
حكومة الوحدة الليبية تعلن افتتاح 10 مشروعات استراتيجية قبل نهاية 2025
وخلال الاجتماع، أعلن المانع تكليف الفريق بـ67 مبادرة ومشروعا، منها 8 مشروعات أنجزت بالفعل، بينما ستفتتح عشرة مشروعات أخرى قبل نهاية العام، إضافة إلى 20 مشروعا تحت التعاقد و29 أخرى جارٍ تنفيذها.
كما تناول الاجتماع المبادرات والمشروعات بالتفصيل، متضمنا حجم التقدم في إنجازها، وتقييم أدائها وفق مؤشرات معتمدة، ومتابعة الجداول الزمنية للتنفيذ، ووضع حلول للتحديات التي تواجه بعض المشروعات.
وتشمل هذه المشروعات مجالات البنى التحتية، والتحديث والتطوير، والطرق والجسور، والمطارات والموانئ، إلى جانب المبادرات التعليمية والصحية والتنموية والبيئية والاقتصادية.
وأكد الدبيبة، خلال الاجتماع، أن نجاح هذه المشروعات يقاس بمدى التزامها بأعلى معايير الجودة، وبإنجازها ضمن الجداول الزمنية المحددة، مشددا على أن أي تأخير في التنفيذ أمر غير مقبول، موجّها بإعطاء الأولوية للمشروعات التي تمس حياة المواطن بشكل مباشر، وتنعكس على تحسين الخدمات ورفع جودة الحياة في مختلف مدن ومناطق البلاد.
من جانبه، أوضح المانع أن عرض اليوم يأتي في إطار التقييم الموضوعي لاختيار وتنفيذ المشروعات، والالتزام بالإفصاح والشفافية حول جميع المشروعات ومسار تنفيذها.
يمكن قراءة الخبر من المصدر من هنا
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


عين ليبيا
منذ 29 دقائق
- عين ليبيا
القوة الاقتصادية والعسكرية ترفع جنوب إفريقيا للمركز الأول.. مصر والمغرب بين كبار القارة
ذكرت وسائل إعلام عالمية، اليوم الجمعة، أن جنوب أفريقيا حافظت على صدارتها لقائمة أقوى دول أفريقيا لعام 2025، محتلة المركز 28 عالمياً، وهو أعلى تصنيف بين الدول الأفريقية، وفق موقع 'ذا أفريكَن إكسبونينت' (The African Exponent). ويعكس هذا الموقع المتقدم قدرة البلاد على الجمع بين تنوع اقتصادي يشمل التعدين، التمويل، التصنيع، والتكنولوجيا، إضافة إلى مرونة تنافسية عالمية. وجاءت دول شمال أفريقيا في الصدارة بفضل نفوذها التاريخي واستراتيجياتها الاقتصادية الحديثة: مصر: المرتبة 32 عالمياً، قوة جيوسياسية تمتد عبر أفريقيا والشرق الأوسط، مع قناة السويس كأحد أهم طرق التجارة البحرية العالمية. يمتاز الجيش المصري بالقوة، ويعتمد اقتصاد مصر على السياحة، التصنيع، الزراعة، والطاقة. المرتبة 32 عالمياً، قوة جيوسياسية تمتد عبر أفريقيا والشرق الأوسط، مع قناة السويس كأحد أهم طرق التجارة البحرية العالمية. يمتاز الجيش المصري بالقوة، ويعتمد اقتصاد مصر على السياحة، التصنيع، الزراعة، والطاقة. المغرب: المرتبة 58 عالمياً، يعزز موقعه الاستراتيجي وبنيته التحتية، خاصة ميناء طنجة المتوسط، ليكون مركزاً تجارياً أفريقياً رائداً. فيما حققت دول غرب وشرق أفريقيا تقدماً ملحوظاً: غانا: المرتبة 66 عالمياً، تعتمد على الاستقرار السياسي والأداء الاقتصادي والثقافي، كما تستضيف اجتماعات الاتحاد الأفريقي ومنتديات التنمية الدولية، ويعكس حكمها الديمقراطي المستقر صورة إيجابية لدولة غربية أفريقية نموذجية. المرتبة 66 عالمياً، تعتمد على الاستقرار السياسي والأداء الاقتصادي والثقافي، كما تستضيف اجتماعات الاتحاد الأفريقي ومنتديات التنمية الدولية، ويعكس حكمها الديمقراطي المستقر صورة إيجابية لدولة غربية أفريقية نموذجية. كينيا: المرتبة 73 عالمياً، قوة دافعة في شرق أفريقيا سياسياً واقتصادياً، نيروبي مقر لهيئات الأمم المتحدة وعدد من الشركات متعددة الجنسيات، ما يمنحها ثقل دبلوماسياً واقتصادياً إقليمياً وعالمياً. دول شمال أفريقيا الأخرى: الجزائر: المرتبة 68 عالمياً، تتمتع بنفوذ اقتصادي وعسكري كبير، بفضل هيمنتها على قطاع الطاقة وكونها من أكبر مصدري الغاز الطبيعي لأوروبا، كما تلعب دوراً دبلوماسياً متوازناً في أفريقيا وجامعة الدول العربية وأوروبا، وغالباً ما تتوسط في النزاعات الإقليمية. دول وسط وغرب أفريقيا وأهميتها الاستراتيجية: الكاميرون: المرتبة 69 عالمياً، موقعها يجعلها جسراً حيوياً بين وسط وغرب أفريقيا، وتعد مركز عبور حيوياً لجيرانها غير الساحليين مثل تشاد وجمهورية أفريقيا الوسطى. المرتبة 69 عالمياً، موقعها يجعلها جسراً حيوياً بين وسط وغرب أفريقيا، وتعد مركز عبور حيوياً لجيرانها غير الساحليين مثل تشاد وجمهورية أفريقيا الوسطى. زيمبابوي: المرتبة 71 عالمياً، تعتمد على ثروتها من الموارد الطبيعية واحتياطيات كبيرة من البلاتين والليثيوم، ما يمنحها نفوذاً اقتصادياً واستراتيجياً في التحول العالمي للطاقة النظيفة. المرتبة 71 عالمياً، تعتمد على ثروتها من الموارد الطبيعية واحتياطيات كبيرة من البلاتين والليثيوم، ما يمنحها نفوذاً اقتصادياً واستراتيجياً في التحول العالمي للطاقة النظيفة. تونس: المرتبة 75 عالمياً، تجمع بين الموقع الاستراتيجي والنفوذ الثقافي والدبلوماسي، تقع على ساحل البحر المتوسط، وتعمل كحلقة وصل حيوية بين أفريقيا وأوروبا، مع دور موازن في السياسة الإقليمية. وتشير هذه التصنيفات إلى تحولات كبرى في أفريقيا، حيث تعتمد قوة الدول على مزيج من التنوع الاقتصادي، القوة العسكرية، الاستقرار السياسي، والموقع الجيوستراتيجي. ويبرز صعود دول غرب وشرق أفريقيا مقابل استمرار سيطرة دول شمال أفريقيا بفضل البنية التحتية المتطورة والنفوذ التاريخي، ما يعزز مكانة القارة في الاقتصاد العالمي وأسواق الطاقة والدبلوماسية الدولية.


