهيل العصبي والنفسي: تعاون معه الجيش بعد معركة طوفان الأقصى لإعادة تأهيل الجنود الذين يعانون من إصابات دماغية أو من ردود فعل نفسية حادة نتيجة ما تعرضوا له في المواجهات مع المقاومة الفلسطينية في قطاع غزة.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store