أخبار ليبيا
منذ 29 دقائق
- أخبار ليبيا
مجلس الدولة يدين حرق مكاتب مفوضية الانتخابات بالزاوية والعجيلات
ليبيا 24: أدان المجلس الأعلى للدولة حرق مقري مفوضية الانتخابات في مدينتي الزاوية والعجيلات، مؤكدًا أن هذا الاستهداف يشكل اعتداءً مباشرًا على إحدى أهم مؤسسات الدولة المسؤولة عن ضمان حق الشعب في اختيار ممثليه عبر صناديق الاقتراع. وقال المجلس في بيان طالعته ليبيا 24، اليوم الجمعة، إن المساس بمقرات المفوضية أو موظفيها يمثل اعتداءً على إرادة الليبيين وعلى المسار الديمقراطي برمته. وطالب المجلس الجهات الأمنية المختصة بسرعة فتح تحقيق شامل وشفاف والقبض على جميع المتورطين وتقديمهم للعدالة. يمكن قراءة الخبر من المصدر من هنا


أخبار ليبيا
منذ 29 دقائق
- أخبار ليبيا
(تيتيه) تؤكد أهمية دور الشباب الليبي في تحديد مستقبله خلال يوم الشباب الدولي
طرابلس 15 أغسطس 2025م (وال) – شاركت الممثلة الخاصة للأمين العام للأمم المتحدة في ليبيا، هانا تيتيه، يوم الأربعاء، بمناسبة يوم الشباب الدولي، في اجتماع مع أكثر من أربعين شابًا نظمه منتدى حوار الشباب في طرابلس، في إطار سلسلة من اللقاءات التي تُنظم لمناقشة العملية السياسية. وذكرت البعثة عبر صفحتها الرسمية، اليوم الجمعة، أن الاجتماع شهد حضور مجموعة من القيادات الشابة من مختلف مناطق ليبيا، حيث شاركوا في التعبير عن مخاوفهم وأفكارهم بشأن وضع خارطة طريق للعملية السياسية، وأجروا نقاشًا مباشرًا مع الممثلة الخاصة للأمين العام حول كيفية تضمين أصوات الشباب في المرحلة المقبلة من العملية السياسية. وقالت الممثلة الخاصة، السيدة تيتيه، خلال الاجتماع: 'لا بد أن يكون للشباب الليبي دور في تحديد مستقبله'، وأوضحت أن بعثة الأمم المتحدة للدعم في ليبيا قد أجرت مشاورات واسعة مع مختلف شرائح المجتمع الليبي لاستطلاع آرائهم حول الخيار الأمثل، وقد خصصت مسارًا خاصًا للشباب. وأضافت تيتيه: 'لقد شارك أكثر من 22,000 شخص في استطلاع الرأي عبر الإنترنت، وأُجريت مشاورات مع 2,500 شخص آخرين، سواء عبر اللقاءات المباشرة أو الإنترنت.' وأشارت المبعوثة الأممية إلى أنه خلال هذه الفترة، أبدى العديد من الليبيين، بمن فيهم الشباب، فقدانهم الثقة في المؤسسات الليبية. وقالت: 'للمضي قدمًا، يجب أن نركز على المهام التي يجب القيام بها لإجراء الانتخابات، والتي تعيد الشعب الليبي إلى قلب العملية السياسية.' …(وال)…